أحدث الأخبار مع #لترات


جريدة أكاديميا
منذ 4 أيام
- صحة
- جريدة أكاديميا
«الصحة»: معظم حالات الإرهاق والخمول هذه الأيام انعكاس لتأثيرات الحرارة الشديدة
السند: موجات الحر تستدعي سلوكيات وقائية مدروسة للحفاظ على السلامة العامة قال المتحدث باسم وزارة الصحة د.عبدالله السند إن الارتفاع الملحوظ في درجات الحرارة الذي تشهده البلاد هذه الأيام يستدعي يقظة فردية ومجتمعية واستعداداً مبنياً على أسس علمية وسلوكيات وقائية مدروسة بما يضمن الحفاظ على السلامة العامة خاصة للفئات الأكثر تعرضاً لتأثيرات الطقس الحار. وأفاد السند في تصريح صحافي اليوم الأربعاء بأن من أبرز الآثار الصحية المرتبطة بارتفاع درجات الحرارة الإجهاد الحراري الذي يظهر في صورة تعب عام ودوخة ناتجة عن فقدان الجسم للسوائل والأملاح وضربة الشمس التي تعد من الحالات الطارئة الناتجة عن الارتفاع الحاد في حرارة الجسم وقد تصل إلى فقدان الوعي. وأشار إلى الجفاف الذي يصيب الإنسان عند نقص كمية السوائل ويسبب الصداع والإرهاق وجفاف الفم مستدركاً بأن الحرارة قد تسهم في حدوث هبوط مفاجئ في ضغط الدم خاصة لدى كبار السن والمرضى اضطراب الأملاح الذي يختل فيه توازن الصوديوم والبوتاسيوم مما يؤثر على وظائف العضلات والأعصاب. وأوضح أن معظم حالات الإرهاق والخمول التي يعاني منها البعض هذه الأيام انعكاس مباشر لتأثيرات الحرارة الشديدة والجفاف على توازن الجسم ووظائفه الحيوية. وبين أن هذه الأعراض هي مؤشرات فسيولوجية لانخفاض حجم الدم المتدفق إلى الأعضاء بسبب فقدان السوائل عبر التعرق مما يؤدي إلى نقص التروية للعضلات والدماغ ويسبب الشعور بالوهن والتعب الذهني والجسدي مؤكداً أنه يمكن تفادي هذه الحالات بالوقاية الصحيحة والاهتمام بترطيب الجسم وتعويض ما يفقده من سوائل وأملاح. ونصح السند بشرب كمية كافية من الماء تقدر بنحو 2.5 إلى 3 لترات من الماء يوميا للبالغين حتى دون الإحساس بالعطش لتعويض الفقد المستمر للسوائل وتجنب التعرض المباشر لأشعة الشمس خلال فترة الذروة التي تمتد من الساعة 11 صباحاً حتى الرابعة عصراً. ولفت السند إلى أهمية ارتداء الملابس القطنية ذات الألوان الفاتحة التي تساعد على امتصاص العرق وتقلل من احتباس الحرارة واستخدام القبعات أو المظلات الواقية عند التنقل في الخارج. وأشار إلى أهمية الابتعاد عن المشروبات المنبهة مثل القهوة والشاي والمشروبات الغازية كونها مدرة للبول وتسهم في زيادة فقد السوائل إلى جانب ضرورة تقليل تناول الأطعمة المالحة التي قد تربك توازن السوائل والأملاح داخل الجسم. وبين أن ممارسة رياضة المشي في المساء تعد وسيلة صحية لتعويد الجسم تدريجياً على الأجواء الحارة دون التعرض لمخاطر الذروة مع أهمية تأجيل التمارين الشاقة إلى ساعات الصباح الباكر أو ما بعد غروب الشمس. وأكد السند أن تعزيز المسؤولية المهنية في بيئات العمل لاسيما الميدانية منها يتطلب التزاما بالإجراءات الوقائية التي تضمن سلامة العاملين في ظل موجات الحر. وشدد على أهمية تنظيم ساعات العمل بما يراعي تجنب فترات الذروة الحرارية وتوفير فترات راحة كافية في أماكن مظللة أو مكيفة إضافة إلى ضمان توافر مياه الشرب الباردة بشكل مستمر بما يجسد بيئة عمل آمنة وصحية ويعكس التزاما إنسانيا يليق بالعامل وجهده.


