أحدث الأخبار مع #لبروتينتاو


أخبار ليبيا
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- أخبار ليبيا
رابط مفاجئ بين إصابة الأب بألزهايمر وزيادة خطر المرض لدى الأبناء
وشملت الدراسة 243 شخصا يبلغ متوسط أعمارهم 68 عاما، وجميعهم لديهم تاريخ عائلي للإصابة بألزهايمر، لكن دون ظهور أعراض معرفية وقت انطلاق الدراسة. وعُرّف التاريخ العائلي بأنه إصابة أحد الوالدين أو كليهما، أو إصابة اثنين من الأشقاء بالمرض. وركزت الدراسة، التي تابعت المشاركين على مدى 7 سنوات، على انتشار بروتين تاو السام في الدماغ، وهو أحد العلامات البيولوجية المعروفة لمرض ألزهايمر، إلى جانب بروتين الأميلويد. ويؤدي تراكم هذين البروتينين إلى تشكّل لويحات وتشابكات تعيق وظائف الدماغ وتسبب تدهورا معرفيا. وخضع المشاركون لفحوصات تصوير الدماغ واختبارات الذاكرة والتفكير، وعلى مدار 7 سنوات، تطوّر المرض لدى 71 شخصا إلى ضعف إدراكي خفيف، وهو مرحلة مبكرة من التدهور المعرفي ترتبط غالبا بمرض ألزهايمر. وأظهرت النتائج أن الأشخاص الذين كان آباؤهم مصابين بألزهايمر أظهروا انتشارا أكبر لبروتين تاو. كما كشفت الدراسة، بشكل منفصل، أن النساء المشاركات كنّ أكثر عرضة أيضا لتراكم هذا البروتين. وأوضح فريق البحث أن النتائج لا تثبت أن إصابة الأب بمرض ألزهايمر تسبب بشكل مباشر التغيرات الدماغية المرصودة، بل تشير فقط إلى وجود علاقة ارتباط محتملة بين الحالتين. وقالت الدكتورة سيلفيا فيلنوف، أستاذة الطب النفسي المشاركة بجامعة ماكغيل ومعدة الدراسة: 'فوجئنا بأن الأشخاص الذين لديهم آباء مصابون بألزهايمر أظهروا معدلات أعلى لانتشار بروتين تاو في الدماغ. كنا نتوقع أن نرى تأثيرا أكبر في حال وجود إصابة من جهة الأم، لكن النتائج جاءت بعكس ذلك'. وتابعت: 'فهم هذه الفروقات قد يساعد على تطوير تدخلات وقائية مخصصة للحد من خطر الإصابة بألزهايمر'. نشرت الدراسة في مجلة Neurology. المصدر: ديلي ميل


أخبارنا
١٠-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- أخبارنا
دراسة: العلاج الهرموني بعد انقطاع الطمث قد يزيد خطر الإصابة بالزهايمر لدى كبار السن
كشفت دراسة جديدة أن النساء فوق سن 70 عامًا اللواتي خضعن للعلاج الهرموني بعد انقطاع الطمث قد يواجهن تراكمًا أسرع لبروتين تاو في الدماغ، وهو أحد السمات المميزة لمرض الزهايمر. ومع ذلك، لم تُظهر النساء الأصغر سنًا اللاتي تلقين العلاج الهرموني نفس النتيجة، مما يشير إلى أن بدء العلاج في وقت مبكر قد يكون أكثر أمانًا. ووفقًا لتقرير نشره موقع "هيلث داي"، قام الباحثون بتحليل صور الرنين المغناطيسي لأدمغة 146 امرأة، نصفهن تلقين العلاج الهرموني، ولم يجدوا فروقًا واضحة في تراكم بيتا أميلويد، وهو بروتين آخر مرتبط بالزهايمر، ولكنهم لاحظوا زيادة في مستويات بروتين تاو بين النساء الأكبر سنًا اللواتي استخدمن العلاج الهرموني منذ أكثر من عقد. وأوضحت راشيل باكلي، أخصائية الأعصاب الإدراكية في مستشفى ماساتشوستس العام، أن نحو ربع النساء بعد انقطاع الطمث فوق سن 70 عامًا لديهن تاريخ من استخدام العلاج الهرموني، وهن الآن في مرحلة عمرية حرجة من حيث خطر الإصابة بالزهايمر. لكن في المقابل، وجدت الدراسة أن بدء العلاج الهرموني في سن أصغر لا يرتبط بتراكم تاو، مما يدعم فكرة أن التوقيت يلعب دورًا حاسمًا في تأثير العلاج على الدماغ. وأكدت باكلي أن تأخير العلاج الهرموني لدى النساء الأكبر سنًا قد يكون له تأثير سلبي على صحة الدماغ، وهو ما يتطلب مزيدًا من الدراسات لفهم العلاقة بين توقيت العلاج وتأثيراته المحتملة على مرض الزهايمر.


