أحدث الأخبار مع #لأولمبيكليون


العين الإخبارية
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- العين الإخبارية
ميسي وأوزيل.. مُقارنات عالمية تبعد شرقي عن منتخب الجزائر
يواصل الإعلام الفرنسي الضغط بكل قوة لدفع مدرب منتخب بلاده، ديدييه ديشامب، لاستدعاء النجم الصاعد لأولمبيك ليون الفرنسي، ريان شرقي. شرقي، الذي أكدّت مصادر جزائرية في الساعات الماضية أنه لا يفكرّ سوى في "الديوك" وغير متحمس تماما للعب مع منتخب الجزائر الذي تعود له أصوله، تحول في الأيام الماضية لنجم فوق العادة للإعلام الفرنسي. وجاء توهج شرقي في الدوري الأوروبي ذهابا وإيابا أمام مانشستر يونايتد الإنجليزي ليرفع أسهمه بشكل غير مسبوق، رغم الإقصاء التاريخي الذي تعرض له رفقة ناديه ليون. وأعدت قناة "تي إف 1" الفرنسية تقريرا مطولا عن شرقي، الذي تحصّل على إشادة منقطعة النظير من رئيسه السابق، جون ميشال أولاس، الذي صرّح قائلا بشأنه: "بالنسبة لي من ناحية الموهبة هو لا يختلف تماما عن ميسي، لديهما المؤهلات ذاتها". وأضاف: "أعتقد أنه قادر على تسجيل أهداف أكثر، إضافة للمحافظة على نسقه العالي في تقديم التمريرات الحاسمة". وعلى النهج ذاته سار ألكسندر لاكازيت والذي قال: "شرقي خارق للعادة داخل وخارج الملعب، إنه يقوم بأمور صعبة جدا، من صناعة اللعب، أعتقد بأنه من بين الأحسن في العالم حاليا". وواصل: "من وجهة نظري أحسن صانع لعب نشطت معه في الفريق ذاته هو مسعود أوزيل، لكني أعتقد أنه وبمرور الوقت فإن شرقي سيصل لمستواه ذاته". وجاءت هذه التصريحات القوية والمقارنات العالمية تزامنا مع تأكيد العديد من المصادر على أن ريان شرقي ابتعد نهائيا عن منتخب الجزائر، وسيكون جديد المنتخب الفرنسي الصيف المقبل. aXA6IDI2MDI6ZmFhNTpiMjI6MTE0OjozIA== جزيرة ام اند امز US


أخبارك
٠٣-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- أخبارك
نجوم صاموا مبكراً.. الهادي بالرخيصة تاريخ حافل وعمر قصير
نجوم صاموا مبكرا هو تقرير تقدمه "العين الرياضية" خلال شهر رمضان الكريم عن نجوم انتهت مسيرتهم مبكرا رغم البداية الواعدة لأسباب عدة. حين يتألق لاعب كرة قدم بإنجازات فردية وجماعية أو أي رياضي آخر، فإنه يتوقع له أن يحقق المزيد في مشواره، لكن في لحظة ما يحدث توقف وصيام مفاجئ لا يوازي البداية المذهلة. وقد يحدث هذا التوقف بسبب الموت، وأحياناً يتراجع المستوى لأسباب شخصية كالسهر وعدم الالتزام المرتبط بالنظام الغذائي أو الانضباط. وهناك نجوم كرة قدم يتورطون في أزمات أخلاقية يكون لها تأثير كبير عليهم، وربما هناك فاجعة أو حادثة تعوق التفوق وتنهي المسيرة مبكرا. مثل المدافع التونسي الهادي بالرخيصة لاعب فريق الترجي الرياضي التونسي في تسعينيات القرن الماضي أحد أهم الأسماء في كرة القدم العربية. ورغم أن الهادي بالرخيصة رحل عن عالمنا في عمر مبكر، 24 عاماً، يوم 4 يناير/ كانون الثاني 1997، لكنه ترك إرثاً كروياً ملهماً وكبيراً في تلك الفترة. وجاءت وفاة الهادي خلال مباراة ودية للترجي ضد أولمبيك ليون الفرنسي حيث سقط فجأة على أرض الملعب في الدقائق الأخيرة للقاء. وظن الجميع أن الدولي التونسي يعاني من إصابة عادية ولكن تبين بعدها أنه ابتلع لسانه ولن ينهض مجدداً. ورغم محاولات الجهاز الطبي لأولمبيك ليون مساعده نظيره في الترجي على تعافي بالرخيصة لكن تبين أن اللاعب عانى من نوبة قلبية أنهت على حياته. وحزنت الصحافة التونسية والجمهور في بلاد نسور قرطاج بشكل كبير على الفتى الذي لم يكمل ربع قرن فكتبت صحيفة "الشروق" ناعية الفقيد: "لقد مات .. محبوب الجميع"، بينما علقت الأخبار: "تونس تبكي على قلب الأسد". دافع الهادي بالرخيصة عن ألوان فريق الترجي التونسي ما بين عامي 1991 و1997 وتوج خلال تلك الفترة بألقاب عديدة منها ثلاثة للدوري و1 لكأس الرئيس. وحقق بالرخيصة لقب دوري أبطال أفريقيا 1994 على حساب الزمالك المصري والسوبر الأفريقي 1995، وكأس أبطال العرب 1993 والآفرو آسيوي في 1995 والسوبر العربي في 1996. ولكن يبقى الإنجاز الدولي الوحيد للهادي مع منتخب تونس هو قيادة نسور قرطاج لنهائي كأس أمم أفريقيا 1996 والذي خسره المنتخب العربي 0-2 أمام جنوب أفريقيا صاحبة الأرض. وخاض الهادي بالرخيصة 98 مباراة في الدوري مع الترجي أولها كان ديربي العاصمة ضد الأفريقي، الفريق الذي سجل ضده هدفه الأول في فوز 2-0. وتبقى الذكرى الأبرز في مسيرة بالرخيصة تسجيله هدفي الترجي الأول والثالث في فوز 3-1 على الزمالك في إياب نهائي دوري أبطال أفريقيا 1994 "ق 16 و62"، ما منح فريق باب سويقة اللقب لسابق تعادله سلبياً مع حامل اللقب المصري. ة لمؤسسة بوابة العين للإعلام والدراسات


