logo
#

أحدث الأخبار مع #لآنديوارهول

بيرلوتي ترفع الستار عن حقيبة Andy
بيرلوتي ترفع الستار عن حقيبة Andy

مجلة هي

time١٩-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مجلة هي

بيرلوتي ترفع الستار عن حقيبة Andy

يُعدّ حذاء Andy من أكثر موديلات الدار تميزاً، حيث يواصل تجاوز الحدود الإبداعية بأساليب مبتكرة. وبطبيعة الحال، أول ما يتبادر إلى الذهن عند ذكر اسم Andy هو ذلك الحذاء الأيقوني بدون رباط، الذي صُمّم خصيصاً لآندي وارهول. لكن الآن، وسّع هذا الاسم آفاقه، فبات يزيّن حقيبةً جديدة! تمثّل الهدف الأساسي في تصميم حقيبة مميزة مستوحاة من تصميم حقائب المدرسة في السبعينيات، إذ تتألّق بتصميم هندسي متقن يخطف الأنظار بفرادته، تماماً كما هو الحال مع الحذاء الذي يحمل الاسم نفسه. لكن لجعل هذه الحقيبة أكثر عصرية وعملية لتناسب الاستخدام اليومي، أضافت بيرلوتي إلى المقبض حزام كتف عريضاً يسهّل عمليّة حملها على الرجال الذين يعيشون حياةً متسارعة، أو يفضّلون التنقّل على متن الدراجات الهوائية. تقفل الحقيبة بمشبك كبسٍ لا يبرزٍ بشكلٍ كبير من وسط طيّتها. الأكيد أنّ تصميم الحقيبة لن يكتمل بدون أن يعكس مزايا الحذاء الشهير، لتكون جديرة بحمل اسم Andy الأيقوني. فمثلما يزدان الحذاء بخطٍّ من الدرزات يلتفّ حول جزئه العلوي لتسليط الضوء على تصميمه الأنيق، يبرز هذا التصميم نفسه على الحقيبة مشكلاً عنصر الزينة الأبرز، حيث يتبع أطرافها بدقة لامتناهية ليلتقي طرفاه في الوسط بتصميم مدبّب يحاكي شكل الجزء الأمامي من الحذاء. ونذكر من المزايا الفريدة في الحذاء أيضاً حزامه العرضيّ المميز المزوّد بفتحة في وسطه تحافظ على ثبات اللسان. وعلى الطرفَين، تظهر الدرزات العمودية التي تعرف بها الدار لتسلّط الضوء على مهارتها الحرفية وقدرتها على التنسيق بين مختلف حرفها اليدوية في صناعة الأحذية. يتجلّى هذا التفرّد بوضوح على الحقيبة إذ تتألق بدرزات بتقنية الموكاسان الأفقية التي تُضاف في العادة كخطوة نهائية في تصميم الأحذية غير المزودة برباط. ولا تقتصر حقيبة Andy على التفاصيل الخارجية فائقة الدقة وألوان الزنجار المتألّقة، إنّما تتباهى أيضاً بتصميمٍ متينٍ، يعود الفضل فيه إلى صناعتها من قطعة جلدٍ واحدة، وكلّ هذا يجعلها الصديق الأمين الوفي الذي سيرافقك طوال أيّام عملك بدون أن يخذلك قط. اختر حقيبة Andy وزيّن إطلالتك اليومية بلمسة تميّز لم يسبق لها مثيل.

