logo
#

أحدث الأخبار مع #لاروخا،

إسبانيا تنتصر من أجل فالنسيا.. والمدينة ترد الجميل
إسبانيا تنتصر من أجل فالنسيا.. والمدينة ترد الجميل

حضرموت نت

time٢٣-٠٣-٢٠٢٥

  • رياضة
  • حضرموت نت

إسبانيا تنتصر من أجل فالنسيا.. والمدينة ترد الجميل

هاي كورة: في ليلة كروية لن تُنسى، حلّ المنتخب الإسباني ضيفًا على ملعب ميستايا في فالنسيا، ليس فقط من أجل حسم بطاقة التأهل إلى نصف نهائي دوري الأمم الأوروبية، بل أيضًا لدعم المتضررين من العاصفة المدمرة 'دانا' التي اجتاحت المدينة في أكتوبر الماضي. وسط حضور جماهيري هائل بلغ 48,082 مشجعًا، تحوّلت المباراة إلى أكثر من مجرد مواجهة رياضية، بل إلى رسالة تضامن مع مدينة لا تزال تلملم جراحها بعد الفيضانات التي أودت بحياة 224 شخصًا وأدت لفقدان 3 آخرين. لم تكن المواجهة مجرد مباراة، بل احتفالية وطنية، حيث اكتسى ملعب ميستايا باللون الأحمر بدلاً من البرتقالي المعتاد لنادي فالنسيا. رفرفت الأعلام الإسبانية، وارتدى المشجعون قمصان 'لا روخا'، بينما علت الهتافات التي دفعت المنتخب الإسباني لتقديم أداء قتالي انتهى بفوز درامي بركلات الترجيح. بيعت التذاكر بالكامل، مع تخصيص جميع العائدات لدعم المتضررين وإعادة بناء المنشآت الرياضية المتضررة. تراوحت الأسعار بين 35 و140 يورو، لكن القيمة الحقيقية كانت في اللحظة التي شعر فيها سكان فالنسيا أن الكرة تقف إلى جانبهم. منذ وصولهم يوم الجمعة، شعر لاعبو المنتخب الإسباني بحفاوة استقبال لا مثيل لها، في المطار، في الفندق، وفي كل شارع، كانت الجماهير تعبّر عن دعمها الكامل. عندما دقت ساعة المباراة، تحوّل ملعب ميستايا إلى بركان من الحماس، حيث لم تتوقف الجماهير عن الهتاف طوال 90 دقيقة، حتى لحظة الاحتفال الختامي على أنغام 'تحيا إسبانيا'. أثبتت فالنسيا مرة أخرى أنها أرض النجاح لـ'لا روخا'، حيث رفع المنتخب رصيده في ميستايا إلى 21 انتصارًا، مقابل 7 تعادلات و5 هزائم فقط، هذه الليلة لم تكن مجرد تأهل لنصف النهائي، بل كانت تجسيدًا لقوة كرة القدم في جمع الناس وتضميد الجراح.

ظاهرة الأب والابن في الملاعب ومقاعد التدريب
ظاهرة الأب والابن في الملاعب ومقاعد التدريب

