أحدث الأخبار مع #لتيسلا


بوابة الفجر
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- بوابة الفجر
عاجل - قادة وادي السيليكون وصُنّاع القرار الأميركيون على مائدة الرياض.. مأدبة غداء تجمع ترامب وولي العهد السعودي بعمالقة التكنولوجيا والاقتصاد
في لحظة تجسّد التداخل العميق بين السياسة والاقتصاد، شهد قصر اليمامة في العاصمة السعودية الرياض مأدبة غداء رفيعة المستوى جمعت الرئيس الأميركي دونالد ترامب وولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان بعدد من أبرز قادة الشركات الأميركية العملاقة. كبار التنفيذيين في قلب الحدث وفقًا لقائمة الضيوف التي أعلن عنها البيت الأبيض، فقد حضر اللقاء رؤساء شركات بارزة مثل أمازون، جوجل، أوبر، بوينج، إنفيديا، بالانتير، كوكاكولا، وOpenAI، ما يعكس مستوى التمثيل الأمريكي العالي، والاهتمام المتزايد بتوسيع آفاق الشراكة مع السعودية في مجالات التكنولوجيا، الذكاء الاصطناعي، والبنية التحتية الذكية. إيلون ماسك.. من مستشار إلى صانع قرارات ولم تغب الوجوه البارزة عن المشهد؛ فقد حضر رجل الأعمال إيلون ماسك، المدير التنفيذي لتيسلا وسبيس إكس، والذي يتولى أيضًا منصبًا استشاريًا في إدارة ترامب، بصفته قائدًا لتحولات تكنولوجية عميقة، وداعمًا للرؤية الاقتصادية القائمة على الابتكار. حضور سياسي لافت يدعم أجواء الحوار ضم اللقاء كذلك عددًا من الشخصيات ذات الثقل السياسي، من بينهم دينا باول، المسؤولة السابقة في إدارة ترامب، وعمدة ميامي فرانسيس سواريز، ما أضفى على اللقاء طابعًا يجمع بين الاقتصادي والتشريعي في أجواء اتسمت بالدفء والاحترام المتبادل. نحو شراكة استراتيجية بقيمة تريليون دولار وتأتي هذه الزيارة في إطار تحضيرات متسارعة لعقد قمة خليجية أميركية مرتقبة، يناقش فيها القادة مستقبل الشراكات الإقليمية، وسط توقعات بالإعلان عن سلسلة من الاتفاقيات الاقتصادية والدفاعية تقدر قيمتها بتريليون دولار، تمثل خطوة نوعية في تعزيز التعاون الاستثماري والتقني والأمني بين واشنطن والرياض.


الوطن
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- سيارات
- الوطن
ما بين بكين وكاليفورنيا انقلبت الموازين
عام 2011، وأثناء مقابلة تليفزيونية مع إيلون ماسك، طرحت عليه المذيعة سؤالا: ما رأيك في شركة (BYD) الصينية؟ هل تراها منافسًاً محتملا لتيسلا؟ لم يتردد ماسك في الرد فورًا بضحكة ساخرة وهزّة رأس تنمّ عن استهزاء واضح، وعندما سألته المذيعة لماذا تضحك؟ قال هل رأيت سياراتهم؟ ضحكته لم تكن مجرد رد فعل عفوي، بل كانت انعكاسًا لنظرة استعلائية تبناها كثير من رواد وادي السيليكون تجاه الشركات الصينية آنذاك، التي كانت تُصنف بأنها مقلدة لا مبتكرة، تسعى خلف الركب لا في مقدمته، لكن ما لم يدركه ماسك في تلك اللحظة، هو أن الصين رغم بدايتها المتواضعة في مجال السيارات الكهربائية إلا أنها تعمل بطموح كبير باجتهاد وبصمت. وبينما كانت تيسلا تستعرض سيارتها الفاخرة في معارض كاليفورنيا، كانت (BYD) تنسج شبكتها بهدوء في أكبر سوق سيارات في العالم وفي السوق الصيني، بدعم حكومي واسع، وبإستراتيجية وطنية تهدف إلى تقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري، تحولت (BYD) من شركة متخصصة في البطاريات إلى عملاق صناعي متكامل، ينتج السيارات الكهربائية من الألف إلى الياء، تحت رعاية سياسات حكومية مشجعة، مثل الإعفاءات الضريبية، ودعم البنية