logo
#

أحدث الأخبار مع #كيلينورث

الولايات المتحدة وروسيا تتجهان نحو تطبيع العلاقات وتيسير العمل الدبلوماسي
الولايات المتحدة وروسيا تتجهان نحو تطبيع العلاقات وتيسير العمل الدبلوماسي

الدستور

time١١-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الدستور

الولايات المتحدة وروسيا تتجهان نحو تطبيع العلاقات وتيسير العمل الدبلوماسي

أعلنت كل من الولايات المتحدة وروسيا، عن إحراز تقدم نحو تطبيع عمل بعثتيهما الدبلوماسيتين، فيما أعربت واشنطن عن قلقها من استمرار سياسة روسية تحظر توظيف الموظفين المحليين، على ما نقلت وكالة رويترز، اليوم الجمعة. جاء ذلك عقب اجتماع الوفدين الأمريكي والروسي في إسطنبول بعد محادثات أولية جرت في فبراير، وبعد أن أثارت الحرب في أوكرانيا أكبر مواجهة بين موسكو والغرب منذ نهاية الحرب الباردة. ترأست المحادثات نائبة مساعد وزير الخارجية لشؤون روسيا وأوروبا الوسطى، سوناتا كولتر، وسفير روسيا الجديد لدى واشنطن، ألكسندر دارشيف. وذكرت رويترز في تقرير الجمعة، أن الوفد الأمريكي أمضى نحو ست ساعات في مبنى القنصلية الروسية بوسط إسطنبول لإجراء المحادثات. وأكدت وزارة الخارجية الأمريكية أن محادثات يوم الخميس واصلت "النهج البناء" الذي تم التوصل إليه في اجتماع 27 فبراير. وجاء في البيان: "أكدت الولايات المتحدة مجددًا مخاوفها بشأن سياسة الاتحاد الروسي التي تحظر توظيف الموظفين المحليين'. وذكرت أن هذا كان العائق الرئيسي أمام الحفاظ على مستويات توظيف مستقرة ومستدامة في السفارة الأمريكية بموسكو. وأفادت وكالة الأنباء الروسية الرسمية "تاس" بأن سفير روسيا لدى الولايات المتحدة صرح بأن المحادثات أتاحت إحراز تقدم في تطبيع عمل البعثات الدبلوماسية بين البلدين. استئناف الرحلات الجوية المباشرة بين روسيا والولايات المتحدة ونقلت "تاس" عن دارشيف قوله: "انعقدت الجولة الأخيرة من مشاورات الخبراء الثنائية بشأن تطبيع عمل البعثات الدبلوماسية لروسيا والولايات المتحدة في أجواء إيجابية، مما سمح لنا بالمضي قدمًا في حل هذه المهمة التي حددها رئيسا البلدين". ونقلت عنه قوله: "إن الجانبين أكدا على أهمية استئناف الرحلات الجوية المباشرة بين روسيا والولايات المتحدة في توسيع العلاقات التجارية والاتصالات". وأكدت وزارة الخارجية الروسية، في بيان نُشر على تيليجرام عقب المحادثات، أن أولوية موسكو هي "العمل بسرعة على المقترحات التي طُرحت". وأضافت الوزارة: "المبدأ الرئيسي هو التوصل إلى حلول مقبولة للطرفين للجولة القادمة من المشاورات، مع الاتفاق على الإطار الزمني". يأتي التركيز على استعادة عمل البعثات الدبلوماسية بعد أن تعقدت العلاقات بين القوتين النوويتين على مدار سنوات من النزاعات، والادعاءات المتبادلة بالترهيب، وتجميد الممتلكات الدبلوماسية. اشتكى كل من موسكو وواشنطن في السنوات الأخيرة من صعوبات الحصول على أوراق اعتماد دبلوماسييهما، مما جعل عمل سفارتيهما بالغ الصعوبة. صرحت روسيا بأن حتى دفع رواتب الدبلوماسيين أصبح صعبًا بسبب القيود الغربية، بينما يقول الدبلوماسيون الأمريكيون إن تحركاتهم مقيدة في روسيا. وقد اشتكى الجانبان من الترهيب. وقالت وزارة الخارجية الأمريكية: "تبادل الوفدان الأمريكي والروسي مذكرات لوضع اللمسات الأخيرة على تفاهم يضمن استقرار العمل الدبلوماسي للبعثات الثنائية الروسية والأمريكية". وأضافت: "أن الوفدين ناقشا أيضًا عقد اجتماع متابعة بشأن هذه القضايا في المستقبل القريب". ومن بين القضايا المدرجة الممتلكات الدبلوماسية. وفرضت واشنطن قيودا على ستة ممتلكات روسية، بما في ذلك عقار كيلينورث في لونج آيلاند، و"داشا" بايونير بوينت في ماريلاند، والقنصليات الروسية في سان فرانسيسكو وسياتل والبعثات التجارية في واشنطن ونيويورك.

