أحدث الأخبار مع #لبيزوس


الوئام
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الوئام
احتجاجات واسعة ضد ترمب في 'يوم العمال'
تستعد آلاف المدن الأميركية وعدة عواصم عالمية لاحتضان احتجاجات حاشدة اليوم الأربعاء، بمناسبة 'يوم العمال العالمي'، تعبيرًا عن رفض السياسات الاقتصادية والإدارية للرئيس الأميركي دونالد ترمب والداعمين له من أصحاب رؤوس الأموال، وفي مقدمتهم إيلون ماسك. وبحسب منظمي حملة '#ماي_داي_قوية' (#MayDayStrong)، فإن أكثر من ألف فعالية مقررة في جميع الولايات الأميركية وعدة مدن عالمية بينها باريس وفلورنسا وعواصم بريطانية، ضمن ما يُوصف بأنه 'يوم وطني للتحرك'، تقوده حركة '50501' إلى جانب نقابات عمالية، وجماعات طلابية، ومنظمات قاعدية تطوعية. أبرز التظاهرات تُقام في العاصمة واشنطن بدءًا من العاشرة صباحًا في 'ناشيونال مول'، بينما ينضم السيناتور بيرني ساندرز إلى مظاهرة في فيلادلفيا بعنوان 'العمال قبل أصحاب المليارات'، التي تنظمها نقابة AFL-CIO المحلية. ويحتج المنظمون على ما وصفوه بـ'حرب تُشن على الطبقة العاملة'، متهمين إدارة ترمب والمليارديرات الداعمين له، وفي مقدمتهم ماسك، بمحاولة تفكيك حقوق العمل، وتهميش النقابات، وإسكات أصوات المهاجرين. وتشمل مطالب المحتجين وقف الخصخصة، وتمويل المدارس والرعاية الصحية والسكن، وحماية برامج 'الضمان الاجتماعي' و'الرعاية الطبية'، إضافة إلى إنهاء السياسات التي تستهدف السود والسكان الأصليين والمتحولين جنسيًا. تأتي هذه التعبئة عقب مرور 100 يوم على عودة ترمب إلى البيت الأبيض، حيث تراجعت شعبيته في استطلاعات الرأي، بعد تنفيذ سلسلة قرارات مثيرة للجدل شملت تقليص وظائف في مؤسسات حكومية رئيسية، وفرض رسوم جمركية أدت إلى تصعيد النزاع التجاري مع الصين، وتنفيذ برنامج ترحيل أثار قضايا قانونية واسعة، من أبرزها سجن كيلمار آبريغو غارسيا بالخطأ في سجن مشدد في السلفادور. وكان ترمب قد حصل على دعم سخي من نخبة المليارديرات في حملته الأخيرة، حيث موّل ماسك حملته بـ288 مليون دولار، بينما تبرعت كل من 'أمازون' و'ميتا' بمليون دولار لصندوق تنصيبه. ولاحقًا، قامت ميتا بإلغاء برامج التحقق من المعلومات، وأعادت هيكلة إدارة المحتوى السياسي، في حين تبنّت صحيفة 'واشنطن بوست' المملوكة لبيزوس سياسة تحريرية تركز على 'الحريات الفردية والأسواق الحرة'. كما قلصت الشركتان من برامج التنوع، تنفيذًا لتوجيهات تنفيذية من ترمب. وفي تصريحات حديثة لمجلة 'ذا أتلانتك'، أثنى ترمب على بيزوس قائلًا 'هو داعم بنسبة 100%'، كما وصف زوكربيرغ بأنه 'رائع'. ورغم المظاهرات، تؤكد المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت، أن 'الاحتجاجات والدعاوى القضائية لن تثني الرئيس عن تحقيق وعده بجعل الحكومة أكثر كفاءة ومساءلة'. في المقابل، يرى المنظمون أن 'ماي داي 2025' يمثل بداية استعادة سلطة الجماهير، مؤكدين أن عصر هيمنة المليارديرات قد انتهى، وأنهم 'لن يخشوا ترمب أو ماسك أو غيرهما من ممولي الأجندات النخبوية'. ويعود أصل 'يوم العمال العالمي' إلى إضرابات شيكاغو عام 1886 للمطالبة بثماني ساعات عمل يوميًا، التي شهدت أحداث عنف دامية أبرزها انفجار قنبلة في 'ساحة هايماركت'. ومنذ عام 1889، بات الأول من مايو يُعرف عالميًا بـ'عيد العمال'، في حين لم تنجح الجهود لنقل 'عيد العمل' الأميركي من سبتمبر إلى مايو.