التحتية لشحن المركبات، عززت (BYD) إنتاجها وتوسعت في طرازاتها، لتغطي مختلف شرائح السوق، من السيارات الاقتصادية إلى الفاخرة، وبينما كانت تيسلا تكافح في بعض الأسواق الخارجية بسبب ارتفاع الأسعار أو مشاكل سلاسل التوريد، كانت (BYD) تطلق سياراتها بكفاءة واستقرار. وجاءت لحظة الانقلاب في نهاية عام 2023، حين تفوقت (BYD) لأول مرة في تاريخها على تيسلا في مبيعات السيارات الكهربائية بالكامل، حيث سجلت مبيعات تجاوزت 526 ألف مركبة في الربع الأخير من العام، مقارنة بـ484 ألف مركبة لتيسلا. كان ذلك الحدث صدمة للمتابعين، ونقطة تحول في تاريخ المنافسة الصناعية، فقد تحولت الشركة التي كانت تُضحك، إيلون ماسك، قبل عقد من الزمن إلى الشركة التي تتصدر اليوم العناوين، وتربك حسابات المنافسين. ما يميز (BYD) ليس فقط الأرقام، بل النهج المتكامل الذي تبنته، فهي من الشركات القليلة في العالم التي تنتج بنفسها البطاريات، والمحركات، والرقائق الإلكترونية، وحتى البرمجيات المستخدمة في سياراتها. هذا التكامل قلل من اعتمادها على الموردين، وجعلها أكثر مرونة في التعامل مع أزمات السوق، مثل أزمة نقص الرقائق أو ارتفاع أسعار المواد الخام، في المقابل، لا تزال تيسلا تعتمد على شركاء خارجيين في بعض الأجزاء الأساسية، ما يعرّضها للتقلبات والضغوط الخارجية. من جهة أخرى، استفادت (BYD) من توسعها العالمي بشكل ذكي، فدخلت أسواقًا جديدة في أوروبا وأمريكا اللاتينية، وبدأت تصدر سياراتها إلى دول كانت في الماضي حكرًا على شركات غربية. ومع تزايد التوجه العالمي نحو الطاقة النظيفة، فإن الطلب على المركبات الكهربائية يتضاعف، والشركات التي تملك قاعدة إنتاج قوية مثل (BYD) تكون في موقع الأفضلية. قصة (BYD) وتيسلا لم تعد مجرد منافسة بين شركتين، بل تحوّلت إلى رمز لصعود الصين في عالم التكنولوجيا، مقابل تحديات تواجهها الشركات الغربية.. إنها قصة عن التحول من الاستهانة إلى الهيبة، ومن السخرية إلى الإعجاب. أما ضحكة إيلون ماسك تلك، فقد أصبحت اليوم مادة للسخرية العكسية، تتداولها مواقع التواصل كأنها لحظة غرور، لم يدرك بعد أن الصناعة الصينية لم تكتف بالتقليد، بل تسعى إلى التفوق.


النبأ
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- سيارات
- النبأ
تفوق واضح لمبيعات السيارات الكهربائية من شركة BYD على تسلا
في الربع الأخير من عام 2024، ارتفعت أرباح شركة BYD بنسبة 73%، وفقًا لبيانات الشركة، كشف بيان جديد لشركة BYD الصينية لتصنيع السيارات الكهربائية أن إيراداتها تجاوزت حاجز 100 مليار دولار في عام 2024، متجاوزةً بذلك أرباح منافستها تيسلا لهذا العام. وبرزت شركة BYD، ومقرها شنتشن في الصين، كأكبر منافس لتيسلا في السنوات الأخيرة، حيث واجهت الشركة المملوكة لإيلون ماسك انخفاضًا مستمرًا في إيرادات المبيعات. تسعى شركة BYD بنشاط إلى النمو عالميًا، حيث امتدت إلى أسواق أوروبا وآسيا مع طرح طرازات مدمجة جديدة بأسعار أقل وقدرات شحن فائقة السرعة. كشف بيان جديد صدر يوم الاثنين أن BYD سجلت إيرادات بلغت (107.2 مليار دولار) لعام 2024، متجاوزةً الإيرادات البالغة 97.7 مليار دولار التي أعلنت عنها تيسلا لهذا العام. وأشارت الإيداعات إلى أن شركة BYD نمت بنحو 30% مقارنةً بإيرادات مبيعاتها في العام السابق. وفي الوقت نفسه، أظهرت الإيداعات أن أرباح شركة صناعة السيارات الكهربائية الصينية لعام 2024 قد نمت أيضًا بأكثر من الثلث