أحدث الأخبار مع #لبنكجيبيمورغان،


الرأي
منذ 12 ساعات
- أعمال
- الرأي
«بيتكوين» تصل أعلى مستوياتها
- الارتفاع مدفوع بالتفاؤل بتنظيم العملات الرقمية واهتمام المستثمرين المؤسسيين في قفزة تاريخية جديدة، واصلت عملة «بيتكوين» صعودها الصاروخي، متجاوزة حاجز 111 ألف دولار للمرة الأولى على الإطلاق، وسط موجة من التفاؤل المتزايد في الأسواق الرقمية، حسب المعلومات الواردة من منصة «بينانس». وسجلت العملة الرقمية الأكبر في العالم مستوى قياسياً بلغ 111886 دولاراً في التعاملات المبكرة بلندن، قبل أن تتراجع قليلاً إلى نحو 111012 دولاراً، وفقاً لبيانات «كوين متريكس». وقال رئيس الأبحاث في شركة «كوين شيرز» المتخصصة في إدارة الأصول الرقمية، جيمس باترفيل، إن هذا الارتفاع مدفوع بمزيج من العوامل، أبرزها: الزخم الإيجابي المتواصل في السوق، تفاؤل متزايد في شأن تنظيم العملات الرقمية في الولايات المتحدة، اهتمام متصاعد من المستثمرين المؤسسيين. ورغم تراجع أسواق الأسهم الأميركية، خصوصاً مؤشر «ناسداك» التقني، فإن «بيتكوين» شقت طريقها صعوداً، في ما يبدو أنه بحث من المستثمرين عن ملاذات بديلة للقيمة. وفي تحول لافت، أعلن الرئيس التنفيذي لبنك جي بي مورغان، جيمي ديمون المعروف بموقفه المتحفظ تجاه «بيتكوين» أن البنك سيسمح لعملائه بشراء العملة الرقمية، في خطوة اعتبرها مراقبون بمثابة «ختم موافقة» من وول ستريت على العملات المشفرة.


الجريدة
منذ 14 ساعات
- أعمال
- الجريدة
العملات المشفرة تحصد نحو تريليون دولار منذ بداية مايو
في قفزة تاريخية جديدة، واصلت عملة بتكوين صعودها الصاروخي، متجاوزة حاجز 111 ألف دولار للمرة الأولى على الإطلاق، وسط موجة من التفاؤل المتزايد في الأسواق الرقمية، حسب المعلومات الواردة من منصة بينانس. وسجلت العملة الرقمية الأكبر في العالم مستوى قياسياً بلغ 111.886 دولاراً في التعاملات المبكرة، اليوم، في لندن، قبل أن تتراجع قليلاً إلى نحو 111.012 دولاراً، وفقاً لبيانات «كوين متريكس». ما سر هذا الارتفاع اللافت؟ وقال رئيس الأبحاث في شركة كوين شيرز، المتخصصة في إدارة الأصول الرقمية، جيمس باترفيل، إن هذا الارتفاع مدفوع بمزيج من العوامل، أبرزها: الزخم الإيجابي المتواصل في السوق، وتفاؤل متزايد بشأن تنظيم العملات الرقمية في الولايات المتحدة، واهتمام متصاعد من المستثمرين المؤسسيين. ورغم تراجع أسواق الأسهم الأميركية، خصوصاً مؤشر «ناسداك» التقني، فإن «بتكوين» شقت طريقها صعوداً، فيما يبدو أنه بحث من المستثمرين عن ملاذات بديلة للقيمة. وفي تحول لافت، أعلن الرئيس التنفيذي لبنك جي بي مورغان، جيمي ديمون - المعروف بموقفه المتحفظ تجاه بتكوين - أن البنك سيسمح لعملائه بشراء العملة الرقمية، في خطوة اعتبرها مراقبون