أحدث الأخبار مع #لاهي


اليمن الآن
٠٩-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- اليمن الآن
3 من "أسوأ" الأطعمة التي تصعّب فقدان الوزن
بح الحفاظ على توازن الهرمونات أمراً بالغ الأهمية بعد سن الخمسين، حيث إن التغيرات الهرمونية يمكن أن تجعل فقدان الوزن أكثر صعوبة. بعض الأطعمة قد تُخل بهذا التوازن، مما يؤدي إلى تباطؤ التمثيل الغذائي، وزيادة تخزين الدهون، وصعوبة التخلص من الوزن الزائد. يسلّط الدكتور مايكل لاهي الضوء على ثلاثة أطعمة يجب تجنبها لتحسين الصحة الهرمونية وإدارة الوزن بعد سن الخمسين، وفق موقع «شي فايندز» اللحوم المصنَّعة الأطعمة، مثل النقانق والهوت دوغ واللحوم المقطعة، غنية بالصوديوم والمواد الحافظة والدهون غير الصحية، مما قد يزيد مستويات هرمون الإستروجين، ويسبب الانتفاخ والالتهابات. هذه الآثار يمكن أن تُفاقم أعراض انقطاع الطمث عند النساء، مثل زيادة الوزن، وعدم الراحة. ينصح الدكتور لاهي باختيار البروتينات قليلة الدهون مثل الدجاج منزوع الجلد والأسماك، أو الخيارات النباتية مثل البقوليات والتوفو. إقرأ أيضاً: أفضل المشروبات الرمضانية لتعزيز الطاقة والترطيب خلال الشهر الفضيل الحلويات والمشروبات الغازية رغم أنها لذيذة، تُسبب الحلويات والمشروبات الغازية تقلبات حادة في مستويات السكر بالدم، مما يُخِل بتوازن الهرمونات ويزيد تقلبات المزاج والإرهاق، وهي أعراض شائعة خلال فترة انقطاع الطمث عند النساء. كما أن محتواها العالي من السكر يعزز تراكم الدهون. وبدلاً من ذلك، يمكن تناول الفواكه الطازجة، والشوكولاته الداكنة، أو الماء المنكَّه بالليمون أو التوت. الكربوهيدرات المكرّرة الخبز الأبيض والحلويات وغيرها من الكربوهيدرات المكررة ترفع مستويات الإنسولين، مما يجعل فقدان الوزن أكثر صعوبة ويزيد تقلبات المزاج وانخفاض الطاقة. يقترح الدكتور لاهي استبدال الحبوب الكاملة بها، مثل الكينوا، والأرز البني، وخبز القمح الكامل لتحقيق استقرار في مستويات السكر بالدم وزيادة الطاقة. وبتجنب هذه الأطعمة واختيار بدائل صحية، يمكن للأفراد فوق سن الخمسين دعم توازن الهرمونات، وتحسين الصحة العامة، وجعل إدارة الوزن أكثر قابلية للتحقيق.


اليمن الآن
٠٨-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- اليمن الآن
3 أطعمة يصعّب فقدان الوزن عند تناولها.. تعرف عليها
يصبح الحفاظ على توازن الهرمونات أمراً بالغ الأهمية بعد سن الخمسين، حيث إن التغيرات الهرمونية يمكن أن تجعل فقدان الوزن أكثر صعوبة. بعض الأطعمة قد تُخل بهذا التوازن، مما يؤدي إلى تباطؤ التمثيل الغذائي، وزيادة تخزين الدهون، وصعوبة التخلص من الوزن الزائد. يسلّط الدكتور مايكل لاهي الضوء على ثلاثة أطعمة يجب تجنبها لتحسين الصحة الهرمونية وإدارة الوزن بعد سن الخمسين، وفق موقع «شي فايندز» الأميركي. اللحوم المصنَّعة الأطعمة، مثل النقانق والهوت دوغ واللحوم المقطعة، غنية بالصوديوم والمواد الحافظة والدهون غير الصحية، مما قد يزيد مستويات هرمون الإستروجين، ويسبب الانتفاخ والالتهابات. هذه الآثار يمكن أن تُفاقم أعراض انقطاع الطمث عند النساء، مثل زيادة الوزن، وعدم الراحة. ينصح الدكتور لاهي باختيار البروتينات قليلة