logo
#

أحدث الأخبار مع #كيهسي135

واشنطن تستعد لسيناريوهات التصعيد: نشر 31 طائرة تزويد بالوقود نحو الشرق الأوسط
واشنطن تستعد لسيناريوهات التصعيد: نشر 31 طائرة تزويد بالوقود نحو الشرق الأوسط

خبر للأنباء

timeمنذ 2 ساعات

  • سياسة
  • خبر للأنباء

واشنطن تستعد لسيناريوهات التصعيد: نشر 31 طائرة تزويد بالوقود نحو الشرق الأوسط

وأفاد موقع "إير ناف سيستمز" المتخصص في تتبع الرحلات الجوية بأن أكثر من 31 طائرة تزويد بالوقود تابعة لسلاح الجو الأميركي معظمها من طرازي كيه.سي-135، وكيه.سي-45 غادرت الولايات المتحدة، الأحد، متجهة شرقاً. ورفض المسؤولان التعليق على عدد الطائرات لكنهما قالا إن "حاملة الطائرات الأميركية نيميتز متجهة إلى الشرق الأوسط، إلا أن أحدهما قال إن تلك الخطوة أُعد لها في وقت سابق". ويمكن لحاملة الطائرات "نيميتز" نقل 5 آلاف شخص وأكثر من 60 طائرة، بما في ذلك طائرات مقاتلة. وبناء على ذلك، يشير نشر هذا النوع من الطائرات إلى أن الولايات المتحدة تُعزز قوتها الجوية بشكل كبير استعداداً لعمليات مستدامة محتملة، في ظل تبادل الضربات بين إيران وإسرائيل، في حرب مفتوحة غير مسبوقة تشهد تزايداً في الخسائر المدنية من كلا الجانبين. وقال إريك شوتن من شركة "ديامي" للاستخبارات الأمنية إن "الإرسال المفاجئ لأكثر من 20 ناقلة جوية أميركية شرقاً، ليس بالأمر المعتاد، إنه إشارة واضحة على الاستعداد الاستراتيجي". وسواء كان الأمر يتعلق بدعم إسرائيل، أو الاستعداد لعمليات بعيدة المدى، أو كون اللوجستيات أمراً بالغ الأهمية، فإن هذه الخطوة تُظهر أن "الولايات المتحدة تُهيئ نفسها لتصعيد سريع في حال تفاقم التوترات مع إيران". حذر أميركي وكانت الولايات المتحدة حذرة حتى الآن، إذ ساعدت إسرائيل على إسقاط الصواريخ المقبلة، لكن ترمب رفض خطة إسرائيلية في الأيام القليلة الماضية، تهدف إلى اغتيال المرشد الإيراني علي خامنئي، وفقاً لما ذكره مسؤولان أميركيان لـ"رويترز"، الأحد. وقال أحدهما إن "الولايات المتحدة لا تدعم استهداف القيادة السياسية الإيرانية طالما لم يكن الأميركيون مستهدفين". وامتنع مسؤول أميركي ثالث، طلب عدم الكشف عن هويته، عن التعليق على حركة الناقلات، لكنه أكد أن الأنشطة العسكرية الأميركية في المنطقة ذات طبيعة دفاعية. وأحالت وزارة الدفاع الأميركية "رويترز" إلى البيت الأبيض الذي لم يرد على الفور على طلب للتعليق.

مسؤولون: ترامب يستعد لتقديم مقترح "الفرصة الأخيرة" لإيران بشأن برنامجها النووي
مسؤولون: ترامب يستعد لتقديم مقترح "الفرصة الأخيرة" لإيران بشأن برنامجها النووي

