أحدث الأخبار مع #كينإيهآي
البيان
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
«دبي كوميرسيتي» تسرع وتيرة تبنّي الذكاء الاصطناعي
أعلنت دبـي كوميرسيتي، المنطقة الحرة الأولى من نوعها فـي المنطقة والمتخصصة فـي قطاع التجارة الرقمية والمشروع المشترك بين سلطة دبي للمناطق الاقتصادية المتكاملة «دييز» و«وصل» العقارية، أمس، عن شراكتين استراتيجيتين مع «كين أيه آي ( الشركة الرائدة في مجال تقديم حلول وكلاء الذكاء الاصطناعي المخصص للتجارة الإلكترونية، ومع شركة بورتمايند المتخصصة في تطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي المخصصة لتعزيز كفاءة العمليات لدى شركات التجارة الدولية. وتجمع الشراكة مع «كين إيه آي» بين البنية التحتية المتطورة للتجارة الرقمية التي تتمتع بها دبي كوميرسيتي، والإمكانات التقنية المتقدمة لمنصة كين إيه آي في مجال الذكاء الاصطناعي، بهدف إنشاء منظومة مستقبلية تدعم نمو وازدهار الشركات في مجال التجارة الإلكترونية. ويهدف هذا التعاون إلى تسريع التحول الرقمي للشركات الصغيرة والمتوسطة والعلامات التجارية ذات إمكانات النمو العالية، بالاعتماد على خبرات الطرفين في مجالات الأتمتة الذكية وإدارة تجربة المستخدمين اعتماداً على الذكاء الاصطناعي، وتسهيل عمليات البيع الرقمية. جهود وفي هذا الصدد، قال ميتش بيترمان، نائب رئيس أول للعمليات التجارية في دبي كوميرسيتي: «يسرنا التعاون مع منصة كين إي آي انطلاقاً من التزام دبي كوميرسيتي الراسخ بدعم رؤية الإمارة المتمثلة بتعزيز حضورها كمركز عالمي للذكاء الاصطناعي. ووجهة ريادية ترسم ملامح مستقبل الاقتصاد الرقمي. وتكتسب هذه الشراكة أهمية متزايدة في ضوء جهود الإمارة المتسارعة لتبني التقنيات المتقدمة في مختلف القطاعات الحيوية، انسجاماً مع مستهدفات أجندة دبي الاقتصادية (D33)». وأضاف: «نعمل على دمج تقنيات الأتمتة الذكية وحلول وكلاء الذكاء الاصطناعي ضمن منظومة دبي كوميرسيتي، لتعزيز تنافسية شركات التجارة الإلكترونية ضمن المنطقة الحرة. والمساهمة في الوقت نفسه في بناء اقتصاد قائم على الذكاء الاصطناعي يجذب المواهب والاستثمارات العالمية. كما تتماشى هذه الشراكة مع أولويات أسبوع دبي للذكاء الاصطناعي، لا سيما في جانب تسريع تطوير التقنيات التحويلية بشكل مسؤول يخدم المجتمع والاقتصاد على حد سواء». من جانبها، قالت دينا السمحان، الشريكة المؤسسة ورئيسة الأعمال لدى كين إي آي ( «نعتبر شراكتنا مع دبي كوميرسيتي خطوة استراتيجية في مساعي تطوير البنى التحتية الرقمية للتجارة الإلكترونية في دولة الإمارات. ويتمثل دور دبي كوميرسيتي في تعزيز وصول الشركات إلى الأسواق، في حين توفر الوسيلة الذكية للارتقاء بأدائها إلى أعلى المستويات، إذ يقدم وكلاء الذكاء الاصطناعي لدينا للشركات