#أحدث الأخبار مع #لايفlyfالبيان٣٠-٠٤-٢٠٢٥أعمالالبيان«أسكوت ليمتد» تضيف 3000 وحدة فندقية بالإمارات بحلول 2030أعلنت شركة «أسكوت ليمتد»، الشركة العالمية في إدارة وتشغيل وجهات الإقامة الدولية، عن خطتها لإضافة 3,000 وحدة جديدة إلى قطاع الضيافة في الإمارات، خلال السنوات الخمس المقبلة، واضعة بذلك وتيرة طموحة للتوسع، تواكب التحولات السريعة التي تشهدها قطاعات الضيافة والسياحة في الدولة. وقد تم الكشف عن هذه الطموحات خلال معرض سوق السفر العربي 2025، حيث تتماشى خطط النمو مع أجندة دبي الاقتصادية D33، إذ تهدف شركة «أسكوت ليمتد»، إلى تعزيز وجودها في مراكز النمو الناشئة بالدولة، مستفيدة من محفظتها السكنية المرنة، ونماذج الضيافة المرتكزة على التجربة المتميزة. وقال فينسنت ميكوليس المدير العام لشركة «أسكوت ليمتد» في الشرق الأوسط وأفريقيا وتركيا: «تقف دولة الإمارات في طليعة نمو قطاع الضيافة في المنطقة، ولا تزال مركزاً استراتيجياً لطموحات أسكوت التوسعية. ونستهدف نمواً مستداماً وقوياً مدفوعاً بفكرة السكن المرن، والتركيز على المدن المستقبلية. توفر الأجندة الاقتصادية الطموحة لدولة الإمارات، والمنظومة السياحية الديناميكية، بيئة مثالية للمرحلة القادمة من نمو أسكوت. ومع تطور أنماط السياحة والمعيشة والعمل، تتمتع شركة «أسكوت ليمتد» بموقع فريد، لتلبية الطلب المتزايد على حلول الضيافة الهجينة، التي تجمع بين السكن والعمل والتجربة المجتمعية». وترتكز خطط أسكوت التوسعية على نمو استراتيجي في الإمارات العربية المتحدة، حيث تعزز أسكوت حضورها في دبي، وتدخل سوق أبوظبي، مستهدفة السياحة والأعمال، على حد سواء، وتطلق مشاريع جديدة، والتي من بينها مشروع مجموعة «كريست كوليكشن رأس الخيمة»، في جزيرة المرجان، الذي يقدم تجربة ضيافة فريدة، قائمة على السرد القصصي، في واحدة من أسرع وجهات الترفيه نمواً في الدولة. كجزء من استراتيجيتها المستقبلية، تستجيب شركة «أسكوت ليمتد» للتحولات الكبرى في توقعات المسافرين – خصوصاً بين جيل الألفية وجيل زد والمواطنين المتنقلين حول العالم – الذين يبحثون بشكل متزايد عن بيئات سكنية مرنة، وروابط مجتمعية، وتجارب أصيلة محلية. وفي هذا الإطار، ترى شركة «أسكوت ليمتد» فرصة كبيرة لتقديم مفهوم لايف lyf الناجح اجتماعياً إلى الشرق الأوسط لأول مرة. وتزدهر فنادق لايف lyf حالياً في مدن عالمية، مثل سنغافورة وبانكوك ولندن وباريس وطوكيو، وتهدف إلى تعزيز التفاعل الاجتماعي الطبيعي، من خلال مساحات مشتركة، وبرامج مجتمعية، وتجربة ضيافة مرنة مدعومة بالتكنولوجيا. من صالات العمل المشتركة، إلى المطابخ الجماعية، والشراكات المحلية المنسقة، يقدم لايف lyf أسلوباً جديداً للعيش والعمل والتواصل. وقال ميكوليس: «يشهد الشرق الأوسط واحدة من أكثر التحولات الحضرية ديناميكية على مستوى العالم، مع تزايد أعداد المسافرين الشباب، ورجال الأعمال الرقميين، والمقيمين لفترات طويلة، الباحثين عن أكثر من مجرد مكان للإقامة. ويُعد