الديار
منذ 4 أيام
- صحة
- الديار
بين الجراحة والجمال: متى يتحوّل شفط الدهون الى خطر حقيقي؟
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب في السنوات الأخيرة، أصبحت عمليات شفط الدهون من أكثر الإجراءات التجميلية شيوعًا، حيث يلجأ إليها العديد من الأشخاص بهدف تحسين مظهرهم الجسدي والوصول إلى قوام أكثر تناسقًا. ورغم أن هذه العمليات قد تبدو حلًا سريعًا للتخلّص من الدهون الزائدة، إلا أن الإقدام على شفط كميات كبيرة من الدهون دفعة واحدة يُعد إجراءً محفوفًا بالمخاطر وله تداعيات صحية جسيمة على المدى القصير والطويل. بداية، يجب الإشارة إلى أن الجسم البشري يحتوي على نسبة معينة من الدهون الضرورية للحفاظ على وظائفه الحيوية، مثل تنظيم درجة الحرارة، حماية الأعضاء الداخلية، وتخزين الفيتامينات الذائبة في الدهون. وعند اللجوء إلى شفط كميات مفرطة من الدهون، خاصةً ما يزيد على 5 لترات في الجلسة الواحدة، فإن هذا التوازن الفزيولوجي الدقيق قد يتعرض للاضطراب. ففقدان الدهون بشكل مفاجئ قد يؤدي إلى انخفاض ضغط الدم، اختلال مستويات الإلكتروليتات في الجسم، وفقدان كميات كبيرة من السوائل، مما يُعرّض المريض لخطر الإصابة بالصدمة أو الفشل الكلوي الحاد. من جهة أخرى، يُعد النزيف أحد أكثر المضاعفات شيوعًا في عمليات شفط الدهون المكثفة، حيث إن الأوعية الدموية الصغيرة التي تمر عبر الأنسجة الدهنية قد تتعرض للتلف أثناء العملية، مما يؤدي إلى فقدان الدم بكميات غير متوقعة. كما أن التورّم الشديد وظهور الكدمات المؤلمة شائعان بعد هذه العمليات، وقد تستغرق فترة طويلة للتعافي، مما يؤثر على نوعية حياة المريض ونشاطاته اليومية. ولا يمكن إغفال التأثيرات الجانبية في القلب والجهاز التنفسي. ففي بعض الحالات، قد تدخل جلطات دهنية إلى مجرى الدم، وتنتقل إلى الرئتين أو القلب، محدثة انسدادًا خطرًا يُعرف بـ "الانسداد الدهني"، والذي قد يهدد الحياة إذا لم يُكتشف ويُعالج فورًا. هذا بالإضافة إلى أن التخدير العام المستخدم في مثل هذه العمليات الكبرى يحمل بحد ذاته مخاطر على من يعانون من أمراض مزمنة أو ضعف في وظائف الكبد أو الكلى. علاوة على ذلك، قد يعاني المرضى من تشوّهات دائمة في مظهر الجلد بعد الشفط المكثف، مثل الترهلات، عدم تجانس السطح، أو تكون ندوب عميقة. كما أن التوقعات غير الواقعية بشأن النتائج قد تؤدي إلى خيبة أمل نفسية وشعور بالإحباط أو انخفاض احترام الذات، مما يزيد من احتمالية اللجوء إلى إجراءات تجميلية إضافية، قد تُفاقم من الخطر الصحي والنفسي مع مرور الوقت. في هذا السياق، تُوصي الجمعيات الطبية العالمية بعدم تجاوز حد معين من الدهون التي يتم شفطها في جلسة واحدة، كما تشدد على ضرورة أن يكون المريض في صحة جيدة وخالٍ من أي أمراض مزمنة قبل الخضوع للعملية. كما يُنصح باختيار جرّاح تجميل معتمد وذو خبرة واسعة، ومناقشة كل تفاصيل العملية والمخاطر المحتملة قبل اتخاذ القرار النهائي. وفي الختام، يجب التأكيد على أن الجمال الحقيقي يبدأ من التوازن بين الصحة النفسية والجسدية، وأن الحلول السريعة مثل شفط الدهون المكثف قد تبدو مغرية لكنها لا تُغني عن اعتماد أسلوب حياة صحي يقوم على التغذية السليمة والنشاط البدني المنتظم. فالصحة ليست أمرًا يغامَر به في سبيل مظهر خارجي مؤقت، بل هي الثروة الحقيقية التي يجب الحفاظ عليها بكل وعي ومسؤولية.


