أحدث الأخبار مع #كيو9ريبر،

يمرس
منذ يوم واحد
- سياسة
- يمرس
موقع أمريكي: الحرب مع القوات المسلحة اليمنية تركت ثغرة في مخزون أسلحة البحرية الأمريكية
حيث أطلقت سفن البحرية الأمريكية مئات صواريخ الدفاع الجوي المتطورة على تهديدات القوات المسلحة اليمنية ، ونشرت البحرية عددًا غير معلن من صواريخ توماهوك كروز وغيرها من ذخائر الهجوم البري خلال الهجمات المضادة.. وخلال حملة الضربات الجوية المكثفة التي شنتها إدارة ترامب، من 15 مارس إلى 6 مايو، أنفقت الولايات المتحدة ما لا يقل عن مليار دولار من الأسلحة في 1100 غارة جوية. وقال قائد العمليات البحرية الأدميرال جيمس كيلبي في وقت سابق من هذا الأسبوع إن هذه الضربات أحدثت ثغرة في مخزون الأسلحة لدى البحرية الأميركية، وأن القاعدة الصناعية الدفاعية ستجد صعوبة في تعزيزها وإعادة ملئها..وأكد للجنة المخصصات في مجلس النواب أن الصواريخ بعيدة المدى دقيقة التوجيه، مثل توماهوك، والصواريخ بعيدة المدى المضادة للسفن، والطوربيدات الثقيلة، كلها ذخائر نحتاج إلى زيادة إنتاجها". وأضاف: "لكنني أرى أيضًا أننا بحاجة إلى البحث عن موردين آخرين.. قد لا يتمكنون من إنتاج نفس المواصفات الدقيقة، لكنهم قد يتمكنون من إنتاج صاروخ فعال. وأكد الموقع أن مسألة ردع الصين ، المنافس الاستراتيجي الرئيسي للبحرية الأمريكية ، تتصدر قائمة الأولويات.. ووفقًا لصحيفة نيويورك تايمز، فإنّ معدل استهلاك مخزونات أسلحة البحرية وما نتج عنه من ضعف في حال نشوب صراع في المحيط الهادئ، كان أحد العوامل العديدة التي دفعت البيت الأبيض إلى اتخاذ قرار وقف الأعمال العدائية مع القوات المسلحة اليمنية.. صُممت حملة الضربات التي شنها البيت الأبيض في البحر الأحمر لتستمر من 8 إلى 10 أشهر، وقد أُلغيت بهدنة بعد أقل من شهرين، رغم استمرار القوات المسلحة اليمنية في شن هجمات على إسرائيل.. وتتعدى أسباب تقصير الحملة مسألة مخزونات الصواريخ. وأورد انه اتضح أن القوات المسلحة اليمنية يصعب مواجهتها.. فخلال العملية، أجبرت هجمات قوات صنعاء حاملة الطائرات يو إس إس هاري ترومان على اتخاذ إجراء مراوغة مفاجئ ، مما أدى إلى إسقاط مقاتلة من طراز إف 18.. في العمليات فوق اليمن ، لم تتمكن القوات الأمريكية عالية التقنية من فرض سيطرتها الكاملة على المجال الجوي: أسقطت أنظمة الدفاع الجوي البدائية للقوات المسلحة اليمنية حوالي ست طائرات مسيرة من طراز إم كيو-9 ريبر، وكادت أن تصيب عدة مقاتلات من طراز إف-16، وأجبرت مقاتلة شبحية متطورة من طراز إف-35 على القيام بمناورات مراوغة.. وحتى بعد أسابيع من الغارات الجوية الأمريكية ، احتفظت القوات المسلحة اليمنية ببعض القدرة المتبقية على شن هجمات بالصواريخ الباليستية بعيدة المدى. وقال الرئيس دونالد ترامب، في حديثه عن وقف إطلاق النار الأسبوع الماضي: لقد تعرضوا لعقاب هائل.. وكما تعلمون، يمكن القول إن هناك قدرًا كبيرًا من الشجاعة، وكان من المذهل ما تحملوه..تشير الأدلة الأخيرة إلى أن القوات المسلحة اليمنية تُعيد تسليح نفسها وإعادة بناء صفوفها، وتُواصل إطلاق الصواريخ الباليستية على أهداف في إسرائيل، بما في ذلك ثلاث محاولات هجوم أُبلغ عنها في وقت سابق من هذا الأسبوع.. حتى الهجمات على السفن لا تزال تبدو مطروحة.. ففي بيان صدر يوم الخميس، قال المتحدث باسم القوات المسلحة اليمنية العميد "يحيى سريع"، إنه إلى أن تُنهي إسرائيل عملياتها في غزة ، سنستمر على "حظر الملاحة البحرية في البحر الأحمر والبحر العربي"


