logo
#

أحدث الأخبار مع #كينيديللفضاء

'ناسا' تعاقب مهندس صواريخ بعد 42 عامًا على وفاته
'ناسا' تعاقب مهندس صواريخ بعد 42 عامًا على وفاته

IM Lebanon

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • IM Lebanon

'ناسا' تعاقب مهندس صواريخ بعد 42 عامًا على وفاته

أزالت إدارة الطيران والفضاء الأميركية (ناسا) اسم مهندس الصواريخ الضابط السابق في قوات ألمانيا النازية كورت ديبوس، من منشآتها وسيرها الذاتية الرسمية، في خطوة جاءت عقب جدل حول دروه خلال الحرب العالمية الثانية. وكان ديبوس، الذي توفي قبل أكثر من 4 عقود، أول مدير لمركز كينيدي للفضاء في فلوريدا، ولعب دورا رئيسيا في برنامج 'أبولو' الذي أطلق أول مهمة مأهولة إلى سطح القمر. إلا أن تورطه في مشروع صواريخ 'في 2' الذي استخدمته القوات النازية واستهدف مناطق مدنية، ظل غائبا عن الوثائق الرسمية لسنوات. وحتى وقت قريب، كانت السيرة الذاتية لديبوس على موقع 'ناسا' تتجاهل الإشارة إلى انتمائه للحزب النازي أو دوره كضابط في القوات الخاصة النازية التي تحمل اسم 'إس إس'، مكتفية بوصفه بأنه كان جزءا من 'برنامج أبحاث صاروخي في بينيمونده'، وهي القاعدة التي كانت مركزا رئيسيا لتطوير صواريخ 'في 2'. وأوضحت صحيفة 'يديعوت أحرونوت' الإسرائيلية، أن 'ناسا' اتخذت إجراءات شملت إعادة تسمية قاعة المؤتمرات التي كانت تحمل اسمه إلى 'منشأة مؤتمرات الأبطال والأساطير'، وتعديل سيرته الذاتية بإضافة إشارة واضحة إلى خلفيته 'النازية'. كما تم إلغاء 'جائزة ديبوس' التي كانت تمنح سنويا لشخصيات بارزة في قطاع الطيران والفضاء.

"ناسا" تعاقب "مهندس الصواريخ النازي" بعد 42 عاما على وفاته
"ناسا" تعاقب "مهندس الصواريخ النازي" بعد 42 عاما على وفاته

البلاد البحرينية

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • البلاد البحرينية

"ناسا" تعاقب "مهندس الصواريخ النازي" بعد 42 عاما على وفاته

أزالت إدارة الطيران والفضاء الأميركية (ناسا) اسم مهندس الصواريخ الضابط السابق في قوات ألمانيا النازية كورت ديبوس، من منشآتها وسيرها الذاتية الرسمية، في خطوة جاءت عقب جدل حول دروه خلال الحرب العالمية الثانية. وكان ديبوس، الذي توفي قبل أكثر من 4 عقود، أول مدير لمركز كينيدي للفضاء في فلوريدا، ولعب دورا رئيسيا في برنامج "أبولو" الذي أطلق أول مهمة مأهولة إلى سطح القمر. إلا أن تورطه في مشروع صواريخ "في 2" الذي استخدمته القوات النازية واستهدف مناطق مدنية، ظل غائبا عن الوثائق الرسمية لسنوات. وحتى وقت قريب، كانت السيرة الذاتية لديبوس على موقع "ناسا" تتجاهل الإشارة إلى انتمائه للحزب النازي أو دوره كضابط في القوات الخاصة النازية التي تحمل اسم "إس إس"، مكتفية بوصفه بأنه كان جزءا من "برنامج أبحاث صاروخي في بينيمونده"، وهي القاعدة التي كانت مركزا رئيسيا لتطوير صواريخ "في 2". إجراءات مصاحبة وأوضحت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، أن "ناسا" اتخذت إجراءات شملت إعادة تسمية قاعة المؤتمرات التي كانت تحمل اسمه إلى "منشأة مؤتمرات الأبطال والأساطير"، وتعديل سيرته الذاتية بإضافة إشارة واضحة إلى خلفيته "النازية". كما تم إلغاء "جائزة ديبوس" التي كانت تمنح سنويا لشخصيات بارزة في قطاع الطيران والفضاء. يذكر أن ديبوس، الذي لم يحقق معه أو يحاكم بعد الحرب، جرى توظيفه في الولايات المتحدة ضمن عملية حملت اسم "مشبك الورق"، وهي برنامج سري استقطب مئات العلماء الألمان، بمن فيهم أعضاء سابقون في "إس إس"، لتعزيز القدرات الأميركية في مواجهة الاتحاد السوفيتي خلال الحرب الباردة. ورغم اعتراضات من جماعات يهودية ومسؤولين أميركيين في ذلك الوقت، حصل ديبوس على الجنسية الأميركية وتولى مناصب قيادية في وكالة الفضاء، حتى وفاته عام 1983.

