logo
#

أحدث الأخبار مع #لأياكس

فيرغسون قبل كرويف.. غوارديولا يختار أفضل 3 مدربين في تاريخ اللعبة
فيرغسون قبل كرويف.. غوارديولا يختار أفضل 3 مدربين في تاريخ اللعبة

العين الإخبارية

timeمنذ 35 دقائق

  • رياضة
  • العين الإخبارية

فيرغسون قبل كرويف.. غوارديولا يختار أفضل 3 مدربين في تاريخ اللعبة

اختار بيب غوارديولا مدرب مانشستر سيتي الإنجليزي، السير أليكس فيرغسون مدرب مانشستر يونايتد السابق كأفضل من جلس على دكة البدلاء. ويعتبر أليكس فيرغسون هو المدرب الأنجح في تاريخ الدوري الإنجليزي الممتاز بقيادة مانشستر يونايتد إلى اللقب 13 مرة، ما جعلهم الأكثر تتويجاً بالمسابقة المحلية بفارق لقبين عن ليفربول الذي عادل الرقم بعد اعتزال السير. بالإضافة إلى ذلك فإن أليكس فيرغسون هو آخر مدرب ينجح في الفوز على ريال مدريد الإسباني في نهائي أوروبي، حين قاد أبردين الإسكتلندي للقب كأس الكؤوس الأوروبية 1983 بانتصار 2-1 على حساب الميرينغي. وقال بيب غوارديولا في حوار مع شبكة "سكاي سبورتس" البريطانية: "السير أليكس هو الأول. من حيث الثبات، من حيث عدد الألقاب، من حيث التغيير والديناميكية." ووضع بيب في المركز الثاني، مكتشفه الهولندي يوهان كرويف أسطورة أياكس أمستردام وبرشلونة لاعباً ومدرباً، الذي حقق معه البارسا لقب دوري أبطال أوروبا لأول مرة في 1992 وتوج 4 مرات بالدوري الإسباني على التوالي. وعن كرويف يتحدث غوارديولا: "لقد غيّر يوهان كرويف ناديين تماماً، وهما برشلونة وأياكس". علماً بأن كرويف بعيداً عن تاريخه الحافل كمدرب لأياكس وبرشلونة، فيعد أحد أعظم اللاعبين في تاريخ اللعبة وأول من حاز جائزة الكرة الذهبية من "فرانس فوتبول" الفرنسية، 3 مرات قبل أن يعادل إنجازه لاحقاً الفرنسي ميشيل بلاتيني ومواطنه ماركو فان باستن والأرجنتيني لونيل ميسي (8) والبرتغالي كريستيانو رونالدو (5). ثالث المدربين في تلك القائمة كان أريغو ساكي الذي قاد إيطاليا لوصافة كأس العالم 1994 خلف البرازيل بركلات الترجيح وحقق مع ميلان دوري أبطال أوروبا في 1989 و1990. ويرى بيب أن ساكي: "لم يحقق ألقابا مثل التي توج بها السير أليكس، لكنه غيّر أجيالًا من المدربين واللاعبين، وبالتالي فإنني سأختار فيرغسون ثم يوهان كرويف وبعدهما أريغو". aXA6IDgyLjI3LjIyOC4xNjAg جزيرة ام اند امز CH

بسيناريو أشبه بـ'المعجزة'.. كيف خُطف لقب الدوري الهولندي من فم أياكس في اللحظات الأخيرة؟
بسيناريو أشبه بـ'المعجزة'.. كيف خُطف لقب الدوري الهولندي من فم أياكس في اللحظات الأخيرة؟

أخبار ليبيا

timeمنذ 19 ساعات

  • رياضة
  • أخبار ليبيا

بسيناريو أشبه بـ'المعجزة'.. كيف خُطف لقب الدوري الهولندي من فم أياكس في اللحظات الأخيرة؟

