logo
#

أحدث الأخبار مع #لتشرشل

عرض بوتين في "يوم النصر" نذير مقلق بحرب وشيكة مع الغرب
عرض بوتين في "يوم النصر" نذير مقلق بحرب وشيكة مع الغرب

Independent عربية

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • Independent عربية

عرض بوتين في "يوم النصر" نذير مقلق بحرب وشيكة مع الغرب

لم يكن العداء بين بريطانيا وروسيا على هذا القدر من الحدة منذ حرب القرم. ومع ذلك، فإن قاسماً مشتركاً يجمع بين البلدين، بعد أن حرص كل منهما على تذكيرنا بإرث الحرب العالمية الثانية. فصحيح أن الاحتفالات الرسمية بـ"يوم النصر في أوروبا" [لدى الغرب]، أو بـ"يوم النصر" [في روسيا]، قد تثير حفيظة المتشائمين، لكن البريطانيين العاديين، شأنهم شأن الروس العاديين، يحتفظون بذاكرة شعبية صادقة عن التضحية الوطنية والتضامن. بطبيعة الحال، يجري استغلال هذه المشاعر بشكل فج في دعاية الكرملين. فقد شدد الرئيس بوتين في خطابه خلال عرض يوم النصر في الساحة الحمراء على "الاستمرارية" بين ما يسميه "العملية العسكرية الخاصة" (غزو أوكرانيا) وبين الحرب ضد قوات هتلر الغازية بعد عام 1941. إن الرواية التي يروج لها الكرملين، ومفادها أن أوكرانيا اليوم تحت سيطرة نازيين جدد، تمثل تحريفاً فاضحاً للواقع. بل إن أي نزعات نازية جديدة موجودة هناك تتعزز بشكل مشوه بسبب الغزو الروسي الوحشي. أما الملك تشارلز، فقام في كلمته الخاصة بـ"يوم النصر في أوروبا" بتوجيه انتقاد غير مباشر إنما واضح لدعاية بوتين، حينما شدد على أن الدرس الأخلاقي الممكن استنباطه من الحرب العالمية الثانية – من وجهة نظر بريطانيا – هو أن حفظ السلام ضروري. وفي هذا السياق، وربما كان من شأن إرسال أحد أفراد العائلة المالكة البريطانية البارزين لتحية المحاربين الروس القدامى أن يُفشل محاولة بوتين تصوير الغرب اليوم على أنه وريث للمسترضين لهتلر، لا لتشرشل. تراجعت أوكرانيا عن تهديداتها باستخدام الطائرات المسيرة لتعطيل احتفالات موسكو، على رغم أن الضربات الروسية بالطائرات المسيرة استمرت حتى ساعات قليلة قبل العرض. ومع ذلك، فإن قيام السلطات بحجب الإنترنت والإشارات الهاتفية في موسكو خلال العرض كان دليلاً على مدى الجدية التي تعامل بها الكرملين مع خطر التخريب الأوكراني المحتمل. لكن اليوم مر بهدوء بالنسبة إلى بوتين. وبالفعل، استعرضت روسيا قدراتها العسكرية، واعتلى المنصة، إلى جانب بوتين، عدد كبير من رؤساء الدول والحكومات، وقد وصل عددهم إلى 29، والتقطتهم عدسات الكاميرات التلفزيونية الروسية، في رسالة إلى الخارج مفادها أن روسيا ليست معزولة ووحيدة. 29 رئيس دولة وحكومة اعتلوا المنصة إلى جانب بوتين (ريا نوفوستي) وقد يكون التجاهل الغربي ليوم النصر الروسي قد حقق مكاسب داخلية لبوتين، إذ يسود شعور بالاستياء داخل روسيا من الطريقة التي أُقصي بها دور الجيش الأحمر في سحق آلة الحرب النازية من السردية التاريخية الشائعة في الغرب. وكانت رمزية الحضور الدولي الواسع لافتة، إذ كان الرئيس الصيني شي جينبينغ في مركز المشهد، بعد توقيعه اتفاقية تعاون شاملة جديدة مع بوتين. فالصين تُعد العمق الاستراتيجي لروسيا في مواجهتها مع الغرب، تماماً كما تُعد روسيا قاعدة موارد للصين في تنافسها مع الولايات المتحدة. بيد أن حضور الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، والرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، إلى جانب عدد كبير من القادة الأفارقة، كان دليلاً على مدى التحول الذي شهدته مناطق كانت تُعد في عام 1945 ضمن الحلفاء الغربيين - من أميركا اللاتينية والمستعمرات السابقة – نحو موسكو وبكين، بعيداً من واشنطن ولندن وباريس. وقد مدّ بوتين غصن زيتون للغرب، لا سيما الولايات المتحدة، بتسليطه الضوء على دور إنزال النورماندي "D-Day" في فتح "جبهة ثانية" ضد ألمانيا النازية وتسريع هزيمة هتلر. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) من الواضح أن بوتين كان يتمنى لو كان الرئيس ترمب – وملك بريطانيا أيضاً – واقفين إلى جانبه، إلى جانب الرئيس شي، ليُظهر روسيا في قلب النظام العالمي. ومع ذلك، فإن مجرد حضور الصين ودول مجموعة "بريكس" يمنح بوتين أوراق قوة حقيقية – لا سيما في ظل السياسات الاقتصادية التي يعتمدها ترمب، والتي تسهم في تقويض نفوذ الولايات المتحدة من خلال حرب الرسوم الجمركية التي يشنها على حلفائه، بدءاً باليابان ومروراً بكندا ودول الاتحاد الأوروبي، التي أسهمت ثرواتها، حتى تاريخه، في تعزيز الهيمنة الأميركية. وصحيح أن بعض الأحداث الكبيرة، التي تحمل طابعاً رمزياً، سرعان ما تضيع في غياهب النسيان. بيد أن الحرب الكلامية، في موضوع إرث الحرب العالمية الثانية بين القوى العظمى اليوم، توحي بأن خطوط المواجهة المستقبلية بدأت تتشكل. وبالتالي، قد تنبئ هوية الحاضرين في عرض بوتين في موسكو، وهوية الغائبين عنه، ما يمكن توقع حصوله في الغد القريب.