ويتكوف إلى روسيا للقاء بوتين بعد "محادثات بناءة" في تركيا
ويتكوف إلى روسيا للقاء بوتين بعد "محادثات بناءة" في تركيا

Independent عربية

time١١-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • Independent عربية

ويتكوف إلى روسيا للقاء بوتين بعد "محادثات بناءة" في تركيا

توجه المبعوث الأمريكي الخاص ستيف ويتكوف إلى روسيا ومن المتوقع أن يلتقي بالرئيس فلاديمير بوتين اليوم الجمعة، حسبما نقل موقع "أكسيوس" عن مصدر مطلع وأظهرت بيانات فلايت رادار. قالت الولايات المتحدة وروسيا، أمس الخميس، إنهما حققتا تقدماً في تيسير عمل بعثاتهما الدبلوماسية، لكن واشنطن قالت إنها لا تزال تشعر بقلق من السياسة الروسية التي تحظر توظيف موظفين محليين. وجاء اجتماع الوفدين الأميركي والروسي في إسطنبول بعد محادثات أولية أجريت في فبراير (شباط) بعدما تسببت الحرب في أوكرانيا بأكبر مواجهة بين موسكو والغرب منذ الحرب الباردة. وترأس المحادثات نائبة مساعد وزير الخارجية الأميركي لشؤون روسيا وأوروبا الوسطى سوناتا كولتر والسفير الروسي الجديد لدى واشنطن ألكسندر دارتشيف. وقال شاهد من "رويترز"، إن الوفد الأميركي أمضى نحو ست ساعات في مبنى القنصلية الروسية وسط إسطنبول لإجراء المحادثات. وقالت متحدثة باسم وزارة الخارجية الأميركية، أول من أمس الثلاثاء، إن أوكرانيا ليست على جدول الأعمال. وقالت وزارة الخارجية الأميركية، إن محادثات اليوم الخميس واصلت "النهج البناء" الذي أرساه اجتماع الـ27 من فبراير (شباط) الماضي. وأضاف بيان للوزارة، "أكدت الولايات المتحدة مخاوفها من سياسة روسيا الاتحادية التي تحظر توظيف موظفين محليين"، مشيراً إلى أن هذا هو العائق الرئيس أمام الحفاظ على مستويات توظيف مستقرة ومستدامة بالسفارة الأميركية لدى موسكو. نقلت وكالة الأنباء الروسية الرسمية "تاس" عن سفير روسيا لدى الولايات المتحدة قوله، إن المحادثات جعلت من الممكن إحراز تقدم في خلق وضع طبيعي للبعثات الدبلوماسية للبلدين. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) ونقلت "تاس" عن دارتشيف قوله، "جرت الجولة الأحدث من مشاورات الخبراء الثنائية حول تطبيع عمل البعثات الدبلوماسية لروسيا والولايات المتحدة في مناخ إيجابي وسمحت لنا بالمضي قدماً في حل هذه المهمة التي حددها رئيسا البلدين". ونقلت عنه قوله، إن الجانبين أكدا أهمية استئناف الرحلات الجوية المباشرة بين روسيا والولايات المتحدة في توسيع العلاقات والاتصالات التجارية. وركزت المحادثات على عودة عمل البعثات الدبلوماسية بعدما تعقدت العلاقات بين القوتين النوويتين بسبب أعوام من المشاحنات والادعاءات المتبادلة بالترهيب وحتى تجميد الممتلكات الدبلوماسية. وشكت موسكو وواشنطن في الأعوام القليلة الماضية من صعوبات في إقرار أوراق اعتماد دبلوماسييها، مما جعل عمل سفارتيهما صعباً جداً. وقالت روسيا، إنه حتى دفع رواتب الدبلوماسيين أصبح صعباً بسبب القيود الغربية. وقال دبلوماسيون أميركيون إن تحركاتهم مقيدة في روسيا. واشتكى الجانبان من ترهيب. وقالت وزارة الخارجية الأميركية، "تبادل الوفدان الأميركي والروسي مذكرات لوضع اللمسات الأخيرة على تفاهم لضمان استقرار الخدمات المصرفية للدبلوماسيين في البعثات الثنائية الروسية والأميركية". وأضافت، أن الوفدين ناقشا أيضاً عقد اجتماع لمتابعة هذه القضايا في الأمد القريب. والممتلكات الدبلوماسية من بين قضايا النقاش. ووضعت واشنطن قيوداً على ستة ممتلكات روسية منها عقار كيلينورث في لونغ آيلاند، و"داشا" بايونير بوينت في ماريلاند، والقنصليتين الروسيتين في سان فرانسيسكو وسياتل والبعثتين التجاريتين في واشنطن ونيويورك.

