logo
#

أحدث الأخبار مع #لاريإليسون،

شراكة استراتيجية لـ«جي 42» لإطلاق منصة عالمية للرعاية الصحية بالذكاء الاصطناعي
شراكة استراتيجية لـ«جي 42» لإطلاق منصة عالمية للرعاية الصحية بالذكاء الاصطناعي

الاتحاد

timeمنذ 4 أيام

  • صحة
  • الاتحاد

شراكة استراتيجية لـ«جي 42» لإطلاق منصة عالمية للرعاية الصحية بالذكاء الاصطناعي

أبوظبي (الاتحاد) أعلنت كلٌ من Oracle Health و«كليفلاند كلينك» و«جي 42» عن إبرام شراكة استراتيجية لتطوير منصة متقدمة للرعاية الصحية القائمة على الذكاء الاصطناعي، وذلك في خطوةٍ تهدف إلى تحسين رعاية المرضى وإدارة الصحة العامة من خلال تسخير قدرات الذكاء الاصطناعي، وتحليلات البيانات على مستوى الدولة والتطبيقات السريرية الذكية، لتأسيس نماذج رعاية آمنة وقابلة للتطوير وسهلة الوصول، مما يؤثر إيجاباً على صحة الأفراد ومعدّل أعمارهم. وستُشكّل المنصة حجر الأساس لمركز رعاية صحية قائمٍ على الذكاء الاصطناعي، من خلال دمج البنية التحتية السحابية من Oracle، ومنصتها لبيانات الذكاء الاصطناعي وتطبيقاتها الصحية، مع الخبرة السريرية العالمية لمؤسسة «كليفلاند كلينك»، إلى جانب قدرات مجموعة «جي 42» في البنية التحتية السيادية للذكاء الاصطناعي، وتكامل البيانات الصحية ونماذج الذكاء الاصطناعي السريرية المتقدمة. وقد صُمّمت هذه المنصة لتلبية الاحتياجات المتغيرة للسكان حول العالم، بدءاً من الولايات المتحدة الأميركية ودولة الإمارات، حيث ستقدّم حلولاً صحية ذكية وآمنة وقابلة للتوسّع، تُسهم في تحسين نتائج المرضى الصحية. ستعتمد أنظمة الرعاية الصحية المدعّمة بالكامل بالذكاء الاصطناعي على التحليل المستمر والفوري لبيانات السكان والصحة العامة، ما يُزوّد الممارسين بمعلومات سريرية دقيقة في نقاط الرعاية. كما سيحصل الأطباء ومسؤولو الصحة العامة على رؤى أعمق حول صحة المرضى والعوامل، التي قد تُسهم في تطوّر الأمراض وضعف النتائج السريرية. وستمكّن المنصة المؤسسات الصحية من تحسين جودة الرعاية، وخفض التكاليف في الوقت ذاته، من خلال تزويد المسؤولين التنفيذيين، سواء في الجوانب السريرية أو التشغيلية، بالبيانات والتحليلات والقدرات التنبؤية الضرورية لتعزيز النتائج الصحية والمالية معاً. في الوقت ذاته، يُسهم هذا التعاون في إطلاق حقبة جديدة من الابتكار في علوم الحياة من خلال إزالة الحواجز الفاصلة بين البحث السريري والرعاية السريرية. حيث سيتمكن مقدمو الرعاية الصحية من تحديد المرضى المؤهلين للتجارب السريرية بسهولة أكبر، وتسجيلهم في الدراسات المناسبة في نقاط الرعاية. كما سيتمكن الباحثون من الوصول إلى بيانات ثمينة تُمكّنهم من رصد فرص التدخل العلاجي، ومتابعة أداء وآثار العلاجات الحالية والجديدة عن كثب، للحد من المخاطر وتعزيز سلامة المرضى وتسريع وصول العلاجات المنقذة للحياة إلى السوق. وتهدف المنصة لتوفير بنية تحتية للرعاية الصحية القائمة على الذكاء الاصطناعي، ترتكز إلى خصوصية البيانات وجودة الرعاية السريرية والكفاءة التشغيلية، وإرساء نموذج رعاية صحية قابل للتوسع وفعّال من حيث التكلفة. بهذه المناسبة، قال لاري إليسون، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي للتكنولوجيا لشركة Oracle: «إن التحديات المترتبة على شيخوخة السكان وارتفاع تكاليف وتعقيد أنظمة الرعاية الصحية، تفرض علينا إعادة ابتكار شاملة لأسلوب تقديم الرعاية. تُمكّننا منصة Oracle لبيانات الذكاء الاصطناعي إلى جانب تطبيقاتها السريرية المتقدمة من فهم أعمق للأمراض وصحة السكان بطرق تُسرّع التقدم العلمي وتُخفض تكاليف الرعاية وترتقي بجودة الخدمات الصحية». من جانبه، قال الدكتور توم ميهاجليويتش، الرئيس التنفيذي، رئيس كليفلاند كلينك، الرئيس التنفيذي لمؤسسة مورتون إل مندل: «يُشكّل هذا المشروع خطوةً نوعيةً في مساعينا المشتركة لإعادة تعريف أساليب تقديم الرعاية الصحيّة». بدوره، قال بينج شياو الرئيس التنفيذي لمجموعة «جي 42»: «إن أعظم فرصنا لإعادة تعريف مستقبل الرعاية الصحية تكمن عند تقاطع العلم المنقذ للحياة والتكنولوجيا التحويلية. ويُجسّد هذا التعاون بين «كليفلاند كلينك»، وOracle Health، و«جي 42» قوة التعاون التكنولوجي بين دولة الإمارات والولايات المتحدة الأميركية».