الجريدة
منذ 4 أيام
- صحة
- الجريدة
«الصحة»: معظم حالات الإرهاق والخمول هذه الأيام انعكاس لتأثيرات الحرارة الشديدة
قال المتحدث باسم وزارة الصحة د.عبدالله السند إن الارتفاع الملحوظ في درجات الحرارة الذي تشهده البلاد هذه الأيام يستدعي يقظة فردية ومجتمعية واستعداداً مبنياً على أسس علمية وسلوكيات وقائية مدروسة بما يضمن الحفاظ على السلامة العامة خاصة للفئات الأكثر تعرضاً لتأثيرات الطقس الحار. وأفاد السند في تصريح صحافي اليوم الأربعاء بأن من أبرز الآثار الصحية المرتبطة بارتفاع درجات الحرارة الإجهاد الحراري الذي يظهر في صورة تعب عام ودوخة ناتجة عن فقدان الجسم للسوائل والأملاح وضربة الشمس التي تعد من الحالات الطارئة الناتجة عن الارتفاع الحاد في حرارة الجسم وقد تصل إلى فقدان الوعي. وأشار إلى الجفاف الذي يصيب الإنسان عند نقص كمية السوائل ويسبب الصداع والإرهاق وجفاف الفم مستدركاً بأن الحرارة قد تسهم في حدوث هبوط مفاجئ في ضغط الدم خاصة لدى كبار السن والمرضى اضطراب الأملاح الذي يختل فيه توازن الصوديوم والبوتاسيوم مما يؤثر على وظائف العضلات والأعصاب. وأوضح أن معظم حالات الإرهاق والخمول التي يعاني منها البعض هذه الأيام انعكاس مباشر لتأثيرات الحرارة الشديدة والجفاف على توازن الجسم ووظائفه الحيوية. وبين أن هذه الأعراض هي مؤشرات فسيولوجية لانخفاض حجم الدم المتدفق إلى الأعضاء بسبب فقدان السوائل عبر التعرق مما يؤدي إلى نقص التروية للعضلات والدماغ ويسبب الشعور بالوهن والتعب الذهني والجسدي مؤكداً أنه يمكن تفادي هذه الحالات بالوقاية الصحيحة والاهتمام بترطيب الجسم وتعويض ما يفقده من سوائل وأملاح. ونصح السند بشرب كمية كافية من الماء تقدر بنحو 2.5 إلى 3 لترات من الماء يوميا للبالغين حتى دون الإحساس بالعطش لتعويض الفقد المستمر للسوائل وتجنب التعرض المباشر لأشعة الشمس خلال فترة الذروة التي تمتد من الساعة 11 صباحاً حتى الرابعة عصراً. ولفت السند إلى أهمية ارتداء الملابس القطنية ذات الألوان الفاتحة التي تساعد على امتصاص العرق وتقلل من احتباس الحرارة واستخدام القبعات أو المظلات الواقية عند التنقل في الخارج. وأشار إلى أهمية الابتعاد عن المشروبات المنبهة مثل القهوة والشاي والمشروبات الغازية كونها مدرة للبول وتسهم في زيادة فقد السوائل إلى جانب ضرورة تقليل تناول الأطعمة المالحة التي قد تربك توازن السوائل والأملاح داخل الجسم. وبين أن ممارسة رياضة المشي في المساء تعد وسيلة صحية لتعويد الجسم تدريجياً على الأجواء الحارة دون التعرض لمخاطر الذروة مع أهمية تأجيل التمارين الشاقة إلى ساعات الصباح الباكر أو ما بعد غروب الشمس. وأكد السند أن تعزيز المسؤولية المهنية في بيئات العمل لاسيما الميدانية منها يتطلب التزاما بالإجراءات الوقائية التي تضمن سلامة العاملين في ظل موجات الحر. وشدد على أهمية تنظيم ساعات العمل بما يراعي تجنب فترات الذروة الحرارية وتوفير فترات راحة كافية في أماكن مظللة أو مكيفة إضافة إلى ضمان توافر مياه الشرب الباردة بشكل مستمر بما يجسد بيئة عمل آمنة وصحية ويعكس التزاما إنسانيا يليق بالعامل وجهده.


