أحدث الأخبار مع #لجماركدبي،


زاوية
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- زاوية
انطلاق أعمال المؤتمر الدولي (ICEQ) ضمن "أسبوع دبي للذكاء الاصطناعي"
المؤتمر بنسخته الثامنة ينعقد تحت عنوان: "ابتكارات الذكاء الاصطناعي: استشرافات مستقبلية لتمكين المؤسسات العامة وتعزيز جودة التعليم" دبي: انطلقت اليوم أعمال المؤتمر الدولي الثامن (ICEQ) تحت عنوان: "ابتكارات الذكاء الاصطناعي: استشرافات مستقبلية لتمكين المؤسسات العامة وتعزيز جودة التعليم"، بتنظيم من الإدارة العامة للهوية وشؤون الأجانب – دبي، ضمن فعاليات "أسبوع دبي للذكاء الاصطناعي". ويُعد المؤتمر، المنعقد خلال الفترة من 22 إلى 24 أبريل 2025، أحد أبرز المنصات الدولية التي تسلط الضوء على الابتكار المؤسسي والتحول الرقمي في التعليم والخدمات الحكومية. وقد أُقيم اليوم الأول من المؤتمر في فندق جراند حياة – دبي، على أن تُستكمل فعاليات اليومين الثاني والثالث في المبنى الرئيسي للإدارة العامة – الجافلية، حيث يقدّم المؤتمر على مدار ثلاثة أيام منصة علمية دولية تنطلق من دبي إلى العالم، وتستعرض أحدث التطبيقات التقنية وأبرز الممارسات المؤسسية المبتكرة. وتم خلال المؤتمر اعتماد أكثر من 200 ورقة بحثية، بمشاركة 31 جهة حكومية، و55 جامعة محلية ودولية، و32 شريكًا مؤسسيًا، وأكثر من 200 متحدث من مختلف القطاعات، إلى جانب ممثلين عن شركات عالمية مثل مايكروسوفت وجوجل. قد شارك في المؤتمر أكثر من 500 مشارك من مختلف الجهات الحكومية والأكاديمية والخاصة، وشهد حضورًا رسميًا رفيع المستوى من عدد من الجهات الحكومية، يتقدمهم سعادة الفريق محمد أحمد المري، المدير العام للإدارة العامة للهوية وشؤون الأجانب – دبي. كما حضر عدد من الشخصيات البارزة، منهم: سعادة الدكتور عبدالله بو سناد، المدير العام لجمارك دبي، سعادة الدكتور عبدالرحمن شرف، الأمين العام المساعد للمجلس القضائي، سعادة الدكتور منصور محمد العور، رئيس جامعة حمدان بن محمد الذكية، سعادة مشعل جلفار، المدير التنفيذي لمؤسسة دبي لخدمات الإسعاف، سعادة عائشة عبدالله ميران، مدير عام هيئة المعرفة والتنمية البشرية في دبي، والإعلامي الدكتور أحمد محمد نور، رئيس كل من اتحاد الإعلاميين العرب واتحاد المبدعين العرب أعضاء الأمم المتحدة، إلى جانب عدد من المدراء التنفيذيين وممثلي الجهات الأكاديمية والبحثية الرائدة، بالإضافة إلى اللواء عبيد مهير بن سرور، نائب المدير العام، ومساعدي المدير العام في الإدارة العامة. وفي إطار فعاليات اليوم الأول من المؤتمر، سلّط سعادة الفريق محمد أحمد المري، المدير العام للإدارة العامة للهوية وشؤون الأجانب – دبي، الضوء في كلمته الافتتاحية على إحدى أحدث مبادرات الإدارة في خدمات الجوازات، والمتمثلة في