logo
#

أحدث الأخبار مع #كيكللطب

دراسة تحذر من تأثير «بدائل السكر» للتحكم في الوزن: تعزز الجوع بدلًا من كبحه
دراسة تحذر من تأثير «بدائل السكر» للتحكم في الوزن: تعزز الجوع بدلًا من كبحه

المصري اليوم

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • المصري اليوم

دراسة تحذر من تأثير «بدائل السكر» للتحكم في الوزن: تعزز الجوع بدلًا من كبحه

أظهرت دراسة حديثة نُشرت في مجلة «Nature Metabolism»، أن استخدام بدائل السكر بهدف التحكم في الوزن قد يؤدي إلى نتائج عكسية، خاصة عند استخدام «السكرالوز»، أحد أكثر المحليات الصناعية شيوعًا. ووجد فريق من الباحثين من المركز الألماني لأبحاث السكري وجامعة جنوب كاليفورنيا، أن السكرالوز يؤثر على نشاط منطقة «تحت المهاد» في الدماغ، وهي منطقة تلعب دورًا حيويًا في تنظيم الشهية، حيث أظهرت تجارب أُجريت على 75 مشاركًا أن هذا المُحلّي يعزز من الروابط الوظيفية بين تحت المهاد ومناطق دماغية مسؤولة عن التحفيز والمعالجة الحسية، وهو ما قد يؤدي إلى تعزيز الرغبة في تناول الطعام. وأوضحت الدكتورة كاثلين لانا بيغ، من كلية كيك للطب بجامعة جنوب كاليفورنيا، أن السكرالوز «يُربك الدماغ» لأنه يعطي مذاقا حلوًا من دون أن يقدم الطاقة التي يتوقعها الجسم، مما قد يؤدي إلى خلل في إشارات الجوع والشبع. وتابعت: أن «السكرالوز» لا يحفز إفراز الهرمونات التي ترسل إشارات للمخ وتفيد بأن الجسم قد استهلك سعرات حرارية، وهو ما يجعل الشخص يشعر بالجوع حتى إن لم يكن بحاجة فعلية للطعام، مشيرة إلى أن هذا التأثير كان أوضح لدى الأشخاص الذين يعانون من السمنة. وحذّرت بيغ من أن الاستخدام المستمر لهذه المحليات قد يؤدي على المدى الطويل إلى تغيّر في الطريقة التي يتعامل بها الدماغ مع الإحساس بالجوع واشتهاء الطعام، مما يضعف قدرة الجسم على تنظيم الشهية بشكل طبيعي.

دراسة: بدائل السكر تربك الشهية وتبطئ فقدان الوزن
دراسة: بدائل السكر تربك الشهية وتبطئ فقدان الوزن

صوت بيروت

time٢٣-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • صوت بيروت

دراسة: بدائل السكر تربك الشهية وتبطئ فقدان الوزن

يمكن أن يزيد الأشخاص الذين يستهلكون بدائل السكر في محاولة لإنقاذ الوزن أو السيطرة عليه، الأمور سوءا، بحسب دراسة نشرت مؤخرا في مجلة نيتشر ميتابوليزم. وبحسب فريق من العلماء متمركزين في ألمانيا والولايات المتحدة، تبين أن السكرالوز وهو بديل مستخدم على نطاق واسع للسكر، يزيد نشاط منطقة تحت المهاد وهي جزء بالمخ يسهم في إدارة الشهية. وقال الباحثون من المركز الألماني لأبحاث السكري وجامعة كاليفورنيا الجنوبية إن الاختبارات التي اشتملت على 75 مشاركا أظهرت أن السكرالوز يزيد 'الصلات الوظيفية بين تحت المهاد ومناطق بالمخ ضالعة في التحفيز والمعالجة الحسية الجسدية'، وهي النتائج التي تشير إلى أن 'المحليات الخالية من السعرات الحرارية يمكن أن تؤثر على آليات رئيسية في تحت المهاد المسؤول عن تنظيم الشهية'. وقالت كاثلين آلانا بيج من كلية كيك للطب بجامعة كاليفورنيا الجنوبية 'يربك السكرالوز المخ بتقديم مذاق حلو بدون الطاقة السعرية المتوقعة'. وتبين أن السكرالوز ليس له تأثير على الهرمونات التي 'تخبر المخ أنك استهلكت سعرات حرارية لتقليل الجوع'، بحسب بيدج محذرة من أن هذا التأثير كان أكبر بين الأشخاص البدناء مما يعني أنه من المرجح أنهم سوف يشعرون بالجوع حتى لو لم يكونوا كذلك. وأضافت 'إذا كان جسمك يتوقع سعرا حراريا بسبب المحليات ولكنه لا يحصل على السعر الحراري الذي توقعه، فهذا قد يغير الطريقة المعد بها المخ لاشتهاء تلك المواد مع الوقت'.