الصغيرة والمتوسطة أدوات تساعدها على أتمتة عملياتها وتوطينها وتحسينها، مما يدعم توسعها وتنافسيتها على الصعيد العالمي. ونتطلع من خلال هذه الشراكة إلى إرساء معايير جديدة لقطاع التجارة الإلكترونية على مستوى المنطقة، بما يضمن للشركات الصغيرة والمتوسطة التوسع بكفاءة والحفاظ على ميزتها التنافسية في عالم رقمي متسارع». من جانب آخر، تتيح منصة «Sail» المدعومة بالذكاء الاصطناعي من شركة بورتمايند للشركات العاملة ضمن دبي كوميرسيتي الاستفادة من إجراءات جمركية أكثر سلاسة وكفاءة وامتثالاً للمتطلبات التنظيمية، بما يعزز التزام المنطقة الحرة بالابتكار وتيسير مزاولة الأعمال ودعم حلول التجارة الذكية. حيث ستتمكن الشركات من تسريع إجراءات التخليص الجمركي وتتبع حركة الشحنات بشكل لحظي وتقليص التكاليف التشغيلية، وذلك من خلال أتمتة العمليات الأساسية المتعلقة بالشحن والوثائق الجمركية، بما يشمل جمع البيانات والتحقق منها وتصنيفها وضمان الامتثال للمتطلبات التنظيمية. وتعليقاً على هذا الموضوع، قال عبدالرحمن شاهين، نائب الرئيس التنفيذي للعمليات في دبي كوميرسيتي: «تعكس الشراكة مع بورتمايند التزام دبي كوميرسيتي بتهيئة بيئة أعمال ذكية ومرنة وفعالة تدعم الشركات من مختلف الفئات. وتأتي في إطار التوجّه المتسارع لدبي نحو ترسيخ مكانتها كمركز عالمي للذكاء الاصطناعي. ومن خلال اعتماد حلول مبتكرة تُبسّط العمليات التجارية وتعزّز جاهزيتها للمستقبل، نسعى إلى تمكين المتعاملين من إمكانات النمو والتوسع، بما يعزز مكانة دبي كمركز عالمي رائد للابتكار والتكنولوجيا». تعاون من جهته، قال جوليان جورونليان، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة بورتمايند: «يسرنا التعاون مع دبي كوميرسيتي لتعزيز الابتكار القائم على الذكاء الاصطناعي على مستوى قطاع التجارة الدولية، إذ تُتيح هذه الشراكة للشركات العاملة ضمن المنطقة الحرة الاستفادة من إجراءات جمركية أكثر ذكاءً وسرعة، ما يُمكّنها من خفض التكاليف وتعزيز الشفافية، ويُسهم في دعم نمو الأعمال عبر منظومة دبي كوميرسيتي». وتأتي هاتان الشراكتان في ضوء التوقعات التي تشير إلى وصول حجم سوق التجارة الإلكترونية في دولة الإمارات إلى أكثر من 48.8 مليار درهم بحلول عام 2028، مما يدعم الجهود الوطنية الرامية إلى تعزيز الاقتصاد الرقمي وترسيخ مكانة دبي بوصفها مركزاً عالمياً للتجارة والتكنولوجيا المستقبلية. يذكر أن الشراكتين تتماشيان مع رؤية دولة الإمارات الاستراتيجية للتركيز على التنويع الاقتصادي والتحول الرقمي، وتعززان التزام دبي كوميرسيتي بتسريع الابتكار ودعم نمو قطاع التجارة الإلكترونية، وصولاً إلى أن تصبح المنطقة الحرة الأكثر تطوراً على مستوى العالم، اعتماداً الابتكار والتحول الرقمي وتسهيل ممارسة الأعمال.