خدمة "السفر الاستباقي بلا حدود"، والتي تم إطلاقها في صالة الدرجة الأولى ودرجة رجال الأعمال بمطار دبي الدولي – المبنى 3. وقد تم تطوير هذه الخدمة في إطار توجه الإدارة نحو تحسين جودة حياة المسافرين، ورفع كفاءة وسلاسة إجراءات السفر. وتُعد هذه الخدمة نقلة نوعية في مجال التنقل الذكي، حيث تم دمج أحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي في التعرف على الأشخاص وتحديد هوياتهم، ما يعزز ثقة واعتماد المسافرين على الأنظمة الذكية، ويرفع الطاقة الاستيعابية لعبور المسافرين من شخص واحد إلى عشرة أشخاص في الوقت ذاته، ويسهم في رفع سعادة المتعاملين والموظفين، وتقليل خطوات الخدمة، وتسريع المرور عبر بوابات السفر. وفي كلمته، أكد سعادة الفريق محمد أحمد المري أن استضافة هذا المؤتمر لا تقتصر على كونه تجمعًا علميًا، بل تمثل التزامًا بفكر مؤسسي يسعى لصناعة التغيير، وقال: "نحن لا نستضيف مؤتمرًا فحسب، بل نحتضن فكرًا عالميًا متجددًا يتقاطع مع طموحاتنا في بناء مؤسسات ذكية وإنسانية. الذكاء الاصطناعي لم يعد ترفًا فكريًا، بل ضرورة عملية، ونحن اليوم نضعه في خدمة التعليم، في خدمة الإنسان، وفي خدمة وطن يستحق الأفضل." من جهتها، قالت الدكتورة كارولين أ. جونز، أستاذة فخرية في جامعة وورويك – المملكة المتحدة، وممثلة لجنة المؤتمر العليا: "ما تشهده دبي اليوم يتجاوز حدود الفعالية الأكاديمية، إنه نموذج عملي لدمج التقنيات الناشئة في بناء مستقبل التعليم والخدمات العامة. المؤتمر هو منصة للتكامل بين الابتكار والسياسات، وبين المعرفة والتطبيق." ويُختتم المؤتمر بجلسة خاصة مع سعادة الفريق المري، إلى جانب إطلاق مختبر ابتكار الذكاء الاصطناعي، وتوقيع ثلاث اتفاقيات استراتيجية، في تجربة معرفية متكاملة تجسّد التزام الإدارة بتعزيز ريادتها المؤسسية ودعم بيئة تعليمية وبحثية مستدامة قائمة على الابتكار والتمكين. يأتي هذا المؤتمر كخطوة استراتيجية في تعزيز صورة دبي كمركز عالمي للابتكار والتكنولوجيا المتقدمة، بما ينسجم مع رؤية الإدارة العامة للهوية وشؤون الأجانب – دبي في ترسيخ سمعتها كمؤسسة سبّاقة في توظيف الذكاء الاصطناعي لخدمة الإنسان والمجتمع، وكمثال حي على الحوكمة الذكية التي تسعى لتحسين جودة الحياة وبناء مستقبل مؤسسي أكثر مرونة واستدامة. -انتهى-


الإمارات اليوم
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الإمارات اليوم
500 مشارك في مؤتمر «ICEQ» يستشرفون الابتكارات المستقبلية للذكاء الاصطناعي