أخبارنا
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبارنا
أمريكا: بث رسالة مزيفة بصوت «ثاني أغنى رجل في العالم»
أخبارنا : ربما لاحظ الركاب في سياتل الأمريكية، صباح (الجمعة)، أن صوت ممرات العبور في المدينة يبدو غريباً بعض الشيء، عندما يضغط المشاة على الزر للعبور، كان صوت ثاني أغنى رجل في العالم يرد عليهم، الأمر الذي دفع السلطات لفتح تحقيق عاجل بعد اختراق تقني، وبث رسالة صوتيه منسوبة إلى مؤسس أمازون جيف بيزوس ترفض الضرائب المحلية المفروضة على أثرياء المدينة. وفوجئ المارة في مدينة سياتل الأمريكية برسائل صوتية منسوبة لبيزوس ينتقد خلالها الضرائب المحلية عبر مكبرات الصوت في إشارات المرور، بدلاً من الخدمة الصوتية المقدمة للمكفوفين. وبحسب شبكة ايه بي سي، تبادل السكان على منصة X الرسائل الآلية، التي عرضت في تقاطعات مزدحمة عدة في أنحاء المدينة لساعات، وجاء في الرسالة: «مرحباً، أنا جيف بيزوس، هذا الممر برعاية أمازون برايم، وبه رسالة مهمة من فضلكم لا تفرضوا ضرائب على الأغنياء، وإلا سينتقل جميع المليارديرات الآخرين إلى فلوريدا أيضاً». وأفادت إدارة النقل في سياتل بأن التسجيلات غير المصرح بها، التي بدت كشكل من أشكال الاحتجاج السياسي، استهدفت تقاطعات متعددة في حي ساوث ليك يونيون، الذي يعتمد بشكل كبير على التكنولوجيا، وفي منطقة الجامعة الصاخبة. ويتوافق توقيت هذا التسجيل مع المناقشات الأخيرة في المجلس التشريعي للولاية بشأن زيادة ضريبية مقترحة على السكان الذين تتجاوز أصولهم المالية 50 مليون دولار، إذ يدعو أعضاء مجلس الشيوخ الديمقراطيون في ولاية واشنطن إلى زيادات ضريبية تستهدف بعضاً من أغنى الأفراد والشركات للمساعدة في معالجة عجز كبير في الميزانية يراوح بين 6.6 مليار دولار و13 مليار دولار. وأعلنت إدارة النقل في سياتل أنها استجابت للمواقع التي استخدمت فيها الرسائل الصوتية المزيفة، مؤكدة أنها أزالت التسجيلات من جميع المواقع التي حدث فيها التلاعب. وقالت إدارة النقل في سياتل في بيان لشبكة ABC News: «تلعب التسجيلات الصوتية عند ممرات المشاة دوراً حاسماً للأشخاص المكفوفين أو ضعاف البصر؛ إذ تساعدهم على عبور الشوارع بأمان، نشعر بالقلق من أن يتجاهل أحدهم سلامة الناس للإدلاء بتصريح سياسي. نأخذ هذا الأمر على محمل الجد، ونعمل بأسرع ما يمكن للاستجابة للوضع. كما نعمل مع موردنا لاستكشاف تدابير أمنية أقوى لمنع عمليات الاختراق في المستقبل»، ولم تكشف كيفية اختراق ممرات المشاة.


