أحدث الأخبار مع #لايدلو،


أريفينو.نت
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- أريفينو.نت
المغرب يصدم الجزائر بدخوله الى قلب أخطر الصناعات في أمريكا؟
كشفت وثيقة رسمية صادرة عن وزارة الخارجية الأمريكية، ونُشرت في السجل الفيدرالي بتاريخ 29 أبريل 2025، عن إدراج المغرب ضمن مجموعة من الدول الشريكة المستفيدة من عملية نقل تكنولوجيا استراتيجية في مجال صناعة الطيران العسكري. وتتعلق هذه العملية، التي تتجاوز قيمتها الإجمالية 50 مليون دولار أمريكي وتخضع لقانون مراقبة تصدير الأسلحة الأمريكي، بتصدير معدات دفاعية وبيانات تقنية وخدمات متخصصة. وتهدف بشكل أساسي إلى تمكين المغرب ودول شريكة أخرى (مثل إيطاليا، كوريا الجنوبية، تركيا، والإمارات العربية المتحدة) من تصنيع مكونات الطائرات المقاتلة والمعدات المرتبطة بها محليًا. ووقع على الإشعار فيليب ج. لايدلو، نائب مساعد وزير الخارجية الأمريكي للشؤون التشريعية، مؤكدًا استعداد الإدارة الأمريكية لمنح التراخيص اللازمة لهذه العملية، مع الأخذ بعين الاعتبار مختلف الأبعاد السياسية والعسكرية والاقتصادية والقانونية والتزامات حقوق الإنسان. وأشارت الوثيقة إلى أن التفاصيل التقنية الدقيقة للعملية ستبقى سرية لحماية المصالح التجارية للشركات المشاركة. وتتضمن العملية، بحسب ما نُشر، نقل بيانات تقنية لتصنيع أجزاء من هياكل الطائرات العسكرية، والسماح بإنتاج مكونات دفاعية في المغرب، بالإضافة إلى تقديم خدمات دعم فني وهندسي مرتبطة بهذه المكونات. ورجح تقرير للمرصد الأطلسي للدفاع والتسليح أن تكون هذه الخطوة مرتبطة بطائرات F-16 التي يستخدمها المغرب حاليًا ويعمل على تحديثها، مع احتمال أن تكون جزءًا من صفقة مستقبلية قد تشمل طائرات F-35 أو طائرات بدون طيار متطورة. وتعتبر هذه الخطوة ذات أهمية استراتيجية للمغرب لتعزيز قدراته في مجال الصناعات الدفاعية والتكنولوجية.


زنقة 20
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- زنقة 20
وثيقة رسمية أمريكية تكشف عن مشروع لتصنيع وتجميع هياكل أحدث طرازات الطائرات المقاتلة بالمغرب
زنقة 20 | الرباط كشفت وثيقة أمريكية رسمية، أن المغرب أصبح مستفيدًا من عملية نقل تكنولوجيا استراتيجية في مجال الطيران العسكري. ووفق إشعار رسمي نشر في السجل الفيدرالي الأمريكي بتاريخ 29 أبريل 2025 ، فإن العملية تتعلق بتصدير معدات دفاعية وبيانات تقنية وخدمات متخصصة، تهدف إلى تمكين تصنيع مكونات الطائرات المقاتلة ومعداتها في الخارج، بقيمة تتجاوز 50 مليون دولار أمريكي. و يأتي هذا النقل التكنولوجي في إطار قانون مراقبة تصدير الأسلحة الأمريكي ، ويشمل دولًا أخرى مثل إيطاليا، وكوريا الجنوبية، وتركيا، والإمارات العربية المتحدة. وقد وقع على هذا الإشعار فيليب ج. لايدلو، نائب مساعد وزير الخارجية الأمريكي للشؤون التشريعية، مؤكدًا استعداد الإدارة الفيدرالية لمنح التراخيص اللازمة، مع مراعاة الاعتبارات السياسية والعسكرية والاقتصادية والقانونية وحقوق الإنسان. وتشير الوثيقة إلى أن المعلومات التقنية الأكثر تفصيلاً، رغم أنها غير مصنفة، تظل سرية، حيث أن نشرها قد يضر بالمصالح التجارية للشركات المعنية. و بحسب ما نشر، فإن الأمر يتعلق بنقل بيانات تقنية تتعلق بتصنيع أجزاء من الطائرات العسكرية ، و السماح بتصنيع مكونات دفاعية في المغرب ، و تقديم خدمات دعم فني وهندسي للمغرب مرتبطة بهذه المكونات. في أي نوع من الطائرات ؟ تقرير للمرصد الاطلسي للدفاع والتسليح، تحدث أن الأمر يتعلق بطائرات F-16 التي سبق للمغرب أن اقتناها ورفع مستوى بعضها، وقد يكون أيضًا جزءًا من صفقة مستقبلية تتضمن طائرة F-35 أو طائرات بدون طيار عسكرية متطورة.