حضر أكثر من 500 مشارك من مختلف الجهات الحكومية والأكاديمية والخاصة في أعمال المؤتمر الدولي الثامن «ICEQ»، الذي انطلق، أمس، تحت عنوان «ابتكارات الذكاء الاصطناعي: استشرافات مستقبلية لتمكين المؤسسات العامة وتعزيز جودة التعليم»، بتنظيم من الإدارة العامة للهوية وشؤون الأجانب – دبي، ضمن فعاليات «أسبوع دبي للذكاء الاصطناعي». وأُقيم اليوم الأول من المؤتمر في فندق غراند حياة – دبي، على أن تُستكمل فعاليات اليومين الثاني والثالث في المبنى الرئيس للإدارة العامة في منطقة الجافلية بدبي، حيث يقدّم المؤتمر على مدار ثلاثة أيام منصة علمية دولية تنطلق من دبي إلى العالم، وتستعرض أحدث التطبيقات التقنية وأبرز الممارسات المؤسسية المبتكرة. وتم خلال المؤتمر اعتماد أكثر من 200 ورقة بحثية، بمشاركة 31 جهة حكومية، و55 جامعة محلية ودولية، و32 شريكاً مؤسسياً، وأكثر من 200 متحدث من مختلف القطاعات، إلى جانب ممثلين عن شركات عالمية مثل «مايكروسوفت» و«غوغل». وسلّط المدير العام للإدارة العامة للهوية وشؤون الأجانب بدبي، الفريق محمد أحمد المري، الضوء في كلمته الافتتاحية على إحدى أحدث مبادرات الإدارة في خدمات الجوازات، والمتمثلة في خدمة «السفر الاستباقي بلا حدود»، التي تم إطلاقها في صالة الدرجة الأولى ودرجة رجال الأعمال بمطار دبي الدولي – المبنى (3)، وقد تم تطوير هذه الخدمة في إطار توجه الإدارة نحو تحسين جودة حياة المسافرين، ورفع كفاءة وسلاسة إجراءات السفر. وأضاف: «تُعد هذه الخدمة نقلة نوعية في مجال التنقل الذكي، حيث تم دمج أحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي في التعرف على الأشخاص وتحديد هوياتهم، ما يعزز ثقة واعتماد المسافرين على الأنظمة الذكية، ويرفع الطاقة الاستيعابية لعبور المسافرين من شخص واحد إلى عشرة أشخاص في الوقت ذاته، ويسهم في رفع سعادة المتعاملين والموظفين، وتقليل خطوات الخدمة، وتسريع المرور عبر بوابات السفر». وقال: «الذكاء الاصطناعي لم يعد ترفاً فكرياً، بل ضرورة عملية، ونحن اليوم نضعه في خدمة التعليم والإنسان وفي خدمة وطن يستحق الأفضل». من جهتها، قالت أستاذة فخرية في جامعة وورويك - المملكة المتحدة، وممثلة لجنة المؤتمر العليا، الدكتورة كارولين أ. جونز: «ما تشهده دبي اليوم يتجاوز حدود الفعالية الأكاديمية، إنه نموذج عملي لدمج التقنيات الناشئة في بناء مستقبل التعليم والخدمات العامة. المؤتمر هو منصة للتكامل بين الابتكار والسياسات، وبين المعرفة والتطبيق». حضر المؤتمر المدير العام لجمارك دبي، الدكتور عبدالله بوسناد، والأمين العام المساعد للمجلس القضائي، الدكتور عبدالرحمن شرف، ورئيس جامعة حمدان بن محمد الذكية، الدكتور منصور محمد العور، والمدير التنفيذي لمؤسسة دبي لخدمات الإسعاف، مشعل جلفار، ومدير عام هيئة المعرفة والتنمية البشرية في دبي، عائشة عبدالله ميران، ورئيس كل من اتحاد الإعلاميين العرب واتحاد المبدعين العرب أعضاء الأمم المتحدة، الدكتور أحمد محمد نور، وعدد من المديرين التنفيذيين وممثلي الجهات الأكاديمية والبحثية الرائدة.


