أحدث الأخبار مع #كييفإندبندنت،


الدستور
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الدستور
روسيا تستعد للتقدم نحو كوستيانتينيفكا في منطقة دونيتسك
أفادت مجموعة المراقبة الأوكرانية "ديب ستيت" بأن القوات الروسية تُعزز وجودها في قرية كالينوف في مقاطعة دونيتسك استعدادًا للتقدم نحو ستارا ميكولايفكا والطريق المؤدي إلى كوستيانتينيفكا. وتنشر القوات الروسية المشاة وتُنشئ طرقًا لوجستية وخطوط اتصال في كالينوف، حسب ما نقلته صحيفة كييف إندبندنت، اليوم السبت، عن "ديب ستيت". وشهدت العمليات الهجومية الروسية تباطؤًا ملحوظًا بعد أشهر من المكاسب الإقليمية المتواصلة في شرق أوكرانيا. ووفقًا لتقرير سابق لـ"ديب ستيت" صادر مطلع أبريل، فقد استولت القوات الروسية على 133 كيلومترًا مربعًا فقط في مارس، وهو أقل إجمالي شهري منذ يونيو 2024. وأفادت "ديب ستيت" بأن الجنود الأوكرانيين العاملين في المنطقة أفادوا بوجود كثيف للطائرات الروسية بدون طيار في منطقة كالينوف. وأضافت المجموعة: "أن طواقم طائرات روسية بدون طيار جديدة، كانت نشطة سابقًا في معارك مقاطعة كورسك الروسية، قد وصلت إلى المنطقة". وتابع التقرير: "أن القوات الروسية تحاول تعطيل اللوجستيات الأوكرانية، وهي الآن قادرة على تشغيل طائرات مسيرة بعمق كافٍ للوصول إلى كوستيانتينيفكا". واليوم 19 أبريل، أفادت هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الأوكرانية بأن القوات الروسية شنت 54 عملية هجومية في قطاع بوكروفسك - على بُعد حوالي 35 كيلومترًا شرق كالينوفي - خلال اليوم الماضي. وقال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في 17 أبريل: "إن روسيا ستحاول على الأرجح شن هجمات في مناطق سومي وخاركيف وزابوريزجيا". وأضاف: "وربما في الشرق، لأنهم لم يهاجموا هناك منذ فترة طويلة". ترامب يهدد بـ"إلغاء" اتفاق السلام إذا لم يتم إحراز تقدم قريبًا من جهته، قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمس الجمعة، إن البيت الأبيض "سيتجاهل" التوسط في اتفاق سلام بين روسيا وأوكرانيا إذا لم تظهر أي بوادر تقدم فوري. وقال ترامب للصحفيين في البيت الأبيض: "إذا صعّب أحد الطرفين الأمر بشدة، فسنقول لهم: أنتم أغبياء، أنتم حمقى، أنتم أشخاص سيئون، وسنتجاهل الأمر". وأضاف: "لكن نأمل ألا نضطر إلى ذلك". جاء تعليق ترامب بعد ساعات من تصريح وزير الخارجية الأمريكي، ماركو روبيو، بأن البيت الأبيض قد يمضي قدمًا ما لم تظهر بوادر تقدم. في غضون ذلك، أعلنت أوكرانيا أنها وقّعت اتفاقًا أوليًا بشأن صفقة معادن مع الولايات المتحدة، وأنه من الممكن التوصل إلى اتفاق نهائي بحلول نهاية الأسبوع المقبل.


