أحدث الأخبار مع #لتصفياتكاسالعالم
Babnet
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- Babnet
المنتخب التونسي يفوز على منتخب المالاوي بثنائية نظيفة ويعزز موقعه في صدارة المجموعة الثامنة
فاز المنتخب الوطني التونسي مساء الإثنين على منتخب المالاوي بنتيجة 2-0 في لقاء الجولة السادسة من منافسات المجموعة الثامنة لتصفيات كاس العالم 2026 الذي احتضنه ملعب حمادي العقربي برادس. وجاءت ثنائية المنتخب التونسي بفضل سيف الجزيري في دق 86 والياس العاشوري في دق 90+2 من ضربة جزاء. وعزز المنتخب التونسي موقعه في صدارة المجموعة ب16 نقطة مبتعدا 4 نقاط عن منتخب ناميبيا صاحب المركز الثاني . واملت طبيعة وضعية المنتخب التونسي في صدارة المجموعة الثامنة وتعثر الملاحق المباشر منتخب ناميبيا بتعادله امام غينيا الاستوائية في وقت سابق بمناسبة الجولة السادسة، على زملاء نعيم السليتي اعتماد طريقة هجومية لتحقيق الانتصار وتعميق الفارق الذي يفصله عن اقرب ملاحقيه ولهذا اختار الناخب الوطني نفس الرسم التكتيكي الذي اعتمده في لقاء ليبيريا الأخير مع ذات الإختيارات الفنية والاسماء مع تغيير وحيد بدخول اللاعب الياس العاشوري كاساسي مكان زميله سيف الله اللطيف. وسعى المنتخب التونسي الى تأمين الاسبقية الميدانية وفرض نسق لعبه على المنافس عبر احكام عملية امتلاك الكرة ونسج جمل هجومية منسقة على الرواقين الايمن والايسر واستثمار توغلات العابدي على الجهة اليسرى بمعاضدة المجبري ومحمود غربال على الجهة اليمنى بمساعدة نعيم السليتي الذي ساهمت تحركاته وفنياته في صنع بعض الخطورة على دفاع منتخب المالاوي حيث لاح هذا الأخير متواضع الامكانيات فنيا وتكتيكيا واكتفى بالتكتل الدفاعي مع بعض الهجومات المرتدة النادرة والتي احدثت بعض الخطر من ذلك تسديدة مبولو ريتشارد في دق 19 تصدى لها دحمان. وظلت سيطرة منتخب نسور قرطاج على مجريات اللعب عقيمة ولم تشكل تلك السيطرة محاولات خطيرة باستثناء القليل منها من ذلك راسية الطالبي في دق 20 بعد توزيعة بن سليمان ولكن الحارس تولي وليام تصدى للكرة ولم تسفر عرضيات السليتي والعابدي عن فرص سانحة للتهديف لتتقدم دقائق الفترة الاولى من اللعب نحو النهاية في ظل سيطرة عقيمة رافقها اضطراب دفاعي كاد أن يستغله منتخب المالاوي في دق 44 بتصويبة راسية من بولو ارتطمت بعارضة مرمى دحمان لتنتهي الفترة الاولى بالتعادل السلبي وعدم رضا الجماهير بمردود المنتخب الوطني. . وبادر الناخب الوطني مع مستهل الفترة الثانية من اللعب الى تعديل التشكيلة الاساسية باقحام سيف الله لطيف مكان انيس بن سليمان من اجل اعطاء حيوية اكبر للخط الامامي وهذا ما افرز سيطرة متجددة لنسور قرطاج مع ارتفاع درجة خطورة المحاولات السانحة للتهديف حيث تحصل المنتخب الوطني على سلسلة من الفرص في دق 49 عن طريق المستوري و 50 من اقدام العابدي وتصويبة السليتي في دق 52 الا أن الكرة رفضت ولوج الشباك المالاوية فضلا عن تالق الحارس تولي وليام في دق 55 بعد تسديدة العابدي من داخل منطقة 18 مترا. وازدادت درجة ضغط المنتخب التونسي في ظل النقص العددي لمنتخب المالاوي بعد اقصاء اللاعب ارون ليود (64) بعد حصوله على الانذار الثاني،مع اقحام الثنائي فرجاني ساسي وسيف الجزيري مكان السليتي والمستوري، من ذلك الفرصة الثمينة التي اتيحت للعاشوري في دق 74 الا أن الحارس تولي وليام انقذ اخشابه من هدف محقق. وقد كانت تلك الفرصة انذارا جديا لدفاع المالاوي الذي تراجع مردوده في ظل النقص العددي لتعلن دق 86 عن هدف التقدم للمنتخب التونسي بفضل راسية سيف الجزيري الذي نجح في فك شفرة دفاع المنافس. وقد ساهم هدف الجزيري في انحلال دفاع المالاوي الذي ارتكب هفوة على العابدي ليعلن حكم اللقاء عن ضربة جزاء حولها الياس العاشوري الى هدف ثان في دق 90+2. واتيحت في الوقت البديل فرصة لمتخب المالاوي لتذليل الفارق بعد حصوله على ضربة جزاء الا أن الحارس دحمان تصدى لها وأبقى النتيجة على حالها بفوز المنتخب التونسي بثنائية نظيفة عزز بها حظوظه في التأهل الى المونديال. واعتمد المدرب سامي الطرابلسي على التشكيلة التالية: ايمن دحمان_علي العابدي_محمود غربال_ديلان برون_منتصر الطالبي_عيسى العيدوني_انيس بن سليمان( سيف الله لطيف دق 46) _حنبعل المجبري( نادر الغندري دق 91)_الياس العاشوري_نعيم السليتي(فرجاني ساسي دق74)_حازم المستوري(سيف الجزيري دق 74)
تي آن ميديا
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- تي آن ميديا
سامي الطرابلسي: لا مجال للخطأ… الفوز على مالاوي خطوة حتمية نحو المونديال!