ثورة في الرعاية الصحية.. «جي 42» و«Oracle» و«كليفلاند» يطلقون منصة ذكية
ثورة في الرعاية الصحية.. «جي 42» و«Oracle» و«كليفلاند» يطلقون منصة ذكية

العين الإخبارية

timeمنذ 4 أيام

  • صحة
  • العين الإخبارية

ثورة في الرعاية الصحية.. «جي 42» و«Oracle» و«كليفلاند» يطلقون منصة ذكية

أعلنت كلٌ من "Oracle Health" و"كليفلاند كلينك" و"جي 42"، اليوم، إبرام شراكة استراتيجية لتطوير منصة متقدمة للرعاية الصحية القائمة على الذكاء الاصطناعي، وذلك في خطوة تهدف إلى تحسين رعاية المرضى وإدارة الصحة العامة. وفقا لوكالة أنباء الإمارات "وام"، تهدف المنصة إلى تسخير قدرات الذكاء الاصطناعي وتحليلات البيانات على مستوى دولة الإمارات والتطبيقات السريرية الذكية لتأسيس نماذج رعاية آمنة وقابلة للتطوير وسهلة الوصول، مما يؤثر إيجاباً على صحة الأفراد ومعدّل أعمارهم. وستُشكّل المنصة حجر الأساس لمركز رعاية صحية قائم على الذكاء الاصطناعي، من خلال دمج البنية التحتية السحابية من Oracle، ومنصتها لبيانات الذكاء الاصطناعي وتطبيقاتها الصحية، مع الخبرة السريرية العالمية لمؤسسة "كليفلاند كلينك"، إلى جانب قدرات مجموعة "جي 42" في البنية التحتية السيادية للذكاء الاصطناعي وتكامل البيانات الصحية ونماذج الذكاء الاصطناعي السريرية المتقدمة. وصممت المنصة لتلبية الاحتياجات المتغيرة للسكان حول العالم، بدءاً من دولة الإمارات والولايات المتحدة الأمريكية، حيث ستقدّم حلولا صحية ذكية وآمنة وقابلة للتوسّع، تُسهم في تحسين نتائج المرضى الصحية وتمكين الطب الدقيق ودعم التحول من العلاج التفاعلي إلى الرعاية الاستباقية. وستعتمد أنظمة الرعاية الصحية المدعّمة بالكامل بالذكاء الاصطناعي على التحليل المستمر والفوري لبيانات السكان والصحة العامة، ما يُزوّد الممارسين بمعلومات سريرية دقيقة في نقاط الرعاية. كما سيحصل الأطباء ومسؤولو الصحة العامة على رؤى أعمق حول صحة المرضى والعوامل التي قد تسهم في تطوّر الأمراض وضعف النتائج السريرية، وستمكّن المنصة المؤسسات الصحية من تحسين جودة الرعاية وخفض التكاليف في الوقت ذاته، من خلال تزويد المسؤولين التنفيذيين، سواء في الجوانب السريرية أو التشغيلية، بالبيانات والتحليلات والقدرات التنبؤية الضرورية لتعزيز النتائج الصحية والمالية معاً. ويُسهم هذا التعاون في إطلاق حقبة جديدة من الابتكار في علوم الحياة من خلال إزالة الحواجز الفاصلة بين البحث السريري والرعاية السريرية، حيث سيتمكن