logo
#

أحدث الأخبار مع #لجنةالتراثالثقافيغيرالمادي

المجلس الأعلى للثقافة يعلن أسماء الفائزين بجائزة الشعر البدوي فى مصر
المجلس الأعلى للثقافة يعلن أسماء الفائزين بجائزة الشعر البدوي فى مصر

الأسبوع

timeمنذ يوم واحد

  • ترفيه
  • الأسبوع

المجلس الأعلى للثقافة يعلن أسماء الفائزين بجائزة الشعر البدوي فى مصر

المجلس الأعلى للثقافة مريم محمد أعلن المجلس الأعلى للثقافة متمثًلا في لجنتي التراث الثقافي غير المادي «الفنون الشعبية» ومقررها الدكتور محمد شبانة، ولجنة الشعر ومقررها الدكتور يوسف نوفل، عن أسماء الفائزين بمسابقة الشعر البدوي في مصر. وتأتى هذه المسابقة في ضوء اهتمام وزارة الثقافة بالإبداعات الشعبية القولية، وحرصًا على تشجيع رواة هذا الشعر وحفظته وشعرائه، وتنفيذَا للتوصيات الصادرة عن المائدة المستديرة التي نظمتها لجنة التراث الثقافي غير المادي خلال شهر نوفمبر الماضي بعنوان «الشعر البدوي - النبطي.. وظائفه الاجتماعية وآفاق استدامته». وتضمنت المسابقة ثلاثة فروع على النحو التالي: «فرع الراوي الهاوي، فرع التأليف في الشعر البدوي لأفضل ديوان شعري بدوي، فرع تشجيع الناشئة من مبدعي الشعر البدوي وحفظته»، لأقل من 17 عاما. وحصل على المركز الأول عطا الله عيد ذيبان إبراهيم «عطا الله الجداوي» على المركز الأول في فرع الراوي الهاوي بجائزة قيمتها 8000 جنيه، بينما حصل على المركز الثاني أيمن عبد العظيم عبد الفضيل حمد «أيمن عبد العظيم رحيم» بجائزة قيمتها 6000 جنيه، وحصد المركز الثالث كلًا من محمد محمد عثمان عبد الله سعود الطحاوي وياسين ميمون أحمد عبد الهادي «مناصفة» وقيمتها 5000 جنيه. أما في فرع التأليف في الشعر البدوي لأفضل ديوان شعري بدوي، فحصل على المركز الأول عياد عبد الرازق عياد حميدة «عياد الحجل» عن ديوان «نجع ومراح» بجائزة قيمتها 8000 جنيه، وحصل على المركز الثاني كل من إبراهيم ضيف الله سليمان سليم «إبراهيم أبو فايد السواركة» عن ديوان «قطوف السحاب»، وعلي محمد أحمد سلامة الرشيدي «علي سلامة الرشيدي» عن ديوان «قناص الهوى، مناصفة» بجائزة قيمتها 6000 جنيه. وحصل على المركز الثالث بجائزة قيمتها 5000 جنيه ومنحت مناصفة بين كل من صالح محمد سالم مسعود «صالح الشراري» عن مجموعة قصائد بدوية، وعبد الله صالح عبيد مصري «عبد الله بو شعيب السمالوسي» عن ديوان «أطرافك لم». أما في فرع تشجيع الناشئة من مبدعي الشعر البدوي وحفظته (أقل من 17 عاما) فقد حجبت الجائزة.

الأعلى للثقافة يناقش جحا المصري.. تراث ممتد عبر العصور
الأعلى للثقافة يناقش جحا المصري.. تراث ممتد عبر العصور