معرض يستعيد مراحل تطور موسيقى الديسكو
معرض يستعيد مراحل تطور موسيقى الديسكو

صحيفة الخليج

time١٥-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • صحيفة الخليج

معرض يستعيد مراحل تطور موسيقى الديسكو

يستعيد معرض في باريس موجة موسيقى الديسكو التي وُلِدت في الولايات المتحدة في مطلع سبعينات القرن العشرين، وكان عدد من الفنانين والمنتجين الفرنسيين من بين مؤسسيها، قبل أن يأفل نجمها فجأة. وفي وسط لوحات لآندي وارهول وأزياء لمّاعة وملوّنة، يغوص زائر معرض «ديسكو، آيم كامينغ آوت» في مقر أوركسترا باريس الفلهارمونية في ظلمة ملهى ليلي تصدح فيه أغنيات رقَصَ على ألحانها العالم، ومنها: «نيفر كان ساي غودباي» لغلوريا غينور و«آي فيل لاف» لدونا سَمر. وقال أمين المعرض جان إيف لولو إن «أصول موسيقى الديسكو متجذرة بعمق في الثقافة الأمريكية السوداء لأن الغالبية العظمى من الفنانين الذين صنعوا تاريخ هذه الموسيقى جاؤوا من موسيقى السول أو الجاز أو الفانك». وتعود نشأة الديسكو إلى أنفاق المترو النيويوركية في مطلع سبعينات القرن العشرين، وكان وراء ابتكارها منسّقو أسطوانات شباب من أصل إيطالي طعّموا موسيقى السول بالآلات الوترية، وبات الناس يتمايلون على ألحانها في الملاهي الليلية. وفي ألمانيا، ألّف المنتج جورجيو مورودر أغنية «لاف تو يو بيبي» لدونا سَمر عام 1975، بينما أسّسَ مواطنه فرانك فاريان فرقة «بوني إم». وعلى الجانب الفرنسي، أضاف عازف الطبول والملحن مارك سيرّون بعداً تجريبياً أكثر مع «لاف إن سي ماينور» عام 1976 التي حققت نجاحاً كبيراً في الولايات المتحدة. وقال سيرّون الذي تُعرض مجموعة طبوله في المعرض، ويؤدي في 21 فبراير أغنيات من ألبومه «سوبرنيتشر» في مقر أوركسترا باريس الفلهارمونية «بعد الثورة الثقافية عام 1968، أردنا أن نفعل كل شيء لتجنب الظهور بمظهر الآخرين. وهذا أعطانا الكثير من الجرأة». وشهدت أغنيات الديسكو تطوّراً على المستوى الموسيقي مع ظهور أجهزة توليد الصوت، لكنها بقيت مميزة بالإيقاع المسمى «فور آون ذي فلور».

معرض في باريس يستعيد مراحل تطور موسيقى الديسكو
معرض في باريس يستعيد مراحل تطور موسيقى الديسكو

الوسط

time١٣-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الوسط

معرض في باريس يستعيد مراحل تطور موسيقى الديسكو

يستعيد معرض في باريس موجة موسيقى الديسكو التي وُلِدت في الولايات المتحدة في مطلع سبعينات القرن العشرين، وكان عدد من الفنانين والمنتجين الفرنسيين من بين آبائها الروحيين، قبل أن يأفل نجمها فجأة. وفي وسط لوحات لآندي وارهول وأزياء لمّاعة وملوّنة، يغوص زائر معرض «ديسكو، آيم كامينغ آوت» في مقر أوركسترا باريس الفلهارمونية في ظلمة ملهى ليلي تصدح فيه أغنيات رقَصَ على ألحانها العالم، ومنها: «نيفر كان ساي غودباي» لغلوريا غينور و«آي فيل لاف» لدونا سَمر. وقال أمين المعرض جان إيف لولو إن «أصول موسيقى الديسكو متجذرة بعمق في الثقافة الأميركية السوداء لأن الغالبية العظمى من الفنانين الذين صنعوا تاريخ هذه الموسيقى جاؤوا من موسيقى السول أو الجاز أو الفانك»، في حديث لوكالة «فرانس برس». - - - وتعود نشأة الديسكو إلى أنفاق المترو النيويوركية في مطلع سبعينات القرن العشرين، وكان وراء ابتكارها منسّقو أسطوانات شباب من أصل إيطالي طعّموا موسيقى السول بالآلات الوترية، وبات الناس يتمايلون على ألحانها في الملاهي الليلة، في رقصات يطلقون فيها العنان لأجسامهم، ويمكن أن يؤديها الشخص وحيدا من دون شريك. وفي ألمانيا، ألّف المنتج جورجيو مورودر أغنية «لاف تو يو بيبي» لدونا سَمر العام 1975، بينما أسّسَ مواطنه فرانك فاريان فرقة «بوني إم». وعلى الجانب الفرنسي، أضاف عازف الطبول والملحن مارك سيرّون بعدا تجريبيا أكثر مع «لاف إن سي ماينور» العام 1976 التي حققت نجاحا كبيرا في الولايات المتحدة. وقال سيرّون الذي تُعرض مجموعة طبوله في المعرض، ويؤدي في 21 فبراير أغنيات من ألبومه «سوبرنيتشر» في مقر أوركسترا باريس الفلهارمونية «بعد الثورة الثقافية العام 1968، أردنا أن نفعل كل شيء لتجنب الظهور بمظهر الآخرين. وهذا أعطانا الكثير من الجرأة». وأسَّسَ المنتج هنري بيلولو والمغني والملحّن جاك مورالي فرقة «فيلدج بيبل» مستوحين الكباريهات الباريسية، وألّفا بعض أشهر أغنيات الديسكو، على غرار «واي إم سي إيه» و«إن ذي نيفي». وشهدت أغنيات الديسكو تطوّرا على المستوى الموسيقي مع ظهور أجهزة توليد الصوت، لكنها بقيت مميزة بالإيقاع المسمى «فور آون ذي فلور». ويسلط المعرض الضوء أيضا على حدث غير معروف كثيرا يمثل نهاية هذا العقد المتألق. ففي نهاية السبعينات، بات لموسيقى الديسكو انتشار واسع، مما أدى إلى نشوء حركة رفض ضد هذه الموسيقى السوداء في الولايات المتحدة. نقطة التحول وكانت نقطة التحول في 12 يوليو 1979. ففي ملعب البيسبول في شيكاغو، طُلب من المتفرجين إحضار أسطوانات ديسكو لحرقها في منتصف الملعب. وشهدت «ليلة هدم الديسكو» حرق آلاف الأسطوانات. وتزامن ذلك مع بداية سنوات الإيدز، دخلت موسيقى الديسكو في سبات طويل قبل إعادة تأهيلها، بعد سنوات، بفضل موسيقى الإلكترو وموسيقى البوب.

