أحدث الأخبار مع #لجامعةعبداللهالسالم


جريدة أكاديميا
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- جريدة أكاديميا
3 جلسات في «قمة التعليم والابتكار» بحثت التغيرات المتسارعة للتكنولوجيا
• خلال اليوم الأول من القمة التعليمية لجامعة عبدالله السالم ناقشت الجلسات الحوارية في القمة التعليمية التي تنظمها جامعة عبدالله السالم تحت شعار «التعليم في عصر الابتكار: الفوائد، التحديات، والوظائف» التغيرات المتسارعة في قطاع التكنولوجيا، وضرورة تطوير المنظومات التعليمية بما يواكب هذه المتغيرات. وشدد نائب رئيس الجامعة للتخطيط والتميز المؤسسي عضو اللجنة المنظمة للقمة د. عمر علي، خلال افتتاح الجلسات الحوارية في اليوم الاول للقمة، أمس، على أهمية مواكبة الجامعات للتغيرات المتسارعة في التكنولوجيا، مؤكداً ضرورة تطوير منظوماتها التعليمية. بدورها، تحدثت د. كاتينا مايكل من جامعة ولاية أريزونا الأميركية عن «أتمتة التعليم العالي من خلال الذكاء الاصطناعي: معضلة أم حل؟»، وناقشت الأبعاد الأخلاقية والتعليمية لاستخدام الذكاء الاصطناعي في الفصول الدراسية. تبع ذلك جلسة نقاشية بعنوان «التحول الرقمي والحرم الذكي» أدارها د. عمر علي، وشارك فيها نخبة من الخبراء الدوليين مثل البروفيسور خايمي لوريت ماوري من جامعة فالنسيا التقنية، ود. خالد رجب من جامعة كوين ماري في لندن، ود. مضر اليمياني من جامعة الخليج للعلوم والتكنولوجيا، ود. سيد بهبهاني من شركة نفط الكويت، والتي ناقشت تطبيق تقنيات إنترنت الأشياء، والذكاء الاصطناعي، وتحليلات البيانات في الحياة الجامعية. وقدّمت المديرة الأولى للبحوث والتكنولوجيا في مؤسسة الكويت للتقدم العلم م. دينا النقيب، الكلمة الرئيسية الثانية، التي جاءت بعنوان «تمكين الابتكار: استراتيجية المؤسسة لتمويل ودعم المستقبل». «التعليم المدعوم». أما الجلسة النقاشية الثانية فكانت بعنوان «التعلم المخصص المدعوم بالذكاء الاصطناعي»، وأدارها العميد المساعد في الجامعة العربية المفتوحة د. سوسن مالك، بمشاركة عدد من الأكاديميين من الكويت والخارج منهم البروفيسور جون لي من كلية إس بي جاين للإدارة – لندن، ود. نورة الجري من جامعة الكويت، ود. أحمد الأحمد من جامعة الخليج للعلوم والتكنولوجيا، ود. أنوب شريستا من جامعة جنوب كوينزلاند، والتي ناقشت دور الذكاء الاصطناعي في تقديم تجارب تعليمية مخصصة. واختتم اليوم الأول بجلسة ثالثة جاءت بعنوان «تحليلات البيانات في التعليم العالي»، أدارها البروفيسور وائل فرّاج من كلية الهندسة والطاقة بجامعة عبدالله السالم، حيث تم عرض أدوات تحليلية لتوقع أداء الطلبة باستخدام نماذج الذكاء الاصطناعي، بمشاركة كل من د. محمد خاجة من معهد الكويت للأبحاث العلمية، ود. أحمد الصابر من الجامعة الأميركية في الكويت، ود. هنادي عبدالسلام من جامعة الكويت، ويوسف الريس من بنك بوبيان، والتي ناقشت أنظمة الإنذار المبكر، ونماذج التقييم التنبؤية، وأدوات الإرشاد الذكي. مقالات ذات صلة


جريدة أكاديميا
١١-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- جريدة أكاديميا