مقدمو الرعاية الصحية من تحديد المرضى المؤهلين للتجارب السريرية بسهولة أكبر وتسجيلهم في الدراسات المناسبة في نقاط الرعاية. كما سيتمكن الباحثون من الوصول إلى بيانات ثمينة تُمكّنهم من رصد فرص التدخل العلاجي، ومتابعة أداء وآثار العلاجات الحالية والجديدة عن كثب، للحد من المخاطر وتعزيز سلامة المرضى وتسريع وصول العلاجات المنقذة للحياة إلى السوق. ويضع هذا التعاون الإمارات والولايات المتحدة في موقع الصدارة كقوتين رائدتين في دعم حلول الرعاية الصحية من الجيل التالي؛ إضافة إلى توظيف الذكاء الاصطناعي لتعزيز تشخيص الأمراض وتخصيص العلاجات وتحسين النتائج وخفض التكاليف على نطاق واسع؛ وتوفير رعاية صحيّة عالية الجودة وبتكلفة معقولة على مستوى العالم، استجابةً للضغوط المتزايدة الناتجة عن شيخوخة السكان والأمراض المزمنة. وقال لاري إليسون، رئيس مجلس الإدارة و الرئيس التنفيذي للتكنولوجيا لشركة Oracle، إن التحديات المترتبة على شيخوخة السكان وارتفاع تكاليف وتعقيد أنظمة الرعاية الصحية، تفرض إعادة ابتكار شاملة لأسلوب تقديم الرعاية، مؤكدا أن منصة Oracle لبيانات الذكاء الاصطناعي إلى جانب تطبيقاتها السريرية المتقدمة تمكنهم من فهم أعمق للأمراض وصحة السكان بطرق تُسرّع التقدم العلمي وتُخفض تكاليف الرعاية وترتقي بجودة الخدمات الصحية. وأوضح الدكتور توم ميهاجليويتش، الرئيس التنفيذي ورئيس كليفلاند كلينك والرئيس التنفيذي لمؤسسة مورتون إل مندل، أن هذا المشروع يشكل خطوة نوعية في مساعيهم المشتركة لإعادة تعريف أساليب تقديم الرعاية الصحيّة، لافتا إلى أن ابتكار حلول تُسهم في تعزيز صحّة الأفراد وعافيتهم تعد مسؤوليةً أخلاقية تلتزم بها كليفلاند، وأكد أن نموذج الرعاية القائم على الذكاء الاصطناعي يمكن من إحداث تحوّل إيجابي في أنظمة الصحة العالمية. وقال بينج شياو الرئيس التنفيذي لمجموعة "جي 42"، إن أعظم فرص إعادة تعريف مستقبل الرعاية الصحية تكمن عند تقاطع العلم المنقذ للحياة والتكنولوجيا التحويلية، مشيرا إلى أن التعاون بين "كليفلاند كلينك"، و"Oracle Health"، و"جي 42" يجسد قوة التعاون التكنولوجي بين دولة الإمارات والولايات المتحدة، ويعكس العزم المشترك على تأسيس بنية جديدة للذكاء الاصطناعي في القطاع الصحي. aXA6IDgyLjI3LjIxNS4xNTAg جزيرة ام اند امز AL

رئيس «أوراكل»: الذكاء الاصطناعي الخارق ليس كأي شيء شاهدناه من قبل
رئيس «أوراكل»: الذكاء الاصطناعي الخارق ليس كأي شيء شاهدناه من قبل