بمنزلة «ختم موافقة» من «وول ستريت» على العملات المشفرة. و«بتكوين» هو نظام لامركزي للعملات المشفرة التي تحمل اسماً يعتمد على تقنية الـ «بلوك تشين»، التي يمكن تعدينها (سكها) من قبل أي مستخدم مشارك في النظام، حيث يحتاج للقيام بذلك إلى إنشاء كتل جديدة من البرنامج، وفقا لوكالة تاس الروسية للأنباء. وتم نشر مفهوم النظام في نوفمبر 2008، من قبل مؤلفه (ربما فريق من المؤلفين) تحت اسم مستعار هو ساتوشي ناكاموتو، وبلغت شعبية «بتكوين» ذروتها في السنوات الأخيرة فقط، وكان الـ «بتكوين» قد أصدر بعدد محدود. ووسط حالة من الزخم بعد الإعلان عن التوصل إلى اتفاق تجاري بين واشنطن وبكين، ومع عودة المستثمرين إلى أسواق الأصول العالية المخاطر، سجلت سوق العملات المشفرة مكاسب قياسية تقترب من تريليون دولار منذ بداية تعاملات مايو الجاري. وتأتي المكاسب الأخيرة وسط تفاؤل بشأن اقتراب المشرعين الأميركيين من الاتفاق على قواعد توفر إطارا تنظيميا للعملات المشفرة، إلى جانب انحسار المخاوف حول تأثير سياسة التعريفات الجمركية التي يتبعها الرئيس الأميركي دونالد ترامب. على صعيد التداولات، ومنذ بداية تعاملات الشهر الحالي، قفزت القيمة السوقية المجمعة لسوق العملات الرقمية المشفرة بنسبة 38.2 بالمئة بمكاسب بلغت نحو 962 مليار دولار، بعد أن زادت قيمتها السوقية الإجمالية من مستوى 2521 مليارا في بداية تعاملات الشهر الحالي، إلى نحو 3483 مليارا في صباح تعاملات جلسة اليوم. وكانت «بتكوين» في صدارة العملات المتألقة، وخلال الساعات الماضية ارتفعت العملة الأقوى في سوق العملات المشفرة بنسبة 2.6 بالمئة، مع ارتفاع أسبوعي بنسبة 8.2 بالمئة، ليجري تداولها في التعاملات الأخيرة عند مستوى 110757 دولارا. كما قفزت قيمتها السوقية المجمعة إلى نحو 2200.24 مليار دولار. عملة «إيثريوم» تواصل مكاسبها وقد سجلت عملة «إيثريوم»، التي حلت في المركز الثاني في قائمة أكبر العملات المشفرة، خسائر خلال الساعات الماضية بنسبة 0.2 بالمئة مع ارتفاع أسبوعي بنسبة 1.6 بالمئة في المئة خلال الأسبوع الأخير، مسجلة مستوى 2609 دولارات. وصعدت قيمتها السوقية المجمعة إلى مستوى 314.97 مليار دولار. وجاءت عملة «تيزر» في المركز الثالث، بعدما استقر سعرها عند مستوى 1 دولار. فيما استقرت قيمتها السوقية المجمعة عند مستوى 1524 مليار دولار. وحلّت عملة «إكس ريبل» في المركز الرابع، مسجلة مكاسب خلال الساعات الماضية بنسبة 0.6 بالمئة، مع تراجع بنسبة 4.2 بالمئة خلال تعاملات الأسبوع الأخير، ليستقر سعرها في تعاملات اليوم، عند مستوى 2.39 دولار. كما صعدت قيمتها السوقية المجمعة إلى مستوى 140.67 مليار دولار. وجاءت عملة «بي إن بي» في المركز الخامس بين أكبر العملات المشفرة من حيث القيمة السوقية، مسجلة