أحدث الأخبار مع #لتوماستوخيل


الديار
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- الديار
رحلة العودة لقمة البوندسليغا.... 4 لغات تنصب كومباني زعيما لثورة بايرن
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب عندما اختار بايرن ميونيخ، فنسنت كومباني، لتولي المهمة الفنية للفريق خلفًا لتوماس توخيل الصيف الماضي، تساءل البعض عما إذا كان المدرب الشاب الذي عانى قبلها مباشرة من الهبوط رفقة بيرنلي من البريميرليغ، مستعدًا في الوقت الراهن لقيادة أحد عمالقة كرة القدم العالمية، ليأتي رد البلجيكي على المشككين بعد أقل من عام بالفوز بلقب البوندسليغا. ومن الواضح أن إدارة البايرن رأت في كومباني إمكانيات هائلة قادرة على تجديد شباب الفريق، واستعادة هيمنته المحلية من جديد بعد فوز باير ليفركوزن بالثنائية الموسم الماضي. وقال ماكس إيبرل، المدير الرياضي للبايرن، عند تعيين المدرب البلجيكي: "كان يتواجد على رأس قائمتنا منذ البداية لاعتقادنا بامتلاكه موهبة تدريبية هائلة". وبالفعل كان القرار في النهاية بمثابة الضربة الكبيرة، حيث نجح البلجيكي في سد الفراغ الذي تركه توخيل، وأعاد البايرن إلى قمة الكرة الألمانية، ممهدًا الطريق لعصر جديد واعد. بداية قوية بدأ كومباني مسيرته مع الفريق بشكل رائع، حيث أسقط أولم الناشط في الدرجة الثانية برباعية نظيفة في كأس ألمانيا، قبل أن يفوز بأول 4 مباريات له في الدوري بعد تسجيل 16 هدفًا، إضافة إلى سحق دينامو زغرب بنتيجة (9-2) في دوري الأبطال. وساعدت تلك النتائج المبكرة كومباني على كسب ثقة اللاعبين والجماهير، كما مهدت الطريق لموسمه الناجح مع الفريق. ثورة تكتيكية يطلب من بايرن ميونيخ دائما الهجوم وإمتاع الجماهير، وكان كومباني الخيار الأمثل في هذا الصدد، بإجادته أسلوب لعب (2-4-4) عند الاستحواذ على الكرة، بتشجيع الجناحين مايكل أوليسيه وليروي ساني على البقاء على الأطراف، بينما ينتقل لاعبو خط الوسط والظهيرين إلى نصف ملعب الخصم للسيطرة على الكرة. وفي الدوري الألماني لا يوجد فريق يضاهي البايرن في معدل الاستحواذ على الكرة الذي وصل إلى 64%، كما لا يوجد من ينافسه أيضا في التسديدات والأهداف. والأمر لا يقتصر على الهجوم وحسب، فقد حسن كومباني دفاع البايرن بالاعتماد على رباعي دفاعي أساسي، وقال عن ذلك فيليب لام أسطورة العملاق البافاري السابق: "منح (كومباني) الوضوح للفريق، حيث يعتمد على كيم مين جاي ودايو أوباميكانو بانتظام، الأمر الذي منحهما الثقة". ولطالما كانت تدخلات كومباني إيجابية خلال المباريات، والمثال على ذلك التعادل أمام بوروسيا دورتموند (1-1) في شهر تشرين الثاني الماضي، فبعد التأخر (1-0) في الشوط الأول، كانت كلماته حاسمه بحسب القائد مانويل نوير: "كان مركزًا ومحللًا، لقد صنع الفارق لنا في الشوط الثاني ضد دورتموند". وبفضل هيكليته وأسلوب لعبه الواضح إضافة إلى ثقة الفريق به، تحول بايرن ميونيخ تحت قيادة كومباني إلى الآلة الأكثر فعالية