بوابة ماسبيرو

timeمنذ 6 أيام

  • ترفيه
  • بوابة ماسبيرو

الأعلى للثقافة يناقش جحا المصري.. تراث ممتد عبر العصور

تحت رعاية الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، وبإشراف الدكتور أشرف العزازي، الأمين العام للمجلس الأعلى للثقافة، ندوة "جحا المصري.. تراث ممتد عبر العصور: من التراث إلى الذكاء الاصطناعي"، والتي نظمتها لجنة التراث الثقافي غير المادي "الفنون الشعبية"، ومقررها الدكتور محمد شبانة، وأدارها الدكتور طارق صالح، عميد كلية الفنون والتصميم "جامعة MSA"، وأستاذ التصميم بكلية الفنون التطبيقية جامعة حلوان، وعضو اللجنة. والذي أوضح أهمية التراث الثقافي، وقال إننا بحاجة إلى تحويل التراث الثقافي المصري إلى منتج يسهم في ناتج الدخل القومي. وقدم الدكتور حسن الفداوي، الأستاذ المتفرغ بقسم العمارة الداخلية بكلية الفنون الجميلة، جامعة الإسكندرية. ورقة بعنوان "جحا في بحر المعلومات السائلة: منارة التأصيل في زمن التشبع"، قال فيها إننا نعيش في عصر وسمه الفيلسوف زيجمونت باومان بـ"الحداثة السائلة"، حيث تتسمم الحياة المعاصرة بالتحول المستمر وعدم الثبات، وتمتد هذه السيولة لتطال عالم الأفكار والمعلومات، وكما تنبأ مارشال ماكاو هان بأن "الوسيط هو الرسالة"، فإن الوسائط الرقمية اليوم ليست مجرد قنوات، بل هي البيئة التي تشكل وتفيض بملايين الرسائل البصرية والمقروءة والمسموعة، ما يدفعنا نحو "تشبع معلوماتي" وشيك. وهذا الفيضان هو ما يمكن أن نطلق عليه "المعلومات السائلة"، وهو تحدٍّ يستدعي البحث عن نظريات لفهمه والتعامل معه. مضيفًا أن الطرح القائل إن "السيولة قد شبعت الوسط، والوسط بدوره يغرقنا" يجد صداه لدى العديد من المفكر ين. فباومان يري أن هذه السيولة تجعل تكوين فهم راسخ أمرا صعبًا، ويمتد هذا ليشمل تحليلات مفكرين مثل نيل بوستمان، الذي حذر في كتابه "إمتاع حتى الموت" من تحول كل شيء إلى ترفيه سطحي يقلل من قدرتنا على التفكير النقدي. نيكولاس كار في "السطحيون" يوضح كيف أن الإنترنت تعيد تشكيل أدمغتنا لتميل نحو المسح السريع على حساب التركيز العميق. أما بيونغ تشول هان فيرى في "مجتمع الإرهاق" أن هذا الفيضان يؤدي إلى الإجهاد النفسي. وتضيف شوشانا زوبوف في "عصر رأسمالية المراقبة" بعدًا آخر، حيث تستغل بياناتنا في هذا الوسط المشبع للتأثير فينا، فنغرق في نظام استغلالي. هؤلاء المفكرون، وإن اختلفت مقارباتهم، يتفقون على أن التشبع المعلوماتي له تداعيات سبية قد تصل حد "الغرق" المعرفي أو النفسي. وفي خضم هذه السيولة العارمة، حيث يسهل "تسييل" المعلومة - أي نشرها وتداولها بسرعة فائقة بغض النظر عن جودتها ـ تبرز قيمة جوهرية أكثر إلحاحًا من أي وقت مضى: تاصيل المعلومة، والتأصيل يعني العودة إلى الجذور، والتحقق من المصداقية، وفهم السياق، ونقد المحتوى. وهنا، تشرق من عمق التراث المصري شخصية فذة، تبدو للوهلة الأولى بعيدة عن تعقيدات العصر الرقمي، لكنها تحمل في طياتها حكمة خالدة: شخصية جحا؛ هذا الرمز الخالد للفكاهة والسخرية، الذي يعكس قدرة مصر الخالدة على الضحك والنقد، يتجاوز كونه مجرد مصدر للتسلية ليصبح، بشكل مدهش، رمزًا لعملية تأصيل المعلومة. فكيف لشخصية هزلية أن تمثل قيمة جادة كهذه؟ الإجابة تكمن في جوهر نوادر جحا، التي تؤكد أن مفردات تكوين تلك الشخصية تقوم على التشكيك البناء، وكشف التناقض والزيف، والبساطة في مواجهة التعقيد المضلل، والتحليل والنقد، وهما مهارتا أساسيتان لتأصيل المعلومة. وتحدث الدكتور عمرو منير، أستاذ التراث والتاريخ الوسيط بكلية الآداب جامعة جنوب الوادي، وعضو اللجنة؛ عن أهمية تثمين التراث الخاص بالحكايات الشعبية، ومنها تلك الحكايات المرتبطة بشخصية جحا، تلك الشخصية الموجودة في أكثر من ثقافة، لافتًا إلى أن هناك مخطوطات ما زالت تُكتشَف تؤكد وجود شخصية جحا في السير العربية الشعبية منذ القرن الأول الهجري، ضاربًا المثل بسيرة الظاهر بيبرس، وسيرة الحاكم بأمر الله. وأشار إلى أن هناك شخصية جحوية مصرية خالصة، ألا وهي شخصية قراقوش، والذي كتب تلك الرسالة هو ابن مماتي، موضحًا أننا لا نجد شخصية قراقوش سوى في مصر، بينما شخصية جحا موجودة في تراث بلاد كثيرة أخرى. وقدم الدكتور مسعود شومان، رئيس الإدارة المركزية للشئون الثقافية بالهيئة العامة لقصور الثقافة وعضو اللجنة؛ رؤيته حول موضوع الندوة قائلًا إن لدينا في مصر شخصية أكيدولا أو كيدولا في لغة الرطانة، وتعني الذكي أو المراوغ، وبعيدًا عن الصراع المحموم بين جحا وكيدولا، على حد قوله، فإن التعبير عن العادات والتقاليد والقيم من خلال شخصية جحا لا يتوقف عند الحكاية، وإنما هناك حكم وأمثال. وأضاف شومان إن كيدولا يرتدي عددًا من الأقنعة، ويراوح بين الثنائيات، ومن تلك الأقنعة: القناع القومي، والامتصاصي، والساخر، والمتحامق، والولي، والسياسي، موضحًا أنه يتحدث عن الإرث الثقافي المشترك في مناطق الممر لا المقر (المناطق الحدودية وغيرها). وأعرب الدكتور محمد شبانه في ختام اللقاء عن عدم تفاؤله بالذكاء الاصطناعي، تخوُّفًا من تلك الأرقام الكونية، في ظل عدم قدرتنا على تكوين وثيقة واقعية، فليس لدينا أرشيف حقيقي بعد يخدم تطور الذكاء الاصطناعي، داعيًا الأجيال الشابة للانطلاق نحو هذا الطريق.