قميص زيلينسكي في لقاء ترامب يثير مقارنة مع ماسك وتشرشل
قميص زيلينسكي في لقاء ترامب يثير مقارنة مع ماسك وتشرشل

المركزية

time٠٣-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • المركزية

قميص زيلينسكي في لقاء ترامب يثير مقارنة مع ماسك وتشرشل

في لقاء تاريخي بين الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي والرئيس الأميركي دونالد ترامب، لم يكن الصراع الدائر في أوكرانيا ولا المساعدات العسكرية محور الجدل، بل كان زي زيلينسكي هو ما أشعل التوتر في الاجتماع، وفقا لما نقلته مصادر لموقع "أكسيوس". وقبل الزيارة، نصح فريق ترامب الرئيس الأوكراني بالتخلي عن زيه العسكري المعتاد وارتداء بدلة رسمية احتراما للبروتوكول الدبلوماسي في البيت الأبيض. لكن زيلينسكي تجاهل هذه النصيحة، مما أثار انزعاج ترامب قبل حتى أن يبدأ الاجتماع. وعند استقبال ترامب لنظيره الأوكراني عند مدخل الجناح الغربي، لم يستطع إخفاء استيائه قائلا: "لقد ارتدى ملابس رسمية اليوم". ورغم أن التعليق بدا ساخرا، إلا أنه عكس التوتر الذي ساد الاجتماع منذ اللحظة الأولى. جدل حول لباس زيلينسكي وقد تصاعد التوتر أكثر خلال المؤتمر الصحفي المشترك، عندما طرح الصحفي الأميركي برايان جلين، سؤالا انتقاديا لزيلينسكي قائلا: "لماذا لا ترتدي بدلة؟ ألا ترى أن ذلك يعكس قلة احترام لأمريكا؟". ورد الرئيس الأوكراني بطريقة ساخرة: "سأرتدي بدلة عندما تنتهي هذه الحرب... ربما ستكون مثل بدلتك، أو ربما أفضل، أو ربما أرخص". ولفت المراقبون إلى أن استخدام زيلينسكي لكلمة "kostium"، التي تعني "بدلة" في الأوكرانية، قد فهمت بشكل خاطئ على أنها "زي تنكري" بالإنجليزية. لاحقا، دافع الصحفي جلين عن موقفه قائلا: "زيلينسكي ارتدى الزي العسكري في كل الاجتماعات مع قادة العالم، وكان دائما محترما للمناسبة، لكنه حين دخل إلى أعلى مكتب في أقوى دولة في العالم، لم يكلف نفسه عناء ارتداء ملابس رسمية، مما يعكس عدم احترامه لأمريكا، وللرئيس، وللمواطنين الأميركيين الذين دعموا أوكرانيا ماليا طوال هذه الفترة". مقارنة بين ماسك وتشرشل وفي الوقت نفسه، انتقد مستخدمو وسائل التواصل الاجتماعي ازدواجية المعايير في الانتقادات الموجهة لزيلينسكي، حيث لم يرتد الملياردير إيلون ماسك بدلة خلال زيارته الأخيرة للبيت الأبيض، بل ظهر بقبعة بيسبول، دون أن يثير ذلك أي ضجة مماثلة. كما تحدث البعض عن صور الزعيم البريطاني ونستون تشرشل وهو يرتدي "بدلة الإنذار من الغارات"، وهو زي عملي خاص بالغارات الجوية، خلال زيارته للبيت الأبيض أثناء الحرب العالمية الثانية، حيث سعى لإقناع الرئيس فرانكلين روزفلت بدخول الحرب إلى جانب بريطانيا. والمفارقة أن تمثالا لتشرشل كان موجودا في الغرفة أثناء اجتماع ترامب وزيلينسكي، الذي انتهى بخروج الرئيس الأوكراني دون التوصل إلى أي اتفاق بشأن الموارد المعدنية، وهو الهدف الأساسي لزيارته التي قطع فيها أكثر من 5000 ميل. في ظل الحرب المستمرة في أوكرانيا وسقوط آلاف الضحايا، بدا أن نقاش الملابس تفصيلا مقارنة بالقضايا الجيوسياسية الكبرى، لكنه يعكس كيف يمكن للبروتوكولات الدبلوماسية أن تتحول إلى نقاط خلاف سياسية، خاصة عندما يكون أحد الأطراف شخصية مثيرة للجدل مثل دونالد ترامب.