الرأي
منذ 5 أيام
- صحة
- الرأي
«الصحة»: موجات الحر تستدعي رفع مستوى الوعي الوقائي وتعزيز المسؤولية في بيئة العمل الميداني
أفاد الناطق الرسمي باسم وزارة الصحة الدكتور عبدالله السند أن الارتفاع الملحوظ في درجات الحرارة الذي تشهده البلاد هذه الأيام يستدعي يقظة فردية ومجتمعية، واستعدادا مبنيا على أسس علمية وسلوكيات وقائية مدروسة، بما يضمن الحفاظ على السلامة العامة، خاصة للفئات الأكثر تعرضًا لتأثيرات الطقس الحار. مخاطر صحية صامتة وبيّن السند أن من أبرز الآثار الصحية المرتبطة بارتفاع درجات الحرارة الإجهاد الحراري الذي يظهر في صورة تعب عام ودوخة ناتجة عن فقدان الجسم للسوائل والأملاح، وضربة الشمس التي تُعد من الحالات الطارئة الناتجة عن الارتفاع الحاد في حرارة الجسم وقد تصل إلى فقدان الوعي، إضافة إلى الجفاف الذي يصيب الإنسان عند نقص كمية السوائل، ويُسبب الصداع والإرهاق وجفاف الفم. كما أن الحرارة قد تُسهم في حدوث هبوط مفاجئ في ضغط الدم، خاصة لدى كبار السن والمرضى، فضلًا عن اضطراب الأملاح، الذي يختل فيه توازن الصوديوم والبوتاسيوم مما يؤثر على وظائف العضلات والأعصاب. الخمول والإرهاق وأفاد السند أن معظم حالات الإرهاق والخمول التي يعاني منها البعض هذه الأيام انعكاس مباشر لتأثيرات الحرارة الشديدة والجفاف على توازن الجسم ووظائفه الحيوية. وأوضح السند أن هذه الأعراض لا تُعد نتيجة للكسل كما يُظَن، بل هي مؤشرات فسيولوجية لانخفاض حجم الدم المتدفق إلى الأعضاء بسبب فقدان السوائل عبر التعرق، مما يؤدي إلى نقص التروية للعضلات والدماغ، ويُسبب الشعور بالوهن والتعب الذهني والجسدي. وهي حالات يمكن تفاديها بالوقاية الصحيحة والاهتمام بترطيب الجسم وتعويض ما يفقده من سوائل وأملاح. الوقاية وأكد على أن الوقاية تبدأ بالبساطة والوعي، إذ يُنصح بشرب كمية كافية من الماء، تقدر بنحو 2.5 إلى 3 لترات من الماء يوميًا للبالغين، حتى دون الإحساس بالعطش، وذلك لتعويض الفقد المستمر للسوائل. كما يجب تجنّب التعرض المباشر لأشعة الشمس خلال فترة الذروة التي تمتد من الساعة الحادية عشرة صباحًا وحتى الرابعة عصرًا، وهي الفترة التي تسجل فيها أعلى معدلات الحرارة وخطر الإصابة بضربات الشمس. وأوضح أهمية ارتداء الملابس القطنية ذات الألوان الفاتحة التي تساعد على امتصاص العرق وتقلل من احتباس الحرارة، واستخدام القبعات أو المظلات الواقية عند التنقل في الخارج. عادات يومية وأضاف السند أن من المهم الابتعاد عن المشروبات المنبهة مثل القهوة والشاي والمشروبات الغازية، كونها مدرّة للبول وتُسهم في زيادة فقد السوائل، إلى جانب ضرورة تقليل تناول الأطعمة المالحة التي قد تُربك توازن السوائل والأملاح داخل الجسم. كما أشار إلى أن ممارسة رياضة المشي في المساء تُعد وسيلة صحية لتعويد الجسم تدريجيًا على الأجواء الحارة دون التعرّض