رغم أن آيندهوفن كان بعيدا بفارق تسع نقاط فقط قبل خمس جولات من النهاية، إلا أنه في الجولة 34 والأخيرة، تمكن من تحقيق فوز مهم خارج قواعده على سبارتا روتردام بنتيجة 3-1، بأهداف إيفان بيريسيتش، لوك دي يونغ، ومالك تيلمان، ليرفع رصيده إلى 79 نقطة، متقدما بفارق نقطة عن أياكس. وفي التوقيت ذاته، كان أياكس يحقق فوزا نظيفا على تفينتي 2-0 عبر جوردان هندرسون وفاوت فيخهورست، على أمل تعثر آيندهوفن، لكنه لم يكن كافيا لتفادي خسارة اللقب في الأمتار الأخيرة. أعاد السيناريو إلى الأذهان قصة 'الأرنب والسلحفاة' الشهيرة، حيث بدا أياكس في طريق مفتوح لحسم البطولة، بعدما تقدم بفارق تسع نقاط عن آيندهوفن قبل خمس جولات من النهاية، خصوصا بعد تفوقه عليه ذهابا وإيابا (3-2 في أمستردام و2-0 في آيندهوفن)، وكان يطمح لتعزيز رقمه القياسي بالفوز بلقبه الـ37 في الدوري. لكن 'الانهيار المفاجئ' لأياكس في الأسابيع الأخيرة، بعد اكتفائه بنقطتين فقط من أربع مباريات، بالتعادل مع سبارتا وجرونينغن، والخسارة أمام فيليم وأوتريخت، فتح الباب أمام عودة إعجازية لمنافسه. من جانبه، استغل آيندهوفن تعثر غريمه وحقق سلسلة انتصارات متتالية بلغت سبعة في آخر سبع جولات، لينهي الموسم برصيد 79 نقطة، متفوقا على أياكس صاحب الـ78، ويخطف اللقب في اللحظة الحاسمة. آيندهوفن قدم موسما هجوميا لافتا، حيث تجاوز حاجز الـ100 هدف بقيادة ثلاثي ناري: لوك دي يونغ (13 هدفا)، إسماعيل صيباري (11 هدفا و11 تمريرة حاسمة)، وإيفان بيريسيتش الذي لعب دورا كبيرا في المنعطف الأخير. المصدر: RT

بعد خسارة الدوري.. أياكس يعلن رحيل مدربه
بعد خسارة الدوري.. أياكس يعلن رحيل مدربه

يلا كورة

timeمنذ يوم واحد

  • رياضة
  • يلا كورة

بعد خسارة الدوري.. أياكس يعلن رحيل مدربه

أعلن نادي أياكس أمستردام الهولندي، رحيل فرانشيسكو فاريولي من تدريب الفريق، وذلك بعد انتهاء الموسم بالأمس. وأفاد نادي أياكس في بيان رسمي، أن فاريولي قرر مغادرة النادي بعد دراسة متأنية على الرغم من استمرار عقده مع النادي. ويستمر عقد فاريولي مع نادي أياكس حتى يونيو 2027، لكنه قرر الرحيل من نادي العاصمة بعد موسم واحد فقط. وخسر فاريولي لقب الدوري الهولندي، رفقة أياكس في الجولة الأخيرة من الدوري، على الرغم من احتلاله صدارة الترتيب حتى الجولة قبل الأخيرة. وتوج أيندهوفن بلقب الدوري الهولندي الموسم المنصرم، بفارق نقطة وحيدة عن أياكس. وقال فاريولي: "بدأت رحلتي مع أياكس قبل عام تقريبًا، في دي توكومست، بهدف إعادة أياكس إلى مكانته التي يستحقها. وانتهت رحلتي في يوهان كرويف أرينا، وأخيرًا، إعادة أياكس إلى دوري أبطال أوروبا، أهم محفل كروي أوروبي. أردنا بثّ روح جديدة في مجتمع أياكس بأكمله، ومشاركة نهج إيجابي في العمل والتفكير مع النادي على جميع المستويات." وأضاف: "كوني أول مدرب غير هولندي لأياكس منذ عام 1998، وأول مدرب إيطالي في تاريخ النادي، كان شرفًا كبيرًا لي ولجهازي الفني. خضنا هذا التحدي الكبير باحترام ومسؤولية وشغف وعزيمة على النجاح. كسبنا احترام ودعم جماهير أياكس طوال الموسم كان له بالغ الأثر عليّ وعلى جهازي الفني. عشنا جميعًا لحظات لا تُنسى، موسم فريد، حافل بالعواطف، تشاركنا فيه الإيمان والروح القتالية والفخر، وحققنا أخيرًا هدفنا، وأتممنا مهمتنا". وأتم: "لديّ أنا والإدارة نفس الأهداف لمستقبل أياكس، لكن لدينا رؤى مختلفة وجداول زمنية مختلفة حول كيفية عملنا لتحقيق هذه الأهداف. ونظرًا لهذه الاختلافات في مبادئ وأسس المشروع، أشعر في أعماق قلبي أن هذه هي اللحظة الأمثل للانفصال".