خبر للأنباء

timeمنذ 2 ساعات

  • سياسة
  • خبر للأنباء

مسؤولون: ترامب يستعد لتقديم مقترح "الفرصة الأخيرة" لإيران بشأن برنامجها النووي

قال مسؤولون أميركيون وأوروبيون لصحيفة "جيروزاليم بوست"، الاثنين، إن الرئيس الأميركي دونالد ترامب يستعد لتقديم مقترح "الفرصة الأخيرة" لإيران بشأن برنامجها النووي، وسط تصاعد الحرب مع إسرائيل والتي أسفرت عن ضحايا ومصابين. وذكر أحد المسؤولين، أن "العرض قد يكون حتى أفضل قليلاً من المقترح الأميركي السابق الذي قدم لطهران قبل نحو أسبوع ونصف". ومن المتوقع، وفقاً للمسؤولين، أن يستند العرض الجديد إلى المبدأ الأميركي القاضي بـ"عدم السماح لإيران بأي تخصيب لليورانيوم". يأتي هذا بعدما أفادت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية، نقلاً عن مسؤولين في الشرق الأوسط وأوروبا، في وقت سابق الاثنين، بأن إيران تبعث بـ"إشارات عاجلة" تفيد بأنها تسعى لـ"إنهاء الأعمال العدائية"، واستئناف المحادثات بشأن برنامجها النووي، من خلال إرسال رسائل إلى إسرائيل والولايات المتحدة عبر وسطاء عرب. وذكر المسؤولون أن طهران أبلغت مسؤولين عرب بأنها منفتحة على العودة إلى طاولة المفاوضات، طالما أن الولايات المتحدة لم تشارك في الهجوم. كما أرسلت إيران رسائل إلى إسرائيل مفادها أن من مصلحة الطرفين احتواء مستوى العنف، بحسب الصحيفة الأميركية. ويرى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في تصريحات لشبكة ABC News، أن "من مصلحة الولايات المتحدة دعم إسرائيل في سعيها لتدمير برنامج إيران النووي"، رافضاً ما ورد في تقرير صحيفة "وول ستريت جورنال". وقال: "لست مندهشاً، أنهم يريدون الاستمرار في هذه المحادثات الزائفة، التي يكذبون فيها، ويغشون، ويخدعون الولايات المتحدة. ونحن نملك معلومات استخباراتية قوية جداً بشأن ذلك". وزعم رئيس الوزراء الإسرائيلي، "أن الإيرانيين يريدون الاستمرار في بناء أسلحتهم النووية، وتوسيع ترسانتهم من الصواريخ الباليستية، التي يطلقونها على شعبنا. إنهم يريدون الاستمرار في خلق تهديدين وجوديين لإسرائيل بينما يتظاهرون بأنهم يتفاوضون، وهذا لن يحدث". "لا اتصال رسمي" وأشار مسؤول إسرائيلي لـ"جيروزاليم بوست"، إلى أن "إسرائيل لم تتلق حتى