الإمارات اليوم

time١٣-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • الإمارات اليوم

رئيس «أوراكل»: الذكاء الاصطناعي الخارق ليس كأي شيء شاهدناه من قبل

أكد المؤسِّس المشارك والرئيس التنفيذي للتكنولوجيا لشركة «أوراكل»، لاري إليسون، خلال جلسة ضمن أعمال القمة العالمية للحكومات، حاوره فيها رئيس الوزراء الـ51 للمملكة المتحدة والمؤسس والرئيس التنفيذي لمعهد توني بلير للتغيير العالمي، توني بلير، أن ثورة التكنولوجيا تتفوق على الثورة الصناعية وكل الاكتشافات السابقة، وقال إن الذكاء الاصطناعي الخارق لن يكون مثل أي شيء شاهدناه من قبل، كما أن الذكاء الاصطناعي سيعيد تشكيل وتصميم حياتنا في جميع المجالات، ومن بين أهم هذه المجالات العمل الحكومي، إذ من شأن توحيد البيانات وجمعها في مكان واحد، أن يساعد في تقديم نموذج للذكاء الاصطناعي قادر على التنبؤ بالمشكلات الصحية والزراعية والاقتصادية، وغيرها، قبل حدوثها، ثم توفير الحلول اللازمة لها، ما يشكل فرصة رائعة لإعادة تصميم طريقة عمل الحكومات، ونوعية الخدمات التي تقدمها. وفي بداية الحوار الذي تركز حول السؤال التالي: كيف تعيد التكنولوجيا تصميم الحكومات؟ قال توني بلير إنه يشبّه الثورة التكنولوجية في القرن الـ21 بالثورة الصناعية في القرن الـ19، وسأل لاري إليسون عن شعوره تجاه هذه الثورة، وإلى أين ستأخذنا، وما تأثيراتها في الأشخاص، خصوصاً المسؤولين الحكوميين؟ فأجابه لاري: «قبل 18 شهراً انخرطنا في (أوراكل) في مناقشة أنظمة الذكاء الاصطناعي، وقدرتها على الإجابة عن الأسئلة التي يعجز عنها العقل البشري، وما يمكن أن تحدثه من تغييرات في حياة الناس، وتساءلت حينها عما إذا كان الذكاء الاصطناعي أهم اكتشاف تشهده البشرية، وبعد 18 شهراً توصلت إلى نتيجة، مفادها أن هذه الثورة أكبر بالتأكيد من الثورة الصناعية واكتشاف الكهرباء أو أي اكتشافات تسبقها». وأضاف: «قريباً لن نشهد فقط الذكاء الاصطناعي، بل الذكاء الاصطناعي العام، وربما في المستقبل القريب الذكاء الاصطناعي الخارق، الذي لن يكون مثل أي شيء شاهدناه من قبل». وأشار إلى أن الجيل القادم من الذكاء الاصطناعي سيكون أسرع بكثير جداً في التفكير بالمشكلات، واكتشاف الحلول لها، وأنه سيكون قادراً على تشخيص بعض الأمراض الخطرة، مثل السرطان في مراحل مبكرة، وتصميم نماذج العلاجات واللقاحات اللازمة لكل نوع من أنواع هذا المرض. ولفت إلى أن هذا جانب واحد فقط متعلق بالمجال الصحي، وأضاف أن هذا سيحدث في مجالات أخرى كذلك، فالذكاء الاصطناعي سيغير حياتنا بشكل أساسي في مجالات الطب والزراعة والصناعة، وغيرها، ما يصب في مساعدة الحكومات على تقديم أفضل الخدمات في هذه المجالات. من جانبه، أكد توني بلير أن تطبيقات الذكاء الاصطناعي المتعلقة بالمجالات التي تقدم فيها الحكومات خدماتها، مثل الصحة والتعليم والزراعة، تشهد سلسلة كاملة من التجديدات والابتكارات، ما يجعل الناس على دراية بمفهوم الذكاء الاصطناعي الخارق، موجهاً سؤالاً إلى إليسون حول ما الذي قد يعنيه هذا بالنسبة إلى تطوير العلوم؟ وأجاب إليسون بأن تطوير العلوم يستتبعه بالضرورة تطوير اقتصادي واجتماعي، وأضاف: «على سبيل المثال، نحن نقوم بتصميم الجيل القادم من الأرز الذي يمكن زراعته في المياه المالحة، وكذلك تصميم الجيل المقبل من القمح الذي لا يحتاج إلى مزيد من إخصاب الأراضي الزراعية، بهدف توفير الأمن الغذائي للأجيال المقبلة».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store