صحيفة الخليج
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة الخليج
تعاون بين «دبي كوميرسيتي» و«كين أيه آي» و«بورتمايند»
دبي: «الخليج» أعلنت «دبي كوميرسيتي»، المنطقة الحرة الأولى من نوعها في المنطقة والمتخصصة في قطاع التجارة الرقمية والمشروع المشترك بين سلطة دبي للمناطق الاقتصادية المتكاملة «دييز» و«وصل» العقارية، الخميس، عن شراكتين استراتيجيتين مع «كين أيه آي ( الشركة العاملة في مجال تقديم حلول وكلاء الذكاء الاصطناعي المخصص للتجارة الإلكترونية، ومع شركة «بورتمايند» المتخصصة في تطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي المخصصة لتعزيز كفاءة العمليات لدى شركات التجارة الدولية. جاء ذلك ضمن فعاليات أسبوع دبي للذكاء الاصطناعي، الذي يُقام بين 21 و25 إبريل/نيسان 2025 تحت رعاية سموّ الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي، ورئيس مجلس أمناء مؤسّسة دبي للمستقبل. وتجمع الشراكة مع «كين إيه آي» بين البنية التحتية المتطورة للتجارة الرقمية، التي تتمتع بها «دبي كوميرسيتي»، والإمكانات التقنية المتقدمة لمنصة كين إيه آي في مجال الذكاء الاصطناعي، بهدف إنشاء منظومة مستقبلية تدعم نمو وازدهار الشركات في مجال التجارة الإلكترونية. ويهدف هذا التعاون إلى تسريع التحول الرقمي للشركات الصغيرة والمتوسطة والعلامات التجارية ذات إمكانات النمو العالية. وقال ميتش بيترمان، نائب رئيس أول للعمليات التجارية في «دبي كوميرسيتي»: «يسرنا التعاون مع منصة «كين إي آي» انطلاقاً من التزام دبي كوميرسيتي الراسخ، بدعم رؤية الإمارة المتمثلة بتعزيز حضورها كمركز عالمي للذكاء الاصطناعي، ووجهة ريادية ترسم ملامح مستقبل الاقتصاد الرقمي. وتكتسب هذه الشراكة أهميةً متزايدة في ضوء جهود الإمارة المتسارعة لتبني التقنيات المتقدمة في مختلف القطاعات الحيوية، انسجاماً مع مستهدفات أجندة دبي الاقتصادية (D33)». وأضاف: «نعمل على دمج تقنيات الأتمتة الذكية وحلول وكلاء الذكاء الاصطناعي ضمن منظومة «دبي كوميرسيتي»، لتعزيز تنافسية شركات التجارة الإلكترونية ضمن المنطقة الحرة، والمساهمة في الوقت نفسه في بناء اقتصاد قائم على الذكاء الاصطناعي يجذب المواهب والاستثمارات العالمية». فيما قالت دينا السمحان، الشريكة المؤسسة ورئيسة الأعمال لدى «كين إي آي» ( «نعتبر شراكتنا خطوة استراتيجية في مساعي تطوير البنى التحتية الرقمية للتجارة الإلكترونية في دولة الإمارات. ويتمثل دور «دبي كوميرسيتي» في تعزيز وصول الشركات إلى الأسواق، في حين توفر الوسيلة الذكية للارتقاء بأدائها إلى أعلى المستويات، إذ يقدم وكلاء الذكاء الاصطناعي لدينا للشركات الصغيرة والمتوسطة أدوات تساعدها على أتمتة عملياتها وتوطينها وتحسينها». وتتيح منصة «Sail» المدعومة بالذكاء الاصطناعي من شركة «بورتمايند» للشركات العاملة ضمن «دبي كوميرسيتي» الاستفادة من إجراءات جمركية أكثر سلاسة وكفاءة وامتثالاً للمتطلبات التنظيمية، بما يعزز التزام المنطقة الحرة بالابتكار، وتيسير مزاولة الأعمال، ودعم حلول التجارة الذكية. وقال عبد الرحمن شاهين، نائب الرئيس التنفيذي للعمليات في «دبي كوميرسيتي»: «تعكس هذه الشراكة التزامنا بتهيئة بيئة أعمال ذكية ومرنة وفعالة تدعم الشركات من مختلف الفئات، وتأتي في إطار التوجّه المتسارع لدبي نحو ترسيخ مكانتها كمركز عالمي للذكاء الاصطناعي». وقال جوليان جورونليان، المؤسس والرئيس التنفيذي ل «بورتمايند»: «يسرنا التعاون مع «دبي كوميرسيتي»، لتعزيز الابتكار القائم على الذكاء الاصطناعي على مستوى قطاع التجارة الدولية، إذ تُتيح هذه الشراكة للشركات العاملة ضمن المنطقة الحرة الاستفادة من إجراءات جمركية أكثر ذكاءً وسرعة».