عكاظ
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- عكاظ
أمريكا: بث رسالة مزيفة بصوت «ثاني أغنى رجل في العالم»
ربما لاحظ الركاب في سياتل الأمريكية، صباح (الجمعة)، أن صوت ممرات العبور في المدينة يبدو غريباً بعض الشيء، عندما يضغط المشاة على الزر للعبور، كان صوت ثاني أغنى رجل في العالم يرد عليهم، الأمر الذي دفع السلطات لفتح تحقيق عاجل بعد اختراق تقني، وبث رسالة صوتيه منسوبة إلى مؤسس أمازون جيف بيزوس ترفض الضرائب المحلية المفروضة على أثرياء المدينة. وفوجئ المارة في مدينة سياتل الأمريكية برسائل صوتية منسوبة لبيزوس ينتقد خلالها الضرائب المحلية عبر مكبرات الصوت في إشارات المرور، بدلاً من الخدمة الصوتية المقدمة للمكفوفين. وبحسب شبكة ايه بي سي، تبادل السكان على منصة X الرسائل الآلية، التي عرضت في تقاطعات مزدحمة عدة في أنحاء المدينة لساعات، وجاء في الرسالة: «مرحباً، أنا جيف بيزوس، هذا الممر برعاية أمازون برايم، وبه رسالة مهمة من فضلكم لا تفرضوا ضرائب على الأغنياء، وإلا سينتقل جميع المليارديرات الآخرين إلى فلوريدا أيضاً». وأفادت إدارة النقل في سياتل بأن التسجيلات غير المصرح بها، التي بدت كشكل من أشكال الاحتجاج السياسي، استهدفت تقاطعات متعددة في حي ساوث ليك يونيون، الذي يعتمد بشكل كبير على التكنولوجيا، وفي منطقة الجامعة الصاخبة. ويتوافق توقيت هذا التسجيل مع المناقشات الأخيرة في المجلس التشريعي للولاية بشأن زيادة ضريبية مقترحة على السكان الذين تتجاوز أصولهم المالية 50 مليون دولار، إذ يدعو أعضاء مجلس الشيوخ الديمقراطيون في ولاية واشنطن إلى زيادات ضريبية تستهدف بعضاً من أغنى الأفراد والشركات للمساعدة في معالجة عجز كبير في الميزانية يراوح بين 6.6 مليار دولار و13 مليار دولار. أخبار ذات صلة وأعلنت إدارة النقل في سياتل أنها استجابت للمواقع التي استخدمت فيها الرسائل الصوتية المزيفة، مؤكدة أنها أزالت التسجيلات من جميع المواقع التي حدث فيها التلاعب. وقالت إدارة النقل في سياتل في بيان لشبكة ABC News: «تلعب التسجيلات الصوتية عند ممرات المشاة دوراً حاسماً للأشخاص المكفوفين أو ضعاف البصر؛ إذ تساعدهم على عبور الشوارع بأمان، نشعر بالقلق من أن يتجاهل أحدهم سلامة الناس للإدلاء بتصريح سياسي. نأخذ هذا الأمر على محمل الجد، ونعمل بأسرع ما يمكن للاستجابة للوضع. كما نعمل مع موردنا لاستكشاف تدابير أمنية أقوى لمنع عمليات الاختراق في المستقبل»، ولم تكشف كيفية اختراق ممرات المشاة.