#جامعة_الكويت استضافت وزير الإعلام والثقافة في ندوة 'خطة الدولة الثقافية في ضوء الكويت عاصمة للثقافة العربية والإعلام العربي للعام 2025'
الوزير المطيري: اختيار الكويت عاصمة للثقافة والإعلام العربي 2025 يعكس اعترافًا دوليًا لجهوزيتها لاستضافة الفعاليات وجودتها.. وتصدرها في كافة المعايير بالإجماع د. دينا الميلم: تعزز أواصر التعاون بين مؤسسات الدوله وتدعمها #أكاديميا | #جامعة_الكويت – متابعة استضافت اللجنة الثقافية في قسم اللغة العربية وآدابها ممثلةً بمقررة اللجنة د. نورية الرومي وزير الإعلام والثقافة عبدالرحمن بداح المطيري لتقديم ندوة بعنوان 'خطة الدولة الثقافية في ضوء الكويت عاصمة للثقافة العربية والإعلام العربي لعام 2025″، وذلك يوم الاثنين في مسرح كلية الآداب بمدينة صباح السالم الجامعية. وشهدت الندوة حضور وزير التعليم العالي والبحث العلمي د. نادر الجلال ومديرة جامعة الكويت د. دينا الميلم، والأمين العام للمجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب د. محمد الجسار ورئيس المجلس التأسيسي لجامعة عبدالله السالم د. موضي الحمود وعدد من قياديي جامعة الكويت. بدايةً رحبت مقررة اللجنة الثقافية في قسم اللغة العربية وآدابها د. نورية الرومي بالحضور، وأعربت عن سعادتها بحصول دولة الكويت على لقب عاصمة للثقافة العربية والإعلام العربي وتزامن هذه الأحداث مع مهرجان القرين الثقافي والاحتفالات الوطنية. بدوره عبر وزير الإعلام والثقافة عبدالرحمن المطيري عن فخره بهذا التتويج الدولي للكويت، مؤكدًا أنّ جامعة الكويت صرح ثقافي وتعليمي اسهم في إخراج منارات ثقافية رائدة في شتى المجالات التي تعتبر مرجعًا وأساسًا للثقافة في الكويت، مبينًا أنّه تمت الاستعانة برؤية الرواد وذوي الخبرة ورؤية الشباب في تشكيل الإستراتيجية الإعلامية لتعكس ثقافة دولة الكويت المعاصرة وتكون انعكاسًا للمجتمع بكافة شرائحه. وأكد وزير الإعلام والثقافة أنّ اختيار دولة الكويت عاصمة للثقافة العربية والإعلام العربي كان من خلال مقاييس معيارية محددة تقيس البنية التحتية للدولة وجهوزية الدولة لاستضافة الفعاليات وجودة الفعاليات، وبتوفيق من الله كانت الكويت متصدرة في كل المعايير بالإجماع. وبهذة المناسبة ألقت مديرة جامعة الكويت د. دينا الميلم كلمة ترحيبية بالحضور أعربت فيها عن سعادتها بحصول الكويت على اللقب قائلة 'هذا الحدث فخر لنا جميعاً ولدورنا الريادي وهذا اعتزاز بدور جامعة الكويت التي تخرج إعلامين مؤهليين للعمل في شتى مؤسسات الدولة وقطاعاتها' وشكرت وزير الإعلام والثقافة على عرض خطة الدولة الإعلامية ورؤيتها ومناقشتها مع الحضور، مؤكدة أن مثل هذه الملتقيات تعزز أواصر التعاون بين مؤسسات الدوله وتدعمها'. وفي الختام قامت مديرة جامعة الكويت د. دينا الميلم ومقررة اللجنة الثقافية في قسم اللغة العربية وآدابها د.نورية الرومي بتكريم كل من وزير الإعلام والثقافة عبدالرحمن المطيري ووزير التعليم العالي والبحث العلمي د. نادر الجلال. مقالات ذات صلة