أحدث الأخبار مع #كيو


اليمن الآن
منذ 6 ساعات
- أعمال
- اليمن الآن
خطوة جديدة قد تهدد هيمنة "غوغل".. ما القصة؟
تستعد شركة آبل لإعادة رسم ملامح تجربة التصفح عبر متصفحها سفاري، عبر خطط طموحة لإدخال تقنيات الذكاء الاصطناعي في صميم عمله. تأتي هذه الخطوة في لحظة مفصلية تشهد فيها علاقة آبل بغوغل تحديات قانونية وتجارية قد تطيح بإحدى أطول الشراكات في صناعة التكنولوجيا. ومع احتدام المنافسة بين عمالقة البحث والتقنيات الذكية، تثار تساؤلات جوهرية حول ما إذا كانت هذه التحركات ستعيد توزيع الأوراق في سوق طالما هيمنت عليه غوغل، أم أنها مجرد محاولة لتعزيز تجربة المستخدم دون تهديد اللاعبين الكبار؟ تدرس شركة آبل "بشكل نشط" تجديد متصفح الويب سفاري على أجهزتها للتركيز على محركات البحث التي تعمل بالذكاء الاصطناعي، وهو "تحول زلزالي للصناعة تسارع بسبب النهاية المحتملة للشراكة طويلة الأمد مع غوغل"، بحسب تقرير لـ "بلومبيرغ". وكشف نائب الرئيس الأول للخدمات في شركة آبل، إيدي كيو، عن ذلك يوم الأربعاء خلال شهادته في دعوى وزارة العدل الأميركية ضد شركة ألفابت يكمن جوهر النزاع في صفقة الشركتين، المقدرة بعشرين مليار دولار سنويًا، والتي تجعل غوغل الخيار الافتراضي للاستعلامات في متصفح آبل. قد تُجبر هذه القضية عملاقي التكنولوجيا على فسخ هذه الاتفاقية، مما يُغير طريقة عمل آيفون والأجهزة الأخرى منذ فترة طويلة. إلى جانب هذا التطور، يحقق الذكاء الاصطناعي بالفعل مكاسب لدى المستهلكين. أشار كيو إلى أن عمليات البحث على سفاري انخفضت لأول مرة الشهر الماضي، وعزا ذلك إلى استخدام الذكاء الاصطناعي. وأعرب كيو عن اعتقاده بأن مزودي خدمات البحث بالذكاء الاصطناعي، بما في ذلك OpenAI وPerplexity AI Inc. وAnthropic PBC، سيحلون في نهاية المطاف محل محركات البحث التقليدية مثل غوغل التابعة لشركة Alphabet وأعرب عن اعتقاده بأن Apple ستوفر هذه الخيارات لمتصفح سفاري مستقبلًا. وقال: "سنضيفها إلى القائمة - ربما لن تكون الخيار الافتراضي"، مشيراً إلى أنها لا تزال بحاجة إلى تحسين. وأوضح كيو تحديداً أن الشركة أجرت بعض المناقشات مع شركة بيربليكسيتي.

