#أحدث الأخبار مع #لآمالزان,الروك,الإثنوبوب,والروك,جمعيةالثقافةللموسيقىالأندلسية,زان,وساكنباليتورس٢٢-٠١-٢٠٢٥ترفيهتورسأيام قرطاج الموسيقية 2025: المغنية الجزائرية آمال زان تبني "جسور" الموسيقى بين الثقافات باب نات نشر في باب نات يوم 22 - 01وراوح هذا العرض بين أنغام البوب والروك مع لمسات من موسيقى العالم، فكان بمثابة جسر بين ثقافات العالم على مدى 40 دقيقة، حيث جذبت الأنماط الموسيقية المتنوعة أسماع الحاضرين الذين تفاعلوا معها رقصا وغناءً وتصفيقا. و"جسور" عنوان هذا العرض هو الألبوم الغنائي الثاني لآمال زان ويترجم رؤيتها الفنية المتجذرة في عمق الثقافة الأمازيغية لشمال إفريقيا والطابع العالمي لموسيقى الروك. وقد تمكنت هذه الفنانة من المزج بين الإيقاعات الشعبية التراثية وموسيقى معاصرة بأسلوب متفرد عكس نهجها التجريبي في درب الفن الموسيقي الذي يخترق كل الحدود الجغرافية والثقافية. وردّدت آمال زان رفقة جمهورها باقة من أغانيها على غرار "ثلاثة" و"ساكن بالي" و"حياتي" و"لو كان" و"الوردة العكرية" وهي أغاني تترجم التزام هذه الفنانة بتطوير الموسيقى الجزائرية وإبراز هويتها ضمن الثقافة الموسيقية العالمية، وبناء جسور تواصل بين الثقافات المختلفة. وقد استطاعت بفضل موهبتها الغنائية وصوتها الشجي أن تقدم عرضا يلامس الروح، ولتؤكد أن الموسيقى تظل لغة الإنسان المشتركة التي تتجاوز كل الحواجز. وكانت آمال زان بدأت رحلتها مع الموسيقى في سن مبكرة من خلال انضمامها إلى جمعية الثقافة للموسيقى الأندلسية "القيصرية". ومنذ سنة 2004، بدأت في رسم معالم مسيرتها حيث انضمت إلى الأوركسترا السمفونية الوطنية الجزائرية للموسيقى الأندلسية وأصدرت سنة 2013 ألبومها الأول الذي مزج بين "الإثنو بوب" و"الروك الشعبي". في سنة 2015، أطلقت ألبوم "ثلاثة" الذي أعاد إحياء تراث القرن الثامن عشر بأسلوب معاصر ومبتكر. تابعونا على ڤوڤل للأخبار
تورس٢٢-٠١-٢٠٢٥ترفيهتورسأيام قرطاج الموسيقية 2025: المغنية الجزائرية آمال زان تبني "جسور" الموسيقى بين الثقافات باب نات نشر في باب نات يوم 22 - 01وراوح هذا العرض بين أنغام البوب والروك مع لمسات من موسيقى العالم، فكان بمثابة جسر بين ثقافات العالم على مدى 40 دقيقة، حيث جذبت الأنماط الموسيقية المتنوعة أسماع الحاضرين الذين تفاعلوا معها رقصا وغناءً وتصفيقا. و"جسور" عنوان هذا العرض هو الألبوم الغنائي الثاني لآمال زان ويترجم رؤيتها الفنية المتجذرة في عمق الثقافة الأمازيغية لشمال إفريقيا والطابع العالمي لموسيقى الروك. وقد تمكنت هذه الفنانة من المزج بين الإيقاعات الشعبية التراثية وموسيقى معاصرة بأسلوب متفرد عكس نهجها التجريبي في درب الفن الموسيقي الذي يخترق كل الحدود الجغرافية والثقافية. وردّدت آمال زان رفقة جمهورها باقة من أغانيها على غرار "ثلاثة" و"ساكن بالي" و"حياتي" و"لو كان" و"الوردة العكرية" وهي أغاني تترجم التزام هذه الفنانة بتطوير الموسيقى الجزائرية وإبراز هويتها ضمن الثقافة الموسيقية العالمية، وبناء جسور تواصل بين الثقافات المختلفة. وقد استطاعت بفضل موهبتها الغنائية وصوتها الشجي أن تقدم عرضا يلامس الروح، ولتؤكد أن الموسيقى تظل لغة الإنسان المشتركة التي تتجاوز كل الحواجز. وكانت آمال زان بدأت رحلتها مع الموسيقى في سن مبكرة من خلال انضمامها إلى جمعية الثقافة للموسيقى الأندلسية "القيصرية". ومنذ سنة 2004، بدأت في رسم معالم مسيرتها حيث انضمت إلى الأوركسترا السمفونية الوطنية الجزائرية للموسيقى الأندلسية وأصدرت سنة 2013 ألبومها الأول الذي مزج بين "الإثنو بوب" و"الروك الشعبي". في سنة 2015، أطلقت ألبوم "ثلاثة" الذي أعاد إحياء تراث القرن الثامن عشر بأسلوب معاصر ومبتكر. تابعونا على ڤوڤل للأخبار