قميص زيلينسكي في لقاء ترامب يثير مقارنة مع ماسك وتشرشل
قميص زيلينسكي في لقاء ترامب يثير مقارنة مع ماسك وتشرشل

البلاد البحرينية

time٠٢-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • البلاد البحرينية

قميص زيلينسكي في لقاء ترامب يثير مقارنة مع ماسك وتشرشل

A- سكاي نيوز عربية: في لقاء تاريخي بين الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي والرئيس الأميركي دونالد ترامب، لم يكن الصراع الدائر في أوكرانيا ولا المساعدات العسكرية محور الجدل، بل كان زي زيلينسكي هو ما أشعل التوتر في الاجتماع، وفقا لما نقلته مصادر لموقع "أكسيوس". وقبل الزيارة، نصح فريق ترامب الرئيس الأوكراني بالتخلي عن زيه العسكري المعتاد وارتداء بدلة رسمية احتراما للبروتوكول الدبلوماسي في البيت الأبيض. لكن زيلينسكي تجاهل هذه النصيحة، مما أثار انزعاج ترامب قبل حتى أن يبدأ الاجتماع. وعند استقبال ترامب لنظيره الأوكراني عند مدخل الجناح الغربي، لم يستطع إخفاء استيائه قائلا: "لقد ارتدى ملابس رسمية اليوم". ورغم أن التعليق بدا ساخرا، إلا أنه عكس التوتر الذي ساد الاجتماع منذ اللحظة الأولى. جدل حول لباس زيلينسكي وقد تصاعد التوتر أكثر خلال المؤتمر الصحفي المشترك، عندما طرح الصحفي الأميركي برايان جلين، سؤالا انتقاديا لزيلينسكي قائلا: "لماذا لا ترتدي بدلة؟ ألا ترى أن ذلك يعكس قلة احترام لأمريكا؟". ورد الرئيس الأوكراني بطريقة ساخرة: "سأرتدي بدلة عندما تنتهي هذه الحرب... ربما ستكون مثل بدلتك، أو ربما أفضل، أو ربما أرخص". ولفت المراقبون إلى أن استخدام زيلينسكي لكلمة "kostium"، التي تعني "بدلة" في الأوكرانية، قد فهمت بشكل خاطئ على أنها "زي تنكري" بالإنجليزية. لاحقا، دافع الصحفي جلين عن موقفه قائلا: "زيلينسكي ارتدى الزي العسكري في كل الاجتماعات مع قادة العالم، وكان دائما محترما للمناسبة، لكنه حين دخل إلى أعلى مكتب في أقوى دولة في العالم، لم يكلف نفسه عناء ارتداء ملابس رسمية، مما يعكس عدم احترامه لأمريكا، وللرئيس، وللمواطنين الأميركيين الذين دعموا أوكرانيا ماليا طوال هذه الفترة". مقارنة بين ماسك وتشرشل وفي الوقت نفسه، انتقد مستخدمو وسائل التواصل الاجتماعي ازدواجية المعايير في الانتقادات الموجهة لزيلينسكي، حيث لم يرتد الملياردير إيلون ماسك بدلة خلال زيارته الأخيرة للبيت الأبيض، بل ظهر بقبعة بيسبول، دون أن يثير ذلك أي ضجة مماثلة. كما تحدث البعض عن صور الزعيم البريطاني ونستون تشرشل وهو يرتدي "بدلة الإنذار من الغارات"، وهو زي عملي خاص بالغارات الجوية، خلال زيارته للبيت الأبيض أثناء الحرب العالمية الثانية، حيث سعى لإقناع الرئيس فرانكلين روزفلت بدخول الحرب إلى جانب بريطانيا. والمفارقة أن تمثالا لتشرشل كان موجودا في الغرفة أثناء اجتماع ترامب وزيلينسكي، الذي انتهى بخروج الرئيس الأوكراني دون التوصل إلى أي اتفاق بشأن الموارد المعدنية، وهو الهدف الأساسي لزيارته التي قطع فيها أكثر من 5000 ميل. هل كان الأمر يستحق الجدل؟ في ظل الحرب المستمرة في أوكرانيا وسقوط آلاف الضحايا، بدا أن نقاش الملابس تفصيلا مقارنة بالقضايا الجيوسياسية الكبرى، لكنه يعكس كيف يمكن للبروتوكولات الدبلوماسية أن تتحول إلى نقاط خلاف سياسية، خاصة عندما يكون أحد الأطراف شخصية مثيرة للجدل مثل دونالد ترامب.

