#أحدث الأخبار مع #لاري_بيدجأرقاممنذ 14 ساعاتأعمالأرقامسيرجي برين: استخدم الذكاء الاصطناعي في بعض المهام القياديةصرح "سيرجي برين" أنه يستخدم الذكاء الاصطناعي في بعض مهامه القيادية منذ عودته إلى "جوجل"، لينضم لعدد من المسؤولين التنفيذيين الذين يدمجون التكنولوجيا في عملهم اليومي. وبشكل عام، يمكن للذكاء الاصطناعي المساعدة في كتابة رسائل البريد الإلكتروني المملة، وتسريع عملية البرمجة، وحتى تحديد من سيتم ترقية منصبه في الشركات الكبرى. وأوضح "برين" الشريك المؤسس لـ "جوجل" في بودكاست "أول إين" حسبما نقل "بيزنس إنسايدر" إن الإدارة أسهل ما يمكن فعله باستخدام الذكاء الاصطناعي، وأشار إلى أن تلك التكنولوجيا قادرة على القيام بأشياء معينة بصورة أفضل كثيرًا من البشر بما في ذلك الرياضيات والبرمجة. كما أضاف أنه سأل أداة للذكاء الاصطناعي عمن يستحق الترقية في الشركة من خلال إحدى الدردشات الجماعية، واختارت الأداة مهندسة شابة لم ينتبه لها "برين" وعندما تحدث إلى مديرها أيد الاختيار لأنها تعمل بجد. يذكر أن "برين" شارك في تأسيس "جوجل" مع "لاري بيدج" عام 1998، وتولى قيادتها حتى تنحيه عام 2019، ثم عاد إلى الشركة التكنولوجيا للمساعدة في تطوير منتجات الذكاء الاصطناعي في الوقت الذي تتنافس فيه مع شركات مثل "أوبن إيه آي".
أرقاممنذ 14 ساعاتأعمالأرقامسيرجي برين: استخدم الذكاء الاصطناعي في بعض المهام القياديةصرح "سيرجي برين" أنه يستخدم الذكاء الاصطناعي في بعض مهامه القيادية منذ عودته إلى "جوجل"، لينضم لعدد من المسؤولين التنفيذيين الذين يدمجون التكنولوجيا في عملهم اليومي. وبشكل عام، يمكن للذكاء الاصطناعي المساعدة في كتابة رسائل البريد الإلكتروني المملة، وتسريع عملية البرمجة، وحتى تحديد من سيتم ترقية منصبه في الشركات الكبرى. وأوضح "برين" الشريك المؤسس لـ "جوجل" في بودكاست "أول إين" حسبما نقل "بيزنس إنسايدر" إن الإدارة أسهل ما يمكن فعله باستخدام الذكاء الاصطناعي، وأشار إلى أن تلك التكنولوجيا قادرة على القيام بأشياء معينة بصورة أفضل كثيرًا من البشر بما في ذلك الرياضيات والبرمجة. كما أضاف أنه سأل أداة للذكاء الاصطناعي عمن يستحق الترقية في الشركة من خلال إحدى الدردشات الجماعية، واختارت الأداة مهندسة شابة لم ينتبه لها "برين" وعندما تحدث إلى مديرها أيد الاختيار لأنها تعمل بجد. يذكر أن "برين" شارك في تأسيس "جوجل" مع "لاري بيدج" عام 1998، وتولى قيادتها حتى تنحيه عام 2019، ثم عاد إلى الشركة التكنولوجيا للمساعدة في تطوير منتجات الذكاء الاصطناعي في الوقت الذي تتنافس فيه مع شركات مثل "أوبن إيه آي".