مفهوم لايف lyf ملائماً تماماً لمدن المستقبل في المنطقة، حيث يجمع بين العيش الاجتماعي، والتصميم المرن، والقدرة التشغيلية العالية، ما يجذب المسافرين من الجيل الجديد، والمستثمرين الطموحين، على حد سواء. لقد اكتسبت العلامة التجارية قدراً كبيراً من الجاذبية في مجال المعيشة المشتركة على مدار السنوات الثلاث الماضية. نستهدف توقيع 150 عقداً عقارياً لعلامة لايف lyf عالمياً، بحلول عام 2030، ونرى إمكانات كبيرة لتحقيق جزء مهم من هذا الهدف في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا وتركيا». إن إدخال لايف lyf إلى الشرق الأوسط، لن يؤدي فقط إلى تنويع مشهد الضيافة الإقليمي، بل سيمنح الملاك والمستثمرين نموذجاً عالي الكفاءة، وموجهاً نحو المستقبل، بفضل تصميم الوحدات المدمجة، والمساحات المشتركة النشطة، وتكاليف التطوير والتشغيل المنخفضة، والتواصل القوي مع الشرائح الشبابية، ما يجعلها قيمة لها مكانتها للشركاء الذين يسعون إلى تمييز عروض الضيافة الخاصة بهم، في بيئة تنافسية متزايدة. ومع بروز مناطق الابتكار الحضري الجديدة في أبوظبي ودبي، والتي تعيد تشكيل مشهدي السياحة والمعيشة، فإن نماذج الضيافة المرنة لشركة أسكوت – بدءاً من المساكن الفندقية، إلى فكرة مراكز المعيشة المجتمعية – مهيأة لتلبية احتياجات مدن المستقبل. واختتم ميكوليس: «المدن الجديدة تتطلب تفكيراً جديداً. نحن في أسكوت نبني لمستقبل يكون فيه المجتمع والمرونة والتجربة، هي عملات الضيافة الحقيقية».
البيان٣٠-٠٤-٢٠٢٥أعمالالبيان«أسكوت ليمتد» تضيف 3000 وحدة فندقية بالإمارات بحلول 2030أعلنت شركة «أسكوت ليمتد»، الشركة العالمية في إدارة وتشغيل وجهات الإقامة الدولية، عن خطتها لإضافة 3,000 وحدة جديدة إلى قطاع الضيافة في الإمارات، خلال السنوات الخمس المقبلة، واضعة بذلك وتيرة طموحة للتوسع، تواكب التحولات السريعة التي تشهدها قطاعات الضيافة والسياحة في الدولة. وقد تم الكشف عن هذه الطموحات خلال معرض سوق السفر العربي 2025، حيث تتماشى خطط النمو مع أجندة دبي الاقتصادية D33، إذ تهدف شركة «أسكوت ليمتد»، إلى تعزيز وجودها في مراكز النمو الناشئة بالدولة، مستفيدة من محفظتها السكنية المرنة، ونماذج الضيافة المرتكزة على التجربة المتميزة. وقال فينسنت ميكوليس المدير العام لشركة «أسكوت ليمتد» في الشرق الأوسط وأفريقيا وتركيا: «تقف دولة الإمارات في طليعة نمو قطاع الضيافة في المنطقة، ولا تزال مركزاً استراتيجياً لطموحات أسكوت التوسعية. ونستهدف نمواً مستداماً وقوياً مدفوعاً بفكرة السكن المرن، والتركيز على المدن المستقبلية. توفر الأجندة الاقتصادية الطموحة لدولة الإمارات، والمنظومة السياحية الديناميكية، بيئة مثالية للمرحلة القادمة من نمو أسكوت. ومع تطور أنماط السياحة والمعيشة والعمل، تتمتع شركة «أسكوت ليمتد» بموقع فريد، لتلبية الطلب المتزايد على حلول الضيافة الهجينة، التي تجمع بين السكن والعمل والتجربة المجتمعية». وترتكز خطط أسكوت التوسعية على