في الدوري الألماني. التواصل يتحدث كومباني اللغات الإنكليزية والفرنسية والهولندية والألمانية بطلاقة، وبالتالي نجح في إيصال أفكاره بفعالية إلى فريقه المتنوع، وبدأ التدريبات باللغة الإنكليزية، ومن ثم أدار المؤتمرات الصحافية بالألمانية منذ البداية، مشجعًا النجوم الأجانب على تعلمها. ولاقت قيادته صدى لدى لاعبيه، وهذا ليس مفاجئًا، حيث قال عنه لاعبه وزميله السابق في مانشستر سيتي، ساني: "إنه قائد بارع يتمتع بشخصية لا تشوبها شائبة، ودائمًا ما يقود الطريق". كما يصمم كومباني أسلوب تواصله مع كل فرد، متفهما للرسائل المختلفة المطلوبة من كل فرد، وعن ذلك قال متوسط ميدان البافاري جواو بالينيا: "ما يميز عمله هو علاقته الجيدة بكل فرد منا، لديه طريقة فريدة من نوعها، هذا مهم لروح الفريق، فلا أحد يشعر بالوحدة". وساعد هذا النهج الشخصي على بناء الثقة والاحترام داخل الفريق، مما ساهم في خلق ديناميكية عمل جماعية متناغمة. المحفز يرسخ كومباني ثقافة التطوير المستمر، مشجعًا لاعبيه على بذل أقصى جهدهم والسعي نحو التميز، وقال أوباميكانو عن مدربه الذي أخرج أفضل ما لديه هذا الموسم: "أخبرني أنه لابأس بارتكاب الأخطاء في كرة القدم، كل ما كان يطلبه هو إصلاح الخطأ عند ارتكابه، أشعر بثقته". أما جمال موسيالا فقال عن مدربه: "تحدثت كثيرًا مع فنسنت عند انضمامه إلينا، لقد حفزني على تطوير مهاراتي في بعض الجوانب، من خلال التقدم نحو منطقة الجزاء، والإنهاء من مسافة قريبة وتسجيل الأهداف السهلة، لقد ساعدني على الارتقاء بمستوى أدائي إلى مستوى أعلى". هذا هو الشعور الذي يتردد في أرجاء الفريق، حيث أشاد أمثال هاري كين وجوشوا كيميتش وسيرج غنابري وآخرون بقدرة كومباني على تحفيز اللاعبين وتحسين أدائهم. مساحة للتحسن لم يخلو موسم البايرن من بعض الانتكاسات، من الخروج من ثمن نهائي كأس ألمانيا على يد باير ليفركوزن، وتوديع دوري الأبطال من ربع النهائي أمام إنتر. ولكن كانت هناك ظروف أدت إلى تلك الهزائم، من طرد نوير المبكر في هزيمة الكأس ألمام ليفركوزن، إضافة إلى قائمة الإصابات الطويلة التي شملت نوير وأوباميكانو وموسيالا وديفيز التي وجهت ضربة موجعة لطموحات البايرن الأوروبية، وبالتالي سيحدث القليل من الحظ فارقًا كبيرًا في الموسم المقبل. مجد البوندسليغا على الرغم من الانتكاسات، حقق البايرن هدفه الرئيسي وهو استعادة لقب البوندسليغا، حيث تصدروا المشهد معظم فترات الموسم بتحقيق الانتصارات المتتالية في الوقت الذي عانى فيه ليفركوزن من كثرة التعادلات، وانتهت مواجهتاه ضد فريق المدرب تشابي ألونسو- اللتان وصفتا بأنهما مرشحتان لحسم اللقب، بتقاسم النقاط. وأدار كومباني مباراة الدور الثاني أمام ليفركوزن في شهر شباط الماضي ببراعة في باي أرينا، حيث سيطر ليفركوزن على الكرة والاستحواذ، ولكن حرص البلجيكي على تقارب خطوط فريقه وتميزه بالصلابة الدفاعية، التي منحته نقطة حافظت على الفارق الكبير بينه وبين ليفركوزن في صدارة الترتيب.