من صخب النوادي إلى صالات العرض: معرض فرنسي يحيي حقبة الديسكو
من صخب النوادي إلى صالات العرض: معرض فرنسي يحيي حقبة الديسكو

النهار

time١٣-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • النهار

من صخب النوادي إلى صالات العرض: معرض فرنسي يحيي حقبة الديسكو

يستعيد معرض في باريس موجة موسيقى الديسكو التي وُلِدت في الولايات المتحدة في مطلع سبعينات القرن العشرين، وكان عدد من الفنانين والمنتجين الفرنسيين من بين آبائها الروحيين، قبل أن يأفل نجمها فجأة. في وسط لوحات لآندي وارهول وأزياء لمّاعة وملوّنة، يغوص زائر معرض "ديسكو، آيم كامينغ آوت" (Disco, I'm Coming out) في مقر أوركسترا باريس الفلهارمونية في ظلمة ملهى ليلي تصدح فيه أغنيات رقَصَ على ألحانها العالم، ومنها :Disco, I'm Coming out "نيفر كان ساي غودباي" (Never Can Say GoodBye) لغلوريا غينور و"آي فيل لاف" (I Feel Love) لدونا سَمر. وقال أمين المعرض جان إيف لولو لوكالة "فرانس برس" إن "أصول موسيقى الديسكو متجذرة بعمق في الثقافة الأميركية السوداء لأن الغالبية العظمى من الفنانين الذين صنعوا تاريخ هذه الموسيقى جاؤوا من موسيقى السول أو الجاز أو الفانك". وتعود نشأة الديسكو إلى أنفاق المترو النيويوركية في مطلع سبعينات القرن العشرين، وكان وراء ابتكارها منسّقو أسطوانات شباب من أصل إيطالي طعّموا موسيقى السول بالآلات الوترية، وبات الناس يتمايلون على ألحانها في الملاهي الليلة، في رقصات يطلقون فيها العنان لأجسامهم، ويمكن أن يؤديها الشخص وحيداً من دون شريك. وفي ألمانيا، ألّف المنتج جورجيو مورودر أغنية "لاف تو يو بيبي" (Love To Love You Baby) لدونا سَمر عام 1975، بينما أسّسَ مواطنه فرانك فاريان فرقة "بوني إم". وعلى الجانب الفرنسي، أضاف عازف الطبول والملحن مارك سيرّون بعدا تجريبيا أكثر مع "لاف إن سي ماينور" (Love in C minor) عام 1976 التي حقّقت نجاحاً كبيراً في الولايات المتحدة. وقال سيرّون الذي تُعرض مجموعة طبوله في المعرض، ويؤدي في 21 شباط/فبراير أغنيات من ألبومه "سوبرنيتشر" (Supernature) في مقر أوركسترا باريس الفلهارمونية "بعد الثورة الثقافية عام 1968، أردنا أن نفعل كل شيء لتجنب الظهور بمظهر الآخرين. وهذا أعطانا الكثير من الجرأة". وأسَّسَ المنتج هنري بيلولو والمغني والملحّن جاك مورالي فرقة "فيلدج بيبل" مستوحين الكباريهات الباريسية، وألّفا بعض أشهر أغنيات الديسكو، على غرار "واي إم سي إيه" (YMCA) و"إن ذي نيفي" (In the Navy). شهدت أغنيات الديسكو تطوّراً على المستوى الموسيقي مع ظهور أجهزة توليد الصوت، لكنها بقيت مميزة بالإيقاع المسمى "فور آون ذي فلور". ويسلط المعرض الضوء أيضاً على حدث غير معروف كثيرا يمثل نهاية هذا العقد المتألق. ففي نهاية السبعينات، بات لموسيقى الديسكو انتشار واسع، مما أدى إلى نشوء حركة رفض ضد هذه الموسيقى السوداء في الولايات المتحدة. وكانت نقطة التحول في 12 تموز/يوليو 1979. ففي ملعب البيسبول في شيكاغو، طُلب من المتفرجين إحضار أسطوانات ديسكو لحرقها في منتصف الملعب. وشهدت "ليلة هدم الديسكو" (Disco Demolition Night) حرق آلاف الأسطوانات. وتزامن ذلك مع بداية سنوات الإيدز، دخلت موسيقى الديسكو في سبات طويل قبل إعادة تأهيلها، بعد سنوات، بفضل موسيقى الإلكترو وموسيقى البوب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store