مباشر
٢٤-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- مباشر
حرب الفضاء.. منافسة شرسة على الإنترنت الفائق بين ماسك والصين
مباشر- توقعت تقارير أن يصبح الفضاء أكثر ازدحاما بالنسبة لإيلون ماسك وأن يواجه منافسة شرسة من الصين على أقمار الإنترنت الصناعية. وتواجه شبكة اتصالات ستارلينك التابعة للملياردير تحديات متزايدة الصعوبة لهيمنتها على الإنترنت عالي السرعة عبر الأقمار الصناعية، بما في ذلك من منافس مدعوم من الدولة الصينية وخدمة أخرى يمولها مؤسس أمازون جيف بيزوس. وفي نوفمبر/تشرين الثاني، وقعت شركة سبيس سيل، التي تتخذ من شنغهاي مقراً لها، اتفاقية لدخول البرازيل وأعلنت أنها تجري محادثات مع أكثر من 30 دولة. وبعد شهرين، بدأت العمل في كازاخستان، وفقاً للسفارة الكازاخستانية في بكين. وعلى نحو منفصل، تجري برازيليا محادثات مع خدمة الإنترنت "مشروع كويبر" التابعة لبيزوس وشركة "تيلي سات" الكندية، وفقًا لمسؤول برازيلي مشارك في المفاوضات، تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته لمناقشة المحادثات الجارية بحرية. ويتم الإبلاغ عن أخبار هذه المناقشات لأول مرة. منذ عام 2020، أطلقت شركة ستارلينك عددًا من الأقمار الصناعية في مدار أرضي منخفض (LEO) - على ارتفاع أقل من 2000 كيلومتر - أكثر من جميع منافسيها مجتمعين. تنقل الأقمار الصناعية التي تعمل على مثل هذه الارتفاعات المنخفضة البيانات بكفاءة عالية، مما يوفر إنترنت عالي السرعة للمجتمعات النائية والسفن البحرية والجيوش في حالة الحرب. وترى بكين أن تفوق ماسك في مجال الفضاء يشكل تهديدا لها، حيث تستثمر بكين بكثافة في المنافسين وتمول الأبحاث العسكرية في الأدوات التي تتعقب مجموعات الأقمار الصناعية، وفقا للملفات المؤسسية الصينية والأوراق الأكاديمية التي لم يتم الكشف عن تفاصيلها سابقا أطلقت الصين 263 قمرا صناعيا في المدار الأرضي المنخفض العام الماضي، وهو رقم قياسي، وفقا لبيانات عالم الفيزياء الفلكية جوناثان ماكدويل التي حللتها شركة الاستشارات التقنية أناليسيس ماسون. ورحبت حكومة البرازيل بظهور المنافسة لشبكة ستارلينك، التي تريد توفير الإنترنت عالي السرعة للمجتمعات في المناطق النائية، ولكنها واجهت في السابق ماسك بشأن التجارة والسياسة. ورفضت سبيس سيل التعليق عندما وجهت لها رويترز أسئلة حول خططها التوسعية. وفي العام الماضي أشادت بها إحدى الصحف الخاضعة لسيطرة هيئة تنظيم الاتصالات في الصين ووصفتها بأنها "قادرة على تجاوز الحدود الوطنية واختراق السيادة وتغطية العالم أجمع دون قيد أو شرط... وهي قدرة استراتيجية يتعين على بلادنا أن تتقنها". لا يملك سوى عدد قليل من منافسي ماسك الدوليين نفس طموحات شركة سبيس سيل، التي تسيطر عليها حكومة بلدية شنغهاي. وقد أعلنت الشركة عن خطط لنشر 648 قمرًا صناعيًا في مدار أرضي منخفض هذا العام وما يصل إلى 15 ألفًا بحلول عام 2030؛ ووفقًا لماكدويل، تمتلك ستارلينك حاليًا حوالي 7 آلاف قمر صناعي، وقد حددت لنفسها هدفًا بتشغيل 42 ألف قمر صناعي بحلول نهاية العقد. وسوف تتضمن عمليات الإطلاق التي تقوم بها سبيس سيل في نهاية المطاف كوكبة تشيانفان، أو "ألف شراع"، التي تمثل أول دفعة دولية للصين في مجال النطاق العريض عبر الأقمار الصناعية. وهناك ثلاث مجموعات صينية أخرى قيد التطوير، حيث تخطط بكين لإطلاق 43 ألف قمر صناعي في مدار أرضي منخفض في العقود المقبلة والاستثمار في الصواريخ القادرة على حمل أقمار صناعية متعددة.