مقارنةً بعام 2023، وفي الربع الأخير من عام 2024 وحده، ارتفعت أرباح BYD بنسبة 73%، وفقًا للسجلات. نمو إيرادات شركة BYD يتماشى نمو BYD مع زيادة الطلب على السيارات الكهربائية في الصين، حيث يُقدر أن أكثر من 20 مليون سيارة تعمل بالبطاريات تسير على الطرق. وقد تجاوزت الشركة عمالقة مثل فولكس فاجن، حيث باعت رقمًا قياسيًا بلغ 4.25 مليون سيارة في عام 2024. وارتفعت أسهم الشركة إلى مستويات قياسية هذا الشهر بعد أن كشفت عن بطارية تجارية للسيارات الكهربائية قادرة على الشحن في نفس الوقت تقريبًا الذي يستغرقه ملء خزان الوقود. وأعلنت شركة BYD الأسبوع الماضي أن حزمة بطارياتها الجديدة Super E-Platform توفر سرعات شحن تصل إلى 1000 كيلوواط، أي أسرع بأربع مرات تقريبًا من سرعة الشحن البالغة 250 كيلوواط التي توفرها شواحن Tesla الفائقة. كما وعدت الشركة بطرح نظام القيادة الذكي "God's Eye" في معظم سياراتها دون أي تكلفة إضافية، وهي ميزة تتعارض مع وضع القيادة الذاتية الكامل في Tesla، أو FSD، والذي تفرض عليه شركة صناعة السيارات الكهربائية الأمريكية أكثر من 8000 دولار. هذا يعني أن مجموعة البطاريات الجديدة من شركة صناعة السيارات الصينية يمكن أن توفر مدى يصل إلى 400 كيلومتر بعد شحنها لمدة خمس دقائق فقط. وأعلنت الشركة أن تقنية بطاريات الليثيوم والحديد والفوسفات الجديدة "ستحل تمامًا قلق المستخدمين بشأن مدى القيادة أثناء السفر"، مضيفةً أنها تخطط لتقديم أحدث نظام بطاريات في طرازي Han L وTang L في الصين في وقت مبكر من الشهر المقبل. في غضون ذلك، تواجه شركة تيسلا تراجعًا مستمرًا، حيث انخفضت أسعار أسهمها لتسعة أسابيع متتالية، وانخفضت قيمتها بأكثر من النصف منذ ديسمبر. كما انخفضت مبيعات تيسلا في أوروبا بشكل حاد، حيث باعت تيسلا أقل من 10،000 سيارة في جميع أنحاء أوروبا في يناير، وهو ما يمثل انخفاضًا هائلًا بنسبة 45% مقارنة بالعام الماضي، حيث باعت أكثر من 18،000 سيارة.


الديار
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- سيارات
- الديار
وسط انتقادات لإيلون ماسك... انخفاض حاد في مبيعات تيسلا في السوق الأوروبي!
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب تحدثت مجلة "نيوزويك" الأميركية عن تراجع حاد في مبيعات السيارات التي تصنعها شركة "تيسلا"، خلال شهري كانون الثاني وشباط/ من عام 2025 في الاتحاد الأوروبي. ووفقاً لبيانات مجموعة صناعة السيارات الأوروبية (ACEA)، انخفض عدد تسجيلات سيارات تيسلا الجديدة في الاتحاد الأوروبي بنسبة 49% على أساس سنوي، حيث سجلت 19,046 سيارة فقط في هذه الفترة. ويأتي هذا الانخفاض في المبيعات وسط تزايد النشاط السياسي لإيلون ماسك، المالك والمدير التنفيذي للشركة. إذ أصبح ماسك مؤخراً حليفاً سياسياً وممولاً للرئيس الأميركي دونالد ترامب، وداعماً للأحزاب القومية في أوروبا مثل "حزب البديل لألمانيا". وأشارت المجلة إلى أن هذه الأنشطة أثارت قلقاً بين بعض المستثمرين، الذين يخشون أن تؤثر تصريحات ماسك السياسية وتصرفاته على سمعة الشركة وقيمة أسهمها. إلى جانب المشاكل السياسية، تواجه تيسلا أيضاً موجة من الهجمات العنيفة ضد مراكزها في الولايات المتحدة وأوروبا، بما في ذلك حوادث حرق متعمد، مما دفع مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI) إلى تصنيف هذه الحوادث على أنها "أعمال إرهاب محلي". علاوةً على ذلك، تُعدّ صناعة