القناة الثالثة والعشرون
منذ 4 أيام
- القناة الثالثة والعشرون
أبل: الذكاء الاصطناعي سيحل محل آيفون بعد 10 سنوات
أكد إيدي كيو، رئيس خدمات أبل خلال شهادته في قضية مكافحة الاحتكار بين غوغل ووزارة العدل الأمريكية، بأن تقنية الذكاء الاصطناعي تتطور بسرعة كبيرة لدرجة أن آيفون قد يصبح قديم الطراز خلال العقد المقبل. ويأتي تصريح كيو في الوقت الذي لا يزال فيه هاتف آيفون هو المحرك الرئيس لإيرادات أبل، ولم تتمكن الشركة حتى الآن من إيجاد منتجها الكبير التالي الذي قد يحل محل آيفون كمصدر رئيس للدخل. وكان كيو يُدلي بشهادته بشأن اتفاقية محرك البحث بين أبل وغوغل، والتي يُرجّح حظرها كجزء من إجراءات مكافحة الاحتكار التي تواجهها غوغل لمعالجة هيمنتها على سوق البحث. لا نحتاج إلى آيفون وقال كيو إنه مهما بدا الأمر غريبًا، قد لا نحتاج إلى آيفون بعد 10 سنوات من الآن، وكان يشير إلى الطريقة التي من المرجح أن يتطور بها الذكاء الاصطناعي في السنوات القادمة، وكيف يمكن للأجهزة القابلة للارتداء، جنبًا إلى جنب مع وظائف الذكاء الاصطناعي البديهية، أن تحل محل الهواتف الذكية التقليدية. ومع العلم أن أبل كانت قد ألغت مشروع سيارتها الذكية العام الماضي، وأصيبت بنكسة أيضًا إذ لم تحقق أول سماعة واقع افتراضي لها مبيعات جيدة، وقررت الشركة التركيز الآن على الروبوتات والأجهزة القابلة للارتداء التي قد تُؤدي في النهاية إلى نظارات ذكية للواقع المعزز تُمثل بديلًا عمليًا لأجهزة آيفون. مجرد تكهنات وبحسب الخبراء، يُعد كلام كيو مجرد تكهنات، حيث لا تزال أبل تُقدم العديد من ابتكارات آيفون المُقرر طرحها خلال السنوات القليلة القادمة، فقد تُطلق أبل أول هاتف آيفون قابل للطي في العام المُقبل، وفي عام 2027، تتطلع الشركة إلى طرح هاتف آيفون بشاشة كاملة دون فتحات للكاميرا أو خاصية التعرف على الوجه. وهنا لا بد من الإشارة إلى أن الأجهزة القابلة للارتداء القائمة على الذكاء الاصطناعي لم تحقق حتى الآن نجاحًا يُذكر في استبدال الهواتف الذكية. وفشل جهاز Humane AI Pin، كما وُجهت انتقادات لجهاز Rabbit R1 لضعف أدائه عند إطلاقه العام الماضي، وتعمل شركات أخرى أيضًا على أجهزة قابلة للارتداء دون شاشة مزودة بتقنيات الذكاء الاصطناعي، ولكن لم يُحقق أي منها نجاحًا يُذكر حتى الآن. وأكّد كيو أن حلول البحث القائمة على الذكاء الاصطناعي على وشك أن تحل محل محركات البحث التقليدية، وأن أبل تدرس إضافة أدوات بحث من شركات مثل OpenAI وAnthropic وPerplexity إلى سفاري مستقبلًا كخيارات متاحة للمستخدمين. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


رائج
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- رائج
أجمل الحدائق العامة في العالم.. 10 شواهد على جمال الطبيعة