محادثات "بناءة" بين واشنطن وموسكو في تركيا
محادثات "بناءة" بين واشنطن وموسكو في تركيا

Independent عربية

time١٠-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • Independent عربية

محادثات "بناءة" بين واشنطن وموسكو في تركيا

قالت الولايات المتحدة وروسيا، أمس الخميس، إنهما حققتا تقدماً في تيسير عمل بعثاتهما الدبلوماسية، لكن واشنطن قالت إنها لا تزال تشعر بقلق من السياسة الروسية التي تحظر توظيف موظفين محليين. وجاء اجتماع الوفدين الأميركي والروسي في إسطنبول بعد محادثات أولية أجريت في فبراير (شباط) بعدما تسببت الحرب في أوكرانيا بأكبر مواجهة بين موسكو والغرب منذ الحرب الباردة. وترأس المحادثات نائبة مساعد وزير الخارجية الأميركي لشؤون روسيا وأوروبا الوسطى سوناتا كولتر والسفير الروسي الجديد لدى واشنطن ألكسندر دارتشيف. وقال شاهد من "رويترز"، إن الوفد الأميركي أمضى نحو ست ساعات في مبنى القنصلية الروسية وسط إسطنبول لإجراء المحادثات. وقالت متحدثة باسم وزارة الخارجية الأميركية، أول من أمس الثلاثاء، إن أوكرانيا ليست على جدول الأعمال. وقالت وزارة الخارجية الأميركية، إن محادثات اليوم الخميس واصلت "النهج البناء" الذي أرساه اجتماع الـ27 من فبراير (شباط) الماضي. وأضاف بيان للوزارة، "أكدت الولايات المتحدة مخاوفها من سياسة روسيا الاتحادية التي تحظر توظيف موظفين محليين"، مشيراً إلى أن هذا هو العائق الرئيس أمام الحفاظ على مستويات توظيف مستقرة ومستدامة بالسفارة الأميركية لدى موسكو. نقلت وكالة الأنباء الروسية الرسمية "تاس" عن سفير روسيا لدى الولايات المتحدة قوله، إن المحادثات جعلت من الممكن إحراز تقدم في خلق وضع طبيعي للبعثات الدبلوماسية للبلدين. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) ونقلت "تاس" عن دارتشيف قوله، "جرت الجولة الأحدث من مشاورات الخبراء الثنائية حول تطبيع عمل البعثات الدبلوماسية لروسيا والولايات المتحدة في مناخ إيجابي وسمحت لنا بالمضي قدماً في حل هذه المهمة التي حددها رئيسا البلدين". ونقلت عنه قوله، إن الجانبين أكدا أهمية استئناف الرحلات الجوية المباشرة بين روسيا والولايات المتحدة في توسيع العلاقات والاتصالات التجارية. وركزت المحادثات على عودة عمل البعثات الدبلوماسية بعدما تعقدت العلاقات بين القوتين النوويتين بسبب أعوام من المشاحنات والادعاءات المتبادلة بالترهيب وحتى تجميد الممتلكات الدبلوماسية. وشكت موسكو وواشنطن في الأعوام القليلة الماضية من صعوبات في إقرار أوراق اعتماد دبلوماسييها، مما جعل عمل سفارتيهما صعباً جداً. وقالت روسيا، إنه حتى دفع رواتب الدبلوماسيين أصبح صعباً بسبب القيود الغربية. وقال دبلوماسيون