السيارات هدفاً لحرب الرسوم الجمركية المتصاعدة بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، والتي تؤثر بشكلٍ خاص على صناعة السيارات. وفيما يتعلق بتيسلا، تواجه الشركة منافسة متزايدة من الشركات الصينية، حيث تفوقت مبيعات السيارات الكهربائية الصينية على مبيعات تيسلا في أوروبا في شباط/فبراير الماضي، وفقاً لشركة أبحاث السيارات "JATO Dynamics". وسجلت السيارات الصينية 19,800 سيارة كهربائية جديدة في أوروبا مقابل 15,700 سيارة لتيسلا. وانخفضت حصة تيسلا السوقية إلى 9.6% في شباط/فبراير، وهي أدنى نسبة لها منذ خمس سنوات. ومع بداية عام 2025، انخفضت حصة تيسلا السوقية من 18.4% في 2024 إلى 7.7%. وفي هذا السياق، صرح روس جيربر، مستثمر كبير في تيسلا والرئيس التنفيذي لشركة "جيربر كاواساكي" للاستثمار، لمجلة "نيوزويك" بأن الوقت قد حان لمجلس إدارة تيسلا لإقالة ماسك من منصب الرئيس التنفيذي. واعتبر جيربر أن "الإهمال الشديد" من قبل المجلس في التعامل مع تصريحات ماسك المتطرفة هو السبب الرئيسي لتراجع أداء الشركة.


24 القاهرة
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- سيارات
- 24 القاهرة
شاومي تهدف إلى بيع سيارات كهربائية في الصين أكثر من العلامات التجارية الألمانية
قبل فترة ليست ببعيدة، كانت السيارات الألمانية الفاخرة تُعتبر رمزًا للفخامة في الصين، وكانت الصين دائمًا أكبر أسواقها لعلامات تجارية مثل مرسيدس-بنز وبورشه، حيث تجاوزت مبيعاتها مبيعات أي دولة أخرى، ومع ذلك، ومع ظهور علامات تجارية محلية جديدة، بدأت الأذواق المحلية تتجه نحو الشركات الصينية ومنتجاتها، وتُعدّ شاومي مثالًا واضحًا على هذا التحول. شاومي تهدف إلى بيع سيارات كهربائية في الصين أكثر من جميع العلامات التجارية الألمانية مجتمعة وشاومي، المعروفة في المقام الأول بكونها واحدة من أكبر شركات تصنيع الإلكترونيات والسلع الاستهلاكية في الصين، حيث تنتج كل شيء من المكانس الكهربائية إلى شاشات الكمبيوتر والثلاجات وحقائب السفر والهواتف الذكية ثم قرر رئيس الشركة تصنيع سيارة كهربائية. وعلى عكس الكثيرون نجحت شاومي فيما عجز عنه الآخرون، بسيارتها الكهربائية الأولى، SU7. وبدأت عمليات تسليم SU7 للعملاء قبل أقل من عام، وتتطلع الشركة بالفعل إلى السوق الألمانية، وتهدف الشركة إلى بيع 350 ألف سيارة كهربائية في الصين هذا العام، بفضل SU7 والإصدار المرتقب لسيارة YU7، منافستها لتيسلا موديل Y، وإذا تمكنت شاومي من تحقيق هذا الهدف، فستتجاوز مبيعات السيارات الكهربائية المجمعة لفولكس فاجن وأودي وبي إم دبليو ومرسيدس بنز وبورشه في الصين مقارنة بالعام الماضي، وفقًا لتقارير هاندلسبلات. مزايا هواتف Redmi Note 14 من شاومي.. بسعر خيالي ولا يقتصر طموح شاومي على تنمية أعمالها في مجال السيارات الكهربائية في الصين فحسب، ففي وقت سابق من هذا الشهر، كشف رئيس الشركة، ويليام لو، عن خطط للتوسع في أسواق جديدة، ورغم أنه لم يحدد مواعيد محددة، إلا أنه أكد أن شاومي ستدخل مناطق جديدة خلال السنوات القليلة المقبلة". وسيُمثل وصول سيارة YU7 نقطة تحول في مسيرة الشركة. إذ لا تزال سيارات الدفع الرباعي تُهيمن على المبيعات العالمية، وهناك احتمال كبير أن تتفوق سيارة YU7 على سيارة SU7، ومن المقرر أن تبدأ عمليات التسليم في يونيو أو يوليو، وسيراقب قطاع السيارات عن كثب لمعرفة ما إذا كانت شاومي قادرة على مواصلة صعودها.