العين الإخبارية
٠٣-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- العين الإخبارية
نجوم صاموا مبكراً.. الهادي بالرخيصة تاريخ حافل وعمر قصير
نجوم صاموا مبكرا هو تقرير تقدمه "العين الرياضية" خلال شهر رمضان الكريم عن نجوم انتهت مسيرتهم مبكرا رغم البداية الواعدة لأسباب عدة. حين يتألق لاعب كرة قدم بإنجازات فردية وجماعية أو أي رياضي آخر، فإنه يتوقع له أن يحقق المزيد في مشواره، لكن في لحظة ما يحدث توقف وصيام مفاجئ لا يوازي البداية المذهلة. وقد يحدث هذا التوقف بسبب الموت، وأحياناً يتراجع المستوى لأسباب شخصية كالسهر وعدم الالتزام المرتبط بالنظام الغذائي أو الانضباط. وهناك نجوم كرة قدم يتورطون في أزمات أخلاقية يكون لها تأثير كبير عليهم، وربما هناك فاجعة أو حادثة تعوق التفوق وتنهي المسيرة مبكرا. الهادي بالرخيصة مثل المدافع التونسي الهادي بالرخيصة لاعب فريق الترجي الرياضي التونسي في تسعينيات القرن الماضي أحد أهم الأسماء في كرة القدم العربية. ورغم أن الهادي بالرخيصة رحل عن عالمنا في عمر مبكر، 24 عاماً، يوم 4 يناير/ كانون الثاني 1997، لكنه ترك إرثاً كروياً ملهماً وكبيراً في تلك الفترة. وجاءت وفاة الهادي خلال مباراة ودية للترجي ضد أولمبيك ليون الفرنسي حيث سقط فجأة على أرض الملعب في الدقائق الأخيرة للقاء. وظن الجميع أن الدولي التونسي يعاني من إصابة عادية ولكن تبين بعدها أنه ابتلع لسانه ولن ينهض مجدداً. ورغم محاولات الجهاز الطبي لأولمبيك ليون مساعده نظيره في الترجي على تعافي بالرخيصة لكن تبين أن اللاعب عانى من نوبة قلبية أنهت على حياته. وحزنت الصحافة التونسية والجمهور في بلاد نسور قرطاج بشكل كبير على الفتى الذي لم يكمل ربع قرن فكتبت صحيفة "الشروق" ناعية الفقيد: "لقد مات .. محبوب الجميع"، بينما علقت الأخبار: "تونس تبكي على قلب الأسد". إنجازات الهادي بالرخيصة دافع الهادي بالرخيصة عن ألوان فريق الترجي التونسي ما بين عامي 1991 و1997 وتوج خلال تلك الفترة بألقاب عديدة منها ثلاثة للدوري و1 لكأس الرئيس. وحقق بالرخيصة لقب دوري أبطال أفريقيا 1994 على حساب الزمالك المصري والسوبر الأفريقي 1995، وكأس أبطال العرب 1993 والآفرو آسيوي في 1995 والسوبر العربي في 1996. ولكن يبقى الإنجاز الدولي الوحيد للهادي مع منتخب تونس هو قيادة نسور قرطاج لنهائي كأس أمم أفريقيا 1996 والذي خسره المنتخب العربي 0-2 أمام جنوب أفريقيا صاحبة الأرض. وخاض الهادي بالرخيصة 98 مباراة في الدوري مع الترجي أولها كان ديربي العاصمة ضد الأفريقي، الفريق الذي سجل ضده هدفه الأول في فوز 2-0. وتبقى الذكرى الأبرز في مسيرة بالرخيصة تسجيله هدفي الترجي الأول والثالث في فوز 3-1 على الزمالك في إياب نهائي دوري أبطال أفريقيا 1994 "ق 16 و62"، ما منح فريق باب سويقة اللقب لسابق تعادله سلبياً مع حامل اللقب المصري. aXA6IDQ1Ljg3LjQ4LjE1IA== جزيرة ام اند امز AE