قميص زيلينسكي في لقاء ترامب يثير مقارنة مع ماسك وتشرشل
قميص زيلينسكي في لقاء ترامب يثير مقارنة مع ماسك وتشرشل

سكاي نيوز عربية

time٠٢-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • سكاي نيوز عربية

قميص زيلينسكي في لقاء ترامب يثير مقارنة مع ماسك وتشرشل

وقبل الزيارة، نصح فريق ترامب الرئيس الأوكراني بالتخلي عن زيه العسكري المعتاد وارتداء بدلة رسمية احتراما للبروتوكول الدبلوماسي في البيت الأبيض. لكن زيلينسكي تجاهل هذه النصيحة، مما أثار انزعاج ترامب قبل حتى أن يبدأ الاجتماع. وعند استقبال ترامب لنظيره الأوكراني عند مدخل الجناح الغربي، لم يستطع إخفاء استيائه قائلا: "لقد ارتدى ملابس رسمية اليوم". ورغم أن التعليق بدا ساخرا، إلا أنه عكس التوتر الذي ساد الاجتماع منذ اللحظة الأولى. جدل حول لباس زيلينسكي وقد تصاعد التوتر أكثر خلال المؤتمر الصحفي المشترك، عندما طرح الصحفي الأميركي برايان جلين، سؤالا انتقاديا لزيلينسكي قائلا: "لماذا لا ترتدي بدلة؟ ألا ترى أن ذلك يعكس قلة احترام لأمريكا؟". ورد الرئيس الأوكراني بطريقة ساخرة: "سأرتدي بدلة عندما تنتهي هذه الحرب... ربما ستكون مثل بدلتك، أو ربما أفضل، أو ربما أرخص". ولفت المراقبون إلى أن استخدام زيلينسكي لكلمة "kostium"، التي تعني "بدلة" في الأوكرانية، قد فهمت بشكل خاطئ على أنها "زي تنكري" بالإنجليزية. لاحقا، دافع الصحفي جلين عن موقفه قائلا: "زيلينسكي ارتدى الزي العسكري في كل الاجتماعات مع قادة العالم، وكان دائما محترما للمناسبة، لكنه حين دخل إلى أعلى مكتب في أقوى دولة في العالم، لم يكلف نفسه عناء ارتداء ملابس رسمية ، مما يعكس عدم احترامه لأمريكا، وللرئيس، وللمواطنين الأميركيين الذين دعموا أوكرانيا ماليا طوال هذه الفترة". وفي الوقت نفسه، انتقد مستخدمو وسائل التواصل الاجتماعي ازدواجية المعايير في الانتقادات الموجهة لزيلينسكي، حيث لم يرتد الملياردير إيلون ماسك بدلة خلال زيارته الأخيرة للبيت الأبيض، بل ظهر بقبعة بيسبول، دون أن يثير ذلك أي ضجة مماثلة. كما تحدث البعض عن صور الزعيم البريطاني ونستون تشرشل وهو يرتدي "بدلة الإنذار من الغارات"، وهو زي عملي خاص بالغارات الجوية، خلال زيارته للبيت الأبيض أثناء الحرب العالمية الثانية ، حيث سعى لإقناع الرئيس فرانكلين روزفلت بدخول الحرب إلى جانب بريطانيا. والمفارقة أن تمثالا لتشرشل كان موجودا في الغرفة أثناء اجتماع ترامب وزيلينسكي، الذي انتهى بخروج الرئيس الأوكراني دون التوصل إلى أي اتفاق بشأن الموارد المعدنية، وهو الهدف الأساسي لزيارته التي قطع فيها أكثر من 5000 ميل. في ظل الحرب المستمرة في أوكرانيا وسقوط آلاف الضحايا، بدا أن نقاش الملابس تفصيلا مقارنة بالقضايا الجيوسياسية الكبرى، لكنه يعكس كيف يمكن للبروتوكولات الدبلوماسية أن تتحول إلى نقاط خلاف سياسية، خاصة عندما يكون أحد الأطراف شخصية مثيرة للجدل مثل دونالد ترامب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store