تتعدد المفاهيم التي يمكن أن تحملها كلمة حديقة، فهي تشمل مساحات متنوعة بدءا من البقع الصغيرة المزينة بالزهور وصولا إلى الأراضي الواسعة المخصصة لزراعة الثمار والخضروات. وبالمثل، تتجلى الحدائق في صور مختلفة، فقد تكون مساحات شاسعة تحتضن تشكيلة واسعة من النباتات المتنوعة. تلك المساحات المفتوحة للجمهور غالبا ما تمثل الملتقى المثالي للأسر والأصدقاء للاستمتاع بأوقاتهم في الهواء الطلق أو حضور فعاليات ترفيهية مدهشة. وليس من المستغرب أن تتحول هذه الأماكن العامة إلى ساحات لعروض المسرح الخارجي والحفلات الموسيقية الحية، وهي ما يعرف بالحدائق العامة. تعد الحدائق العامة بمثابة تذكير بجمال الطبيعة الخالد، وملاذا رائعا للنزهات العائلية، ومكانا مثاليا لاصطحاب الأطفال لقضاء أوقات ممتعة. ولكن يبقى السؤال: ما هي أجمل الحدائق العامة في العالم؟ هيا بنا نستكشف المزيد حول هذه الحدائق. أجمل الحدائق العامة في العالم تعتبر الحدائق العامة مساحات واسعة تلعب دورا حيويا في خدمة المجتمع المحلي. وبالإضافة إلى كونها مواقع رئيسية لاستضافة الفعاليات العامة المتنوعة، قد تلعب الحدائق العامة دورا هاما أيضا في جهود الحفاظ على البيئة. وفي السطور التالية، نستعرض معكم أجمل 10 حدائق عامة في العالم. حدائق كيو النباتية الملكية - لندن تتربع حدائق كيو النباتية الملكية في جنوب غرب لندن على مساحة شاسعة تبلغ 120 هكتارا، وتضم بين جنباتها أكثر من خمسين ألف نوع من النباتات. يعود تاريخ هذه الحدائق كموطن للنباتات الغريبة إلى منتصف القرن الثامن عشر، إلا أن وجود حدائق خاصة في هذا الموقع يمتد إلى القرن الخامس عشر. وفي الوقت الحالي، تستقبل الحدائق الزوار مع ضرورة الحجز المسبق للدخول. حدائق سنغافورة النباتية تعد حدائق سنغافورة النباتية أول موقع في سنغافورة يدرج ضمن قائمة اليونسكو للتراث العالمي، ويعود تاريخ إنشائها إلى عام 1859. لعبت هذه الحدائق دورا محوريا في تطوير زراعة نباتات المطاط في المنطقة. واليوم، تمثل هذه الحدائق واحة من الهدوء والسكينة بعيدا عن صخب شارع أورتشارد القريب. وبفضل مواعيد عملها الممتدة من الخامسة صباحا حتى منتصف الليل، تعد خيارا مثاليا للتخلص من آثار الإرهاق الناتج عن السفر الطويل بنزهة مريحة في الأوقات التي تنخفض فيها درجات الحرارة. وتضم الحدائق أيضا حديقة الأوركيد الوطنية التي تحتضن أكثر من ألف ومائتي نوع من هذه الزهرة الفاتنة. حديقة بروكلين النباتية - نيويورك تأسست هذه الحدائق قبل 111 عاما، وفي الأوقات العادية تستقبل أكثر من مليون زائر سنويا. تشتهر الحديقة بشكل خاص بأشجار الكرز التي كانت أولها هدية من الحكومة اليابانية وزرعت بعد الحرب العالمية الأولى. وفي فصل الصيف، تنبض حديقة النباتات الأصلية بالحياة، وتجذب مجموعة متنوعة من الحشرات المحلية، بالإضافة إلى الطيور المهاجرة والمقيمة، بما في ذلك الطيور الطنانة والعقاب النساري والصقور ذات الذيل الأحمر. كينروكو-إن، كانازاوا - اليابان تعتبر حديقة كينروكو-إن، التي كانت في السابق الحديقة الخارجية لقلعة المدينة، مشهورة في جميع أنحاء اليابان وتصنف كواحدة من أجمل الحدائق ذات المناظر الطبيعية في البلاد. يتم ري العديد من الجداول والبرك بواسطة نظام مائي متطور تم إنشاؤه في القرن السابع عشر لتحويل مياه النهر، بينما تحمى أشجار الصنوبر من تساقط الثلوج الشتوية الغزيرة بواسطة أعمدة وحبال من الخيزران مرتبة على شكل مخروطي بديع. حدائق بوتشارت في كندا على مر العقود، شهدت هذه الحدائق توسعا ملحوظا، لتضم