مصرس
٠٢-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- مصرس
مدرب أولمبيك ليون يواجه خطر الإيقاف 7 أشهر بسبب اعتراضه على حكم بريست
كشفت تقارير صحفية أن المدرب البرتغالي باولو فونسيكا، المدير الفني لأولمبيك ليون الفرنسي، قد يواجه عقوبة إيقاف طويلة بعد طرده خلال مباراة فريقه أمام بريست في الدوري الفرنسي التي حسمها فريقه 2-1، حيث اعترض بشدة على قرار الحكم بينوا ميلو في اللحظات الأخيرة من اللقاء. أولمبيك ليون ضد بريستوكان فونسيكا قد تلقى بطاقة صفراء في وقت سابق، قبل أن يشهر الحكم البطاقة الحمراء في وجهه خلال الوقت بدل الضائع، ما دفع المدرب البرتغالي إلى الاحتجاج بصوت مرتفع في وجه الحكم، واضطر لاعبو ليون وأفراد الأمن للتدخل لتهدئة الموقف وإبعاده عن ساحة المواجهة.وفي حديثه عقب المباراة، عبر فونسيكا عن اعتذاره قائلاً: "أعتذر عن هذه الإشارة، لم يكن ينبغي لي التصرف بهذه الطريقة، كرة القدم أحيانًا تجعلنا نتصرف بانفعال، كانت المباراة صعبة للغاية، وبريست فريق قوي بدنيًا ودافع بشكل جيد".من جانبه، علق قائد ليون، ألكسندر لاكازيت، على الحادثة قائلاً: "هذا جزء من كرة القدم.. أعتقد أن المدرب سيندم على هذا التصرف، لكن علينا انتظار قرار لجنة الانضباط".ومن المتوقع أن تصدر لجنة الانضباط في الدوري الفرنسي قرارها بشأن العقوبة المحتملة بحق فونسيكا، والتي قد تحرمه من التواجد على مقاعد البدلاء في المباريات المقبلة.يُذكر أن فونسيكا تولى تدريب ليون في يناير الماضي، وحقق ثلاثة انتصارات في خمس مباريات مع الفريق، الذي يحتل حاليًا المركز السادس في الدوري الفرنسي. Vu la jurisprudence "Pablo Longoria", Paulo Fonseca va prendre 30 matchs de suspension. — Salim Lamrani (@SalimLamraniOff) March 2, 2025


اليوم السابع
٠٢-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- اليوم السابع
مدرب أولمبيك ليون يواجه خطر الإيقاف 7 أشهر بسبب اعتراضه على حكم بريست
كشفت تقارير صحفية أن المدرب البرتغالي باولو فونسيكا ، المدير الفني لأولمبيك ليون الفرنسي، قد يواجه عقوبة إيقاف طويلة بعد طرده خلال مباراة فريقه أمام بريست في الدوري الفرنسي التي حسمها فريقه 2-1، حيث اعترض بشدة على قرار الحكم بينوا ميلو في اللحظات الأخيرة من اللقاء. أولمبيك ليون ضد بريست وكان فونسيكا قد تلقى بطاقة صفراء في وقت سابق، قبل أن يشهر الحكم البطاقة الحمراء في وجهه خلال الوقت بدل الضائع، ما دفع المدرب البرتغالي إلى الاحتجاج بصوت مرتفع في وجه الحكم، واضطر لاعبو ليون وأفراد الأمن للتدخل لتهدئة الموقف وإبعاده عن ساحة المواجهة. وفي حديثه عقب المباراة، عبر فونسيكا عن اعتذاره قائلاً: "أعتذر عن هذه الإشارة، لم يكن ينبغي لي التصرف بهذه الطريقة، كرة القدم أحيانًا تجعلنا نتصرف بانفعال، كانت المباراة صعبة للغاية، وبريست فريق قوي بدنيًا ودافع بشكل جيد". من جانبه، علق قائد ليون، ألكسندر لاكازيت، على الحادثة قائلاً: "هذا جزء من كرة القدم.. أعتقد أن المدرب سيندم على هذا التصرف، لكن علينا انتظار قرار لجنة الانضباط". ومن المتوقع أن تصدر لجنة الانضباط في الدوري الفرنسي قرارها بشأن العقوبة المحتملة بحق فونسيكا، والتي قد تحرمه من التواجد على مقاعد البدلاء في المباريات المقبلة. يُذكر أن فونسيكا تولى تدريب ليون في يناير الماضي، وحقق ثلاثة انتصارات في خمس مباريات مع الفريق، الذي يحتل حاليًا المركز السادس في الدوري الفرنسي. Vu la jurisprudence "Pablo Longoria", Paulo Fonseca va prendre 30 matchs de suspension. — Salim Lamrani (@SalimLamraniOff) March 2, 2025