النهار

time٢٣-٠٣-٢٠٢٥

  • رياضة
  • النهار

ظاهرة الأب والابن في الملاعب ومقاعد التدريب

لطالما كانت كرة القدم عالماً يحمل طابعاً عائلياً، إذ شهدنا عبر التاريخ العديد من الحالات التي يقوم فيها الأب بتوجيه ابنه داخل المستطيل الأخضر. وعلى مر السنين، تكرّرت هذه الظاهرة في أبرز الفرق العالمية، لكن في الآونة الأخيرة، ظهر اتجاه جديد يجمع بين الآباء وأبنائهم ليس فقط في الملعب، ولكن أيضاً على مقاعد التدريب. برزت هذه الظاهرة بشكل واضح مع عودة كارلو أنشيلوتي إلى تدريب ريال مدريد عام 2021، حيث ضم ابنه دافيد ليكون مساعده الأول، ومع مرور الوقت، أثبت دافيد، البالغ من العمر 35 عاماً، كفاءته حتى أصبح عنصراً حاسماً في اتخاذ القرارات داخل الطاقم الفني. وسيبقى مشجعو ريال مدريد ممتنين دائماً لإصراره على ضم خوسيلو، وهو القرار الذي ساهم بشكل مباشر في إقصاء بايرن ميونيخ خلال إياب نصف نهائي دوري أبطال أوروبا 2024. وبعد نجاح هذه التجربة، سار لويس دي لا فوينتي مدرب منتخب إسبانيا على النهج نفسه، حيث قرّر تعيين ابنه ألبرتو ضمن الطاقم الفني لمنتخب "لا روخا"، بعد رحيل المساعد السابق بابلو أمو. ورغم أنّ هذه الخطوة فاجأت كثيرين، إلا أنها جاءت كجزء من إعادة الهيكلة داخل الطاقم الفني، ما أثار تساؤلات حول إمكانية تفسيرها كمحسوبية. ولكن بالنظر إلى تاريخ ألبرتو، الذي عمل كمدير رياضي لنادي هويسكا بين عامي 2018 و2022، وحقق نجاحات بارزة، من بينها فوزه بالميدالية الذهبية الأولمبية الصيف الماضي، فقد يكون لهذا القرار مبرراته الرياضية. تاريخ طويل عادةً ما يرتبط مفهوم الأب والابن في كرة القدم بكون الأول مدرباً والثاني لاعباً تحت قيادته، ويُعد مثال دييغو سيميوني وابنه جوليانو في أتلتيكو مدريد من الحالات البارزة في هذا السياق. كذلك، شهد ريال مدريد تجربة مماثلة عندما كان زين الدين زيدان مدرباً للفريق، حيث منح ابنيه إنزو ولوكا فرصة اللعب مع الفريق الأول، ما أثار تساؤلات حول مدى استحقاقهما لهذه الفرصة. أما في برشلونة، فقد أشرك يوهان كرويف ابنه جوردي للمرّة الأولى عام 1994، إلا أنّ مسيرته مع النادي الكاتالوني لم تكن ناجحة بالشكل المتوقع. لكن من بين أكثر الثنائيات نجاحاً في تاريخ كرة القدم، يبرز الثنائي الإيطالي الشهير تشيزاري وباولو مالديني، حيث قاد تشيزاري منتخب إيطاليا وميلان كمدرب، بينما أصبح باولو أحد أعظم المدافعين في تاريخ اللعبة. وعلى المستوى الإسباني، برز الثنائي ميشيل وأدريان غونزاليس كواحد من أنجح الثنائيات في نادي ملقة. تجارب نادرة في حالات أقل شيوعاً، شهدت الملاعب وجود أب وابنه معاً كلاعبين في الفريق نفسه، وهو ما يحدث حالياً مع ليبرون جيمس وابنه في فريق لوس أنجليس ليكرز لكرة السلة. أما في كرة القدم، فقد لعب البرازيلي ريفالدو إلى جانب ابنه ريفالدينيو في نادي موجي ميريم بدوري الدرجة الثانية البرازيلي، وتكرّرت التجربة مع هنريك لارسون وابنه جوردان في نادي هوغابورغ. وفي النهاية، تبقى كرة القدم رياضة عائلية بامتياز، إذ تتوارث الأجيال شغف اللعبة، سواء على أرض الملعب أو في مقاعد التدريب، ويبقى الأمل معلقاً بأن يكون قرار لويس دي لا فوينتي بتعيين ابنه في الطاقم الفني للمنتخب الإسباني خطوة ناجحة تدعم مسيرة "لا روخا" في المستقبل.

اسينسيو يفوق التوقعات!
اسينسيو يفوق التوقعات!

حضرموت نت

time٢٢-٠٣-٢٠٢٥

  • رياضة
  • حضرموت نت

اسينسيو يفوق التوقعات!

