#أحدث الأخبار مع #لامبورغيني،أوديالشروق٢٧-٠٢-٢٠٢٥سياراتالشروقشراكة إيطالية-جزائرية لتعزيز صناعة اللوازم البلاستيكية والمطاطيةوقّعت الشركة القابضة الجزائرية للتخصصات الكيمياوية (ACS)، اليوم الخميس، اتفاقية شراكة مع الشركة الإيطالية 'SIGIT' المتخصصة في صناعة الهياكل البلاستيكية والمطاطية لصالح الشركات المصنّعة للسيارات وذلك تحت إشراف وزير الصناعة، الدكتور سيفي غريّب. وحسب بيان لوزارة الصناعة، تهدف الاتفاقية إلى إطلاق صناعة اللوازم البلاستيكية والمطاطية عبر الشركة الفرعية، مجمع البلاستيك والمطاط (ENPC)، وذلك لدعم قطاع صناعة السيارات في الجزائر وزيادة نسبة الإدماج الوطني، وفقًا لتوجيهات السلطات العمومية. وتعد هذه المرحلة الأولى قبل تطوير الشراكة لإنشاء مؤسسة مختلطة مع الشريك الإيطالي، تحضيرًا لظهور علامات أخرى لصناعة السيارات في الجزائر. ومن جهته، أبدى الشريك الإيطالي استعداده لتوفير الظروف المناسبة مع الاستفادة من خبرته التي تمتد لأكثر من 60 سنة، مشيرًا إلى إمكانية نقل التكنولوجيا وضمان مراقبة الجودة وفقًا لمخابره الرائدة في الإشهاد بالمطابقة. وأكّد الشريك الإيطالي التزامه بتحويل جزء من طلباته الخارجية إلى الجزائر، ما يسهم في تعزيز الصادرات الجزائرية من هذه المنتجات إلى العديد من العلامات العالمية الكبرى مثل فولكسفاغن، مرسيدس، لامبورغيني، أودي وستيلانتيس. وفي تصريح له، شدّد وزير الصناعة على أهمية التحويل التكنولوجي والتكوين المهني، مؤكدًا على ضرورة تسريع تجسيد هذا المخطط في إطار تعليمات رئيس الجمهورية، الرامية إلى تطوير النسيج الصناعي، رفع نسبة الإدماج الوطني، خلق الثروة، واستحداث مناصب شغل جديدة. وفي الأخير أعلن الوزير عن تنصيب لجنة خاصة بالمناولة في قطاع قطع غيار السيارات.
الشروق٢٧-٠٢-٢٠٢٥سياراتالشروقشراكة إيطالية-جزائرية لتعزيز صناعة اللوازم البلاستيكية والمطاطيةوقّعت الشركة القابضة الجزائرية للتخصصات الكيمياوية (ACS)، اليوم الخميس، اتفاقية شراكة مع الشركة الإيطالية 'SIGIT' المتخصصة في صناعة الهياكل البلاستيكية والمطاطية لصالح الشركات المصنّعة للسيارات وذلك تحت إشراف وزير الصناعة، الدكتور سيفي غريّب. وحسب بيان لوزارة الصناعة، تهدف الاتفاقية إلى إطلاق صناعة اللوازم البلاستيكية والمطاطية عبر الشركة الفرعية، مجمع البلاستيك والمطاط (ENPC)، وذلك لدعم قطاع صناعة السيارات في الجزائر وزيادة نسبة الإدماج الوطني، وفقًا لتوجيهات السلطات العمومية. وتعد هذه المرحلة الأولى قبل تطوير الشراكة لإنشاء مؤسسة مختلطة مع الشريك الإيطالي، تحضيرًا لظهور علامات أخرى لصناعة السيارات في الجزائر. ومن جهته، أبدى الشريك الإيطالي استعداده لتوفير الظروف المناسبة مع الاستفادة من خبرته التي تمتد لأكثر من 60 سنة، مشيرًا إلى إمكانية نقل التكنولوجيا وضمان مراقبة الجودة وفقًا لمخابره الرائدة في الإشهاد بالمطابقة. وأكّد الشريك الإيطالي التزامه بتحويل جزء من طلباته الخارجية إلى الجزائر، ما يسهم في تعزيز الصادرات الجزائرية من هذه المنتجات إلى العديد من العلامات العالمية الكبرى مثل فولكسفاغن، مرسيدس، لامبورغيني، أودي وستيلانتيس. وفي تصريح له، شدّد وزير الصناعة على أهمية التحويل التكنولوجي والتكوين المهني، مؤكدًا على ضرورة تسريع تجسيد هذا المخطط في إطار تعليمات رئيس الجمهورية، الرامية إلى تطوير النسيج الصناعي، رفع نسبة الإدماج الوطني، خلق الثروة، واستحداث مناصب شغل جديدة. وفي الأخير أعلن الوزير عن تنصيب لجنة خاصة بالمناولة في قطاع قطع غيار السيارات.
٢٧-٠٢-٢٠٢٥