اليوم 22 هكتارا من الجمال الخلاب، تحتضن ملايين النباتات المزهرة التي تتوزع على حدائق متنوعة الطراز: اليابانية الهادئة، وحديقة الورود العطرية، والحديقة الغارقة الساحرة، والإيطالية الأنيقة، والمتوسطية الغنية بنباتاتها الفريدة. كوكنهوف في هولندا في المنطقة الواقعة بين مدينتي أمستردام ولاهاي الهولنديتين، يقع كوكنهوف، الذي يعد واحدا من أكبر حدائق الزهور في العالم. وعلى الرغم من شهرته العالمية بزهور التوليب الساحرة، إلا أن الزائر سيجد فيه تنوعا بديعا من الورود الفواحة، والسوسن الأنيق، والصفير العطري، والنرجس البهي، والزنابق الرقيقة، والقرنفل الزاهي. يتم في كل عام زراعة ما يقارب سبعة ملايين بصيلة في هذه الجنة النباتية. تفتح الحدائق أبوابها للزوار لمدة ثمانية أسابيع فقط في العام، تمتد من منتصف شهر مارس وحتى منتصف شهر مايو، وتستقبل يوميا حشودا تقدر بنحو ثلاثين ألف زائر. حديقة ريو دي جانيرو النباتية في البرازيل تنبض حديقة ريو دي جانيرو النباتية بالحياة، حيث تحتضن ما يقارب سبعة آلاف نوع من النباتات البرازيلية والأجنبية. تأسست هذه الحديقة العريقة في عام 1808 بأمر من الملك البرتغالي جواو السادس. ومنذ عشرينيات القرن التاسع عشر، فتحت أبوابها لعامة الناس، الذين ما زالوا يستمتعون بجمالها حتى اليوم. من أبرز معالم الحديقة شارع أشجار النخيل الملكي الشاهقة، الذي يضم 134 نخلة تنحدر جميعها من الشجرة الأم نفسها. وخلال التجول في أرجاء الحديقة، قد يصادف الزائر طيور الطوقان بألوانها الزاهية، وقرود المارموزيت الصغيرة، وأنواع أخرى من القرود المرحة. حديقة كيرستنبوش الوطنية النباتية في جنوب أفريقيا في مدينة كيب تاون، التي تتمتع بواحد من أروع المواقع الطبيعية في العالم، تأخذ حديقة كيرستنبوش الوطنية النباتية الزوار إلى مستوى آخر من الجمال، حيث تتسلق المنحدرات الشرقية لجبل تيبل الشهير. تأسست هذه الحدائق في عام 1913. وفي الوقت الحاضر، بالإضافة إلى إبراز التنوع النباتي الفريد لجنوب إفريقيا، يتوافد سكان كيب تاون إلى هذه الحدائق في عطلات نهاية الأسبوع الصيفية المشمسة لحضور حفلات موسيقية متنوعة تتراوح بين موسيقى الروك والموسيقى الكلاسيكية. حدائق النباتات الملكية في سيدني – أستراليا في مدينة سيدني الأسترالية النابضة بالحياة، تتألق حدائق النباتات الملكية كواحة خضراء ساحرة، تجذب الزوار بجمالها الطبيعي الخلاب. وبموقعها المتاخم لدار أوبرا سيدني الشهيرة، يصبح من الصعب على أي سائح مقاومة سحر التجول في أرجائها، خاصة مع إمكانية التقاط صور تذكارية. تأسست هذه الحدائق في عام 1816، وسرعان ما تبوأت مكانة مرموقة كواحدة من أهم الحدائق النباتية في العالم، والواجهة الرئيسية لاستعراض التنوع النباتي الأصيل في أستراليا. حديقة النباتات الصحراوية في فينيكس - الولايات المتحدة تحتضن هذه الحديقة أكثر من خمسين ألف نبتة، يشكل ثلثها الأصناف المتوطنة في المنطقة. وتتميز الحديقة بمجموعتها الغنية والمتنوعة من نباتات الصبار والأغاف، بالإضافة إلى تخصيص مناطق لعرض نباتات أخرى تزدهر في البيئات الصحراوية القاسية، من أستراليا إلى المكسيك وأمريكا الجنوبية.