مكاسب بنسبة 2.9 بالمئة خلال الساعات الماضية، مع ارتفاع بنسبة 5 بالمئة خلال تعاملات الأسبوع الأخير، ليجري تداولها عند مستوى 680.57 دولارا. كما ارتفعت قيمتها السوقية المجمعة إلى مستوى 95.85 مليار دولار. من حانبه، قال الشريك المؤسس في Ofx Strat، خبير العملات المشفرة، راشد الخزاعي، إن الحركة السعرية لـ «بتكوين»، التي تشهد ارتفاعات قياسية، تعززها عدة أسباب أساسية في جوهرها: الزيادة الضخمة في مستويات السيولة القادمة من جهات المستثمرين كافة. وأشار في مقابلة مع «العربية Business» إلى أن الشرائح المؤسسية تشهد إقبالًا كبيرًا ومتزايدًا، وتدل التوقعات على أن هذه الزيادة ستبقى موجودة في المستقبل. وأكد الخزاعي وجود دعم قوي جدًا من السيولة من المستثمرين الأفراد، حيث تُسجل أعلى مستويات الحركات على أغلب منصات التداول، وأعلى نسب للتدفقات أو عمليات الإيداع والتحويلات لمنصات التداول الكبرى. وبالتالي، يرى أن «بتكوين» يشهد طلبًا عاليًا جدًا ومتزايدًا، والتوقعات تدل على استمرار الزيادة في هذا الطلب. وعن استمرار تدفق الأموال إلى صناديق المؤشرات المتداولة (ETFs) المتعلقة بالعملات المشفرة، وخاصة الإيثر وبتكوين، لـ 5 أسابيع متتالية، أكد الخزاعي أن صناديق «ETFs»، بشكل عام، وخاصة الأوراق المالية الصادرة من شركات كبيرة، تضيف نوعًا من المصداقية والسهولة في التعامل بالعملات المشفرة. وأوضح أنها تزيل نوعًا من الخطورة في التعامل المباشر بالعملات المشفرة، حيث إن التعامل بـ «بتكوين» له حساسياته وأي خطأ واحد قد يتسبب في خسارة المستخدم لكل عملاته أو إرسالها إلى شخص بشكل خاطئ. وأضاف أن صناديق «ETFs» تمثل خيارًا مناسبًا لنسبة هائلة من الشرائح الاستثمارية، وتحديدًا تلك التي ليس لديها نية بالاستثمار المباشر في العملات المشفرة لأسباب تتعلق بالامتثال، أو ليس لديها المؤهلات التقنية للتعامل في العملات المشفرة. وبالتالي، فإن وجود هذه الصناديق «فتح شهية شرائح بالسابق ما كان عندها القدرة منها تستثمر بالعملات المشفرة». التشريعات ترفع مصداقية القطاع وعن مصير التشريعات، لا سيما مشروع قانون Genesis الذي سينظم العملات المستقرة، شدد الخزاعي على أن التشريعات هي الفيصل في مجال العملات المشفرة، وكانت ولا تزال كذلك. وأشار إلى أن هناك إقبالًا كبيرًا من المشرعين كافة، سواء في الولايات المتحدة أو في أوروبا أو حتى الإمارات، التي بادرت بإصدار عملة مشفرة ثابتة مدعومة بالدرهم الإماراتي. وقال: «الإقبال المتزايد من المشرعين على تشريع البنية التحتية للعملات المشفرة الثابتة وإصدار قوانين التعامل فيها رفع منسوب المصداقية بشكل ضخم جدًا، وقد يكون من أفضل الأبواب اللي فتحت على بتكوين تحديدا لرفع المصداقية في القطاع اللي بيمثله بتكوين».