الدستور
٢٩-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الدستور
تحقيق إعلامي يكشف عن مقتل 100 ألف جندي روسي في أوكرانيا منذ يدء الحرب.. فما القصة؟
حددت هيئة الإذاعة البريطانية (BBC) وموقع "ميديازونا" المستقل أسماء 100،001 جندي روسي قُتلوا خلال الغزو الشامل لأوكرانيا. منذ آخر تحديث للمؤسستين الإعلاميتين في منتصف مارس، أُضيفت أسماء 2007 جنود روس إلى قائمة الضحايا. ويُمثل هذا التحديث الأخير نقطة تحول قاتمة في مسيرة المشروع، الذي بدأ مع اندلاع الحرب الشاملة في فبراير 2022، حسبما نقلت صحيفة "كييف إندبندنت"، اليوم السبت. ويُشير الصحفيون إلى أن الأرقام الفعلية قد تكون أعلى بكثير، إذ إن معلوماتهم المُتحققة تأتي من مصادر عامة مثل نعي الضحايا، ومنشورات الأقارب، وتقارير وسائل الإعلام الإقليمية، وتصريحات السلطات المحلية. وقد نشرت المؤسسات الإعلامية القائمة الكاملة للضحايا المذكورين لأول مرة الشهر الماضي. وأضاف الصحفيون: أن المؤسسات الإعلامية تزعم أنها كانت هدفًا متكررًا لحملات تضليل إعلامي تهدف إلى تشويه سمعة "المشروع بإظهاره غير موثوق أو سهل التلاعب به"، من خلال استخدام نعي مُزيف. حصيلة القتلى المؤكدة في الحرب الأوكرانية تشمل حصيلة القتلى المؤكدة حتى الآن 24،200 متطوع، و16،100 أسير مجند، و11،600 جندي مُجنّد، وفقًا لوسائل الإعلام. كما تأكد مقتل أكثر من 4،800 ضابط. في 24 فبراير، قدّرت وسيلتا الإعلام الروسيتان المستقلتان "ميدوزا" و"ميديزونا" في تقرير أن حوالي 165،000 جندي روسي قُتلوا منذ بدء الغزو الشامل لأوكرانيا، بما في ذلك ما يقرب من 100،000 في عام 2024. في 15 فبراير، زعم الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أن موسكو خسرت حوالي 250،000 جندي، منهم 20،000 قُتلوا في معارك منطقة كورسك الروسية وحدها. وحققت روسيا مكاسب في شرق أوكرانيا ومنطقة كورسك في الأشهر الأخيرة، ولكن على حساب خسائر فادحة في الأرواح والمعدات. لا تكشف موسكو عن أعداد ضحاياها، على الرغم من أن مسؤولًا في وزارة الدفاع صرّح في ديسمبر بأن الوزارة تلقت 48 ألف طلب لتحديد هوية الجنود المفقودين. في مقابلة مع شبكة "إن بي سي" نُشرت في 16 فبراير، صرّح زيلينسكي بأن أكثر من 46 ألف جندي أوكراني قُتلوا وجُرح 380 ألفًا في ساحة المعركة. حتى 28 مارس، خسرت روسيا ما مجموعه 910،750 جنديًا منذ بدء الغزو الشامل، وفقًا لهيئة الأركان العامة الأوكرانية. ويرجّح أن يشمل هذا التقدير، الذي يتماشى إلى حد كبير مع تقديرات وكالات الاستخبارات الغربية، القتلى والأسرى والجرحى والمفقودين.