Independent عربية
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- Independent عربية
توخيل محبط من كرة القدم الدولية رغم فوز إنجلترا مرة أخرى
جلب الفوز الثاني غير الملحوظ لتوماس توخيل بعض اللحظات الأولى التي قد تُذكر، إذ سجل كل من ريس جيمس وإيبرتشي إيزي أول أهدافهما الدولية، ليضمنوا تحقيق الفوز بنتيجة (3 - 0) على لاتفيا، وفي الوسط سجل هاري كين هدفه الـ71، لكن هذا الهدف لم يكن مجرد رقم آخر في طريق تعبئة الإحصاءات كما قد يتوقع البعض. لم تسمح لاتفيا بذلك. لقد جعلت إنجلترا تعمل بجد لخلق أي فرصة، مما جعل هدف جيمس أكثر قيمة. في ليلة من الإحباط بسبب عدم الدقة، سجل هدفاً يتسم بدقة رائعة. الركلة الحرة التي انحنت بشكل رائع إلى الزاوية العليا كانت طريقة مميزة لتسجيل أول هدف له مع إنجلترا، كما كانت مكافأة عاطفية للاعب، البالغ من العمر 25 سنة، بعد معاناة طويلة مع الإصابات، وهو ما يجب أن يشعر توخيل أنه يكافئ استعداده للاعتماد على مدافعه السابق في تشيلسي، وهذا هو السبب في أنه دائماً ما أعجب بجيمس كلاعب. وتبدو استفادة توخيل من هذه الليلة أمراً مشكوكاً فيه رغم الهدف الأول لإيزي، وبدلاً من ذلك، قد يدرك المدير الفني الجديد كم يمكن أن تكون كرة القدم الدولية غير سارة في كثير من الأحيان. لا شيء من هذا انتقاد لتوخيل. ففريقه حاول بالفعل بذل الجهد وكانت هناك بعض اللحظات المميزة. لكنها طبيعة المستوى بالنسبة إلى الدول الكبرى. في هذه المرحلة من تاريخ كرة القدم الدولية، وخصوصاً مع توسع البطولات، فإنهم ينتظرون فعلياً لمدة عامين للحصول على إجابات لأسئلة مطروحة منذ وقت طويل. ولهذا السبب، حتى مع توقع تخطي إنجلترا للتصفيات بسهولة ومن دون توتر يذكر في المباريات الفعلية، هناك توتر مختلف في هذه التصفيات بشكل عام. وعلى توخيل تطوير نظام ينفع في البطولات، لكن عليه صقله ضد فرق ليست جيدة بما يكفي للوصول إلى البطولات. ومن ثَم، من المرجح أن يكون عام 2025 مليئاً بمباريات ضد أساليب دفاعية متطرفة، فقط لتأتي أدوار خروج المغلوب في 2026 باختبار مختلف تماماً، وهذا يجعل انتقال المدرب من كرة القدم التي تقدمها الأندية إلى كرة القدم الدولية أكثر تعقيداً. قد ينتهي الأمر بصقل إنجلترا أساليب غير مناسبة تماماً للمستويات الأكثر قوة وصرامة التي ستواجهها الصيف المقبل، وفي الحقيقة فإن المباريات ضد صربيا، منافستها الرئيسة على صدارة المجموعة، لن تأتي قريباً بما يكفي. على سبيل المثال فإن أحد أبرز سمات هذه المباراة، هي تجارب توخيل الضرورية في خط الوسط، تلك المنطقة من الملعب التي كانت تمثل المشكلة الأساسية في عصر غاريث ساوثغيت، حيث خسرت إنجلترا جميع مبارياتها الحاسمة أمام فرق سيطرت على وسط الملعب بشكل حاسم. كانت التحليلات بعد المباريات عادة من نفس النوع، مثل عدم وجود من يعادل قوة لوكا مودريتش في 2018، أو ماركو فيراتي في 2021، أو رودري أو مارتن زوبيميندي في 2024، وقد تفاقم غياب مثل هذا اللاعب بسبب جمود نظام ساوثغيت، إذ إن نقص الحركة المرنة يعني عدم القدرة على سد الفجوات بالطريقة نفسها. لم يحاول توخيل تجنب هذه المشكلة بشكل تام بل حرص على ألا يبقى خط الوسط في نفس التشكيل أو حتى نفس المكان، لذا رغم بدء ديكلان رايس وجود بيلينغهام نظرياً كلاعبي وسط في التشكيل، فإن مايلز لويس سكلي كان غالباً في تلك المنطقة عندما كانت إنجلترا في وضع الهجوم، بينما تبادل بيلينغهام المراكز مع مورغان روجرز. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) من الجيد تطوير ذلك، لكن السؤال هو مدى قيمة هذا الاختبار، فإذا كانت إنجلترا تفتقر، ضد إرادتها، إلى متحكم في خط الوسط، فإن لاتفيا افتقرت طواعية إلى خط وسط، وكان الجميع تقريباً يعودون إلى منطقة الجزاء للدفاع لفترات طويلة. ومن ثَم لن يكون المدير الفني أكثر حكمة في شأن ما إذا كان هذا النمط سيجدي نفعاً ضد خط وسط مثل الذي تمتلكه إسبانيا. لاتفيا جعلتهم يعملون بطريقة مختلفة، وكان هناك غالباً غابة من اللاعبين في منطقة الجزاء حتى نهاية المباراة. يمكن رؤية القلق العام في الجزء الأول من المباراة في الخطأ الذي ارتكبه بيلينغهام في الشوط الثاني، وكان محظوظاً لعدم تلقيه بطاقة صفراء ثانية. بحلول ذلك الوقت في الأقل، كانت ركلة جيمس الحرة قد ضمنت الفوز، بينما واصل ماركوس راشفورد إظهار تقدمه، وكان أداء روجرز حيوياً. ومع مرور الوقت، استنزفت إنجلترا قوى لاتفيا، وهذا هو الجانب الآخر لأساليب لعب هذه الفرق حيث يبدأ التعب، وتظهر الفرص أكثر، وحينها تمكن رايس من الاندفاع عبر الدفاع ومرر الكرة بدقة نحو كين. حتى عدد اللاعبين اللاتفيين الكثيف في منطقة الجزاء أصبح عائقاً لهم، حيث انتهى بهم الأمر إلى مجرد صد الكرات بعشوائية مثل تسديدة إيزي التي انحرفت عنهم وسكنت الشباك. واصلت إنجلترا الضغط، وهذا كل ما يمكن لتوخيل فعله. لقد وجد بعض الحلول المحتملة، من دون أن يعرف ماذا ستكون الأسئلة على وجه الدقة.

24 القاهرة
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- 24 القاهرة
إنجلترا تضرب لاتفيا بثلاثية في تصفيات كأس العالم
انتهت المباراة التي جمعت بين إنجلترا ولاتفيا، في إطار مواجهات الجولة الثانية من تصفيات كأس العالم أوروبا. الأولى لـ توخيل.. قائمة منتخب إنجلترا استعدادًا لتصفيات كأس العالم 2026 مهمته بدأت اليوم.. موعد أول مباراة لتوماس توخيل مع منتخب إنجلترا نتيجة مباراة إنجلترا ولاتفيا في تصفيات كأس العالم وفاز منتخب إنجلترا على لاتفيا في تصفيات كأس العالم أوروبا بثلاثية نظيفة، إذ أحرز الهدف الأول في اللقاء ريس جيمس في الدقيقة 38 من عمر اللقاء. وفي الشوط الثاني، سجل هاري كين مهاجم الأسود الثلاثة الهدف الثاني في اللقاء بالدقيقة 68، ثم أضاف الثلاثية والهدف الأخير لصالح منتخب إنجلترا إبريتشي إيزي في الدقيقة 76 من عمر اللقاء، ليفوز منتخب إنجلترا بنتيجة 3-0. ويتصدر منتخب إنجلترا مجموعته التي تضم صربيا ولاتفيا وألبانيا وأندورا في تصفيات كأس العالم 2026 برصيد 6 نقاط من مواجهتين. وجاء ترتيب المجموعة على النحو التالي: منتخب إنجلترا - 6 نقاط. منتخب ألبانيا - 3 نقاط. منتخب لاتفيا - 3 نقاط. منتخب صربيا - 0 نقاط. منتخب أندورا - 0 نقاط. وفاز إنجلترا في المباراة الأخيرة التي خاضها أمام نظيره ألبانيا في التصفيات ذاتها، بنتيجة 2-0 بأقدام كل من لويس سكيلي وهاري كين. ومن المنتظر أن يستكمل المنتخب الإنجليزي التصفيات في شهر يونيو المقبل في التوقف الدولي في لقاء أمام منتخب أندورا.