لبنان اليوم
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- لبنان اليوم
سباق المليارات: هل تَنبّه عمالقة المال والتكنولوجيا للعاصفة قبل وصولها؟
في وقتٍ كانت الأسواق تستعد لعاصفة اقتصادية أشعلها الرئيس السابق دونالد ترامب بإعلاناته عن الرسوم الجمركية، كان كبار التنفيذيين والمُطلعين في وول ستريت يتسابقون بصمت على بيع أسهمهم بمليارات الدولارات، في خطوة تطرح تساؤلات حول التوقيت والدوافع. من أبرز هؤلاء مارك زوكربيرغ، مؤسس 'ميتا'، الذي باع في الربع الأول 1.1 مليون سهم بقيمة 733 مليون دولار، عبر مبادرة 'تشان زوكربيرغ'. تمت عمليات البيع عندما كان سهم ميتا يتداول فوق 600 دولار، وقد بلغ ذروته عند 736 دولاراً في منتصف فبراير، قبل أن يهوي لاحقاً بنسبة 32% وسط تراجعات حادة في السوق. الرئيسة التنفيذية لـ'أوراكل'، سافرا كاتز، باعت ما يقارب 3.8 مليون سهم بقيمة 705 مليون دولار قبل أن يفقد سهم الشركة أكثر من 30% من قيمته. أما جيمي ديمون، المدير التنفيذي لبنك 'جي بي مورغان'، فباع ما قيمته 234 مليون دولار من الأسهم في الفترة ذاتها، وتُقدّر ثروته اليوم بثلاثة مليارات دولار. التحركات المفاجئة تزامنت مع تصاعد المخاوف بشأن سياسة الرسوم الجمركية، والتي أثارت ارتباكاً في الأسواق العالمية وخسائر بتريليونات الدولارات، خصوصاً مع اقتراب 'يوم التحرير' في 2 أبريل – اليوم الذي كشف فيه ترامب عن قراراته الاقتصادية المثيرة للجدل. ولم ينجُ إيلون ماسك، أغنى رجل في العالم، من تأثيرات هذه الاضطرابات، إذ خسر نحو 139 مليار دولار من ثروته منذ بداية العام، نتيجة تراجع أسهم التكنولوجيا المتأثرة بشكل مباشر بهذه السياسات. ورغم هذا التراجع العام، فإن بعض المطلعين من أصحاب المليارات انتهزوا الفرصة لزيادة حصصهم بأسعار منخفضة، في إشارة إلى أن لعبة التوازن في السوق لا تزال مستمرة خلف الكواليس. بالأرقام: من باع وماذا باع؟ مارك زوكربيرغ (ميتا): 1,102,945 سهمًا – 733.4 مليون دولار 1,102,945 سهمًا – سافرا كاتز (أوراكل): 3,805,082 سهمًا – 705.5 مليون دولار 3,805,082 سهمًا – نيكيش أرورا (بالو ألتو نتوركس): 2,365,196 سهمًا – 432.3 مليون دولار 2,365,196 سهمًا – ماكس دي غرون (نوتانيكس): 5,500,000 سهم – 409.8 مليون دولار 5,500,000 سهم – تشاك ديفيس (أكسيس كابيتال): 4,373,673 سهمًا – 400 مليون دولار 4,373,673 سهمًا – ستيفن كوهين (بالانتير): 4,060,000 سهم – 337.2 مليون دولار 4,060,000 سهم – جيمي ديمون (جي بي مورغان): 866,361 سهمًا – 233.7 مليون دولار وبحسب 'واشنطن سيرفيس'، فقد شهد الربع الأول من 2025 مبيعات داخلية أقل مقارنة بالفترة ذاتها من 2024، إذ تراجع عدد البائعين من 4702 إلى 3867، بينما انخفضت قيمة المبيعات من 28.1 مليار إلى 15.5 مليار دولار. السؤال المطروح اليوم: هل كانت هذه المبيعات نتيجة حنكة استباقية؟ أم أن بعض الأسرار تتحرك بسرعة البرق خلف الستار في وول ستريت؟


صحيفة الخليج
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة الخليج
«وول ستريت» تتراجع مع استمرار فرض ترامب للرسوم الجمركية
