logo
#

أحدث الأخبار مع #لاغرانج

نهاية رحلة التلسكوب الفضائي الأوروبي "غايا"
نهاية رحلة التلسكوب الفضائي الأوروبي "غايا"

النهار

time٢٨-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم
  • النهار

نهاية رحلة التلسكوب الفضائي الأوروبي "غايا"

أنهى التلسكوب الفضائي الأوروبي "غايا" (Gaia) الخميس مهمته المتمثلة بوضع خريطة لدرب التبانة، عن طريق إصدار أمر بإرساله إلى "مدار التقاعد"، بحسب بيان لوكالة الفضاء الأوروبية، على الرغم من أنّ استخدام بياناته سيستمر حتى العام 2030. وفي أحد عشر عاماً، وضع التلسكوب خريطة فعلية للمجرة ووفّر فهما أفضل لنشأتها وتطوّرها وشكلها الحالي. وراقب التلسكوب أيضاً بيئة مجرة درب التبانة، مع وجود أكثر من خمسين مجرة قزمة في المدار، بالإضافة إلى تيارات ومجموعات نجمية. وفي الداخل، سجّل مسار 150 ألف كويكب ووجود ما لا يقل عن 33 ثقباً أسود. وأجرى التلسكوب الذي أطلقته وكالة الفضاء الأوروبية في 19 كانون الأول/ديسمبر 2013، عمليات المراقبة من مدار مستقر على بعد 1,5 مليون كيلومتر من الأرض، نقطة لاغرانج L2. ولتفادي أن يهدد التلسكوب بعد وقف تشغيله، الأدوات الأخرى العاملة هناك، مثل تلسكوب "جيمس ويب" الفضائي، أصدر مهندسو وكالة الفضاء الأوروبية الخميس أمراً بوقف تشغيله. من ناحية أخرى، لم ينته بعد استخدام الكميات الهائلة من البيانات التي أرسلها التلسكوب. وستسلّم المهمة رابع كتالوغ لها في العام 2026، تم إعداده خلال السنوات الخمس والنصف الأولى من المهمة. ويُتوقَّع إصدار الكتالوغ النهائي الذي يتضمن عشر سنوات ونصف سنة من عمليات المراقبة، بحدود العام 2030.

أخبار التكنولوجيا : تقنية الأشرعة الشمسية.. مستقبل جديد لمراقبة الطقس الفضائى
أخبار التكنولوجيا : تقنية الأشرعة الشمسية.. مستقبل جديد لمراقبة الطقس الفضائى

نافذة على العالم

time٢٠-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • نافذة على العالم

أخبار التكنولوجيا : تقنية الأشرعة الشمسية.. مستقبل جديد لمراقبة الطقس الفضائى

الخميس 20 فبراير 2025 03:49 مساءً نافذة على العالم - ستعمل الأقمار الصناعية المجهزة بأشرعة شمسية قريبًا على تحسين الإنذارات المبكرة لأحداث الطقس الفضائى التى قد تعطل البنية التحتية التكنولوجية على الأرض. وتم استكشاف هذه الأشرعة، التى تستغل ضوء الشمس للدفع، كبديل فعال من حيث التكلفة لأنظمة الدفع التقليدية، ويعتقد العلماء أن هذا التقدم يمكن أن يعزز مراقبة النشاط الشمسى ويوفر تنبيهات مبكرة للعواصف الجيومغناطيسية، مما يقلل من المخاطر المحتملة على شبكات الطاقة والأقمار الصناعية وأنظمة تحديد المواقع العالمية وعمليات الحركة الجوية. وتعمل أنظمة التنبؤ بالطقس الفضائى الحالية من نقطة ثابتة فى الفضاء، لكن تقنية الأشرعة الشمسية يمكن أن تسمح للأقمار الصناعية بالتحرك خارج المواقع التقليدية لتحسين جمع البيانات. التقدم فى التنبؤ بالطقس الفضائي وبحسب ما ذكره موقع سبيس دوت كوم، ووفقًا لمكتب مراقبة الطقس الفضائي التابع للإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوى (NOAA)، والذى يدير أنظمة الأقمار الصناعية التشغيلية، فإن الأشرعة الشمسية يمكن أن تسمح للمركبات الفضائية بالسفر إلى ما بعد نقطة لاغرانج الأولى (L1) بين الأرض والشمس. ويوفر هذا الموقع، الذى يبعد حوالى 1.5 مليون كيلومتر عن الأرض، موقعًا مستقرًا لمراقبة الشمس. وقال عرفان عظيم، رئيس قسم الأبحاث للعمليات وتخطيط المشاريع فى الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوى، لموقع سبيس دوت كوم أن الأشرعة الشمسية تقدم بديلًا أكثر كفاءة للدفع الكيميائى، مما يتيح للأقمار الصناعية التحرك عكس اتجاه L1 لاسترجاع البيانات بشكل أسرع، ويمكن أن يؤدى هذا إلى تمديد أوقات التنبيه للعواصف الجيومغناطيسية بنسبة تصل إلى 50%. مهمة جديدة قيد التنفيذ ويركز مشروع Solar Cruiser، وهو عبارة عن تعاون بين NOAA و NASA، على تطوير مركبة فضائية كاملة الحجم تعمل بالشراع الشمسى، وتم تصميم الشراع، الذى تبلغ مساحته 1653 مترًا مربعًا، ليتم نشره بأربعة أرباع فردية. وأفادت NOAA أنه من المتوقع أن يكتمل بناء الأرباع بحلول فبراير 2026، مع خطط لتأمين إطلاق رحلة مشتركة بحلول عام 2029، ويشعر العلماء بالتفاؤل بشأن تأثير هذه التكنولوجيا فى التنبؤ بالطقس الفضائى، حيث يمكن أن توفر الكشف المبكر عن التوهجات الشمسية والقذف الكتلى الإكليلى، مما يحسن فى النهاية الاستعداد لأحداث الطقس الفضائى المدمرة.