موقع 24
٠١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- موقع 24
بالتزامن مع هجمات واشنطن..الحوثيون يعلنون إسقاط طائرة أمريكية دون طيار
أكد الحوثيون في اليمن، الثلاثاء، إسقاط طائرة أمريكية دون طيار، أخرى من طراز إم كيو - 9 ريبر، في الوقت الذي واصلت فيه الولايات المتحدة غاراتها الجوية المكثفة على الجماعة. وقال الجيش الأمريكي لوكالة أسوشيتد برس، إنه على علم بتقارير عن إسقاط الطائرة ريبر، لكنه امتنع عن التعليق أكثر. ووجه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تحذيراً جديداً للحوثيين وداعمهم الرئيسي، إيران، مشدداً على "تدمير الجماعة " من خلال حملة الهجمات التي انطلقت في 15 مارس (آذار) الماضي. وأكد ترامب عبر "تروث سوشال" أن "العديد من مقاتليهم وقادتهم لم يعودوا معنا في عالمنا"، في إشارة إلى مقتلهم . وأضاف "نضربهم كل يوم وليلة، بقوة أكبر. تُدمر قدراتهم التي تهدد الشحن، والمنطقة بسرعة. ستستمر هجماتنا حتى لا يتوقفوا عن تشكيل تهديدٍ لحرية الملاحة". وتابع: "الخيار أمام الحوثيين واضح، كفوا عن إطلاق النار على السفن الأمريكية، وسنكف عن إطلاق النار عليكم. وإلا، فقد بدأنا للتو، والألم الحقيقي لم يأت بعد، للحوثيين و لرعاتهم في إيران". القادم أعظم..ترامب يحذر الحوثيين وإيران: لا نزال في البداية - موقع 24قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، محذراً المتمرّدين الحوثيين في اليمن والإيرانيين الإثنين، إن"القادم أعظم" إذا لم تتوقف الهجمات على السفن، في وقت أعلنت فيع وسائل إعلام حوثية، تنفيذ غارتين أمريكيتين على اليمن. وقال الحوثيون إنهم أسقطوا الطائرة الأمريكية، في محافظة مآرب، التي تضم آبار نفط وغاز، ولاتزال تحت سيطرة حلفاء الحكومة المركزية اليمنية في عدن. وأعلن المتحدث العسكري باسم الحوثيين، بشكل منفصل إسقاط الطائرة إم كيو - 9 في رسالة فيديو مسجلة مسبقاً، معلناً استهدافها بصاروخ محلي الصنع مناسب. ويملك الحوثيون صواريخ أرض-جو - مثل الصاروخ الإيراني المعروف بـ 358، وهى قادرة على إسقاط الطائرات. وتنفي إيران تسليح الحوثيين، رغم العثور على أسلحة مصنعة في طهران في ساحة المعركة، وفي شحنات بحرية متجهة إلى اليمن لصالح الحوثيين، رغم حظر الأسلحة الذي فرضته الأمم المتحدة.


يمني برس
٠١-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- يمني برس
موقع أمريكي: اليمن يكشف هشاشة واشنطن
متابعات ـ يمني برس أكد تقرير لموقع اتلانتك كانسل الأمريكي المتخصص بالدراسات الجيوسياسة والعسكرية أول أمس، ان نجاح الجيش اليمني في إسقاط الطائرات الأمريكية من طراز 'ريبر' يمثل ضربة لأنظمة الاستخبارات والاستهداف التابعة للجيش الأمريكي وحلفائه في المنطقة. وذكر التقرير أنه ' وبالنسبة لجماعة الحوثيين فإن فرض خسائر فادحة على أسطول الطائرات بدون طيار الأمريكية يخدم أهدافًا تكتيكية واستراتيجية ورمزية على المستويين المحلي والإقليمي، ذلك أن الضربات ضد طائرات 'ام كيو ريبر 9″ المسيرة بدون طيار يعمل على إضعاف أنظمة الاستخبارات والاستهداف الأمريكية وتساعد الحركة في تعزيز الدعم المحلي والإقليمي'. وأضاف ' تمكن الحوثيون من إسقاط الطائرات المسيرة الأمريكية يمكن أن يخاطر بأن تنتهي تلك الطائرات بيد خصوم الولايات المتحدة في المنطقة ، مما يدفع الولايات المتحدة إلى تعديل استراتيجية نشر الطائرات بدون طيار لضمان أن تكون تلك الطائرات أقل عرضة لهجمات الجماعات المسلحة'. وأشار التقرير إل أنه وخلال حملة قوات الجيش اليمني ضد سفن الشحن المرتبطة بإسرائيل ، كان هناك تصعيد ملحوظ في الكفاءة التكتيكية للمجموعة ضد الطائرات بدون طيار الأمريكية، فمنذ تشرين الثاني عام 2023، أعلنت القوات اليمنية مسؤوليتها عن إسقاط أربع عشرة طائرة بدون طيار أمريكية من طراز إم كيو-9 ريبر، في سلسلة من الهجمات التي استهدفت أصولاً أميركية في محافظتي مأرب وصعدة بشكل أساسي، لذا فان تكثيف وتيرة العمل