تراجعت الأسهم الأمريكية في تداولات ما بعد الظهر الثلاثاء، وأغلقت على انخفاض حاد، حيث تجنب مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بصعوبة الدخول في سوق هبوطية بعد أن أعلن البيت الأبيض عن عزمه المضي قدمًا في تهديده برفع معدل الرسوم الجمركية على الصين إلى 104%. وسيدخل هذا المعدل حيز التنفيذ الساعة 12:01 صباحًا بتوقيت شرق الولايات المتحدة. وتراجع كل من مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي ومؤشر ناسداك المركب الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا، مكاسبهما التي تجاوزت 4%، ليتراجعا بنحو 1.6% و2.2% على التوالي. وانخفض مؤشر داو جونز الصناعي 0.8%، متراجعًا بأكثر من 300 نقطة. وكان المؤشر قد أضاف أكثر من 1300 نقطة في وقت سابق من الجلسة. وفقًا لبيانات جمعتها ياهو فاينانس، فإن ثلاثة أيام متتالية من التقلبات المرتفعة التي بلغت حوالي 6% أو أكثر لم تحدث إلا ثلاث مرات أخرى في التاريخ: انهيار السوق عام 1987، والأزمة المالية عام 2008، ووصول الجائحة إلى أدنى مستوياتها. في إحاطة صحفية عُقدت في وقت سابق من يوم الثلاثاء، قالت كارولين ليفيت، السكرتيرة الصحفية للبيت الأبيض، للصحفيين: «الأمريكيون ليسوا بحاجة إلى دول أخرى بقدر ما تحتاجنا الدول الأخرى». وأضافت: «الرئيس ترامب يتمتع بشجاعة فولاذية، ولن ينكسر». عاد المشترون إلى السوق بعد أن أثارت سياسة ترامب المتسارعة بشأن التعريفات الجمركية جلسة تداول متقلبة يوم الاثنين، حيث انخفض مؤشر داو جونز 350 نقطة، وعزز مؤشر ستاندرد آند بورز 500 خسائره التاريخية التي استمرت ثلاثة أيام. وتلقت الأسهم دفعة أولية بعد أن أشاد وزير الخزانة سكوت بيسنت ببدء محادثات التجارة الثنائية مع اليابان. وخففت هذه الأخبار من المخاوف بشأن عدم استعداد البيت الأبيض لعقد صفقات بشأن التعريفات الجمركية، بالنظر إلى تعليق المستشار التجاري بيتر نافارو لصحيفة فاينانشال تايمز بأن تعريفات ترامب الجمركية «ليست تفاوضًا». ومع ذلك، قال البيت الأبيض إن التعريفات الجمركية المتبادلة ستدخل حيز التنفيذ يوم الأربعاء كما هو مقرر، حتى أثناء التفاوض على الصفقات. ويوم الثلاثاء، تعهدت الصين «بالقتال حتى النهاية» إذا استمرت الولايات المتحدة في ما وصفته سلطات بكين ب«الابتزاز». بدأت بعض الأسماء البارزة في وول ستريت - من الرئيس التنفيذي لبنك جي بي مورغان، جيمي ديمون، إلى الرئيس التنفيذي لشركة بلاك روك، لاري فينك - بالتحذير من آثار رسوم ترامب الجمركية. حتى الرئيس التنفيذي لشركة تيسلا، ومستشار ترامب، إيلون ماسك، قدّم انتقادات لطيفة خلال الأيام القليلة الماضية.


العربية
٢٥-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- العربية
انتقاد لاذع من جيمي ديمون: الحكومة الأميركية "غير فعّالة"!
قال الرئيس التنفيذي لبنك جي بي مورغان، جيمي ديمون ، إن الحكومة الأميركية غير فعّالة وتحتاج إلى العمل، حيث تقوم إدارة دونالد ترامب بإنهاء خدمات الآلاف من الموظفين الفيدراليين وتعمل على تفكيك الوكالات بما في ذلك مكتب حماية المستهلك المالي. أضاف ديمون، أمس الاثنين: "الحكومة غير فعّالة، وليست كفؤة للغاية، وتحتاج إلى الكثير من العمل.. الأمر لا يتعلق فقط بالإهدار والاحتيال، بل يتعلق بالنتائج"، وفق ما ذكره لشبكة "CNBC"، واطلعت عليه "العربية Business". وأشار ديمون إلى أن جهود إدارة دونالد ترامب للحد من الإنفاق والتدقيق في الوكالات الفيدرالية "يجب أن تتم". "لماذا ننفق المال على هذه الأشياء؟.. هل نحصل على ما نستحقه؟.. ما الذي يجب أن نغيره؟"، وفق ما ذكره ديمون، والذي قال "الأمر لا يتعلق فقط بالعجز، بل يتعلق ببناء السياسات والإجراءات الصحيحة والحكومة التي نستحقها". موقف ديمون كان واضحًا بشأن لجنة الكفاءة الحكومية التي يديرها إيلون ماسك، حيث يرى أن للمحاكم القدرة على إيقافها إذا تجاوزت حدودها في جهودها لخفض التكاليف أو انخرطت في نشاط غير قانوني.