موقع 24
١٠-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- موقع 24
تأخير العلاج الهرموني لسن اليأس.. مخاطر صحية يحذر الأطباء منها
يبدو أن العلاج بالهرمونات البديلة لانقطاع الطمث مرتبط بسمة مميزة لمرض الزهايمر، حيث تبين أن النساء فوق سن الـ 70 لديهن تراكم أسرع لبروتين تاو في أدمغتهن، إذا تناولن العلاج الهرموني. ومع ذلك، لم يكن لدى النساء الأصغر سناً تراكم أسرع لبروتين تاو، ما يدعم استخدام العلاج الهرموني في وقت مبكر من انقطاع الطمث. وبحسب "هيلث داي"، كان لدى النساء فوق سن الـ 70 تراكم أسرع لبروتين تاو في أدمغتهن إذا تناولن العلاج الهرموني لأعراض انقطاع الطمث قبل أكثر من عقد من الزمان. لكن، لم يجد الباحثون فرقاً كبيراً في تراكم بيتا أميلويد، وهو بروتين سام آخر مرتبط بمرض الزهايمر. وقام الباحثون بتصوير أدمغة مجموعتين من النساء بالرنين المغناطيسي إحداهما تناولت العلاج الهرموني، وتضمنت كل منهما 73 امرأة. وقالت الباحثة راشيل باكلي، أخصائية الأعصاب الإدراكية في مستشفى ماساتشوستس العام في بوسطن: "حوالي ربع النساء بعد انقطاع الطمث حالياً واللواتي يبلغن من العمر 70 عاماً أو أكثر لديهن تاريخ من استخدام العلاج الهرموني، ودخلن الآن سناً حرجة من خطر الإصابة بمرض الزهايمر". العلاج في سن أصغر لكن الباحثين وجدوا أن العلاج الهرموني بين النساء الأصغر سناً لا يبدو مرتبطاً بزيادة تراكمات تاو، مما يدعم فكرة أنه يجب أن يكون آمناً في وقت مبكر من انقطاع الطمث. وبحسب باكلي: "تضيف هذه النتائج إلى الأدلة على أن تأخير بدء العلاج الهرموني، وخاصة عند النساء الأكبر سناً، يمكن أن يؤدي إلى نتائج أسوأ لمرض الزهايمر".