خبر صح
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- خبر صح
يلا شوت بث مباشر: تابع مباراة إنجلترا وألبانيا اليوم في تصفيات كأس العالم 2026
تشهد القارة الأوروبية غدًا مواجهة منتظرة تشعل حماس الملايين من عشاق كرة القدم، حيث يلتقي منتخب إنجلترا مع نظيره الألباني في افتتاح تصفيات كأس العالم 2026 على ملعب 'ويمبلي' في لندن. تأتي هذه المباراة كفرصة للمدرب الجديد لإنجلترا، توماس توخيل، لإثبات كفاءته، بينما يسعى المنتخب الألباني إلى كسر التوقعات وتحقيق نتيجة إيجابية في مواجهة أصحاب الأرض. موعد مباراة إنجلترا وألبانيا في تصفيات كأس العالم 2026 يترقب مشجعو كرة القدم هذا اللقاء بشغف، والذي يُقام يوم الجمعة، 21 مارس 2025، على ملعب 'ويمبلي'، أحد أبرز المعاقل الكروية في العالم. المباراة ستنطلق وفق التوقيتات التالية: الساعة 9:45 مساءً بتوقيت القاهرة. الساعة 10:45 مساءً بتوقيت مكة المكرمة. الساعة 11:45 مساءً بتوقيت الإمارات. تمثل هذه المباراة البداية الرسمية لتوماس توخيل كمدير فني للمنتخب الإنجليزي، وهي فرصة لإثبات قدراته وسط تطلعات الجماهير لفريق وطني يواصل تحقيق النجاحات. من جانبه، يعتمد المنتخب الألباني على الأداء الجماعي والمهارات الفردية للاعبيه، في محاولة لإحداث مفاجأة أمام كتيبة 'الأسود الثلاثة'. القنوات الناقلة لمباراة إنجلترا وألبانيا بث مباشر تتولى شبكة 'beIN SPORTS' بث مباريات تصفيات كأس العالم 2026، بما فيها مباراة إنجلترا وألبانيا، حصريًا في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. وسيتم نقل المباراة على قناة 'beIN SPORTS 1' مع تعليق صوتي للمعلق الرياضي البارز عصام الشوالي، ما يزيد من جمالية اللقاء وإثارته. ستقام المباراة في أجواء استثنائية على ملعب 'ويمبلي'، الذي يُعد رمزًا تاريخيًا لكرة القدم، حيث يتوقع حضور جماهيري ضخم لدعم المنتخب الإنجليزي. الأجواء المرتقبة داخل الملعب تعِد بتقديم سهرة كروية لا تُنسى. أبرز تفاصيل مباراة إنجلترا وألبانيا للتعرف على أهم النقاط المتعلقة بلقاء المنتخب الإنجليزي ونظيره الألباني: البطولة: تصفيات كأس العالم 2026 – قارة أوروبا. الجولة: الجولة الأولى. الملعب: ويمبلي، لندن. القناة الناقلة: beIN SPORTS 1. التوقيت: 9:45 مساءً بتوقيت القاهرة. تشكّل هذه المباراة رهانًا مهمًا لكلا المنتخبين، حيث يسعى فريق إنجلترا لتأكيد حضوره كمنافس قوي ومتمكن، خاصة مع وجود مدرب جديد. على الجانب الآخر، يبذل المنتخب الألباني قصارى جهده لتحقيق نتيجة تاريخية تُضاف إلى مسيرته. يتوقع محللو الرياضة أن تكون هذه المواجهة واحدة من أبرز محطات التصفيات، فهل ستظهر إنجلترا بقوة أم ستكون هناك كلمة مفاجئة لألبانيا؟ الإجابة قريبة، حيث ستسلط الأضواء على ويمبلي في سهرة كروية مثيرة.