أحدث الأخبار مع #كينج،


الأسبوع
١١-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الأسبوع
كيف يُساعد الذكاء الاصطناعي لاعبي كاندي كراش على تجاوز أصعب ألغازها؟
كاندي كراش أحمد خالد قرر القائمون على لعبة «كاندي كراش» إضافة ميزة الذكاء الاصطناعي لمساعدة اللاعبين على تجاوز أصعب ألغازها. يستخدم التطبيق، الذي ساعد في تحويل أي شخص لديه هاتف ذكي إلى لاعب، الذكاء الاصطناعي لمساعدة المطورين على إنشاء مستويات تُلبي احتياجات جمهور مُتحمس يبحث باستمرار عن المزيد من الحلوى لسحقها. كما يستخدم كينج، مطور ألعاب الفيديو السويدي صاحب لعبة كاندي كراش، الذكاء الاصطناعي لتحديث المستويات القديمة لضمان عدم شعور اللاعبين بالملل أو التعثر أو الإحباط أثناء لعبهم. كيف يُساعد الذكاء الاصطناعي لاعبي كاندي كراش على تجاوز أصعب ألغازها؟ صرح تود جرين، المدير العام لسلسلة كاندي كراش، بأن استخدام الذكاء الاصطناعي بهذه الطريقة يُتيح للمطورين وقتًا كافيًا لإنشاء ألغاز جديدة. وأضاف أنه سيكون "من الصعب للغاية" على المصممين تحديث وإعادة تصميم أكثر من 18 ألف مستوى دون تدخل الذكاء الاصطناعي. في صناعة ألعاب الفيديو، تتسع نقاشات استخدام الذكاء الاصطناعي في تطوير الألعاب، يرى بعض مطوري الألعاب الذكاء الاصطناعي كأداة تُساعد في المهام البسيطة، مما يسمح للمصممين والفنانين بالتركيز على مشاريع أكبر. ويقولون إن الذكاء الاصطناعي يُمكن أن يُساعد في بناء عوالم أكثر ثراءً من خلال ابتكار شخصيات تفاعلية غير قابلة للعب، على سبيل المثال. لكن هناك أيضًا من يُعارضون بشدة استخدام الذكاء الاصطناعي، أو يرون فيه تهديدًا لسبل عيشهم - سواءً كممثلين أو مُؤدين في ألعاب الفيديو، أو كعمال يُساعدون في تطوير الألعاب. وقد دفعت المخاوف بشأن الذكاء الاصطناعي مُؤديي الألعاب في نقابة ممثلي الشاشة - الاتحاد الأمريكي لفناني التلفزيون والإذاعة - إلى الإضراب في أواخر يوليو. وأضاف جرين: "لن نُضيف روبوتات الدردشة إلى اللعبة. ولن نُضيف تجارب تصميم مُدعمة بالذكاء الاصطناعي إلى اللعبة ليتمكن اللاعبون من اللعب بها مُباشرةً"، مُضيفًا أن هذه التقنية لا تُستخدم لتحل محل عمال اللعبة. "بدلًا من ذلك، نسعى إلى توظيف الذكاء الاصطناعي في حل المشكلات الحالية لدينا، لجعل عمل الفرق أسرع وأكثر دقة، وأكثر دقةً في وقت أقصر." في الولايات المتحدة، ارتفع إنفاق المستهلكين على محتوى ألعاب الفيديو إلى 51.3 مليار دولار أمريكي في عام 2024، مقارنةً بـ 49.8 مليار دولار أمريكي في عام 2023، حيث تُمثل ألعاب الهواتف المحمولة حوالي نصف إجمالي الإنفاق على محتوى ألعاب الفيديو، وفقًا لبيانات جمعية برمجيات الترفيه. وتُعتبر الهواتف المحمولة الآن منصة الألعاب الرائدة بين اللاعبين الذين تبلغ أعمارهم 8 سنوات فأكثر، وفقًا للجمعية. يشار إلى أن لعبة كاندي كراش، التي أُطلقت لأول مرة على فيسبوك عام ٢٠١٢، تُحدّث باستمرار، حيث أصدرت شركة كينغ مؤخرًا نسختها المخصصة للعملاء رقم ٣٠٠ واستحوذت شركة أكتيفيجن بليزارد، عملاقة الألعاب، على كينغ عام ٢٠١٦ مقابل ٥.٩ مليار دولار.