ناسا تطلق مهمة PRIME-1 لدراسة الجليد القمرى لتعزيز استكشاف القمر
ناسا تطلق مهمة PRIME-1 لدراسة الجليد القمرى لتعزيز استكشاف القمر

بوابة ماسبيرو

time١٦-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • بوابة ماسبيرو

ناسا تطلق مهمة PRIME-1 لدراسة الجليد القمرى لتعزيز استكشاف القمر

تستعد وكالة ناسا لإطلاق تجربة التعدين الجليدي للموارد القطبية PRIME-1 لتحليل باطن القمر لاستخراج الموارد، ومن المتوقع أن تساعد تقنيتها في مهام أرتميس المستقبلية، فقد تم تطوير التجربة، التي ستقيم تربة القمر وتحدد الموارد المحتملة، لدعم الاستكشاف البشري المستدام. وستعمل الأدوات الموجودة على متنها معًا لحفر العينات وجمعها وفحصها، مما يوفر بيانات بالغة الأهمية لفهم البيئة القمرية، ومن المتوقع أن تقدم المهمة رؤى يمكن أن تساهم في إنشاء مساكن قمرية طويلة الأمد. وفقا للدراسة، تتكون PRIME-1 من أداتين رئيسيتين مصممتين للعمل في وقت واحد، حيث تم تصميم مثقاب الريجوليث والجليد لاستكشاف التضاريس الجديدة (TRIDENT) للحفر في سطح القمر وجمع العينات، بينما سيقوم مطياف الكتلة لمراقبة العمليات القمرية (MSOLO) بتحليل الغازات المنبعثة من هذه العينات. و قد تؤثر الرؤى المكتسبة من هذه التجربة على استراتيجيات استخدام موارد القمر، مما يسهل إنتاج الإمدادات الأساسية لمهام الفضاء العميق. وصرحت جاكي كوين، مديرة مشروع PRIME-1 في مركز كينيدي للفضاء التابع لوكالة ناسا، في تقرير أن القدرة على حفر وتحليل العينات في وقت واحد ستوفر معلومات بالغة الأهمية لمهام القمر المستقبلية. ومن المتوقع أن تساعد التكنولوجيا في تطوير أساليب فعالة لاستخراج واستخدام الموارد المتاحة على سطح القمر وتحت سطحه. وتشير التقارير إلى أن PRIME-1 جزء من مبادرة خدمات الحمولة القمرية التجارية (CLPS) التابعة لوكالة ناسا، والتي من المقرر إطلاقها في موعد لا يتجاوز 26 فبراير، و سيتم نقل المهمة على متن مركبة الهبوط القمرية أثينا التابعة لشركة Intuitive Machines، والتي من المتوقع أن تستكشف هضبة مونس موتون بالقرب من القطب الجنوبي للقمر، فقد تم اختيار هذا الموقع بسبب إمكاناته في وجود رواسب غنية بالموارد. وتم تطوير تقنية الحفر والتحليل القمري باستخدام TRIDENT، التي طورتها شركة Honeybee Robotics، وهي شركة تابعة لشركة Blue Origin، وقد تم تصميمها كمثقاب دوار قرعي قادر على اختراق ما يصل إلى متر واحد تحت سطح القمر. وسيستخرج المثقاب عينات بطول 10 سنتيمترات، مما يسمح للعلماء بفحص توزيع الغازات المجمدة على أعماق مختلفة، فقد تم تصميم المثقاب المزود بأسنان قطع من الكربيد للتعامل مع التضاريس القمرية الصعبة، على عكس المثاقب في عصر أبولو، سيتم تشغيل TRIDENT عن بعد من الأرض، مما يوفر بيانات قيمة عن تكوين الريجوليث واختلافات درجات الحرارة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store