الدهون مثل الدجاج منزوع الجلد والأسماك، أو الخيارات النباتية مثل البقوليات والتوفو. الحلويات والمشروبات الغازية رغم أنها لذيذة، تُسبب الحلويات والمشروبات الغازية تقلبات حادة في مستويات السكر بالدم، مما يُخِل بتوازن الهرمونات ويزيد تقلبات المزاج والإرهاق، وهي أعراض شائعة خلال فترة انقطاع الطمث عند النساء. كما أن محتواها العالي من السكر يعزز تراكم الدهون. وبدلاً من ذلك، يمكن تناول الفواكه الطازجة، والشوكولاته الداكنة، أو الماء المنكَّه بالليمون أو التوت. الكربوهيدرات المكرّرة الخبز الأبيض والحلويات وغيرها من الكربوهيدرات المكررة ترفع مستويات الإنسولين، مما يجعل فقدان الوزن أكثر صعوبة ويزيد تقلبات المزاج وانخفاض الطاقة. يقترح الدكتور لاهي استبدال الحبوب الكاملة بها، مثل الكينوا، والأرز البني، وخبز القمح الكامل لتحقيق استقرار في مستويات السكر بالدم وزيادة الطاقة. وبتجنب هذه الأطعمة واختيار بدائل صحية، يمكن للأفراد فوق سن الخمسين دعم توازن الهرمونات، وتحسين الصحة العامة، وجعل إدارة الوزن أكثر قابلية للتحقيق.


الإمارات اليوم
٠٨-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الإمارات اليوم
3 من "أسوأ" الأطعمة التي تصعّب فقدان الوزن
يصبح الحفاظ على توازن الهرمونات أمراً بالغ الأهمية بعد سن الخمسين، حيث إن التغيرات الهرمونية يمكن أن تجعل فقدان الوزن أكثر صعوبة. بعض الأطعمة قد تُخل بهذا التوازن، مما يؤدي إلى تباطؤ التمثيل الغذائي، وزيادة تخزين الدهون، وصعوبة التخلص من الوزن الزائد. يسلّط الدكتور مايكل لاهي الضوء على ثلاثة أطعمة يجب تجنبها لتحسين الصحة الهرمونية وإدارة الوزن بعد سن الخمسين، وفق موقع «شي فايندز» الأميركي. اللحوم المصنَّعة الأطعمة، مثل النقانق والهوت دوغ واللحوم المقطعة، غنية بالصوديوم والمواد الحافظة والدهون غير الصحية، مما قد يزيد مستويات هرمون الإستروجين، ويسبب الانتفاخ والالتهابات. هذه الآثار يمكن أن تُفاقم أعراض انقطاع الطمث عند النساء، مثل زيادة الوزن، وعدم الراحة. ينصح الدكتور لاهي باختيار البروتينات قليلة الدهون مثل الدجاج منزوع الجلد والأسماك، أو الخيارات النباتية مثل البقوليات والتوفو. الحلويات والمشروبات الغازية رغم أنها لذيذة، تُسبب الحلويات والمشروبات الغازية تقلبات حادة في مستويات السكر بالدم، مما يُخِل بتوازن الهرمونات ويزيد تقلبات المزاج والإرهاق، وهي أعراض شائعة خلال فترة انقطاع الطمث عند النساء. كما أن محتواها العالي من السكر يعزز تراكم الدهون. وبدلاً من ذلك، يمكن تناول الفواكه الطازجة، والشوكولاته الداكنة، أو الماء المنكَّه بالليمون أو التوت. الكربوهيدرات المكرّرة الخبز الأبيض والحلويات وغيرها من الكربوهيدرات المكررة ترفع مستويات الإنسولين، مما يجعل فقدان الوزن أكثر صعوبة ويزيد تقلبات المزاج وانخفاض الطاقة. يقترح الدكتور لاهي استبدال الحبوب الكاملة بها، مثل الكينوا، والأرز البني، وخبز القمح الكامل لتحقيق استقرار في مستويات السكر بالدم وزيادة الطاقة. وبتجنب هذه الأطعمة واختيار بدائل صحية، يمكن للأفراد فوق سن الخمسين دعم توازن الهرمونات، وتحسين الصحة العامة، وجعل إدارة الوزن أكثر قابلية للتحقيق.