أكد سامي الطرابلسي مدرب المنتخب التونسي لكرة القدم أن الفوز في مباراة الغد على مالاوي أمر حتمي للمنتخب لتعزيز صدارته ضمن المجموعة الثامنة في مشوار تصفيات كاس العالم 2026 مشيرا في نفس الوقت الى أن التأهل الى المونديال واجب وضرورة ملحة. وأوضح الطرابلسي خلال ندوة صحفية عقدها مساء الاحد بقاعة المؤتمرات الاعلامية بملعب حمادي العقربي برادس بمناسبة لقاء الجولة السادسة من منافسات المجموعة الثامنة لتصفيات كاس العالم 2026 امام مالاوي المقرر غدا الإثنين انطلاقا من الساعة العاشرة ليلا أن 'الأجواء صلب المنتخب طيبة والعلاقات بين كافة اللاعبين ودية ومتميزة وهو ما شكل مفاجاة سارة للجهاز الفني ومؤشرا ايجابيا لنجاح المنتخب في قادم الرهانات'. وقال أن 'الفوز المحقق في ليبيريا لا يجب ان يحجب النقائص الموجودة التي تتطلب المزيد من العمل على جميع المستويات لتلافيها في المستقبل، وما يبعث على الارتياح ان اللاعبين واعون بطبيعة الفترة الانتقالية التي يعيشها المنتخب. نسعى جاهدين لتطوير أداء الفريق خاصة على مستوى خلق الفرص السانحة للتهديف والاستحواذ على الكرة وصنع اللعب. نعلم جيدا أن تقديم مردوده مقنع مع تحقيق نتائج طيبة سيساهمان حتما في عودة الجمهور لمواكبة مباريات المنتخب'. وأضاف الناخب الوطني أن 'الانتماء للمنتخب والتواجد صلب التشكيلة الأساسية استحقاق اذ لا يمكن دعوة أي لاعب وهو لايشارك مع ناديه بصفة منتظمة، فلا مجال للتمييز بين اللاعبين ولا أفضلية للاعب ينشط في البطولة المحلية على آخر يلعب خارج حدود الوطن الا بما يقدمه من مردود وما يبرهن عليه من قدرة على تحقيق الاضافة'. وختم الطرابلسي أن ضيق الوقت وقصر مدة التربصات مثلا حجرة عثرة أمام التركيز أكثر على العمل الفني الخصوصي سواء على المستوى الهجومي أو الدفاعي مشيرا الى أنه يعول على جاهزية اللاعبين من أجل تحقيق الانتصار في مباراة الغد ضد مالاوي بتجديد الثقة في ذات الأسماء التي شاركت في مباراة ليبيريا مع إدخال بعض التغييرات الطفيفة'. ومن جهته شدد نعيم السليتي مهاجم المنتخب التونسي أن الفوز على ليبيريا لن يكون هاما اذا لم يتبعه انتصار اخر على مالاوي. وتابع 'لقد أكدنا في لقاء الأربعاء المنقضي أن المنتخب يتمتع بشخصية قوية وبلحمة صلبة بين جميع عناصره اذ أن الأجواء في التجمع الأخير كانت ممتازة وشعرنا بتحسن جذري على مستوى ظروف التربص والاقامة وهذا من شأنه أن يعزز إرادة اللاعبين لتحقيق مشوار ايجابي في تصفيات كاس العالم وضمان التأهل في انتظار بقية الرهانات من ذلك كاس العرب وكاس امم افريقيا'. (وات)
Babnet
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- Babnet