بسيناريو 'معجزة'.. كيف خُطف لقب الدوري الهولندي من فم أياكس في اللحظات الأخيرة؟
بسيناريو 'معجزة'.. كيف خُطف لقب الدوري الهولندي من فم أياكس في اللحظات الأخيرة؟

بديل

timeمنذ يوم واحد

  • رياضة
  • بديل

بسيناريو 'معجزة'.. كيف خُطف لقب الدوري الهولندي من فم أياكس في اللحظات الأخيرة؟

في سيناريو لا يصدق، كتب آيندهوفن نهاية درامية لموسم الدوري الهولندي 2024-2025، بعد أن قلب الطاولة على أياكس واقتنص لقب الدوري للموسم الثاني تواليا، والـ26 في تاريخه. رغم أن آيندهوفن كان بعيدا بفارق تسع نقاط قبل خمس جولات من النهاية، إلا أنه في الجولة 34 والأخيرة، تمكن من تحقيق فوز مهم خارج قواعده على سبارتا روتردام بنتيجة 3-1، بأهداف إيفان بيريسيتش، لوك دي يونغ، ومالك تيلمان، ليرفع رصيده إلى 79 نقطة، متقدما بفارق نقطة عن أياكس. وفي التوقيت ذاته، كان أياكس يحقق فوزا نظيفا على تفينتي 2-0 عبر جوردان هندرسون وفاوت فيخهورست، على أمل تعثر آيندهوفن، لكنه لم يكن كافيا لتفادي خسارة اللقب في الأمتار الأخيرة. أعاد السيناريو إلى الأذهان قصة 'الأرنب والسلحفاة' الشهيرة، حيث بدا أياكس في طريق مفتوح لحسم البطولة، بعدما تقدم بفارق تسع نقاط عن آيندهوفن قبل خمس جولات من النهاية، خصوصا بعد تفوقه عليه ذهابا وإيابا (3-2 في أمستردام و2-0 في آيندهوفن)، وكان يطمح لتعزيز رقمه القياسي بالفوز بلقبه الـ37 في الدوري. لكن 'الانهيار المفاجئ' لأياكس في الأسابيع الأخيرة، بعد اكتفائه بنقطتين فقط من أربع مباريات، بالتعادل مع سبارتا وجرونينغن، والخسارة أمام فيليم وأوتريخت، فتح الباب أمام عودة إعجازية لمنافسه. من جانبه، استغل آيندهوفن تعثر غريمه وحقق سلسلة انتصارات متتالية بلغت سبعة في آخر سبع جولات، لينهي الموسم برصيد 79 نقطة، متفوقا على أياكس صاحب الـ78، ويخطف اللقب في اللحظة الحاسمة. آيندهوفن قدم موسما هجوميا لافتا، حيث تجاوز حاجز الـ100 هدف بقيادة ثلاثي ناري: لوك دي يونغ (13 هدفا)، إسماعيل صيباري (11 هدفا و11 تمريرة حاسمة)، وإيفان بيريسيتش الذي لعب دورا كبيرا في المنعطف الأخير.