بوابة ماسبيرو
٢٧-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- بوابة ماسبيرو
دراسة صادمة..جزيئات البلاستيك في الماء سبب ارتفاع الاعاقات والأمراض الخطيرة
أظهرت دراسة بحثية جديدة مثيرة للقلق أن القطع البلاستيكية المجهرية الموجودة في الماء ترتبط بزيادة خطر الإصابة بالإعاقات الجسدية والعقلية، والأمراض الخطيرة. ويقول الخبراء إن قطعًا صغيرة من البلاستيك، تسمى البلاستيك الدقيق، قد تدخل الجسم عبر البيئة وتتسبب في إتلاف الدماغ والجهاز العصبي. وفي الدراسة، قام الباحثون بمقارنة تركيز المواد البلاستيكية الدقيقة في مياه البحر في أكثر من 200 موقع في أمريكا. ووجد الباحثون أن المناطق التي تحتوي على أعلى المستويات شهدت ارتفاعًا في معدلات الإعاقات العقلية والجسدية بين السكان.. حيث كان الأشخاص الذين يعيشون في هذه المناطق أكثر عرضة بنسبة 16% للإصابة بالإعاقة التي تمنعهم من رعاية أنفسهم. وكان لدى الأشخاص الذين يعيشون في المناطق التي تحتوي على كميات كبيرة من البلاستيك الدقيق أيضًا احتمال أعلى بنسبة 9% للإصابة بحالة عقلية تسبب لهم مشاكل في التفكير والذاكرة. وكان لديهم احتمال أعلى بنسبة 6% للإصابة بالإعاقة التي تعوق قدرتهم على الحركة. وأخيرا، وجد الخبراء أن الأشخاص الذين يعيشون في مناطق كثيفة بالبلاستيك الدقيق لديهم فرصة أعلى بنسبة 8% للإصابة بإعاقة تمنعهم من العيش بشكل مستقل. وتأتي هذه النتائج وسط تقارير تشير إلى ارتفاع أعداد البريطانيين والأمريكيين الذين يعانون من أمراض مزمنة معوقة. وفي العام الماضي وحده، ارتفع عدد الأشخاص الذين يعانون من حالة صحية طويلة الأمد بنسبة 2%، بينما ارتفع عدد الأشخاص المصنفين على أنهم معوقون بنسبة 3%، بحسب بيانات الحكومة البريطانية . واعترف الخبراء بأن الدراسة الجديدة لا تستطيع إثبات بشكل مباشر أن المواد البلاستيكية الدقيقة تتسبب في زيادة معدل الإعاقات، وقالوا إن هناك حاجة إلى مزيد من البحث. لكن قال الدكتور سارجو جاناترا، من مستشفى لاهي والمركز الطبي في بيرلينجتون بولاية ماساتشوستس، ومؤلف الدراسة، إن النتائج قدمت رؤى مهمة حول كيفية إلحاق الجسيمات البلاستيكية البحرية الضرر بأدمغة البشر. وأضاف الدكتور جاناترا أنه إذا ثبت أن المواد البلاستيكية الدقيقة هي سبب الأمراض المعوقة، فمن المرجح أن يكون التعامل مع المشكلة قضية معقدة. وفي الدراسة، قارن الخبراء محتوى البلاستيك الدقيق في مياه البحر من خلال النظر إلى عدد القطع الفردية الموجودة في متر مكعب من السائل في 218 مقاطعة ساحلية في 22 ولاية أمريكية. وتبين أن المناطق التي تحتوي على أعلى مستويات من البلاستيك الدقيق تحتوي على أكثر من 1000 قطعة لكل متر مكعب مقارنة بأقل من 10 قطع في المناطق التي تحتوي على أدنى المستويات. هذه ليست الدراسة الأولى التي تربط بين المواد البلاستيكية الدقيقة وتلف الدماغ، بل إن بعض الأبحاث تشير إلى أن المشكلة قد تزداد سوءًا. وتتواجد المواد البلاستيكية الدقيقة في الهواء والماء والأغذية ومستحضرات التجميل والملابس، كما تم العثور عليها في مجموعة متنوعة من الأنسجة البشرية بما في ذلك الأمعاء. ومن المقرر تقديم النتائج الكاملة للدراسة في الاجتماع السنوي السابع والسبعين للأكاديمية الأمريكية لعلم الأعصاب في أبريل من هذا العام.