سامي الطرابلسي: الفوز على مالاوي حتمي .. والتاهل الى المونديال ضرورة قصوى
أكد سامي الطرابلسي مدرب المنتخب التونسي لكرة القدم أن الفوز في مباراة الغد على مالاوي أمر حتمي للمنتخب لتعزيز صدارته ضمن المجموعة الثامنة في مشوار تصفيات كاس العالم 2026 مشيرا في نفس الوقت الى أن التأهل الى المونديال واجب وضرورة ملحة. واوضح الطرابلسي خلال ندوة صحفية عقدها مساء الاحد بقاعة المؤتمرات الاعلامية بملعب حمادي العقربي برادس بمناسبة لقاء الجولة السادسة من منافسات المجموعة الثامنة لتصفيات كاس العالم 2026 امام مالاوي المقرر غدا الإثنين انطلاقا من الساعة العاشرة ليلا أن "الأجواء صلب المنتخب طيبة والعلاقات بين كافة اللاعبين ودية ومتميزة وهو ما شكل مفاجاة سارة للجهاز الفني ومؤشرا ايجابيا لنجاح المنتخب في قادم الرهانات". وقال أن "الفوز المحقق في ليبيريا لا يجب ان يحجب النقائص الموجودة التي تتطلب المزيد من العمل على جميع المستويات لتلافيها في المستقبل، وما يبعث على الارتياح ان اللاعبين واعون بطبيعة الفترة الانتقالية التي يعيشها المنتخب. نسعى جاهدين لتطوير اداء الفريق خاصة على مستوى خلق الفرص السانحة للتهديف والاستحواذ على الكرة وصنع اللعب. نعلم جيدا أن تقديم مردوده مقنع مع تحقيق نتائج طيبة سيساهمان حتما في عودة الجمهور لمواكبة مباريات المنتخب". واضاف الناخب الوطني أن "الانتماء للمنتخب والتواجد صلب التشكيلة الاساسية استحقاق اذ لا يمكن دعوة اي لاعب وهو لايشارك مع ناديه بصفة منتظمة، فلا مجال للتمييز بين اللاعبين ولا افضلية للاعب ينشط في البطولة المحلية على اخر يلعب خارج حدود الوطن الا بما يقدمه من مردود وما يبرهن عليه من قدرة على تحقيق الاضافة". وختم الطرابلسي أن ضيق الوقت وقصر مدة التربصات مثلا حجرة عثرة امام التركيز اكثر على العمل الفني الخصوصي سواء على المستوى الهجومي او الدفاعي مشيرا الى انه يعول على جاهزية اللاعبين من اجل تحقيق الانتصار في مباراة الغد ضد مالاوي بتجديد الثقة في ذات الاسماء التي شاركت في مباراة ليبيريا مع ادخال بعض التغييرات الطفيفة". ومن جهته شدد نعيم السليتي مهاجم المنتخب التونسي أن الفوز على ليبيريا لن يكون هاما اذا لم يتبعه انتصار اخر على مالاوي. وتابع "لقد اكدنا في لقاء الأربعاء المنقضي أن المنتخب يتمتع بشخصية قوية وبلحمة صلبة بين جميع عناصره اذ أن الأجواء في التجمع الأخير كانت ممتازة وشعرنا بتحسن جذري على مستوى ظروف التربص والاقامة وهذا من شأنه أن يعزز إرادة اللاعبين لتحقيق مشوار ايجابي في تصفيات كاس العالم وضمان التأهل في انتظار بقية الرهانات من ذلك كاس العرب وكاس امم افريقيا".