مفاجأة: بدائل السكر تربك الشهية وتبطئ فقدان الوزن!
مفاجأة: بدائل السكر تربك الشهية وتبطئ فقدان الوزن!

الجزيرة

time٢٣-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الجزيرة

مفاجأة: بدائل السكر تربك الشهية وتبطئ فقدان الوزن!

في مفاجأة تُناقض التصور الشائع بأن بدائل السكر تساعد في إنقاص الوزن أو السيطرة عليه، كشفت دراسة علمية حديثة أن هذه المُحليات، وعلى رأسها السكرالوز، قد تؤدي إلى نتائج عكسية وتزيد من الإحساس بالجوع، خصوصا لدى الأشخاص الذين يعانون من السمنة. الدراسة التي نُشرت أخيرا في مجلة "نيتشر ميتابوليزم"، أجراها فريق من الباحثين من المركز الألماني لأبحاث السكري بالتعاون مع جامعة ساوث كاليفورنيا في الولايات المتحدة، وركزت على تأثير السكرالوز -أحد أشهر بدائل السكر الصناعية- في نشاط الدماغ والهرمونات المنظمة للشهية. دماغ "مربك" ونشاط زائد في مراكز الشهية الباحثون أجروا تجارب على 75 مشاركا، أظهرت أن تناول السكرالوز يزيد من النشاط في منطقة تحت المهاد (Hypothalamus) في الدماغ، وهي منطقة معروفة بدورها الحاسم في تنظيم الشهية والطاقة والسلوك الغذائي. وتبين أن هذا النشاط الزائد يترافق مع تعزيز الصلات العصبية بين تحت المهاد ومناطق دماغية أخرى مسؤولة عن التحفيز والمعالجة الحسية الجسدية، مما قد يعني أن الدماغ يتفاعل مع المحليات الخالية من السعرات في تشابه أو أكثر حدة من السكر الطبيعي. وقالت الدكتورة كاثلين آلانا بيج، من كلية كيك للطب في جامعة ساوث كاليفورنيا، وهي من المشاركات في الدراسة، إن السكرالوز "يُربك الدماغ لأنه يقدم طعما حلوا من دون السعرات الحرارية التي يتوقعها الجسم". التأثير أكبر لدى من يعانون السمنة وأشارت بيج إلى أن تأثير السكرالوز كان أكبر لدى الأشخاص المصنّفين بدناء، موضحة أن "بدائل السكر لا تُفعّل الهرمونات التي تُخبر الدماغ بأنك استهلكت سعرات حرارية كافية"، وهو ما يُبقي الإحساس بالجوع مستمرا حتى في حال عدم وجود حاجة فعلية للطعام. وأضافت، "إذا كان جسمك يتوقع سعرات حرارية بعد تناول طعم حلو، لكنه لا يحصل عليها، فقد يعيد ذلك تشكيل الطريقة التي يتعامل بها دماغك مع رغبات الأكل بمرور الوقت". هذا التأثير قد يُفسر لماذا لا ينجح بعض الأشخاص، لا سيما ممن يعانون من زيادة الوزن، في السيطرة على شهيتهم رغم استخدامهم محليات خالية من السعرات، ويعزز الدعوات لمراجعة مدى الاعتماد على هذه البدائل في الخطط الغذائية. لا تأثير إيجابيا على هرمونات الجوع وخلصت الدراسة إلى أن السكرالوز لا يُحدث تأثيرا يُذكر على الهرمونات التي تلعب دورا في تنظيم الجوع، مثل "الإنسولين" و"GLP-1″، والتي عادة ما تُفرز عند استهلاك السعرات الحرارية الحقيقية لتُرسل إشارات بالشبع إلى الدماغ. وبدلا من المساعدة في تقليل الشهية، قد تدفع المحليات الصناعية الجسم إلى مزيد من الاشتهاء، مما يؤدي إلى استهلاك سعرات حرارية أكثر على المدى الطويل، في ظاهرة تُعاكس الهدف الذي يسعى إليه مستخدمو هذه المحليات.