الدستور
٢٧-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الدستور
الجيش الأوكراني: روسيا خسرت 908890 جنديًا في أوكرانيا منذ 24 فبراير 2022
أعلنت هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الأوكرانية، اليوم الخميس، أن روسيا خسرت 908،890 جنديًا في أوكرانيا منذ بدء الحرب في 24 فبراير 2022. وأضافت هيئة الأركان الأوكرانية، يشمل هذا العدد 1670 ضحية تكبدتها القوات الروسية خلال اليوم الماضي، حسب ما نقلت صحيفة "كييف إندبندنت"، عن تقرير هيئة الأركان. تفاصيل الخسائر الروسية ووفقًا للتقرير، خسرت روسيا أيضًا 10،438 دبابة، و21،701 مركبة قتالية مدرعة، و42،070 مركبة وخزان وقود، و25،265 نظام مدفعية، و1،343 نظام قاذفات صواريخ متعددة، و1،118 نظام دفاع جوي، و370 طائرة، و335 مروحية، و30،926 طائرة بدون طيار، و28 سفينة وقاربًا، وغواصة واحدة. القوات الأوكرانية تدمر مركز قيادة روسيًا في منطقة كورسك وكانت هيئة الأركان العامة الأوكرانية أفادت في وقت متأخر من ليل الأربعاء أن القوات الأوكرانية دمرت مركز قيادة ومراقبة روسيًا في المنطقة الواقعة بين فيكتوروفكا وأوسبينوفكا في منطقة كورسك الروسة، حسب "كييف إندبندنت". ووفقًا للبيان، قُتل قائد الكتيبة الأولى من فوج البنادق الآلية التاسع في الغارة، كما شنّت كييف توغلًا محدودًا في منطقة كورسك الروسية في 6 أغسطس، حيث سيطرت في البداية على حوالي 1300 كيلومتر مربع (500 ميل مربع) من الأراضي الروسية. وبينما أفادت التقارير بأن أوكرانيا خسرت حوالي نصف تلك الأراضي منذ ذلك الحين، لا يزال القتال مستمرًا في المنطقة، وتُعدّ هذه الهجمات جزءًا من استراتيجية أوكرانيا الأوسع لإضعاف القدرات العملياتية الروسية من خلال استهداف مراكز القيادة الرئيسية. وأكدت هيئة الأركان العامة أن مثل هذه الضربات تهدف إلى الحد من القدرات الهجومية الروسية. الولايات المتحدة "تقيم" شروط روسيا بشأن وقف إطلاق النار في البحر الأسود تأتي تلك المستجدات في وقت تُقيّم الولايات المتحدة الشروط التي طرحتها روسيا بعد موافقتها "مبدئيًا" على وقف إطلاق النار في البحر الأسود، حسبما صرح وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو للصحفيين أمس الأربعاء خلال زيارة إلى جامايكا. وأعلن البيت الأبيض يوم الثلاثاء، عقب محادثات استمرت يومين في السعودية، أن الولايات المتحدة وروسيا وأوكرانيا اتفقت على "القضاء على استخدام القوة" ومنع استخدام السفن التجارية لأغراض عسكرية في البحر الأسود. وأعلن الكرملين لاحقًا أن وقف إطلاق النار لن يدخل حيز التنفيذ إلا في حال رفع العقوبات الغربية المفروضة على منتجي ومصدري الأغذية والمؤسسات المالية الروسية - بما في ذلك بنك روسيلخوز - وإعادة ربط روسيا بنظام سويفت للمدفوعات.


الدستور
٠٦-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الدستور
"زيلينسكي": علينا توريد أنظمة المدفعية والقذائف ودعم استثمارات إنتاج المسيرات والصواريخ
قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، إنه يجب علينا توريد أنظمة المدفعية والقذائف ودعم استثمارات إنتاج المسيرات والصواريخ بعيدة المدى في أوكرانيا؛ وفقًا لنبأ عاجل لقناة "القاهرة الإخبارية". وفي سياق متصل، أكد فولوديمير زيلينسكي إن أوكرانيا وأوروبا تعملان على وضع خطة للخطوات الأولى نحو السلام العادل والمستدام مع دخول الغزو الروسي الشامل عامه الرابع. وكتب 'زيلينسكي' على تطبيق "تيليجرام" في وقت متأخر من الأربعاء: "نحن نعد خطة للخطوات الأولى لتحقيق سلام عادل ومستدام. نحن نعمل عليها بسرعة. ستكون جاهزة قريبًا"، بحسب ما نقلت صحيفة "كييف إندبندنت"، صباح اليوم الخميس.