«الأعلى للثقافة» يناقش «جحا المصري.. تراث ممتد عبر العصور: من التراث إلى الذكاء الاصطناعي»
«الأعلى للثقافة» يناقش «جحا المصري.. تراث ممتد عبر العصور: من التراث إلى الذكاء الاصطناعي»

بوابة الأهرام

timeمنذ 6 أيام

  • ترفيه
  • بوابة الأهرام

«الأعلى للثقافة» يناقش «جحا المصري.. تراث ممتد عبر العصور: من التراث إلى الذكاء الاصطناعي»

منة الله الأبيض تحت رعاية الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، وبإشراف الدكتور أشرف العزازي، الأمين العام للمجلس الأعلى للثقافة انعقدت ندوة «جحا المصري.. تراث ممتد عبر العصور: من التراث إلى الذكاء الاصطناعي»، والتي نظمتها لجنة التراث الثقافي غير المادي "الفنون الشعبية"، ومقررها الدكتور محمد شبانة. موضوعات مقترحة أدار الندوة الدكتور طارق صالح، عميد كلية الفنون والتصميم "جامعة MSA"، وأستاذ التصميم بكلية الفنون التطبيقية جامعة حلوان، وعضو اللجنة. والذي أوضح أهمية التراث الثقافي، وقال إننا بحاجة إلى تحويل التراث الثقافي المصري إلى منتج يسهم في ناتج الدخل القومي. المتحدثون في الندوة وقدم الدكتور حسن الفداوي، الأستاذ المتفرغ بقسم العمارة الداخلية بكلية الفنون الجميلة، جامعة الإسكندرية. ورقة بعنوان "جحا في بحر المعلومات السائلة: منارة التأصيل في زمن التشبع"، قال فيها إننا نعيش في عصر وسمه الفيلسوف زيجمونت باومان بـ"الحداثة السائلة"، حيث تتسمم الحياة المعاصرة بالتحول المستمر وعدم الثبات، وتمتد هذه السيولة لتطال عالم الأفكار والمعلومات، وكما تنبأ مارشال ماكاو هان بأن "الوسيط هو الرسالة"، فإن الوسائط الرقمية اليوم ليست مجرد قنوات، بل هي البيئة التي تشكل وتفيض بملايين الرسائل البصرية والمقروءة والمسموعة، ما يدفعنا نحو "تشبع معلوماتي" وشيك. وهذا الفيضان هو ما يمكن أن نطلق عليه "المعلومات السائلة"، وهو تحدٍّ يستدعي البحث عن نظريات لفهمه والتعامل معه. وأضاف أن الطرح القائل إن "السيولة قد شبعت الوسط، والوسط بدوره يغرقنا" يجد صداه لدى العديد من المفكر ين. فباومان يري أن هذه السيولة تجعل تكوين فهم راسخ أمرا صعبًا، ويمتد هذا ليشمل تحليلات مفكرين مثل نيل بوستمان، الذي حذر في كتابه "إمتاع حتى الموت" من تحول كل شيء إلى ترفيه سطحي يقلل من قدرتنا على التفكير النقدي. نيكولاس كار في "السطحيون" يوضح كيف أن الإنترنت تعيد تشكيل أدمغتنا لتميل نحو المسح السريع على حساب التركيز العميق. أما بيونغ تشول هان فيرى في "مجتمع الإرهاق" أن هذا الفيضان يؤدي إلى الإجهاد النفسي. وتضيف شوشانا زوبوف في "عصر رأسمالية المراقبة" بعدًا آخر، حيث تُستغل بياناتنا في هذا الوسط المشبع للتأثير فينا، فنغرق في نظام استغلالي. هؤلاء المفكرون، وإن اختلفت مقارباتهم، يتفقون على أن التشبع المعلوماتي له تداعيات سبية قد تصل حد "الغرق" المعرفي أو النفسي. وفي خضم هذه السيولة العارمة، حيث يسهل "تسييل" المعلومة - أي نشرها وتداولها بسرعة فائقة بغض النظر عن جودتها ـ تبرز قيمة جوهرية أكثر إلحاحًا من أي وقت مضى: تاصيل المعلومة، والتأصيل يعني العودة إلى الجذور، والتحقق من المصداقية، وفهم السياق، ونقد المحتوى. وهنا، تشرق من عمق التراث المصري شخصية فذة، تبدو للوهلة الأولى بعيدة عن تعقيدات العصر الرقمي، لكنها تحمل في طياتها حكمة خالدة: شخصية جحا؛ هذا الرمز الخالد للفكاهة والسخرية، الذي يعكس قدرة مصر الخالدة على الضحك والنقد، يتجاوز كونه مجرد مصدر للتسلية ليصبح، بشكل مدهش، رمزًا لعملية تأصيل المعلومة. فكيف لشخصية هزلية أن تمثل قيمة جادة كهذه؟ الإجابة تكمن في جوهر نوادر جحا، التي تؤكد أن مفردات تكوين تلك الشخصية تقوم على التشكيك البناء، وكشف التناقض والزيف، والبساطة في مواجهة التعقيد المضلل، والتحليل والنقد، وهما مهارتا أساسيتان لتأصيل المعلومة. وتحدث الدكتور عمرو منير، أستاذ التراث والتاريخ الوسيط بكلية الآداب جامعة جنوب الوادي، وعضو اللجنة؛ عن أهمية تثمين التراث الخاص بالحكايات الشعبية، ومنها تلك الحكايات المرتبطة بشخصية جحا، تلك الشخصية الموجودة في أكثر من ثقافة، لافتًا إلى أن هناك مخطوطات ما زالت تُكتشَف تؤكد وجود شخصية جحا في السير العربية الشعبية منذ القرن الأول الهجري، ضاربًا المثل بسيرة الظاهر بيبرس، وسيرة الحاكم بأمر الله. وأشار إلى أن هناك شخصية جحوية مصرية خالصة، ألا وهي شخصية قراقوش، والذي كتب تلك الرسالة هو ابن مماتي، موضحًا أننا لا نجد شخصية قراقوش سوى في مصر، بينما شخصية جحا موجودة في تراث بلاد كثيرة أخرى. وقدم الدكتور مسعود شومان، رئيس الإدارة المركزية للشئون الثقافية بالهيئة العامة لقصور الثقافة وعضو اللجنة؛ رؤيته حول موضوع الندوة قائلًا إن لدينا في مصر شخصية أكيدولا أو كيدولا في لغة الرطانة، وتعني الذكي أو المراوغ، وبعيدًا عن الصراع المحموم بين جحا وكيدولا، على حد قوله، فإن التعبير عن العادات والتقاليد والقيم من خلال شخصية جحا لا يتوقف عند الحكاية، وإنما هناك حكم وأمثال. وأضاف شومان إن كيدولا يرتدي عددًا من الأقنعة، ويراوح بين الثنائيات، ومن تلك الأقنعة: القناع القومي، والامتصاصي، والساخر، والمتحامق، والولي، والسياسي، موضحًا أنه يتحدث عن الإرث الثقافي المشترك في مناطق الممر لا المقر (المناطق الحدودية وغيرها). وأعرب الدكتور محمد شبانة في ختام اللقاء عن عدم تفاؤله بالذكاء الاصطناعي، تخوُّفًا من تلك الأرقام الكونية، في ظل عدم قدرتنا على تكوين وثيقة واقعية، فليس لدينا أرشيف حقيقي بعد يخدم تطور الذكاء الاصطناعي، داعيًا الأجيال الشابة للانطلاق نحو هذا الطريق. الأعلى للثقافة يناقش جحا المصري.. تراث ممتد عبر العصور: من التراث إلى الذكاء الاصطناعي