هاي كورة – نشر الإعلامي خيسيوس جالايجو مقالًا في صحيفة آس الإسبانية عن تطور نجم الريال الصاعد راؤول اسينسيو. المقال جاء كالتالي: 'قبل ستة أشهر، لم يكن أحد ليتخيل أن راؤول أسينسيو سيشارك في 29 مباراة مع الفريق الأول لريال مدريد ويصل إلى المنتخب الإسباني، لكن الشاب البالغ من العمر 22 عامًا استطاع قلب التوقعات وأثبت أنه يستحق هذا المكان المرموق في دفاع الميرينغي. عندما دخل بديلاً لـإيدير ميليتاو في مواجهة أوساسونا على ملعب سانتياغو برنابيو في نوفمبر الماضي، بدا الأمر وكأنه حل مؤقت، لكن أسينسيو لم يكتف بالمشاركة، بل فرض نفسه بقوة حتى أصبح قطعة أساسية في تشكيلة الفريق. خلال المباريات الماضية، أظهر الإسباني صلابة كبيرة، حيث واجه إيرلينغ هالاند دون خوف، واستطاع الخروج بسلام من هذا التحدي، كما كان له دور حاسم في مواجهة أتلتيكو مدريد عندما تصدى لهجمة مرتدة خطيرة بانطلاقة سريعة قطع بها الكرة من رودريغو دي بول. رغم أدائه المميز، لا يزال أمام راؤول بعض الجوانب التي يمكن تحسينها، مثل التمركز والتعامل مع الكرة تحت الضغط، لكنه في طريقه للتطور المستمر، ويبدو أن مكانه في الفريق الأول للميرنغي أصبح مضمونًا. انضمام أسينسيو إلى المنتخب الوطني يبدو خطوة منطقية، فرغم وجود مدافعين شبان بارزين مثل باو كوبارسي ودين هويسين، إلا أنه يمتلك ميزة بدنية مطلوبة بشدة في دفاع 'لا روخا'، مما يجعله مرشحًا قويًا لتعزيز الخط الخلفي لسنوات قادمة'.

ميرينو ينقذ إسبانيا من الهزيمة وكرواتيا تسقط فرنسا
ميرينو ينقذ إسبانيا من الهزيمة وكرواتيا تسقط فرنسا