الاقتصادية
٢١-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- الاقتصادية
مليارديرة سعودية تراهن على سيدات أعمال المنطقة بملايين الدولارات
تكثف شركة استثمار تابعة لإحدى أغنى السيدات في المملكة العربية السعودية رهاناتها على الشركات التي تقودها نساء، في خطوة تساهم في سد فجوة التمويل بين الجنسين في منطقة يسيطر فيها الرجال على المشهد. قادت "دارا هولدينغز" (Dara Holdings)، وهي مكتب عائلي تابع للمليارديرة لبنى العليان، سلسلة من الاستثمارات منذ منتصف عام 2024 في شركات ناشئة أسستها النساء وتقع مقراتها في الإمارات. كما شاركت الشركة في جولة تمويل مبدئي أُعلن عنها الشهر الجاري بقيمة 10 ملايين دولار خلال مرحلة التأسيس لشركة "كين إيه آي" ( الناشئة العاملة في مجال الذكاء الاصطناعي ومقرها في دبي، والتي شاركت في تأسيسها دينا السمحان، المسؤولة التنفيذية السابقة في "جوجل". ويأتي هذا الاستثمار بعد مشاركة "دارا هولدينغز" في جولة تمويل مبدئي في مرحلة ما قبل التأسيس في شهر يونيو الماضي، والتي جمعت خلالها شركة "كين إيه آي" الناشئة 2.2 مليون دولار. سيدات الأعمال في الشرق الأوسط علّقت السمحان، التي شغلت سابقاً منصب رئيسة العمليات في "جوجل" بالسعودية، على التمويل الأخير عبر منشور على "لينكد إن"، قائلةً: "ممتنة وفخورة"، مشيرةً إلى أن هذه الجولة تعد واحدة من أكبر جولات التمويل المبدئي بمرحلة التأسيس على الإطلاق في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وفي ديسمبر الماضي، شاركت "دارا هولدينغز" في جولة لجمع رأسمال بقيمة 5.5 مليون دولار لصالح شركة "بايوسابين" (BioSapien)، وهي منصة توصيل أدوية مقرها أبوظبي أسستها الطبيبة خديجة علي، التي ظهرت مؤخراً في "ميت ذا درابرز" (Meet the Drapers)، وهو برنامج مسابقات للشركات الناشئة يقدمه المستثمر الأميركي الشهير تيم درابر. في وقت سابق، استثمر المكتب العائلي أيضاً في الصندوق الثاني التابع لشركة "سيستميك كابيتال" (Systemiq Capital)، وهي شركة استثمارية تعمل في قطاع تكنولوجيا المناخ وتقودها إيرينا سباتسابان، المصرفية السابقة لدى بنك "غولدمان ساكس". لبنى العليان تدعم النساء تعتزم "دارا هولدينغز" مواصلة الاستثمار في مبادرات تدعم المرأة في الشرق الأوسط، كما تساهم في إنشاء صندوق للتأثير الاجتماعي تابع لمؤسسة "الفنار"، وهي مؤسسة خيرية مسجلة في المملكة المتحدة تشارك العليان البالغة من العمر 69 عاماً، في قيادتها، وفقاً لما ذكره وليد حرم، الرئيس التنفيذي للاستثمار في المكتب العائلي. قال حرم، البالغ من العمر 44 عاماً، في بيان: "إذا كان الاستثمار يحقق المعايير المطلوبة ويدعم سيدات الأعمال في المنطقة، فإن ذلك يُعد مكسباً إضافياً كبيراً بالنسبة لنا. هذا مجال نركز عليه بشكل كبير". مكتب لبنى العليان