الآن أي اتصال رسمي، وأن المفاوضات تجري حالياً بين طهران وواشنطن، وفي هذه الأثناء، نواصل استهداف المزيد من الأهداف". يأتي هذا بالتزامن مع قول مسؤولان أميركيان طلباً عدم نشر اسميهما لـ"رويترز"، الاثنين، إن الجيش الأميركي نقل عدداً كبيراً من طائرات التزود بالوقود إلى أوروبا لتوفير خيارات للرئيس دونالد ترمب مع تصاعد التوتر في الشرق الأوسط. وأفاد موقع "إير ناف سيستمز" المتخصص في تتبع الرحلات الجوية بأن أكثر من 31 طائرة تزويد بالوقود تابعة لسلاح الجو الأميركي معظمها من طرازي كيه.سي-135، وكيه.سي-45 غادرت الولايات المتحدة، الأحد، متجهة شرقاً. و هذا السياق، قال مصدر أميركي لـ"جيروزاليم بوست"، إن "هذه التحركات تأتي ضمن الاستعدادات لاحتمال المشاركة في ضربات عسكرية، إذا أعطى ترمب الضوء الأخضر". وأضاف المصدر: "هذه بمثابة المسدس الذي يُعرض في الفصل الأول من المسرحية.. ترمب يوجه رسالة واضحة بأنه لا يستبعد الخيار العسكري". وتشهد الإدارة الأميركية حالياً خلافاً داخلياً بشأن مسألة الانضمام للهجوم الإسرائيلي، إذ ترى القيادة المركزية الأميركية أن المشاركة أمر صائب، في حين يعارض آخرون، بمن فيهم مؤيدون لترمب، أي تدخل. وقال مصدر أميركي للصحيفة، إن "القرار النهائي سيكون بيد شخص واحد فقط"، في إشارة إلى ترمب. ترمب: إيران لن تفوز بهذه الحرب وكان الرئيس الأميركي قال في وقت سابق الاثنين، إن إيران لن تفوز بالحرب التي تخوضها ضد إسرائيل، داعياً طهران إلى الدخول في محادثات "قبل فوات الأوان". وأضاف ترمب في تصريحات للصحافيين خلال لقائه برئيس الوزراء الكندي مارك كارني على هامش اجتماعات مجموعة السبع، أن طهران ترغب بالمحادثات من أجل خفض التصعيد مع إسرائيل. ورداً على سؤال بشأن ما إذا كانت إيران بعثت برسائل لخفض التصعيد مع إسرائيل، قال ترمب، إن "الإيرانيين يرغبون بالتحدث، وكان يجب عليهم أن يفعلوا لذلك من قبل (هذه الحرب)". وتابع: "كان لديهم 60 يوماً، ولم نتوصل إلى اتفاق، وكان يجب عليهم إبرام اتفاق" بشأن البرنامج النووي. ورفض الرئيس الأميركي الرد على سؤال بشأن الأسباب التي قد تدفع الولايات المتحدة للتدخل المباشر في الصراع المتصاعد بين إسرائيل وإيران، قائلاً إنه لا يريد التحدث في هذا الشأن.