نافذة على العالم
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- نافذة على العالم
ثقافة : رواية أصبح بسببها ستيفن كينج "أستاذ الرعب".. تعرف عليها؟
الأحد 6 أبريل 2025 12:00 مساءً نافذة على العالم - في 5 أبريل 1974، نشرت أول رواية كاملة له بعنوان "كاري "، وهي من تأليف ستيفن كينج، معلم في مدرسة ثانوية من ولاية مين، كان يكتب في المساء وعطلات نهاية الأسبوع أصبحت هذه الرواية، التي أصدرتها دار نشر دوبلداي وشركاه، من أكثر الكتب مبيعًا، وألهمت فيلمًا يحمل الاسم نفسه، كانت "كاري" بداية مسيرة كتابية استثنائية بالنسبة لكينج، حيث أصبح يُعرف عالميًا باسم "أستاذ الرعب" في قصة مرعبة تحذر القراء من مضايقة المنبوذين، تكتشف الشخصية الرئيسية كاري وايت، طالبة في المرحلة الثانوية، امتلاكها قوى تحريك الأشياء عن بعد، يعذبها زملاؤها في الفصل بالتنمر، وتقمعها والدتها المتدينة المتسلطّة، ويبلغ هذا التوتر ذروته في مواجهة مرعبة ودموية في حفل تخرجها المدرسي، حيث تستخدم كاري، ضحية مقلب قاس، قواها للانتقام من زملائها في ربيع عام 1873، عندما قبلت دار نشر دبلداي مخطوطة كينج، أخبره محررها بيل تومسون أن تحقيق مبيعات عالية للكتب الورقية سيسمح له بالتقاعد من التدريس والتفرغ للكتابة، وقد تحقق هذا التوقع بالنسبة لكينج فقد أطلقت كاري سلسلة متواصلة وغزيرة من نشر الكتب لكينج، وفقا لما ذكره موقع هيستورى. وصدرت رواية "مصير سالم" في العام التالي عام1975 . ومن بين كتب كينغ الأخرى المنشورة في السبعينيات: "اللمعان " (1977)، و " الموقف " (1878)، و "المنطقة الميتة" (1979). واستمرت سلسلة النجاح في الثمانينيات، حيث شملت أعمال كينغ المفضلة: "كوجو " (1981)، و "كريستين" (1982)، و "مقبرة الحيوانات الأليفة " (1983)، و"الشيء " (1986)، و "البؤس" (1897) وتلا ذلك العديد من الكتب الأخرى، ليصل إجمالي عدد رواياته وقصصه القصيرة إلى أكثر من 50 رواية.


الأنباء العراقية
٢٤-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- الأنباء العراقية
الكشف عن إنجاز واعد في مجال مكافحة سرطان البروستاتا
متابعة – واع حقق باحثون من جامعتي رايس وفاندربيلت في الولايات المتحدة إنجازا واعدا في مجال مكافحة سرطان البروستاتا، حيث نجحوا في تقليص حجم الأورام باستخدام مزيج مبتكر من علاج جزيئي صغير يعرف باسم (TRAIL) مع الموجات فوق الصوتية المركزة (FUS). ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليكرام ويؤكد الباحث الرئيسي، كينج، على الحاجة الملحة لتطوير خيارات علاجية أكثر فاعلية لسرطان البروستاتا المتقدم والمتكرر، خاصة أنه يعد ثاني أبرز أسباب الوفيات المرتبطة بالسرطان لدى الرجال في الولايات المتحدة، كما يصنف كأكثر أنواع السرطان شيوعا في أكثر من 100 دولة. وتتميز هذه التقنية الجديدة بكونها غير جراحية، ما يتيح استهدافا دقيقا لمواقع الأورام، مع تقليل الضرر المحتمل للأنسجة السليمة المحيطة. يأتي ذلك في ظل الآثار الجانبية الشديدة التي ترافق العلاجات التقليدية لسرطان البروستاتا، ما يجعل هذا النهج الجديد أكثر أمانا وفاعلية، ويعزز الاهتمام المتزايد بعلاجات الموجات فوق الصوتية المركزة (FUS). يواجه علاج (TRAIL) تحديا رئيسيا يتمثل في قصر عمره داخل مجرى الدم، حيث لا يستمر تأثيره سوى نحو 30 دقيقة قبل أن يتم استقلابه، ما يستدعي تكرار الجرعات لتحقيق نتائج ملموسة، وهو ما قد يزيد من الآثار الجانبية ويُسبب إزعاجا للمريض. من جهته، يعمل علاج الموجات فوق الصوتية المركزة (FUS) في الأساس داخل الجهاز الدوري، ما يحدّ من فاعليته في استهداف الخلايا السرطانية المتداولة، دون أن يعالج الأورام الصلبة بشكل مباشر. لكن التقنية الجديدة تقدم حلا مبتكرا عبر الجمع بين القوى الميكانيكية للموجات فوق الصوتية وعلاج (TRAIL) بطريقة موضعية، ما أدى إلى نتائج واعدة، فقد أظهرت الدراسة أن الاستخدام المشترك لهذين العلاجين أسهم في تقليص عدد الخلايا السرطانية والحجم الإجمالي للأورام بشكل كبير، مقارنة باستخدام أي منهما بمفرده. وأكد كينج أهمية هذه النتائج، قائلًا: "تشكل هذه الدراسة التأسيسية خطوة حاسمة نحو تطوير علاج جديد واعد لسرطان البروستاتا".