أميركيون إن تحركاتهم مقيدة في روسيا. واشتكى الجانبان من ترهيب. وقالت وزارة الخارجية الأميركية، "تبادل الوفدان الأميركي والروسي مذكرات لوضع اللمسات الأخيرة على تفاهم لضمان استقرار الخدمات المصرفية للدبلوماسيين في البعثات الثنائية الروسية والأميركية". وأضافت، أن الوفدين ناقشا أيضاً عقد اجتماع لمتابعة هذه القضايا في الأمد القريب. والممتلكات الدبلوماسية من بين قضايا النقاش. ووضعت واشنطن قيوداً على ستة ممتلكات روسية منها عقار كيلينورث في لونغ آيلاند، و"داشا" بايونير بوينت في ماريلاند، والقنصليتين الروسيتين في سان فرانسيسكو وسياتل والبعثتين التجاريتين في واشنطن ونيويورك.

مفاوضات أمريكية روسية في إسطنبول بعيدًا عن ملف أوكرانيا
مفاوضات أمريكية روسية في إسطنبول بعيدًا عن ملف أوكرانيا

صوت بيروت

time١٠-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • صوت بيروت

مفاوضات أمريكية روسية في إسطنبول بعيدًا عن ملف أوكرانيا

أجرى وفدان أمريكي وروسي محادثات في إسطنبول اليوم الخميس تناولت تيسير عمل بعثتيهما الدبلوماسيتين بعد أن تسببت الحرب في أوكرانيا في أكبر مواجهة بين موسكو والغرب منذ الحرب الباردة. وغادرت سيارة تقل الوفد الأمريكي مبنى القنصلية الروسية في وسط إسطنبول بعد ظهر اليوم الخميس، بعد نحو ست ساعات من وصول الوفد. وبقي الوفد الروسي في المبنى. وقالت وزارة الخارجية الروسية إنه كان من المقرر أن يقود المحادثات سفير روسيا الجديد لدى واشنطن، ألكسندر دارتشيف، ونائبة مساعد وزير الخارجية الأمريكية سوناتا كولتر. وقالت موسكو وواشنطن إن محور المحادثات ينصب على عودة عمل البعثات الدبلوماسية بعد أن تعقدت العلاقات بين القوتين النوويتين بسبب سنوات من المشاحنات والادعاءات المتبادلة بالترهيب وحتى تجميد الممتلكات الدبلوماسية. وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية تامي بروس يوم الثلاثاء 'أوكرانيا ليست قطعا على جدول الأعمال'. وتابعت 'تركز هذه المحادثات فقط على عمليات سفارتينا، وليس على تطبيع العلاقات الثنائية عموما، وهو ما لا يمكن أن يحدث، مثلما أشرنا، إلا حين يحل السلام بين روسيا وأوكرانيا'. وشكت موسكو وواشنطن في السنوات القليلة الماضية من صعوبات في إقرار أوراق اعتماد دبلوماسييها، مما جعل عمل سفارتيهما صعبا جدا. وقالت روسيا إنه حتى دفع رواتب الدبلوماسيين أصبح صعبا بسبب القيود الغربية، وقال دبلوماسيون أمريكيون إن تحركاتهم مقيدة في روسيا. ووضعت واشنطن قيودا على ستة ممتلكات روسية منها عقار كيلينورث في لونج آيلاند، و'داشا' بايونير بوينت في ماريلاند، والقنصليتين الروسيتين في سان فرانسيسكو وسياتل والبعثتين التجاريتين في واشنطن ونيويورك.