نمو استراتيجي في الإمارات العربية المتحدة، حيث تعزز أسكوت حضورها في دبي، وتدخل سوق أبوظبي، مستهدفة السياحة والأعمال، على حد سواء، وتطلق مشاريع جديدة، والتي من بينها مشروع مجموعة «كريست كوليكشن رأس الخيمة»، في جزيرة المرجان، الذي يقدم تجربة ضيافة فريدة، قائمة على السرد القصصي، في واحدة من أسرع وجهات الترفيه نمواً في الدولة. كجزء من استراتيجيتها المستقبلية، تستجيب شركة «أسكوت ليمتد» للتحولات الكبرى في توقعات المسافرين – خصوصاً بين جيل الألفية وجيل زد والمواطنين المتنقلين حول العالم – الذين يبحثون بشكل متزايد عن بيئات سكنية مرنة، وروابط مجتمعية، وتجارب أصيلة محلية. وفي هذا الإطار، ترى شركة «أسكوت ليمتد» فرصة كبيرة لتقديم مفهوم لايف lyf الناجح اجتماعياً إلى الشرق الأوسط لأول مرة. وتزدهر فنادق لايف lyf حالياً في مدن عالمية، مثل سنغافورة وبانكوك ولندن وباريس وطوكيو، وتهدف إلى تعزيز التفاعل الاجتماعي الطبيعي، من خلال مساحات مشتركة، وبرامج مجتمعية، وتجربة ضيافة مرنة مدعومة بالتكنولوجيا. من صالات العمل المشتركة، إلى المطابخ الجماعية، والشراكات المحلية المنسقة، يقدم لايف lyf أسلوباً جديداً للعيش والعمل والتواصل. وقال ميكوليس: «يشهد الشرق الأوسط واحدة من أكثر التحولات الحضرية ديناميكية على مستوى العالم، مع تزايد أعداد المسافرين الشباب، ورجال الأعمال الرقميين، والمقيمين لفترات طويلة، الباحثين عن أكثر من مجرد مكان للإقامة. ويُعد مفهوم لايف lyf ملائماً تماماً لمدن المستقبل في المنطقة، حيث يجمع بين العيش الاجتماعي، والتصميم المرن، والقدرة التشغيلية العالية، ما يجذب المسافرين من الجيل الجديد، والمستثمرين الطموحين، على حد سواء. لقد اكتسبت العلامة التجارية قدراً كبيراً من الجاذبية في مجال المعيشة المشتركة على مدار السنوات الثلاث الماضية. نستهدف توقيع 150 عقداً عقارياً لعلامة لايف lyf عالمياً، بحلول عام 2030، ونرى إمكانات كبيرة لتحقيق جزء مهم من هذا الهدف في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا وتركيا». إن إدخال لايف lyf إلى الشرق الأوسط، لن يؤدي فقط إلى تنويع مشهد الضيافة الإقليمي، بل سيمنح الملاك والمستثمرين نموذجاً عالي الكفاءة، وموجهاً نحو المستقبل، بفضل تصميم الوحدات المدمجة، والمساحات المشتركة النشطة، وتكاليف التطوير والتشغيل المنخفضة، والتواصل القوي مع الشرائح الشبابية، ما يجعلها قيمة لها مكانتها للشركاء الذين يسعون إلى تمييز عروض الضيافة الخاصة بهم، في بيئة تنافسية متزايدة. ومع بروز مناطق الابتكار الحضري الجديدة في أبوظبي ودبي، والتي تعيد تشكيل مشهدي السياحة والمعيشة، فإن نماذج الضيافة المرنة لشركة أسكوت – بدءاً من المساكن الفندقية، إلى فكرة مراكز المعيشة المجتمعية – مهيأة لتلبية احتياجات مدن المستقبل. واختتم ميكوليس: «المدن الجديدة تتطلب تفكيراً جديداً. نحن في أسكوت نبني لمستقبل يكون فيه المجتمع والمرونة والتجربة، هي عملات الضيافة الحقيقية».