البيان
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- البيان
200 بحث و55 جامعة في مؤتمر «ابتكارات الذكاء الاصطناعي»
انطلقت، أمس، أعمال المؤتمر الدولي الثامن «ICEQ» تحت عنوان: «ابتكارات الذكاء الاصطناعي: استشرافات مستقبلية لتمكين المؤسسات العامة وتعزيز جودة التعليم»، بتنظيم من الإدارة العامة للهوية وشؤون الأجانب – دبي، ضمن فعاليات «أسبوع دبي للذكاء الاصطناعي» حيث أُقيم اليوم الأول من المؤتمر في فندق جراند حياة – دبي. وتم خلال المؤتمر اعتماد أكثر من 200 ورقة بحثية، بمشاركة 31 جهة حكومية، و55 جامعة محلية ودولية، و32 شريكاً مؤسسياً، وأكثر من 200 متحدث من مختلف القطاعات، إلى جانب ممثلين عن شركات عالمية مثل مايكروسوفت وجوجل. 500 مشارك وشارك في المؤتمر أكثر من 500 مشارك من مختلف الجهات الحكومية والأكاديمية والخاصة، وشهد حضوراً رسمياً رفيع المستوى من عدد من الجهات الحكومية، يتقدمهم الفريق محمد أحمد المري، المدير العام للإدارة العامة للهوية وشؤون الأجانب – دبي. كما حضر عدد من الشخصيات البارزة، منهم الدكتور عبدالله بو سناد، المدير العام لجمارك دبي، والدكتور عبدالرحمن شرف، الأمين العام المساعد للمجلس القضائي. والدكتور منصور محمد العور، رئيس جامعة حمدان بن محمد الذكية، ومشعل جلفار، المدير التنفيذي لمؤسسة دبي لخدمات الإسعاف، وعائشة عبدالله ميران، مدير عام هيئة المعرفة والتنمية البشرية في دبي. والإعلامي الدكتور أحمد محمد نور، رئيس كل من اتحاد الإعلاميين العرب واتحاد المبدعين العرب أعضاء الأمم المتحدة، إلى جانب عدد من المديرين التنفيذيين وممثلي الجهات الأكاديمية والبحثية الرائدة، بالإضافة إلى اللواء عبيد مهير بن سرور، نائب المدير العام، ومساعدي المدير العام في الإدارة العامة. فكر عالمي وأكد الفريق محمد أحمد المري أن استضافة هذا المؤتمر لا تقتصر على كونه تجمعاً علمياً، بل تمثل التزاماً بفكر مؤسسي يسعى لصناعة التغيير، وقال: «نحن لا نستضيف مؤتمراً فحسب، بل نحتضن فكراً عالمياً متجدداً يتقاطع مع طموحاتنا في بناء مؤسسات ذكية وإنسانية، فالذكاء الاصطناعي لم يعد ترفاً فكرياً، بل ضرورة عملية، ونحن اليوم نضعه في خدمة التعليم، في خدمة الإنسان، وفي خدمة وطن يستحق الأفضل». من جهتها، قالت الدكتورة كارولين أ. جونز، أستاذة فخرية في جامعة وورويك – المملكة المتحدة، وممثلة لجنة المؤتمر العليا: «ما تشهده دبي اليوم يتجاوز حدود الفعالية الأكاديمية، إنه نموذج عملي لدمج التقنيات الناشئة في بناء مستقبل التعليم والخدمات العامة. المؤتمر هو منصة للتكامل بين الابتكار والسياسات، وبين المعرفة والتطبيق». ويُختتم المؤتمر بجلسة خاصة مع الفريق المري، إلى جانب إطلاق مختبر ابتكار الذكاء الاصطناعي، وتوقيع ثلاث اتفاقيات استراتيجية، في تجربة معرفية متكاملة تجسّد التزام الإدارة بتعزيز ريادتها المؤسسية ودعم بيئة تعليمية وبحثية مستدامة قائمة على الابتكار والتمكين. ويُعد المؤتمر، المنعقد من 22 إلى 24 أبريل 2025، إحدى أبرز المنصات الدولية التي تسلط الضوء على الابتكار المؤسسي والتحول الرقمي في التعليم والخدمات الحكومية. وتُستكمل فعاليات اليومين الثاني والثالث في المبنى الرئيسي للإدارة العامة – الجافلية، حيث يقدّم المؤتمر على مدار ثلاثة أيام منصة علمية دولية تنطلق من دبي إلى العالم، وتستعرض أحدث التطبيقات التقنية وأبرز الممارسات المؤسسية المبتكرة.