أحدث الأخبار مع #لإنفيديا،
الاتحاد
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الاتحاد
إنفيديا: الإمارات مركز إقليمي وعالمي للذكاء الاصطناعي
أكد أحمد جمال، المدير الإقليمي لحلول الذكاء الاصطناعي في شركة «إنفيديا»- أدفانسد إنتغريشن الشريك الاستراتيجي لإنفيديا، أن دولة الإمارات قطعت أشواطاً كبيرة في ترسيخ مكانتها كمركز إقليمي وعالمي للذكاء الاصطناعي، مشيراً إلى أنها انتقلت من مرحلة الاستثمار في البنية التحتية والتقنيات إلى مرحلة تحقيق العوائد والإنتاج على المستويين الاقتصادي والتكنولوجي. وأشار في تصريح لوكالة أنباء الإمارات «وام»، على هامش «مهرجان دبي للذكاء الاصطناعي» المنعقد في دبي، إلى أن الدولة أطلقت «إستراتيجية الإمارات للذكاء الاصطناعي 2031»، التي تستهدف رفع مساهمة الذكاء الاصطناعي إلى 14% من الناتج المحلي الإجمالي، وهو ما يعكس التحول الحقيقي نحو اقتصاد المعرفة، ويجسد الرؤية الطموحة للقيادة الرشيدة. وأوضح أن حكومة أبوظبي تسعى إلى تطبيق استخدامات الذكاء الاصطناعي بنسبة 100% في الجهات الحكومية بحلول عام 2027، مشيراً إلى أن الإستراتيجية تستهدف أيضاً تحقيق ما يصل إلى 24 مليار درهم من الناتج المحلي الإجمالي من هذا القطاع خلال السنوات القليلة المقبلة. وأضاف أن الإمارات كانت من أوائل الدول التي تبنت نهجاً شاملاً لتقنيات الذكاء الاصطناعي، انطلاقاً من تأسيس أول وزارة للذكاء الاصطناعي في عام 2017، وتعيين أول وزير لهذه التكنولوجيا المستقبلية، ما مهّد الطريق لتطورات متسارعة وضعت الدولة في مقدمة الدول المتقدمة في هذا المجال. وأكد جمال أن دولة الإمارات لا تكتفي ببناء بنية تحتية رقمية متطورة، بل تعمل أيضاً على تأسيس بنية متكاملة للأمن السيبراني، مشيراً إلى تدشين مركز تميز للأمن السيبراني بالتعاون مع شركة «جوجل». ولفت إلى أن العالم يشهد اليوم انتقالاً نوعياً من الذكاء الاصطناعي التوليدي إلى الذكاء الاصطناعي العام AGI، وأن مهرجان دبي يشهد إطلاق نموذج جديد للذكاء الاصطناعي تم تطويره بالكامل في دبي وسيتم طرحه عالمياً، ما يعكس الدور الريادي للإمارات في صياغة مستقبل الذكاء الاصطناعي.
البيان
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
إنفيديا: الإمارات مركز إقليمي وعالمي للذكاء الاصطناعي
أكد أحمد جمال، المدير الإقليمي لحلول الذكاء الاصطناعي في شركة "إنفيديا"- أدفانسد إنتغريشن الشريك الاستراتيجي لإنفيديا، أن دولة الإمارات قطعت أشواطاً كبيرة في ترسيخ مكانتها كمركز إقليمي وعالمي للذكاء الاصطناعي، مشيراً إلى أنها انتقلت من مرحلة الاستثمار في البنية التحتية والتقنيات إلى مرحلة تحقيق العوائد والإنتاج على المستويين الاقتصادي والتكنولوجي. وأشار في تصريح صحافي على هامش "مهرجان دبي للذكاء الاصطناعي" المنعقد في دبي، إلى أن الدولة أطلقت "استراتيجية الإمارات للذكاء الاصطناعي 2031"، التي تستهدف رفع مساهمة الذكاء الاصطناعي إلى 14% من الناتج المحلي الإجمالي، وهو ما يعكس التحول الحقيقي نحو اقتصاد المعرفة، ويجسد الرؤية الطموحة للقيادة الرشيدة. وأوضح أن حكومة أبوظبي تسعى إلى تطبيق استخدامات الذكاء الاصطناعي بنسبة 100% في الجهات الحكومية بحلول عام 2027، مشيراً إلى أن الإستراتيجية تستهدف أيضاً تحقيق ما يصل إلى 24 مليار درهم من الناتج المحلي الإجمالي من هذا القطاع خلال السنوات القليلة المقبلة. وأضاف أن الإمارات كانت من أوائل الدول التي تبنت نهجاً شاملاً لتقنيات الذكاء الاصطناعي، انطلاقاً من تأسيس أول وزارة للذكاء الاصطناعي في عام 2017، وتعيين أول وزير لهذه التكنولوجيا المستقبلية، ما مهّد الطريق لتطورات متسارعة وضعت الدولة في مقدمة الدول المتقدمة في هذا المجال. وأكد جمال أن دولة الإمارات لا تكتفي ببناء بنية تحتية رقمية متطورة، بل تعمل أيضاً على تأسيس بنية متكاملة للأمن السيبراني، مشيراً إلى تدشين مركز تميز للأمن السيبراني بالتعاون مع شركة "غوغل". ولفت إلى أن العالم يشهد اليوم انتقالاً نوعياً من الذكاء الاصطناعي التوليدي إلى الذكاء الاصطناعي العام AGI، وأن مهرجان دبي يشهد إطلاق نموذج جديد للذكاء الاصطناعي تم تطويره بالكامل في دبي وسيتم طرحه عالمياً، ما يعكس الدور الريادي للإمارات في صياغة مستقبل الذكاء الاصطناعي.
