أحدث الأخبار مع #لاونالرابع


البوابة
منذ 6 أيام
- منوعات
- البوابة
صليب البابا لاون الرابع يثير اهتمام المتابعين
لفت البابا لاون الرابع عشر الأنظار باستخدامه صليبًا فضيًا غير تقليدي خلال المناسبات غير الليتورجية، الصليب يتميز بطراز بيزنطي، إذ تُظهر قدما المسيح متجاورتين، بخلاف النمط اللاتيني الشائع الذي تظهر فيه إحداهما فوق الأخرى. صليب بتقاليد أرثوذكسية إمبراطورية المثير للاهتمام أن هذا الصليب ليس مجرد عمل فني، بل هو نسخة من صليب تكريمي يعود للكنيسة الأرثوذكسية الإمبراطورية الروسية. تاريخيًا، مُنحت هذه الصلبان لكهنة الكنيسة الأرثوذكسية الروسية عند رسامتهم، بدءًا من عهد القيصر بافل الأول (1796–1801). وعلى الجهة الخلفية للصليب، نُقش ما يلي: 'ليكن الكهنة قدوة للمؤمنين في الكلمة والسلوك'. وبخط أصغر: 'مُقدَّم في عهد الحاكم الورع الإمبراطور بافل، ديسمبر 1797'. ظهور الصليب قبل تولي البابوية تكشف الصور القديمة للبابا، عندما كان لا يزال رئيسًا لأساقفة، أنه كان يرتدي هذا الصليب منذ فترة طويلة، قبل حصوله على رتبة الكاردينال، ما يشير إلى رمزية خاصة أو خلفية شخصية وراء هذا الاختيار. تساؤلات حول الجذور والعلاقات أثار أحد المتابعين تساؤلًا مثيرًا حول احتمال وجود صلة بيروفية أو رهبانية. إذ يحمل المطران ليزاردو هيريرا OSA، الأسقف المساعد في كوسكو – بيرو، الاسم نفسه، مما يفتح الباب أمام احتمالات عن صلة بالرهبنة الأوغسطينية (OSA) أو جذور بيروفية مشتركة.


فيتو
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- منوعات
- فيتو
بطريرك الكاثوليك: نصلي أن يوفّق البابا لاون الرابع عشر لما فيه خير الكنيسة والبشرية
قال غبطة الأنبا إبراهيم إسحق، بطريرك الإسكندرية للأقباط الكاثوليك: "نصلي ونتضرع إلى الله أن يملأ الروح القدس قلب قداسة البابا لاون الرابع عشر، ليقود الكنيسة نحو الخير، ويكون رسول رجاء للبشرية كلها"، جاء ذلك خلال ترؤسه للقداس الإلهي بحسب طقس الكنيسة القبطية الكاثوليكية، والذي أُقيم ببازيليك القديسة مريم الكبرى في روما، بمناسبة الاحتفال بعام يوبيل الرجاء. قداس يوبيل الرجاء شارك في القداس عدد من آباء سينودس الكنيسة القبطية الكاثوليكية، ولفيف من الكهنة والرهبان والراهبات، إلى جانب جمع من الإكليريكيين والعلمانيين، في احتفال روحي يعكس عمق الانتماء والتجذر في الإيمان. وفي عظته، ركز غبطة البطريرك على ثلاث دعوات محورية تمثل جوهر الرجاء المسيحي: المصالحة مع البيئة واعتبار الأرض "بيتًا مشتركًا". الصلاة والعمل من أجل سلام عالمي حقيقي. الرجاء في وحدانية القلوب بين البشر. كما عبّر غبطته عن امتنانه لعطية قداسة البابا فرنسيس الذي وصفه بـ"راعي الرجاء"، مشيدًا بجهوده في مداواة جراح الكنيسة والإنسانية. وشارك في الاحتفال غبطة الكاردينال كلاوديو جوجيروتي، رئيس دائرة الكنائس الشرقية بالفاتيكان، الذي ألقى كلمة أكد فيها على مكانة كنيسة الإسكندرية في التاريخ المسيحي، وأشاد بصمود سفينة القديس مرقس على مرّ العصور رغم التحديات. وفي ختام القداس، التقى البطريرك إسحق بالآباء الأساقفة والحضور، مانحًا البركة الرسولية، ومهديًا الحاضرين هدية رمزية تذكارية، في ختام احتفالي يجسّد روح الرجاء والوحدة والسلام التي تنادي بها الكنيسة في يوبيلها المقدس. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


الرأي
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الرأي
بابا الفاتيكان للقوى العالمية الكبرى: أوقفوا الحروب
ناشد بابا الفاتيكان لاون الرابع عشر القوى العالمية الكبرى «وقف الحروب»، في أول قداس له، اليوم الأحد، أمام الحشود في ساحة القديس بطرس منذ انتخابه بابا للفاتيكان. ودعا البابا الجديد، الذي انتُخب في الثامن من مايو، إلى «سلام حقيقي ودائم» في أوكرانيا ووقف إطلاق النار في غزة وإطلاق سراح جميع الرهائن الإسرائيليين. كما رحب بوقف إطلاق النار بين الهند وباكستان، وقال إنه يدعو الله أن يمنح العالم «معجزة السلام».