تقدم علمي يكشف سبب سلس البول بعد السكتة الدماغية
تقدم علمي يكشف سبب سلس البول بعد السكتة الدماغية

صوت بيروت

time١١-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • صوت بيروت

تقدم علمي يكشف سبب سلس البول بعد السكتة الدماغية

أفاد تقرير نشر في دورية (ستروك) بأن دراسات تعتمد على تصوير الدماغ تتيح للباحثين فهما أفضل لسبب الإصابة بسلس البول بعد التعرض لسكتة دماغية، مما قد يساعد على التوصل لسبل للعلاج تعيد التحكم في المثانة لدى هؤلاء المرضى. وكتب الباحثون في التقرير الذي نُشر أمس الخميس أن ما يصل إلى 79 بالمئة من المرضى يتعرضون لسلس البول عقب الإصابة بالسكتة الدماغية مباشرة، وتستمر المشكلة لدى ما يقرب من 40 بالمئة من الناجين لمدة عام. وقال رئيس الدراسة الدكتور يفجيني كريدين من كلية كيك للطب بجامعة جنوب كاليفورنيا في بيان 'يلعب المخ دورا مهما في تنظيم عمل المثانة، مما يمكن الناس من الشعور بامتلاء المثانة ويمنحهم القدرة على تأخير التبول… أو التبول حسب الرغبة'. وأضاف 'غالبا ما يعاني الناجون من السكتة الدماغية من صعوبة في كبح انقباضات المثانة غير المرغوب فيها، كما قد يفقدون الإحساس والوعي بها تماما. ولأن السكتة الدماغية تؤثر على الدماغ، فإنها تُعطل المسارات (العصبية) الطبيعية التي تنظم التحكم في المثانة'. وأجرى فريق الدراسة تصويرا بالرنين المغناطيسي لوظائف المخ لدى مرضى أصيبوا بالسكتة الدماغية ويعانون من سلس البول ومتطوعين أصحاء أثناء امتلاء المثانة وإفراغها بشكل متكرر. وعندما قرر المشاركون إفراغ مثانتهم، شهد كل من الأصحاء والناجين من السكتة الدماغية نشاطا كبيرا في مناطق الدماغ المرتبطة بالتحكم الحسي الحركي واتخاذ القرارات التنفيذية. وعلى النقيض من ذلك، أثناء إفراغ المثانة اللاإرادي لدى الناجين من السكتة الدماغية، لاحظ الباحثون نشاطا ضئيلا بقشرة المخ، مما يشير إلى عدم إشراك شبكات الدماغ الرئيسية اللازمة للتحكم في التبول. وقال الباحثون إن هذا الاكتشاف يفتح الأبواب أمام تدخلات علاجية محتملة. وقد تشمل هذه الحلول تقنيات غير جراحية لتحفيز الدماغ، مثل التحفيز المغناطيسي عبر الجمجمة أو التحفيز بالتيار المباشر، لاستهداف الشبكة اللازمة، أو تطوير أدوية تعزز تنشيط مناطق التحكم في التبول بالدماغ.