العائلي يكثّف رهاناته على رائدات الأعمال تُعزز هذه الخطوات مكانة العليان كواحدة من أكثر سيدات الأعمال نفوذاً في الشرق الأوسط؛ حيث تمثل الشركات التي أسستها نساء أقل من 7% من الشركات الناشئة التي حصلت على تمويل، ولم تتجاوز حصتها 1.2% من إجمالي التمويل العام الماضي، وفقاً لمنصة "ومضة" التي تُعنى بدعم ريادة الأعمال في المنطقة. تشغل العليان، التي عملت سابقاً كمحللة في "جيه بي مورغان تشيس آند كو" منصب رئيسة "مجموعة العليان"، وهي تكتل دولي بحجم مليارات الدولارات أسسه والدها في عام 1947 وتملكه إلى جانب أفراد عائلتها. كما شغلت منصب الرئيسة التنفيذية لشركة "العليان المالية"، الذراع الاستثمارية للمجموعة في الشرق الأوسط، على مدار عقود قبل أن تتنحى عن منصبها في عام 2019. وتشغل حالياً منصب رئيسة اللجنة التنفيذية، إضافة إلى رئاسة مجلس إدارة "البنك السعودي الأول" ومقره في الرياض. استثمارات "دارا هولدينغز" أنشأت "دارا هولدينغز" فروعاً لها في المملكة المتحدة وقبرص بعد تقاعد العليان من منصبها في شركة "العليان المالية". وتشمل استثماراتها الأخرى حصة في شركة الحلويات الإيطالية "فينشي" (Venchi)، بالإضافة إلى شركة "فير" (Veir) الأميركية الناشئة العاملة بمجال نقل الطاقة، والتي استحوذت على حصة فيها الشهر الماضي. العليان، التي تشغل منصب عضو مجلس الأمناء في "معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا"، تركز على تعزيز دعم القيادات النسائية، تزامناً مع اضطلاع النساء في السعودية (وهي الوطن الأم للبنى) بدور متزايد الأهمية، بفضل إصلاحات حديثة أتاحت للمرأة السعودية تأسيس مشاريعهن الخاصة دون الحاجة إلى موافقة الرجال، فضلاً عن السفر بشكل مستقل. وأسهم هذا التقدم في رفع الناتج المحلي الإجمالي للبلاد بنحو 12%، وفقاً لأبحاث أجرتها شركة "كابيتال إيكونوميكس" (Capital Economics). قال حرم: "نحن متحمسون للغاية لإنشاء بيئة استثمارية تركز على البحث والتطوير وريادة الأعمال. ونهدف إلى خلق هذه الفرص في المنطقة"، مشيراً إلى أن الشركة لا تفصح عن حجم الأصول التي تديرها. نساء يقدن المكاتب العائلية تحظى النساء بمناصب عليا في العديد من المكاتب العائلية حول العالم. وبحسب بيانات جمعتها "بلومبرغ"، تتولى السيدات حالياً مناصب تنفيذية رفيعة في المكاتب الاستثمارية الخاصة المملوكة لأكثر من 24 مليارديراً من بين أغنى 500 شخص في العالم، من بينهم رائد التكنولوجيا الأميركي مايكل ديل، وأغنى شخص في بريطانيا جيمس دايسون. ومن بين النساء الثريات اللواتي أنشأن مكاتب عائلية مؤخراً، ألاناه ويستون، الرئيسة السابقة لسلسلة متاجر "سلفريدجز" (Selfridges) للمنتجات الفاخرة، ودمت موتلو التي تركت دراسة إدارة الأعمال في جامعة "هارفرد" وأسست أكبر منصة للتجارة الإلكترونية في تركيا.