الشرق السعودية
٢٥-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق السعودية
البرلمان الأوكراني يصوت على بقاء زيلينسكي ويرفض انتخابات "وقت الحرب"
أقر البرلمان الأوكراني، الثلاثاء، مشروع قرار يؤكد شرعية بقاء فولوديمير زيلينسكي رئيساً للبلاد طالما استمرت الحرب مع روسيا، ويرفض إجراء الانتخابات الرئاسية إلا بعد انتهاء الحرب وتحقيق السلام. ويعد القرار بمثابة رد على الرئيس الأميركي دونالد ترمب والرئيس الروسي فلاديمير بوتين، اللذين انتقدا عدم تنظيم انتخابات رئاسية في أوكرانيا. ووافق المشرعون في البرلمان الأوكراني على القرار بأغلبية 268 صوتاً من أصل 280 صوتاً. وينص القرار الذي يحمل اسم "دعم الديمقراطية في أوكرانيا في مواجهة العدوان الروسي"، على أنه "لا يمكن إجراء الانتخابات في ظل الأحكام العرفية"، مشدداً على "الحاجة للاستمرارية في القيادة" في مثل هذه الظروف. وقال النائب ياروسلاف جيليزنياك لموقع "كييف إندبندنت"، إن قرار البرلمان الأوكراني ينص على إجراء انتخابات بعد "تأمين سلام شامل وعادل ومستدام" في البلاد. وأضاف جيليزنياك، أن القرار "حظي بدعم 268 عضواً في البرلمان، بينما امتنع 12 عن التصويت". وأكد البرلمان الأوكراني أن دستور البلاد "لا يسمح بإجراء انتخابات أثناء سريان الأحكام العرفية". وجاء في القرار أن "زيلينسكي يجب أن يمارس سلطاته حتى يتولى الرئيس الجديد منصبه"، في إشارة إلى الحاجة الدستورية لضمان استمرارية السلطة. وانتُخب زيلينسكي بالأغلبية في عام 2019، لكن ولايته انتهت في مايو الماضي. وقال زيلينسكي، الأحد، إنه مستعد للتنحي "فوراً" في مقابل انضمام بلاده إلى حلف شمال الأطلسي "الناتو". ماسك يدعو لإجراء الانتخابات وعلّق إيلون ماسك، المسؤول عن وزارة الكفاءة الحكومية في الولايات المتحدة، والحليف المقرب من ترمب، على قرار البرلمان الأوكراني، ودعا مجدداً إلى تنظيم انتخابات رئاسية. وانتقد ترمب زيلينسكي الأسبوع الماضي، ووصفه بـ"الدكتاتور" لأنه "يرفض إجراء انتخابات"، ودعاه إلى "التحرك سريعاً وإلا فلن يتبقى له بلد". وقال ترمب، على منصته Truth Social، إن "الممثل الكوميدي الذي حقق نجاحاً متواضعاً فولوديمير زيلينسكي، أقنع الولايات المتحدة بإنفاق 350 مليار دولار للدخول في حرب لا يمكن الانتصار فيها"، مشيراً إلى أنه "لم يكن ضروري بدئها أبداً، لكنها حرب لن يتمكن من تسويتها أبداً بدون الولايات المتحدة وترمب". وأشار إلى أن زيلينسكي "يرفض إجراء انتخابات، ونسب تأييده منخفضة جداً، والشيء الوحيد الذي كان جيداً فيه هو التلاعب ببايدن". ويمنح دستور أوكرانيا رئيس البرلمان سلطة التصرف في حال كان الرئيس غير قادر على القيام بذلك، بحسب وكالة "رويترز"، لكن السلطات الأوكرانية تقول إن زيلينسكي يظل "الرئيس الشرعي بناءً على الأحكام العرفية التي لا تزال سارية منذ بدء الغزو الروسي في فبراير 2022"، مشيرين إلى أن "ظروف الحرب لا تسمح بإجراء انتخابات". ووقّع الرئيس الأوكراني، في 6 نوفمبر 2024، تشريعاً لتمديد الأحكام العرفية الحالية، والتعبئة العسكرية العامة الراهنة في أوكرانيا لمدة 90 يوماً أخرى، وجرى تمديدها مرة أخرى حتى 9 مايو 2025.