أحدث الأخبار مع #كيمجايجون،


تحيا مصر
١١-٠٥-٢٠٢٥
- تحيا مصر
قبل تثبيت تحديث سامسونج «One UI 7».. خطوات يجب اتباعها
طرحت شركة سامسونج التحديث المستقر لواجهة One UI 7 في الولايات المتحدة، خلال الأسبوع الثاني من أبريل 2025، والذي يتضمن مجموعة واسعة من التحسينات والمزايا الجديدة التي تعزز الأداء وتحسن تجربة الاستخدام اليومية. خطوات يجب اتباعها قبل تثبيت تحديث سامسونج «One UI 7» وهناك عدة خطوات يجب اتباعها قبل تثبيت تحديث سامسونج «One UI 7» يرصدها وهي كالآتي: • نسخ البيانات احتياطيا فقبل بدء التحديث، يجب عمل نسخة احتياطية للبيانات، لتجنب فقدانها في حال حدوث أي خلل أثناء التثبيت، يمكن استخدام Samsung Cloud، مع ملاحظة أن النسخة الاحتياطية تحفظ لمدة 30 يوما فقط. • تفريغ مساحة تخزين كافية حيث يبلغ حجم التحديث حوالي 5 جيجابايت أو أكثر، لذا ينصح بتوفير ما لا يقل عن 10 جيجابايت من المساحة الفارغة لتجنب فشل التثبيت أو بطء الأداء، يمكن تنظيف مساحة الجهاز من خلال الذهاب إلى الإعدادات > العناية بالجهاز > التخزين. • تحديث التطبيقات والنظام حيث تأكد من أن جميع التطبيقات محدثة لضمان توافقها مع النظام الجديد، استخدم Galaxy Store لتحديث تطبيقات سامسونج، وGoogle Play للباقي، ولا تنس التحقق من أي تحديثات نظام متأخرة. • شحن الجهاز بنسبة كافية حيث ينصح بأن تكون بطارية الهاتف مشحونة بنسبة لا تقل عن 30% قبل بدء التحديث، لتجنب انقطاع التثبيت وما قد يترتب عليه من مشاكل برمجية. • مراجعة تجارب المستخدمين فرغم أن النسخة مستقرة، قد تظهر بعض الأخطاء على نماذج معينة، من المفيد الاطلاع على منتديات سامسونج أو منصات مثل Reddit لقراءة تجارب المستخدمين مع نفس طراز جهازك قبل التحديث. شركة سامسونج إلكترونيكس الكورية الجنوبية تخفض من توقعاتها للأداء في الربع الثاني على الجانب الآخر، خفضت شركة سامسونج إلكترونيكس الكورية الجنوبية من توقعاتها للأداء في الربع الثاني، محذّرة من تأثير السياسات التجارية الأميركية الجديدة على الطلب العالمي، لا سيما في قطاعي الهواتف الذكية والرقائق الإلكترونية. سامسونج تسجل إيرادات موحدة قياسية بلغت57 مليار دولار وسجلت سامسونج إيرادات موحدة قياسية بلغت 79.1 تريليون وون (نحو 57 مليار دولار)، مدعومةً بالإقبال القوي على هواتف غالاكسي S25، بينما ارتفعت أرباح قطاع الأجهزة المحمولة والشبكات بنسبة 23% لتسجل 4.3 تريليون وون، وهو أعلى مستوى له منذ أربع سنوات، بفضل الطلب المتزايد على الهواتف المدعّمة بتقنيات الذكاء الاصطناعي. وقال كيم جاي جون، نائب رئيس وحدة الذاكرة في سامسونج: نتوقع تنامي حالة عدم اليقين خلال النصف الثاني من العام نتيجة تغيرات الرسوم الجمركية وتقييد صادرات رقائق الذكاء الاصطناعي.


سكاي نيوز عربية
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- سكاي نيوز عربية
سامسونغ: اضطرابات التجارة تهدد سوق الرقائق والهواتف الذكية
ضغوط على قطاع الرقائق وتراجع في شحنات الهواتف قالت الشركة الكورية الجنوبية، وهي من أكبر مصنعي الإلكترونيات في العالم، إن قطاع أشباه الموصلات يواجه ضبابية متزايدة هذا العام، في وقت أظهرت فيه البيانات تراجعاً في شحنات الهواتف الذكية خلال الربع الثاني من العام، نتيجة للضغوط التجارية وتغيرات السوق. أرباح محدودة وسط طلب استباقي رغم هذه التحديات، أعلنت سامسونغ عن تحقيق أرباح تشغيلية قدرها 6.7 تريليون وون (ما يعادل 4.68 مليار دولار) خلال الربع الأول المنتهي في مارس، بزيادة 1.2 بالمئة عن الفترة نفسها من العام الماضي، وضمن التوقعات المعلنة سابقاً. وأوضحت أن هذا النمو يعود جزئياً إلى موجة من الطلب الاستباقي من قبل العملاء، خاصة في قطاع الهواتف الذكية والرقائق، وسط مخاوف من تصاعد الرسوم الجمركية الأميركية. قيود أميركية تُهدد السوق الصينية أشارت سامسونغ إلى أن تصعيد الولايات المتحدة لرسومها على السلع الصينية، وفرض قيود على صادرات رقائق الذكاء الاصطناعي إلى الصين – التي تُعد السوق الأهم للشركة – قد يُضعف الطلب على مكونات رئيسية من إنتاجها، مثل رقائق الذاكرة وشاشات الهواتف. توقعات متضاربة للربع الثاني من العام توقعت سامسونغ أن يظل الطلب على الرقائق قوياً في الربع الثاني، مدفوعاً باستثمارات في خوادم الذكاء الاصطناعي وعمليات الشراء الوقائية من قبل العملاء. لكنها في الوقت ذاته حذّرت من أن تسليم الشحنات مبكراً قد يؤدي إلى ضعف الطلب في النصف الثاني من العام. تصاعد الضبابية بسبب السياسات الجمركية وفي مكالمة أرباح، قال كيم جاي جون، نائب رئيس قسم الذاكرة في سامسونغ: "نتوقع أن تتزايد الضبابية المحيطة بالطلب في النصف الثاني من العام، نتيجة التغيرات الأخيرة في السياسات الجمركية لدى الدول الكبرى، وتشديد ضوابط تصدير شرائح الذكاء الاصطناعي". أزمة عالمية تتجاوز سامسونغ تأتي هذه التصريحات بعد يوم واحد فقط من إعلان جنرال موتورز سحب توقعاتها السنوية، في مؤشر إضافي على حجم القلق المتزايد في أوساط الشركات العالمية من تداعيات الحرب التجارية التي يقودها الرئيس الأميركي دونالد ترامب.