"استعداد استراتيجي"... الولايات المتحدة تعزز خياراتها العسكرية في الشرق الأوسط
"استعداد استراتيجي"... الولايات المتحدة تعزز خياراتها العسكرية في الشرق الأوسط

النهار

timeمنذ 3 ساعات

  • سياسة
  • النهار

"استعداد استراتيجي"... الولايات المتحدة تعزز خياراتها العسكرية في الشرق الأوسط

أفاد مسؤولان أميركيان طلبا عدم نشر اسميهما لرويترز اليوم الاثنين بأن الجيش الأميركي نقل عددا كبيرا من طائرات التزود بالوقود إلى أوروبا لتوفير خيارات للرئيس دونالد ترامب مع تصاعد التوتر في الشرق الأوسط. وأضاف المسؤولان إن حاملة الطائرات الأميركية "نيميتز" متجهة إلى الشرق الأوسط، إلا أن أحدهما قال إن تلك الخطوة أُعد لها في وقت سابق. في ظل التصعيد العسكري بين ايران واسرائيل... حاملة الطائرات الأميركية "نيميتز" تتوجه إلى الشرق الأوسط ويمكن لحاملة الطائرات "نيميتز" نقل 5000 شخص وأكثر من 60 طائرة، بما في ذلك طائرات مقاتلة. وبناء على ذلك، يشير نشر هذا النوع من الطائرات إلى أن الولايات المتحدة تعزز قوتها الجوية بشكل كبير استعدادا لعمليات مستدامة محتملة، في ظل تبادل الضربات بين إيران وإسرائيل، في حرب مفتوحة غير مسبوقة. وبدأت إسرائيل قصف إيران يوم الجمعة قائلة إن طهران على وشك صنع قنبلة نووية. ومنذ ذلك الحين، تبادلت إيران وإسرائيل قصفا مكثفا تسبب في مقتل وإصابة مدنيين وأثار مخاوف من نشوب صراع إقليمي أوسع. وأفاد موقع "إير ناف سيستمز" المتخصص في تتبع الرحلات الجوية بأن أكثر من 31 طائرة تزويد بالوقود تابعة لسلاح الجو الأميركي معظمها من طرازي كيه.سي-135 وكيه.سي-46 غادرت الولايات المتحدة مساء الأحد متجهة شرقا. رفض المسؤولان الأميركيان التعليق على عدد الطائرات. وأحال البنتاغون رويترز إلى البيت الأبيض الذي لم يرد على طلب للتعليق بعد. وقال إريك شوتن من شركة "ديامي" للاستخبارات الأمنية إن "الإرسال المفاجئ لأكثر من عشرين ناقلة جوية أميركية شرقا ليس بالأمر المعتاد. إنه إشارة واضحة على الاستعداد الاستراتيجي". وأضاف: "سواء كان الأمر يتعلق بدعم إسرائيل أو الاستعداد لعمليات بعيدة المدى، تعد اللوجستيات مسألة بالغة الأهمية. هذه الخطوة تظهر أن الولايات المتحدة تهيئ نفسها لتصعيد سريع في حال تفاقم التوترات مع إيران". وذكرت شركة "إيرناف سيستمز" أن الرحلات العسكرية الأميركية هبطت في مواقع بأوروبا منها قاعدة رامشتاين الجوية في ألمانيا ومطارات في بريطانيا وإستونيا واليونان. وكانت الولايات المتحدة حذرة حتى الآن، حيث ساعدت إسرائيل على إسقاط الصواريخ القادمة. لكن ترامب اعترض على خطة إسرائيلية في الأيام القليلة الماضية لاغتيال الزعيم الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي، وفقا لما ذكره مسؤولان أميركيان لرويترز أمس الأحد. وقال أحدهما إن الولايات المتحدة لا تدعم استهداف القيادة السياسية الإيرانية طالما لم يكن الأميركيون مستهدفين. وأشاد ترامب بالهجوم الإسرائيلي وحذر طهران من توسيع نطاق ردها ليشمل أهدافا أميركية. وامتنع مسؤول أميركي ثالث، طلب عدم الكشف عن هويته، عن التعليق على حركة الناقلات، لكنه أكد أن الأنشطة العسكرية الأميركية في المنطقة ذات طبيعة دفاعية. وقال مصدر آخر مطلع إن الولايات المتحدة أبلغت دولا بالمنطقة بأنها تتخذ استعدادات دفاعية وستتحول إلى عمليات هجومية إذا ضربت إيران أي منشآت أميركية. ولدى الولايات المتحدة بالفعل قوة كبيرة في الشرق الأوسط، تضم ما يقرب من 40 ألف جندي في المنطقة، بما في ذلك أنظمة دفاع جوي وطائرات مقاتلة وسفن حربية يمكنها المساعدة في إسقاط الصواريخ. وخلال الشهر الماضي، سحب البنتاغون قاذفات بي-2 وأرسل نوعا آخر من القاذفات إلى قاعدة في منطقة المحيطين الهندي والهادي تعتبر موقعا مثاليا للعمل في الشرق الأوسط. ويمكن لقاذفات بي-52 حمل ذخائر كبيرة خارقة للتحصينات، والتي يقول الخبراء إنها يمكن استخدامها لاستهداف المنشآت النووية الإيرانية.

مسؤولان: أميركا تعزز خياراتها العسكرية في المنطقة عبر طائرات تزود بالوقود
مسؤولان: أميركا تعزز خياراتها العسكرية في المنطقة عبر طائرات تزود بالوقود