الرجل
١٣-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- الرجل
ديب سيك تتسبب في خروج "جينسن هوانغ" من قائمة أغنى 10 مليارديرات في العالم
شهدت أسواق التكنولوجيا العالمية هزة قوية مع الظهور المفاجئ لشركة الذكاء الاصطناعي الصينية "ديب سيك"، ما أدى إلى خسائر قياسية لشركة إنفيديا، أكبر مزود لشرائح الذكاء الاصطناعي في العالم. وهذه التطورات أدت إلى خروج جينسن هوانغ، الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي لإنفيديا، من قائمة أغنى 10 مليارديرات في العالم، بعدما فقد 12 مليار دولار من ثروته خلال شهر يناير وحده. خسائر ضخمة في يوم واحد وتأثرت أسهم شركة إنفيديا بشكل حاد عقب الإعلان عن تقنيات "ديب سيك"، ما أدى إلى فقدان الشركة نحو 500 مليار دولار من قيمتها السوقية في يوم واحد فقط، قبل أن تستعيد جزءًا من خسائرها لاحقًا. وأدت هذه الصدمة إلى إعادة تقييم التكاليف الباهظة لتقنيات الذكاء الاصطناعي، ما انعكس سلبًا على أسهم الشركات الرائدة في هذا المجال، وعلى رأسها إنفيديا. وكان جينسن هوانغ يحتل المركز العاشر في قائمة أغنى الأشخاص في العالم مع بداية العام الجديد بثروة تقدر بـ 117 مليار دولار، ولكن مع انخفاض أسهم إنفيديا بنسبة 16%، تراجع هوانغ إلى المرتبة 16 عالميًّا، حيث تقلصت ثروته إلى نحو 105 مليارات دولار. ويعد هوانغ، البالغ من العمر 61 عامًا، واحدًا من أبرز رواد قطاع التكنولوجيا، إذ شارك في تأسيس إنفيديا عام 1993، ولا يزال يشغل منصب الرئيس التنفيذي، كما أنه أكبر مساهم فردي في الشركة رغم بيعه أسهمًا بقيمة 713 مليون دولار خلال الصيف الماضي. هيمنة إنفيديا في قطاع الذكاء الاصطناعي وتعتبر إنفيديا واحدة من أهم الشركات في قطاع الذكاء الاصطناعي، حيث تسيطر على نحو 80% من سوق مسرعات الذكاء الاصطناعي، وتوفر رقائقها المتطورة لشركات التكنولوجيا العملاقة مثل "أمازون"، و"غوغل"، و"ميتا"، و"مايكروسوفت"، و"تسلا". واشتهرت إنفيديا منذ سنوات بوحدات معالجة الرسوميات الخاصة بها، التي كانت تستخدم بشكل أساسي في ألعاب الفيديو، لكنها أصبحت في السنوات الأخيرة أحد المحركات الأساسية لتقنيات الذكاء الاصطناعي، مثل روبوت الدردشة "شات جي بي تي" الذي طورته "أوبن إيه آي". وخلال العامين الماضيين، شهدت ثروة جينسن هوانغ قفزة هائلة، حيث تضاعفت ست مرات نتيجة الطلب الكبير على تقنيات إنفيديا، وارتفع سهم الشركة بأكثر من 1000% خلال تلك الفترة، ولكن هذه المكاسب لم تصمد أمام التحديات الجديدة، مع ظهور منافسين جدد في السوق. أغنى 10 مليارديرات في العالم وبعد هذه التطورات، أصبحت قائمة أغنى 10 أشخاص في العالم على النحو التالي، وفقًا لمؤشر بلومبرغ: إيلون ماسك – 421.6 مليار دولار. جيف بيزوس – 250.1 مليار دولار. مارك زوكربيرغ – 237.9 مليار دولار. لاري إليسون – 213.4 مليار دولار. برنارد أرنو – 189.2 مليار دولار. لاري بيج – 167.6 مليار دولار. سيرجي برين – 159.8 مليار دولار. وارن بافيت – 146.2 مليار دولار. أمانسيو أورتيغا – 123.3 مليار دولار. ستيف بالمر – 122.9 مليار دولار.