Babnet
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- Babnet
تصفيات كاس العالم 2026: "لكل مباراة حقيقتها ونسعى للعودة بنتيجة ايجابية من تونس (مدرب منتخب مالاوي)
اكد مدرب منتخب مالاوي كاليستو باسوا ان المباراة امام المنتخب التونسي غدا الاثنين في رادس ستكون صعبة للغاية باعتبار قيمة المنافس صاحب الارض والجمهور والخبرة والتقاليد التي يتمتع بها قاريا ودوليا مشيرا الى ان فريقه سيسعى مع ذلك للتشبث باماله في اللقاء من اجل العودة بنتيجة ايجابية. وقال باسوا خلال ندوة صحفية عقدها مساء اليوم الاحد بقاعىة المؤتمرات الاعلامية بملعب حمادي العقربي برادس بمناسبة مباراة الجولة السادسة من منافسات المجموعة الثامنة لتصفيات كاس العالم 2026 المقررة غدا الاثنين انطلاقا من العاشرة ليلا "لقد تكبدنا هزيمة مفاجئة امام ناميبيا في الجولة الفارطة على ارضية ميداننا وهذا ما يجعل لقاء الغد ضد تونس يدور تحت شعار حتمية التدارك من اجل تجاوز تداعيات العثرة الماضية التي اثرت على حظوظنا في المراهنة على المراكز الاولى للمجموعة ولكن أعتقد أن الامال لا تزال قائمة والتدارك ممكن". وشدد كاليستو الذي تم تعيينه خلال شهر فيفري المنقضي للاشراف على المقاليد الفنية لمنتخب مالاوي ان "مشوار تصفيات كاس العالم 2026 لايزال طويلا وكل المنتخبات ستخوض 5 مباريات اخرى اي ان هناك 15 نقطة يمكن المراهنة عليها وبالتالي من غير المنطقي ترشيح كفة هذا المنتخب او ذاك للتاهل الى المونديال، لكل مباراة حقيقتها ومباراة الغد قد تحمل معها مفاجات لصالحنا". واضاف باسوا "نحمل فكرة شاملة حول خصائص المنتخب التونسي الذي سبق لنا مواجهته في ليلونغوي وفاز علينا حينها بهدف لصفر من ضربة جزاء. سيكون حوار الغد متوازنا وسنسعى خلاله الى تحقيق نتيجة ايجابية معولين في ذلك على عزيمة اللاعبين على رد الفعل بعد هزيمة الجولة الفارطة". وختم مدرب منتخب مالاوي ان "فترة التحضير للمباراة كانت قصيرة حيث وصلنا امس السبت الى تونس، ومع ذلك هناك اصرار من اللاعبين على الظهور بوجه مشرف، بل ليس لدينا من خيار اذا اردنا البقاء في دائرة المنافسة على التاهل الى المونديال سوى تحقيق نتيجة ايجابية في رادس بالذات باعتبار تواجدنا في المركز الرابع ب6 نقاط وهي وضعية لا تسمح لنا بمزيد التعثر". ويتصدر المنتخب التونسي المجموعة الثامنة ب13 نقطة بينما يحتل منتخب المالاوي المركز الرابع ب 6 نقاط.
Babnet
١٧-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- Babnet
وزير الشباب والرياضة: ترشح المنتخب التونسي الى كاس العالم 2026 مطمح شعبي وواجب مؤكد
اكد وزير الشباب والرياضة الصادق المورالي مساء اليوم الاحد ان ترشح المنتخب التونسي لكرة القدم الى كاس العالم 2026 يعد "مطمحا شعبيا وواجبا مؤكدا" استئناسا بتوجيهات رئيس الجمهورية وتشديده على ان مشاركة الرياضيين التونسيين والمنتخبات الوطنية في مختلف المحافل الدولية لا يجب ان تكون لمجرد المشاركة وانما من اجل النجاح والتالق ورفع الراية الوطنية عاليا في تلك التظاهرات. وقال المورالي في تصريح لوكالة تونس افريقيا للانباء "وات" بمناسبة مواكبته الحصة التدريبية التي خاضها المنتخب التونسي بالملعب الفرعي برادس هذا المساء استعدادا للقاء ليبيريا لحساب الجولة الخامسة من منافسات المجموعة الثامنة لتصفيات كاس العالم 2026 "سعدت اليوم بمواكبة الحصة التدريبية للمنتخب التونسي قبل التحول غدا الى ليبيريا لخوض مباراة هامة على درب الترشح الى المونديال وقد لمست حماسا واصرارا كبيرين سواء من اللاعبين او الجهاز الفني على تحقيق الانتصار في ليبيريا بالذات حتى نواصل التالق في المباراة الموالية ضد مالاوي التي ستدور في رادس يوم 24 مارس الجاري". وتابع وزير الشباب والرياضة ان "كرة القدم تظل قاطرة الرياضة التونسية باعتبار الشعبية الكبيرة التي تحظى بها من قبل الجماهير فضلا عن كون المنتخب التونسي سجل حضوره في عديد النسخ الماضية لكاس العالم ونحت لنفسه تقاليدا راسخة بل كان سباقا في التاهل والتالق في هذه المسابقة على الصعيدين الافريقي والعربي، لذلك نامل ان يكون متواجدا في مونديال 2026 التي ستحتضنها الولايات المتحدة الامريكية والمكسيك وكندا".