نافذة على العالم
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : مسئول بشركة أبل: أيفون قد يكون بلا قيمة خلال 10 سنوات بسبب الذكاء الاصطناعي
الاثنين 12 مايو 2025 02:45 صباحاً نافذة على العالم - أطلق أحد كبار التنفيذيين في شركة آبل تصريحات مثيرة حول مستقبل هواتف آيفون، مشيرًا إلى أن هذه الأجهزة، التي لطالما شكلت مصدر دخل هائل للشركة، قد تصبح بلا فائدة خلال عقد من الزمن، بفعل التطورات المتسارعة في تقنيات الذكاء الاصطناعي. التصريحات جاءت من إيدي كيو، نائب الرئيس الأول لخدمات الإنترنت في آبل، أثناء شهادته في قضية الاحتكار المقامة ضد جوجل في الولايات المتحدة، وقال كيو: "قد لا تحتاج إلى آيفون بعد 10 سنوات"، مشيرًا إلى أن الذكاء الاصطناعي سيغير طريقة تفاعلنا مع التكنولوجيا بشكل جذري، ما قد يجعل الأجهزة التقليدية مثل الهواتف الذكية شيئًا من الماضي. تصريحات كيو ليست مألوفة من مسؤولي آبل الذين غالبًا ما يتفادون الإدلاء بتصريحات علنية تحمل نبرة تشاؤمية، لكنها تعكس قلقًا داخليًا في الشركة من مدى قوة وتأثير الذكاء الاصطناعي، الذي لم تستطع آبل حتى الآن اللحاق بركب تطوراته، لا سيما في ظل محدودية قدرات مساعدها الصوتي "سيري" مقارنة بما تقدمه شركات أخرى. كيو شبه ما قد يحدث مع الآيفون بما فعلته آبل من قبل عندما تخلت عن جهاز "آيبود" لصالح الآيفون، معتبرًا أن الذكاء الاصطناعي قد يلعب دورًا مشابهًا في دفع الشركة لتجاوز أحد أهم منتجاتها إذا تطورت تقنياتها الداخلية بما يكفي لتقديم بدائل ذكية ومتكاملة لا تحتاج لهاتف فعلي. رغم هذه الرؤية المستقبلية، لا تزال هواتف آيفون تهيمن على السوق وتحقق أرباحًا ضخمة للشركة، خاصة مع التوسع في أسواق ناشئة مثل الهند، التي تراهن عليها آبل كأحد محركات النمو في ظل تراجع الطلب في الأسواق التقليدية المشبعة. يبقى التساؤل: هل كان إيدي كيو يتحدث فعلاً عن رؤية مستقبلية صادقة؟ أم أن التصريحات تحمل نبرة استراتيجية، تهدف إلى تصوير آبل كشركة أقل تأثيرًا على السوق لتخفيف الضغط التنظيمي المتزايد عليها من قبل الجهات الرقابية في الولايات المتحدة؟


الوكيل
١١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الوكيل
لمُستخدمي "سفاري".. هذا ما تخطط له آبل
الوكيل الإخباري- كشفت شركة آبل عن نيتها تعزيز متصفح سفاري بمزايا بحث قائمة على الذكاء الاصطناعي، بحسب تصريحات "إيدي كيو"، النائب الأول للرئيس لقطاع الخدمات في الشركة، خلال جلسة استماع في قضية الاحتكار ضد جوجل. اضافة اعلان وأوضح كيو أن آبل أجرت محادثات مع شركات مثل OpenAI وأنثروبيك وPerplexity، لكنها ترى أن التقنيات الحالية "لم تصل إلى المستوى المطلوب"، مشيرًا إلى أهمية المرونة في اختيار الشركاء مستقبلًا. كما كشف كيو أن جوجل تدفع نحو 20 مليار دولار سنويًا لآبل لتبقى محرك البحث الافتراضي في سفاري، في وقت يشهد فيه عدد عمليات البحث في سفاري تراجعًا للمرة الأولى منذ 22 عامًا. الخطوة تأتي بالتزامن مع تعزيز آبل تكاملها مع ChatGPT في "سيري"، ومع إعلان جوجل عن قرب اتفاق لإدخال مساعدها الذكي Gemini إلى أجهزة آيفون.