النهار

time٢١-٠٣-٢٠٢٥

  • رياضة
  • النهار

ميرينو ينقذ إسبانيا من الهزيمة وكرواتيا تسقط فرنسا

فرض المنتخب الإسباني حامل اللقب تعادلا قاتلا على مضيفه الهولندي 2-2 الخميس، في ذهاب الدور ربع النهائي من مسابقة دوري الأمم الأوروبية لكرة القدم. افتتحت اسبانيا بطلة دوري الامم وكأس أوروبا التسجيل عبر نيكو وليامز (9)، وردت هولندا وصيفة 2019 عبر كودي خاكبو (28) وتيجاني رايندرس (46)، قبل أن يخطف "لا روخا" التعادل في الدقيقة الثالثة من الوقت بدل الضائع بفضل البديل ميكيل ميرينو، مستفيداً من النقص العددي في صفوف المضيف اثر طرد مدافعه جوريل هاتو بالبطاقة الحمراء (81). ويتواجه المنتخبان إياباً الأحد في فالنسيا، ويلعب الفائز من هذه المواجهة في نصف النهائي مع الفائز بين فرنسا حاملة لقب 2021 وكرواتيا وصيفة النسخة الأخيرة، علماً أن الاخيرة وضعت قدماً في المربع الذهبي بفوزها 2-0 ذهاباً. ولم يتعرض منتخب اسبانيا سوى لهزيمة يتيمة في سلسلة من 26 مباراة، فحقق الفوز في 22 مباراة وتعادل 3 مرات، وتوّج خلالها بلقبه الأول في دوري الامم الأوروبية عام 2023 وبلقبه الرابع في كأس أوروبا في صيف 2024. وقرر المدرب لويس دي لا فوينتي إشراك الثلاثي الناري لامين جمال وألفارو موراتا ونيكو وليامس في خط الهجوم. في المقابل، زجّ رونالد كومان مدرب هولندا بالمهاجم ممفيس ديباي وحيدا في خط الهجوم يسانده خاكبو وييريمي فريمبونغ على الجناحين. وحمل مدافع ليفربول الانكليزي فيرجيل فان دايك شارة القيادة. في روتردام، بكّر "لا روخا" في افتتاح التسجيل بعد لعبة جماعية استهلها جمال إلى بيدري الذي أوصل الكرة إلى وليامس فروضها ببراعة وظهره للمرمى واستدار وسدد في الشباك (9). ولم يتأخر ردّ هولندا بعد تسديدة مفاجئة من خاكبو بقدمه اليمنى من داخل المنطقة (28). وهو الهدف الـ 16 لمهاجم ليفربول الانكليزي بقميص منتخب بلاده. وتصدى الحارس الإسباني أوناي سيمون لتسديدة قوية من ديباي (36)، في حين تعرض "لا روخا" لضرب معنوية باصابة مدافعه باو كوبارسي الذي غادر الملعب وحلّ بدلا منه الشاب دين هوسن (19 عاما) في أول تجربة دولية له بعدما سبق له المشاركة 7 مرات مع منتخب الشباب. وكادت هولندا أن تنهي الشوط الاول متقدمة بعد عرضية من فريمبونغ قابلها تيجاني رايندرس بتسديدة على الطاير مرت فوق المرمى (42). وصعق منتخب "الطواحين" ضيفه بهدف بعد دقيقة من انطلاق الشوط الثاني اثر توغل من فريمبونغ على الجهة اليمنى، ليمرر كرة خلفية إلى رايندرس سددها زاحفة خدعت الحارس سيمون. وتألق سيمون مرة أخرى بتصديه لتسديدة زاحفة خطيرة من خاكبو (60). وأجرى دي لا فوينتي ثلاثة تغييرات لتنشيط "لا روخا"، فأخرج بيدري وموراتا وجمال وأشرك داني أولمو وأيوسي بيريس وميكيل أويارسابال (66). ردّ كومان باخراج فرنكي دي يونغ وجاستين كلويفرت والزج بكل من تون كومباينرز وتشافي سيمونز تباعا (74)، قبل أن يرفع الحكم البطاقة الحمراء بوجه المدافع جوريل هاتو اثر خطأ على روبان لو نورمان (81). وسريعاً استفادت اسبانيا من النقص العددي في صفوف المنتخب البرتقالي لإدراك التعادل عبر البديل ميرينو بعدما استفاد لاعب وسط أرسنال الانكليزي من خطأ في تصدي الحارس بارت فيربروخن للكرة بعد تسديدة من نيكو وليامس، لترتد إليه ويضعها في المرمى الخالي (90+3). كرواتيا توقف زملاء مبابي خطت كرواتيا خطوة مهمة نحو بلوغ الدور نصف النهائي من دوري الأمم الأوروبية لكرة القدم، بعد فوزها على ضيفتها فرنسا 2-0 الخميس في ذهاب ربع النهائي. خيبة مبابي خلال لقاء فرنسا وكرواتيا (أ ف ب) سجل هدفي كرواتيا أنتي بوديمير (26) وإيفان بيريشيتش (45+1). على الرغم من عودة الهداف كيليان مبابي الذي غاب عن المباراتين السابقتين في تشرين الأول/أكتوبر للإصابة، وفي تشرين الثاني/نوفمبر بعدما قرر المدرب ديدييه ديشان إراحة صاحب الـ48 هدفاً في 86 مباراة دولية بسبب فترة صعبة كان يمر بها، لم يتمكن "الزرق" من التسجيل أمام كرواتيا للمباراة الثانية توالياً. وكانت كرواتيا قد تغلبت على فرنسا بهدف نظيف في دوري الأمم الأوروبية أيضاً عام 2022، بعد تعادلهما 1-1 في المسابقة عينها والعام نفسه. فيما يعود الفوز الأخير لفرنسا إلى 2020. وسيتواجه المنتخبان مجدداً في الثالث والعشرين من الشهر الحالي على ستاد دو فرانس. بداية المباراة، أهدر أندري كراماريتش فرصة التقدم لكرواتيا من ركلة جزاء احتُسبت بعد لمسة يد على ابراهيما كوناتي، لكن المهاجم سدد في وسط المرمى وارتمى الحارس مايك مينيان إلى يمينه وتصدى للكرة بقدمه (8). وتصدى مينيان مجددا لمحاولة من المدافع يوشكو غفارديول (15)، في حين ردت فرنسا عبر هدافها مبابي مرتين لكن تسديدته لم تصل إلى المرمى بعد تدخل الدفاع (17 و24). وافتتح بوديمير التسجيل برأسية بعد عرضية من بيريشيتش (26) الذي سجل الثاني "على الطاير" مستغلاً كرة وصلته بالخطأ من وليام صليبا الذي حاول تشتيتها (45+1). وبات بيريشيتش الذي قاد أيندهوفن الهولندي إلى ثمن نهائي دوري أبطال أوروبا على حساب يوفنتوس الإيطالي، أول لاعب يسجل ويصنع في مباراة واحدة أمام فرنسا منذ الإنكليزي واين روني في تشرين الثاني/نوفمبر 2015، وفقا لـ "أوبتا" للإحصاءات. وأخرج ديشان مدافعه كوناتي وأدخل دايو أوباميكانو بدلاً منه مطلع الشوط الثاني (46). وحاول عثمان ديمبيلي تقليص الفارق حين راوغ لاعبا في منطقة الجزاء وسدد لكن كرته لامست القائم الأيسر (59).