انتهاء محادثات أميركية روسية بإسطنبول بشأن البعثات الدبلوماسية
انتهاء محادثات أميركية روسية بإسطنبول بشأن البعثات الدبلوماسية

الجزيرة

time١٠-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الجزيرة

انتهاء محادثات أميركية روسية بإسطنبول بشأن البعثات الدبلوماسية

أجرى وفدان روسي وأميركي اليوم الخميس محادثات في إسطنبول بتركيا بشأن استئناف عمل سفارتيهما في خضم تقارب بين موسكو وواشنطن. وغادر الوفد الأميركي برئاسة نائبة مساعد وزير الخارجية سوناتا كولتر القنصلية العامة الروسية. وذكرت وكالة أنباء ريا نوفوستي الروسية أن المحادثات استمرت لنحو 6 ساعات. وقال المتحدث باسم الرئاسة الروسية ديمتري بيسكوف في وقت سابق الخميس خلال إيجازه الصحفي اليومي إن هذه المحادثات ستركز حصرا على قضايا التسوية وتطبيع العلاقات الثنائية. وأضاف أن "تسوية الوضع في أوكرانيا لن تُناقش خلال هذه المفاوضات". وفي واشنطن، قالت الناطقة باسم وزارة الخارجية الأميركية تامي بروس لصحفيين الثلاثاء، إن الجانبين "سيحاولان تحقيق تقدم بشأن تعزيز استقرار عمليات بعثاتنا الثنائية". وأضافت "لا توجد قضايا سياسية أو أمنية على جدول الأعمال، كما أن أوكرانيا ليست على جدول الأعمال أيضا". وترأس السفير الروسي الجديد لدى الولايات المتحدة ألكسندر دارشيف وفد بلاده في إسطنبول. ومنذ عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض، انخرط مسؤولون روس وأميركيون في محادثات في مسائل مختلفة، بدءا بالمفاوضات بشأن وقف لإطلاق النار في أوكرانيا واستعادة العلاقات الاقتصادية، وصولا إلى مسائل تقنية مثل تلك المدرجة على جدول الأعمال الخميس. وكان الجانبان يديران سفارتيهما بعدد محدود من الموظفين لسنوات بسبب عمليات الطرد المتبادلة لدبلوماسيين. وشكت موسكو وواشنطن في السنوات القليلة الماضية من صعوبات في إقرار أوراق اعتماد دبلوماسييها، مما جعل عمل سفارتيهما صعبا جدا. وقالت روسيا إنه حتى دفع رواتب الدبلوماسيين أصبح صعبا بسبب القيود الغربية، وقال دبلوماسيون أميركيون إن تحركاتهم مقيدة في روسيا. ووضعت واشنطن قيودا على 6 ممتلكات روسية منها عقار كيلينورث في لونج آيلاند، و"داشا" بايونير بوينت في ماريلاند، والقنصليتان الروسيتان في سان فرانسيسكو وسياتل والبعثتان التجاريتان في واشنطن ونيويورك.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store