تقنية الأشرعة الشمسية.. مستقبل جديد لمراقبة الطقس الفضائى
تقنية الأشرعة الشمسية.. مستقبل جديد لمراقبة الطقس الفضائى

موجز نيوز

time٢٠-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • موجز نيوز

تقنية الأشرعة الشمسية.. مستقبل جديد لمراقبة الطقس الفضائى

ستعمل الأقمار الصناعية المجهزة بأشرعة شمسية قريبًا على تحسين الإنذارات المبكرة لأحداث الطقس الفضائى التى قد تعطل البنية التحتية التكنولوجية على الأرض. وتم استكشاف هذه الأشرعة، التى تستغل ضوء الشمس للدفع، كبديل فعال من حيث التكلفة لأنظمة الدفع التقليدية، ويعتقد العلماء أن هذا التقدم يمكن أن يعزز مراقبة النشاط الشمسى ويوفر تنبيهات مبكرة للعواصف الجيومغناطيسية، مما يقلل من المخاطر المحتملة على شبكات الطاقة والأقمار الصناعية وأنظمة تحديد المواقع العالمية وعمليات الحركة الجوية. وتعمل أنظمة التنبؤ بالطقس الفضائى الحالية من نقطة ثابتة فى الفضاء، لكن تقنية الأشرعة الشمسية يمكن أن تسمح للأقمار الصناعية بالتحرك خارج المواقع التقليدية لتحسين جمع البيانات. التقدم فى التنبؤ بالطقس الفضائي وبحسب ما ذكره موقع سبيس دوت كوم، ووفقًا لمكتب مراقبة الطقس الفضائي التابع للإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوى (NOAA)، والذى يدير أنظمة الأقمار الصناعية التشغيلية، فإن الأشرعة الشمسية يمكن أن تسمح للمركبات الفضائية بالسفر إلى ما بعد نقطة لاغرانج الأولى (L1) بين الأرض والشمس. ويوفر هذا الموقع، الذى يبعد حوالى 1.5 مليون كيلومتر عن الأرض، موقعًا مستقرًا لمراقبة الشمس. وقال عرفان عظيم، رئيس قسم الأبحاث للعمليات وتخطيط المشاريع فى الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوى، لموقع سبيس دوت كوم أن الأشرعة الشمسية تقدم بديلًا أكثر كفاءة للدفع الكيميائى، مما يتيح للأقمار الصناعية التحرك عكس اتجاه L1 لاسترجاع البيانات بشكل أسرع، ويمكن أن يؤدى هذا إلى تمديد أوقات التنبيه للعواصف الجيومغناطيسية بنسبة تصل إلى 50%. مهمة جديدة قيد التنفيذ ويركز مشروع Solar Cruiser، وهو عبارة عن تعاون بين NOAA و NASA، على تطوير مركبة فضائية كاملة الحجم تعمل بالشراع الشمسى، وتم تصميم الشراع، الذى تبلغ مساحته 1653 مترًا مربعًا، ليتم نشره بأربعة أرباع فردية. وأفادت NOAA أنه من المتوقع أن يكتمل بناء الأرباع بحلول فبراير 2026، مع خطط لتأمين إطلاق رحلة مشتركة بحلول عام 2029، ويشعر العلماء بالتفاؤل بشأن تأثير هذه التكنولوجيا فى التنبؤ بالطقس الفضائى، حيث يمكن أن توفر الكشف المبكر عن التوهجات الشمسية والقذف الكتلى الإكليلى، مما يحسن فى النهاية الاستعداد لأحداث الطقس الفضائى المدمرة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store