لامين يامال يتصدر قائمة إسبانيا لمواجهة هولندا في دوري الأمم الأوروبية
لامين يامال يتصدر قائمة إسبانيا لمواجهة هولندا في دوري الأمم الأوروبية

رؤيا

time١٥-٠٣-٢٠٢٥

  • رياضة
  • رؤيا

لامين يامال يتصدر قائمة إسبانيا لمواجهة هولندا في دوري الأمم الأوروبية

إسبانيا تستعد للحفاظ على اللقب استدعى مدرب منتخب إسبانيا لويس دي لا فوينتي نجم برشلونة الشاب لامين يامال إلى قائمة "لا روخا"، استعدادًا لمواجهة هولندا في ربع نهائي دوري الأمم الأوروبية، حيث يقود اللاعب الموهوب خط الهجوم إلى جانب المخضرم ألفارو موراتا وزميله نيكو وليامز. يواصل يامال (16 عامًا) إثبات نفسه على أعلى المستويات، بعدما قدم أداءً رائعًا مع برشلونة ومنتخب إسبانيا، مما جعله خيارًا أساسيًا في التشكيلة الهجومية. القائمة تشهد استدعاءات جديدة إلى جانب يامال، شهدت القائمة استدعاء مدافع ريال مدريد راوول أسينسيو للمرة الأولى، بالإضافة إلى عودة مدافع برشلونة إينيغو مارتينيز لتعويض الغيابات الدفاعية. كما تم استدعاء مارتن زوبيمندي ومارك كاسادو لدعم خط الوسط في ظل غياب رودري. ستلعب إسبانيا، بطلة يورو 2024 وحاملة لقب دوري الأمم الأوروبية، مباراة الذهاب أمام هولندا يوم 20 مارس في روتردام، على أن تستضيف الإياب بعد ثلاثة أيام في فالنسيا. في ما يلي التشكيلة كاملة: - حراسة المرمى: أوناي سيمون (أتلتيك بلباو)، دافيد رايا (أرسنال الإنجليزي)، أليكس ريميرو (ريال سوسييداد) - الدفاع: أوسكار مينغيزا (سلتا فيغو)، إينيغو مارتينيز، باو كوبارسي (برشلونة)، بيدرو بورو (توتنهام الإنجليزي)، روبان لو نورماند (أتلتيكو مدريد)، راوول أسينسيو (ريال مدريد)، أليكس غريمالدو (باير ليفركوزن الألماني)، مارك كوكوريا (تشلسي الإنجليزي) - الوسط: مارتن زوبيمندي (ريال سوسييداد)، مارك كاسادو، بيدري (برشلونة)، فابيان رويز (باريس سان جيرمان الفرنسي)، ميكيل ميرينو (أرسنال الانجليزي)، أليكس بايينا (فياريال) - الهجوم: لامين يامال، فيران توريس، داني أولمو (برشلونة)، نيكو وليامز (أتلتيك بلباو)، ييريمي بينو، أيوسي (فياريال)، ألفارو موراتا (غلطة سراي التركي)، براين ساراغوسا (أوساسونا)، سامو (بورتو البرتغالي)، ميكيل أويارسابال (ريال سوسييداد).

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store