بدائل السكر قد تُزيد من الشعور بالجوع
بدائل السكر قد تُزيد من الشعور بالجوع

الشرق الأوسط

time٢٧-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • الشرق الأوسط

بدائل السكر قد تُزيد من الشعور بالجوع

وجدت دراسة أجراها باحثون من كلية كيك للطب بجامعة جنوب كاليفورنيا الأميركية، أن أحد بدائل السكر الشائعة، أو ما يعرف بـ«المُحليات الخالية من السعرات الحرارية»، قد تُغيّر نشاط الدماغ المرتبط بالجوع ويزيد الشهية، خصوصاً لدى الأشخاص الذين يُعانون من السمنة. ووجدت الدراسة التي نُشرت الأربعاء في دورية «نيتشر ميتابولزم»، أنه مقارنة بالسكر، يزيد تناول السكرالوز - وهو بديل سكر شائع الاستخدام - من نشاط منطقة تحت المهاد، وهي منطقة في الدماغ تُنظّم الشهية ووزن الجسم. كما يُغيّر السكرالوز كيفية تواصل منطقة تحت المهاد مع مناطق الدماغ الأخرى، بما في ذلك تلك المُرتبطة بالتحفيز. وتساءلت الدكتورة كاثلين ألانا بيج، المُؤلفة المُراسلة للدراسة ومديرة معهد أبحاث السكري والسمنة بجامعة جنوب كاليفورنيا: «هل تُساعد هذه المواد بالفعل في تنظيم وزن الجسم؟ ماذا يحدث في الجسم والدماغ عند استهلاكها، وهل تختلف الآثار من شخص لآخر؟». صممت بيج وزملاؤها تجربة عشوائية لاختبار كيفية تأثير السكرالوز على نشاط الدماغ ومستويات الهرمونات والشعور بالجوع. اختبرت التجربة التي أجريت بتمويل من المعاهد الوطنية الأميركية للصحة، استجابة 75 مشاركاً بعد تناول الماء، أو مشروب مُحلى بالسكرالوز، أو مشروب مُحلى بالسكر العادي. وجمع الباحثون صوراً للدماغ بالرنين المغناطيسي الوظيفي (fMRI)، وعينات دم، وتقييمات الجوع قبل وبعد تناول المشاركين للمشروب. أظهرت النتائج أن السكرالوز زاد من الشعور بالجوع والنشاط في منطقة ما تحت المهاد، وخصوصاً لدى الأشخاص الذين يعانون من السمنة. كما غيّر طريقة تواصل منطقة ما تحت المهاد مع مناطق الدماغ الأخرى. وعلى عكس السكر، لم يُؤدِّ السكرالوز إلى زيادة مستويات بعض الهرمونات التي تُولِّد الشعور بالشبع في الدم. أوضحت بيج أن النتائج تُظهر كيف يُربك السكرالوز الدماغ من خلال توفير طعم حلو دون الطاقة الحرارية المتوقعة، وأن هذا «التفاوت» قد يُؤدي إلى تغييرات في الرغبة الشديدة في تناول الطعام وسلوكيات الأكل لاحقاً. وقالت: «إذا كان جسمك يتوقع سعرات حرارية بسبب الحلاوة، ولكنه لا يحصل على السعرات الحرارية التي يتوقعها، فقد يُغير ذلك طريقة استعداد الدماغ للرغبة الشديدة في تناول هذه المواد مع مرور الوقت». وفي ثلاث زيارات مُنفصلة، خضع كل مشارك من المشاركين بالتجارب لاختبار السكرالوز أو السكر أو الماء، مما سمح للباحثين بدراسة الاختلافات داخل كل فرد وبين الأفراد. وفي كل زيارة، جمع الباحثون فحوصات دماغية أساسية وعينات دم. كما طلبوا من المشاركين تقييم مدى جوعهم. كما استخدم الباحثون فحوصات الرنين المغناطيسي الوظيفي لدراسة الاتصال الوظيفي، الذي يُظهر كيفية تواصل مناطق الدماغ مع بعضها البعض. ووفق النتائج فقد أدى تناول السكرالوز إلى زيادة الاتصال بين منطقة ما تحت المهاد والعديد من مناطق الدماغ المعنية بالتحفيز والمعالجة الحسية، بما في ذلك القشرة الحزامية الأمامية، التي تلعب دوراً في صنع القرار. وتشير هذه النتائج إلى أن السكرالوز قد يؤثر على الرغبة الشديدة في تناول الطعام أو سلوك الأكل، كما ذكرت بيج. وكما هو متوقع، أدى تناول السكر إلى ارتفاع نسبة السكر في الدم والهرمونات التي تنظمه، بما في ذلك الأنسولين والببتيد الشبيه بالجلوكاجون - 1 GLP - 1. في المقابل، لم يكن لشرب السكرالوز أي تأثير على هذه الهرمونات. تقول بيج: «يستخدم الجسم هذه الهرمونات لإبلاغ الدماغ باستهلاك السعرات الحرارية، وذلك لتقليل الجوع. لم يكن للسكرالوز هذا التأثير، وكانت الاختلافات في استجابات الهرمونات للسكرالوز مقارنة بالسكر أكثر وضوحاً لدى المشاركين المصابين بالسمنة». لاحظت بيج وزملاؤها أيضاً اختلافات حسب الجنس: فقد أظهرت المشاركات الإناث تغيرات أكبر في نشاط الدماغ مُقارنة بالمشاركين الذكور، مما يُشير إلى أن السكرالوز قد يؤثر على الجنسين بشكل مختلف.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store