النبأ
٠٩-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- النبأ
العلاج الهرموني في سن اليأس عند النساء يرتبط بهذا المرض الخطير
قد تكون النساء الأكبر سنًا اللاتي يتناولن العلاج الهرموني في سن اليأس أكثر عرضة للإصابة بالزهايمر، حيث وجدت دراسة حديثة تراكمًا أسرع لبروتينات تاو - المتسببة في مرض الزهايمر - في أدمغة النساء اللاتي تناولن العلاج الهرموني قبل عقد من الزمان. ويتزايد الطلب على العلاج الهرموني لمواجهة أعراض سن اليأس المنهكة، والتي يمكن أن تستمر لدى بعض النساء لمدة ثماني سنوات تقريبًا. العلاج الهرموني وتعاني 25% من النساء في مرحلة ما بعد انقطاع الطمث واللواتي يبلغن من العمر 40 عامًا أو أكثر لديهن تاريخ من استخدام العلاج الهرموني ودخلن الآن سنًا حرجًا من خطر الإصابة بمرض الزهايمر. وقارنت الدراسة بين عمليات مسح الدماغ لـ 73 امرأة تناولن العلاج الهرموني في المتوسط قبل 14 عامًا وتلك الخاصة بـ 73 امرأة في نفس العمر لم يتناولنه. وكان عمر المشاركات من 51 إلى 89 عامًا في بداية الدراسة وخضعن لمسح PET لبروتين الدماغ بيتا أميلويد على مدى فترة متوسطة تبلغ 4.5 عامًا وللتاو على مدى 3.5 عامًا. ووجدت الدراسة أن "في النساء الأكبر سنًا - فوق سن 70 عامًا - أظهر مستخدمو العلاج الهرموني تراكمًا إقليميًا أسرع لبروتين تاو مقارنة بغير المستخدمات". وكان تراكم تاو بارزًا في مناطق الدماغ مثل القشرة الشمية الداخلية، والتي تشارك في الذاكرة والملاحة وإدراك الوقت، والتلافيف المغزلية، التي تشارك في ذاكرة الوجوه والدماغ. وهذه المناطق من الدماغ هي "مناطق معروفة بالضعف" لدى مرضى الزهايمر قبل السريرية. وقال الباحثون إن العلاج الهرموني في سن اليأس لدى النساء الأكبر سنًا يمكن أن يؤثر بشكل غير مباشر على التدهور المعرفي من خلال تراكم بروتين تاو الإقليمي. وتشير هذه النتائج الرصدية مجتمعة إلى أن استخدام العلاج الهرموني لدى النساء الأكبر سنًا يتنبأ بالتقدم المرضي لبروتين تاو مع عواقب التدهور المعرفي، حتى عندما تم الإبلاغ عن استخدام العلاج الهرموني بعد أكثر من عقد من الزمان من أول فحص بالتصوير المقطعي بالإصدار البوزيتروني. ومع ذلك، في النساء كانت "ارتباطات العلاج الهرموني بتراكم تاو ضئيلة"، وقال الباحثون إنهم يأملون أن تساعد النتائج في تحسين إرشادات علاج سن اليأس.


أخبارنا
٠٧-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- أخبارنا
دراسة حديثة تكشف أسباب انتشار الزهايمر بين النساء أكثر من الرجال
كشف فريق دولي من الباحثين بقيادة مستشفى ماساتشوستس العام وكلية الطب بجامعة هارفارد، عن جوانب جديدة من الاختلافات بين الجنسين في تطوّر مرض الزهايمر، إذ توصلوا إلى أن النساء اللواتي لديهن مستويات عالية من بروتين بيتا أميلويد (Aβ) يعانين من تراكم أسرع بكثير لبروتين تاو في مناطق رئيسية بالدماغ مقارنة بالرجال. وأكدت الدراسة التي نشرتها منصة "مديكال إكسبريس" أن تراكم لويحات بيتا أميلويد وبروتين تاو في خلايا الدماغ يُعد من أبرز المؤشرات المرتبطة بمرض الزهايمر، حيث أشارت أبحاث سابقة إلى وجود مستويات أعلى من بروتين تاو لدى النساء مقارنة بالرجال، ولكن الأدلة على تراكمه بشكل أسرع كانت محدودة. ووجد الباحثون أن تراكم بروتين تاو لدى النساء يحدث بشكل متسارع في مناطق مهمة مثل القشرة الصدغية السفلية، والتلفيف الصدغي المغزلي، والقشرة القذالية الجانبية، وأظهرن أن النساء اللواتي يحملن الجين APOEε4 يشهدن تراكمًا أكثر سرعة لهذا البروتين في المنطقة الصدغية السفلية تحديدًا. وتساهم هذه النتائج في توضيح سبب كون مرض الزهايمر أكثر شيوعًا بين النساء، حيث يصيبهن بمعدل ضعف معدل الإصابة لدى الرجال، رغم وجود مستويات مماثلة من بروتين بيتا أميلويد بين الجنسين. وتشير هذه النتائج إلى ضرورة تطوير استراتيجيات علاجية خاصة تأخذ في الاعتبار الاختلافات البيولوجية بين الجنسين. وفي هذا السياق، تدعو الدراسة إلى مواصلة الأبحاث لاكتشاف الآليات البيولوجية الأساسية، بما في ذلك دور الهرمونات والعوامل الوراثية، التي قد تفسر الاختلافات بين الرجال والنساء في الإصابة بالزهايمر وتساعد في تطوير علاجات أكثر دقة وفاعلية.