لمخاطر الذروة، مع أهمية تأجيل التمارين الشاقة إلى ساعات الصباح الباكر أو ما بعد غروب الشمس. تعزيز المسؤولية وفي سياق متصل، أكد السند، أن تعزيز المسؤولية المهنية في بيئات العمل، لاسيما الميدانية منها، يتطلب التزاما بالإجراءات الوقائية التي تضمن سلامة العاملين في ظل موجات الحر، مشددا على أهمية تنظيم ساعات العمل بما يراعي تجنّب فترات الذروة الحرارية، وتوفير فترات راحة كافية في أماكن مظللة أو مكيفة، إضافة إلى ضمان توافر مياه الشرب الباردة بشكل مستمر، بما يُجسد بيئة عمل آمنة وصحية، ويعكس التزاما إنسانيا يليق بالعامل وجهده، فالعامل شريك في مسيرة البناء، وتقدير جهده لا يقف عند حدود الأجر، بل يظهر في صورة رعاية تليق بإنسانيته، وتعكس القيم الأخلاقية في بيئة العمل. خط الدفاع الأول وختم السند تصريحه بالتأكيد على أن الصحة لا تقتصر على عافية البدن، بل تقوم على وعي وسلوك ومسؤولية، «فلنكن جميعا على قدر هذه المسؤولية، ولنجعل من الوقاية سلوكا يوميا، ومن الرأفة منهجا في تعاملنا مع من يشاركوننا الميدان والعمل والعطاء».

مصرس
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- مصرس
للحوامل في الصيف.. 6 نصائح فعالة لتجنب الدوخة والهبوط خلال الطقس الحار
في الوقت الذي يعد فيه فصل الصيف مرهقًا لغالبية المواطنين، إلا أن الحوامل تحديدًا يعانين بشكل مضاعف من ارتفاع درجات الحرارة، ما يزيد فرص الشعور بالدوخة والهبوط بسبب تغيرات ضغط الدم، والجفاف، والحمل نفسه. ومع دخول البلاد في موجات حارة، من الضروري للمرأة الحامل اتباع بعض النصائح للحفاظ على توازن الجسم وتجنب التعب.ووفقًا لموقع «هيلثي»، إليكِ عدة نصائح لتجنب الدوخة والهبوط في الصيف، والتي تأتي كالتالي:1- الترطيب المستمر أهم خطوةيُعد شرب الماء بكميات كافية يوميًا (من 2.5 إلى 3 لترات) من أولى الخطوات للوقاية من الهبوط، فالجفاف من الأسباب الرئيسية للدوخة، خاصة في الطقس الحار.2- وجبات خفيفة ومتكررةتجنبي البقاء لفترات طويلة دون طعام، واحرصي على تناول وجبات صغيرة كل 3 ساعات تحتوي على البروتين والكربوهيدرات الصحية لتثبيت مستويات السكر في الدم.3- تجنب الوقوف المفاجئ أو الطويلقد يسبب القيام من الجلوس أو السرير بشكل سريع هبوطًا في الضغط وشعورًا مفاجئًا بالدوار، قومي دائمًا بالتحرك ببطء وراحة.4- ارتداء ملابس قطنية واسعةاختاري الملابس الفاتحة والخفيفة التي تسمح بمرور الهواء وتقلل من الشعور بالحرارة والاختناق، خاصة في الأماكن المزدحمة.5- التواجد في أماكن جيدة التهويةاحرصي على البقاء في أماكن مكيفة أو ظلّ دائمًا، وقللي من الخروج في وقت الذروة (من 12 ظهرًا حتى 4 عصرًا).6- تناول العصائر الطبيعية والمشروبات الغنية بالأملاحالعصائر مثل عصير البرتقال أو الرمان أو ماء جوز الهند تساعد على تعويض الأملاح والمعادن التي يفقدها الجسم في الصيف.