ثقافة : "جحا المصري.. تراث ممتد عبر العصور" ندوة بالأعلى للثقافة.. اعرف الموعد
ثقافة : "جحا المصري.. تراث ممتد عبر العصور" ندوة بالأعلى للثقافة.. اعرف الموعد

نافذة على العالم

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • نافذة على العالم

ثقافة : "جحا المصري.. تراث ممتد عبر العصور" ندوة بالأعلى للثقافة.. اعرف الموعد

الأحد 11 مايو 2025 04:00 صباحاً نافذة على العالم - تنظم لجنة التراث الثقافي غير المادي "الفنون الشعبية" بالمجلس الأعلى للثقافة ومقررها الدكتور محمد شبانة، ندوة بعنوان "جحا المصري.. تراث ممتد عبر العصور: من التراث إلى الذكاء الاصطناعي"، وذلك يوم الأربعاء 14 مايو 2025م؛ في تمام الثالثة مساءً بقاعة الفنون. يدير الندوة الدكتور طارق صالح، عميد كلية الفنون والتصميم "جامعة MSA" وأستاذ التصميم بكلية الفنون التطبيقية جامعة حلوان وعضو اللجنة، ويشارك لها كلًا من: الدكتور حسن الفداوي أستاذ متفرغ بقسم العمارة الداخلية بكلية الفنون الجميلة جامعة الإسكندرية، والدكتور عمرو منير أستاذ التراث والتاريخ الوسيط بكلية الآداب جامعة جنوب الوادي وعضو اللجنة، والدكتور مسعود شومان رئيس الإدارة المركزية للشئون الثقافية بالهيئة العامة لقصور الثقافة وعضو اللجنة. وعلى جانب آخر تنظم لجنة الموسيقى والأوبرا والبالية بالمجلس ندوة بعنوان "عبد المنعم كامل: أمير البالية" وذلك في نفس اليوم الأربعاء 14 مايو 2025 في الساعة السابعة والنصف مساءُ بقاعة المجلس الأعلى للثقافة. يدير الندوة الدكتورة سحر هلالي استاذة الباليه بأكاديمية الفنون وبالليرينا أولى بفرقة باليه أوبرا القاهرة وعضو لجنة الموسيقى والأوبرا والباليه، ويشارك بها كلًا من: الدكتورة مؤمنة كامل أستاذ الباثولوجيا الإكلينيكية بكلية الطب جامعة القاهرة، ومؤسسة معامل المختبر، أرمينيا كامل المديرة الفنية لفرقة باليه أوبرا القاهرة، الباليرينا الدكتورة علية عبد الرازق "رائدة من رواد فن الباليه في مصر"، الدكتورة مؤمنة كامل أستاذ الباثولوجيا الإكلينيكية بكلية الطب جامعة القاهرة ومؤسسة معامل المختبر، المايسترو والمؤلف الموسيقى نادر عباسى المدير الفنى والقائد الأساسى لأوركسترا الاتحاد الفلهارمونى.