جريدة الايام

timeمنذ 6 ساعات

  • سياسة
  • جريدة الايام

مسؤولان: أميركا تعزز خياراتها العسكرية في المنطقة عبر طائرات تزود بالوقود

واشنطن - رويترز: قال مسؤولان أميركيان طلبا عدم نشر اسميهما لرويترز، أمس، إن الجيش الأميركي نقل عددا كبيرا من طائرات التزود بالوقود إلى أوروبا لتوفير خيارات للرئيس دونالد ترامب مع تصاعد التوتر في الشرق الأوسط. وأفاد موقع (إير ناف سيستمز) المتخصص في تتبع الرحلات الجوية بأن أكثر من 31 طائرة تزويد بالوقود تابعة لسلاح الجو الأميركي معظمها من طرازي "كيه.سي-135" و"كيه.سي-46" غادرت الولايات المتحدة، مساء الأحد، متجهة شرقا. ورفض المسؤولان التعليق على عدد الطائرات لكنهما قالا، إن حاملة الطائرات "نيميتز" متجهة إلى الشرق الأوسط، إلا أن أحدهما قال، إن تلك الخطوة أُعد لها في وقت سابق. ويمكن لحاملة الطائرات "نيميتز" نقل 5000 شخص وأكثر من 60 طائرة، بما في ذلك طائرات مقاتلة. وبناء على ذلك، يشير نشر هذا النوع من الطائرات إلى أن الولايات المتحدة تُعزز قوتها الجوية بشكل كبير استعدادا لعمليات مستدامة محتملة، في ظل تبادل الضربات بين إيران وإسرائيل، في حرب مفتوحة غير مسبوقة تشهد تزايدا في الخسائر المدنية من كلا الجانبين. وقال إريك شوتن من شركة ديامي للاستخبارات الأمنية، إن "الإرسال المفاجئ لأكثر من عشرين ناقلة جوية أميركية شرقا ليس بالأمر المعتاد. إنه إشارة واضحة على الاستعداد الاستراتيجي". وسواء كان الأمر يتعلق بدعم إسرائيل، أو الاستعداد لعمليات بعيدة المدى، أو كون اللوجستيات أمرا بالغ الأهمية، فإن هذه الخطوة تُظهر أن الولايات المتحدة تُهيئ نفسها لتصعيد سريع في حال تفاقم التوترات مع إيران. وكانت الولايات المتحدة حذرة حتى الآن، حيث ساعدت إسرائيل على إسقاط الصواريخ القادمة. لكن ترامب استخدم حق النقض (الفيتو) ضد خطة إسرائيلية في الأيام القليلة الماضية لاغتيال المرشد الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي، وفقا لما ذكره مسؤولان أميركيان لرويترز، الأحد. وقال أحدهما، إن الولايات المتحدة لا تدعم استهداف القيادة السياسية الإيرانية طالما لم يكن الأميركيون مستهدفين. وامتنع مسؤول أميركي ثالث، طلب عدم الكشف عن هويته، عن التعليق على حركة الناقلات، لكنه أكد أن الأنشطة العسكرية الأميركية في المنطقة ذات طبيعة دفاعية. وأحالت وزارة الدفاع الأميركية رويترز إلى البيت الأبيض الذي لم يرد على الفور على طلب للتعليق.

الولايات المتحدة تعزز وجودها العسكري في الشرق الأوسط
الولايات المتحدة تعزز وجودها العسكري في الشرق الأوسط

الشبيبة

timeمنذ 6 ساعات

  • سياسة
  • الشبيبة

الولايات المتحدة تعزز وجودها العسكري في الشرق الأوسط

الشبيبة - العمانية أعلنت الولايات المتحدة الأمريكية عن قرارها بتعزيز وجودها العسكري في الشرق الأوسط في ظل الصراع المتزايد بين إسرائيل وإيران. وكشف وزير الدفاع الأمريكي بيت هيجسيث، في منشور على منصة "إكس"، أنه أمر بنشر قدرات عسكرية إضافية تحت إشراف القيادة المركزية الأمريكية خلال عطلة نهاية الأسبوع، مشيرًا إلى أن هذه التعزيزات تهدف إلى تأمين وتعزيز الوضع الدفاعي في المنطقة، إلا أنه لم يكشف عن طبيعة القدرات العسكرية التي أمر بنشرها. من جهته أفاد موقع (إير ناف سيستمز) المتخصص في تتبع الرحلات الجوية أن أكثر من 31 طائرة تزويد بالوقود تابعة لسلاح الجو الأمريكي معظمها من طرازي كيه.سي-135 وكيه.سي-46 قد غادرت الولايات المتحدة مساء الأحد متجهة شرقًا. يأتي ذلك مع تصاعد التوترات بين إسرائيل وإيران إلى مستوى حرب مفتوحة، تبادل خلالها الطرفان الضربات الصاروخية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store