بنكهة إيطالية.. أياكس يستعيد التاريخ ويلامس اللقب 37
بنكهة إيطالية.. أياكس يستعيد التاريخ ويلامس اللقب 37

الرياضية

time١٧-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الرياضية

بنكهة إيطالية.. أياكس يستعيد التاريخ ويلامس اللقب 37

اقترب فريق أياكس أمستردام الهولندي الأول لكرة القدم، من صعود منصة التتويج مجددًا، بعد عامين من فقدان هوية «المدرسة الشاملة» والاقتراب من حافة الهبوط إلى الدرجة الثانية، إذ بات بحاجة فقط إلى سبع نقاط من المباريات الخمس المتبقية في مسابقة الدوري. وعرف أياكس، الذي سيطر على الكرة الأوروبية في السبعينات، بعروض مذهلة، وبنجوم أصبحوا أساطير اللعبة ويتقدمهم يوهان كرويف، الذي ينظر إليه على نطاق واسع على أنه أحد أعظم من أنجبتهم كرة القدم في كل العصور، وقاد فريقه إلى ثلاثة ألقاب بدوري الأبطال من 1971 إلى 1973، وأوصل هولندا أيضًا إلى نهائي كأس العالم 1974. ويتقدم أياكس، المتأسس في 18 مارس 1900، بفارق تسع نقاط على أيندهوفن ثاني الترتيب مع تبقي خمس جولات على نهاية الموسم، ما يضعه على أعتاب العودة إلى المجد وتحقيق اللقب للمرة 37 وهو رقم قياسي. ويمكن لأياكس حسم اللقب رسميًا بحلول يوم 27 أبريل عندما يستضيف سبارتا روتردام، لكنه سيحتاج إلى الفوز خارج ملعبه على أوتريخت الرابع الأحد المقبل، وأن تصب باقي النتائج في صالحه إذا أراد الاحتفال باللقب في «يوهان كرويف أرينا». ويبدو أن الرهان الجريء بالتعاقد مع الإيطالي فرانشيسكو فاريولي «34 عامًا» الذي خلف 5 مدربين، في بداية الموسم أتى بثماره بعد أن أعاد العافية إلى العملاق المريض، وأعطى الأولوية للمداورة بين 39 لاعبًا استخدمهم الموسم الجاري، وتحسين اللياقة البدنية وتقوية خط الدفاع. اللقب الأخير لأياكس كان في 2022، بقيادة إريك تين هاج الذي رحل بعدها إلى مانشستر يونايتد الإنجليزي وتم بيع العديد من اللاعبين الأساسيين، ما أدى إلى فترة من الاضطرابات غير المسبوقة. وعلى الرغم من أن بداية ألفريد شرودر، الذي تولى المسؤولية خلفًا لتين هاج، كانت مثالية بتحقيق ستة انتصارات متتالية في الدوري، فإن النتائج تراجعت بسرعة، وشهدت خسارة أياكس 1- 6 على ملعبه أمام نابولي في دوري الأبطال انخفاضًا في المستوى واضطرابًا في غرفة الملابس. وقضى أياكس مسيرة قياسية من سبع مباريات دون فوز ليتم بعدها إقالة شرودر، لكن الفريق أنهى الموسم في المركز الثالث وتوج بكأس هولندا. وبدأ أياكس الموسم الماضي بقيادة المدرب المغمور موريس شتاين، وكان يأمل في استعادة توازنه بعد إنفاقه نحو 100 مليون يورو في سوق الانتقالات. لكن بعد ثلاثة أشهر، رحل المدرب الجديد مع احتلاله للمركز الأخير في الدوري الهولندي للمرة الأولى في تاريخه. وخرج الفريق بعدها بشهرين من كأس هولندا على يد فريق الهواة هيراكليس، وكانت الخسارة 2-3 هي المفاجأة الأكبر في تاريخ المسابقة الممتد على مدار 126 عامًا، إلا أنه نجح في الخروج من مأزقه، لكن ليس قبل أن يتعرض لخسارة 0- 6 أمام فينوورد، لينهي الموسم خامسًا بفارق 35 نقطة عن أيندهوفن حامل اللقب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store