المجلس الأعلى للثقافة يمد موعد التقديم لجائزة الشعر البدوي في مصر
المجلس الأعلى للثقافة يمد موعد التقديم لجائزة الشعر البدوي في مصر

مصرس

time٢٥-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مصرس

المجلس الأعلى للثقافة يمد موعد التقديم لجائزة الشعر البدوي في مصر

أعلن المجلس الأعلى للثقافة عن مد موعد التقديم في مسابقة "الشعر البدوي في مصر"، والتي ينظمها المجلس تحت رعاية الدكتور أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة، وتحت إشراف الدكتور أشرف العزازي الأمين العام للمجلس الأعلى للثقافة، وبتنظيم الدكتور محمد شبانة مقرر لجنة التراث الثقافي غير المادي "الفنون الشعبية"، والدكتور يوسف نوفل مقرر لجنة الشعر. وتنظم لجنة التراث الثقافي غير المادي "الفنون الشعبية" المسابقة بالتعاون مع لجنة الشعر بالمجلس الأعلى للثقافة؛ في إطار اهتمام وزارة الثقافة بالإبداعات الشعبية القولية، وحرصا على تشجيع رواة هذا الشعر وحفظته وشعرائه، وتأتي محاور الجائزة على النحو التالي:أولا: مسابقة الراوي الهاوي ويشترط فيها أن يكون المتقدم راويا لنصوص الشعر البدوي القديم، وذلك على أن يقوم المتقدم برواية عدد لا يقل عن 5 قصائد بدوية بصوته أو أكثر، مع تقديم 3 نسخ مكتوبة من الأعمال المقدمة، ونسخة صوتية منها على أسطوانة مدمجة (CD) أو فلاشة.وتوزع الجوائز على النحو التالي:المركز الأول 8000 جنيهالمركز الثاني 6000 جنيهالمركز الثالث 5000 جنيهثانيا: مسابقة التأليف في الشعر البدوي لأفضل ديوان شعري بدوي، ويشترط فيها أن يكون المتقدم مؤلفا للشعر البدوي، على أن يقوم المتقدم بتقديم 3 نسخ من الديوان الشعري المطبوع للمسابقة، وتوزع الجوائز على النحو التالي:المركز الأول 8000 جنيهالمركز الثاني 6000 جنيهالمركز الثالث 5000 جنيهثالثا: مسابقة تشجيع الناشئة من مبدعي الشعر البدوي وحفظته، ويشترط في المتقدم ألا يزيد عمره وقت الإعلان عن المسابقة عن 17 عاما، وتوزع الجوائز على النحو التالي:المركز الأول 6000 جنيهالمركز الثاني 4000 جنيهالمركز الثالث 3000 جنيهشروط المسابقة:أن يكون المتقدم مصري الجنسية.أن يتقدم المتسابق بنفسه أو بتوكيل رسمي موثق، على أن تقدم الأعمال ورقيا ب (إدارة المسابقات بمقر المجلس الأعلى للثقافة ساحة دار الأوبرا – الجبلاية – الجزيرة) أو إلكترونيا من خلال الاستمارة الموجودة أونلاين وإرسالها مرفقا بها النصوص وكافة البيانات المطلوبة من خلال البريد الإلكتروني التالي:[email protected] أو منخلال رقم الواتساب: 01143080189على المتسابق أن يرفق صورة بطاقة الرقم القومي.في حالة تقدم متسابق تحت السن القانوني 21 عام يتم تقديم تفويض مالي وإداري من ولي الأمر (إن كان غير الأب).ألا تقدم الأعمال مع النسخ الورقية بصيغة word وتقدم بصيغة pdf حرصا على سلامة الإنتاج من التلف.بالنسبة إلى الديوان المطبوع يتم تقديم 3 نسخ ورقية من العمل المقدم.بالنسبة إلى الناشئة ممن يحفظون شعرا بدويا قديما، يتم تقديم 3 نسخ ورقية من القصائد المحفوظة، ونسخة صوتية ومكتوبة منها على أسطوانة مدمجة CD)) أو فلاشة.تسلم الأعمال اعتبارا من يوم الإثنين 27 يناير 2025؛ على أن يكون آخر موعد للتقدم يوم الخميس 17 إبريل 2025.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store