أحدث الأخبار مع #لجنةالطاقةالنظيفة


24 القاهرة
منذ 10 ساعات
- سيارات
- 24 القاهرة
شعبة السيارات: ارتفاع سعر البنزين يؤثر على مبيعات السيارات الكهربائية
كشف أحمد زين رئيس لجنة الطاقة النظيفة بالشعبة العامة للسيارات، أن أسعار البنزين تؤثر بشكل كبير على مبيعات السيارات الكهربائية، موضحًا أن أقل سيارة كهربائية حاليًا بمليون جنيه. ارتفاع سعر البنزين يؤثر على مبيعات السيارات الكهربائية وقال زين، خلال لقاء مع الإعلامي شريف عامر في برنامج يحدث في مصر، أن حركة بيع السيارات الكهربائية جيدة ولكن ليست بقوة العام الماضي. وأشار زين إلى أن الصين رقم واحد في صناعة السيارات الكهربائية وصاحبة تكنولوجيا عالية للغاية، موضحًا أنه لن يستطيع أحد منافسة السيارات الكهربائية الصينية في السوق الفترة المقبلة. وأضاف: بيحصل زحمة وتنفيذ شراء كبير مع زيادة البنزين وده بيعمل مردود غريب على السيارات الكهربائية، موضحًا أنه كلما ارتفع سعر البنزين كان له مردود إيجابي على سوق بيع السيارات الكهربائية. سعر 5 سيارات مستعملة أقل من 350 ألف جنيه.. تعرف عليها قبل طرح X70 بلس المجمعة محليًا.. تعرف على أسعار سيارات جيتور في مصر


بوابة الأهرام
منذ 20 ساعات
- سيارات
- بوابة الأهرام
«السيارات الكهربائية في مصر».. مسؤول شعبة السيارات يكشف «صاحبة المرتبة الأولى»
«السيارات الكهربائية في مصر».. مسؤول شعبة السيارات يكشف «صاحبة المرتبة الأولى» | عاجل نجاتي سلامه 23 مايو 2025 أكد أحمد زين، رئيس لجنة الطاقة النظيفة بشعبة السيارات، أن مبيعات السيارات الكهربائية في عام 2025 ليس على نفس حجم مبيعات العام الماضي، مشيراً إلى أن مبيعات العام الجاري مازالت ليست بقوة نفس الفترة من العام المنصرم. وأضاف في حواره مع برنامج "يحدث في مصر" على فضائية MBC مصر، تقديم الإعلامي شريف عامر: السيارات الكهربائية الصينية تحتل المرتبة الأولى في مصر والعالم، مشيراً إلى أن 80% من السيارات الكهربائية حول العالم صينية. ونوه "زين" إلى أن الصين ليس لها منافس عالمي في السيارات الكهربائية، ونظرة العالم تغيرت نحو السيارات المعمرة، وأن الجميع ينظر حالياً للتكنولوجي، والصين تفوقت في هذا الأمر، وتملك القدرة على تصنيع سيارة كل 5 دقائق وكأنها تطبعها.

مصرس
منذ 20 ساعات
- سيارات
- مصرس
الشعبة: أقل سيارة كهربائية حاليًا بمليون جنيه (فيديو)
قال أحمد زين، رئيس لجنة الطاقة النظيفة بالشعبة العامة للسيارات، إن حركة بيع السيارات الكهربائية جيدة لكن ليست بقوة العام الماضي، مشيرًا إلى أن الصين هي الدولة رقم واحد في صناعة السيارات الكهربائية وصاحبة تكنولوجيا عالية للغاية. وأضاف زين، خلال حواره ببرنامج «يحدث في مصر»، مع الإعلامي شريف عامر، عبر قناة «إم بي سي مصر»، أن زيادة أسعار البنزين تؤثر فورا على مبيعات السيارات الكهربائية.وتابع: «بيحصل زحمة وتنفيذ شراء كبير مع زيادة البنزين وده بيعمل مردود غريب على السيارات الكهربائية واللي متردد في شراء سيارات الكهربائية يتم اقناعه».وأكمل: «كلما ارتفع سعر البنزين كان له مردودًا إيجابيًا على سوق بيع السيارات الكهربائية»، مؤكدا أنه لن يستطيع أحد منافسة السيارات الكهربائية الصينية في السوق الفترة المقبلة.وأشار رئيس لجنة الطاقة النظيفة إلى أن أقل سيارة كهربائية حاليًا بمليون جنيه، ولم تعد هناك سيارات معمرة كما كان في الماضي. هل الاقبال على السيارات الكهربائية زاد ولا قل السنة دي ؟..أحمد زين رئيس لجنة الطاقة النظيفة بشعبة السيارات يفجر مفاجأة عن الأرقام برنامج #يحدث_في_مصر يعرض الآن على #MBCMASR الثلاثاء - الخميس الساعة 10:00 مساءً بتوقيت القاهرة مجاناً على شاهد — يحدث في مصر (@YahdothFiMasr) May 22, 2025


المصري اليوم
منذ 21 ساعات
- سيارات
- المصري اليوم
الشعبة: أقل سيارة كهربائية حاليًا بمليون جنيه (فيديو)
قال أحمد زين، رئيس لجنة الطاقة النظيفة بالشعبة العامة للسيارات، إن حركة بيع السيارات الكهربائية جيدة لكن ليست بقوة العام الماضي، مشيرًا إلى أن الصين هي الدولة رقم واحد في صناعة السيارات الكهربائية وصاحبة تكنولوجيا عالية للغاية. وأضاف زين، خلال حواره ببرنامج «يحدث في مصر»، مع الإعلامي شريف عامر، عبر قناة «إم بي سي مصر»، أن زيادة أسعار البنزين تؤثر فورا على مبيعات السيارات الكهربائية. وتابع: «بيحصل زحمة وتنفيذ شراء كبير مع زيادة البنزين وده بيعمل مردود غريب على السيارات الكهربائية واللي متردد في شراء سيارات الكهربائية يتم اقناعه». وأكمل: «كلما ارتفع سعر البنزين كان له مردودًا إيجابيًا على سوق بيع السيارات الكهربائية»، مؤكدا أنه لن يستطيع أحد منافسة السيارات الكهربائية الصينية في السوق الفترة المقبلة. وأشار رئيس لجنة الطاقة النظيفة إلى أن أقل سيارة كهربائية حاليًا بمليون جنيه، ولم تعد هناك سيارات معمرة كما كان في الماضي. هل الاقبال على السيارات الكهربائية زاد ولا قل السنة دي ؟..أحمد زين رئيس لجنة الطاقة النظيفة بشعبة السيارات يفجر مفاجأة عن الأرقام برنامج #يحدث_في_مصر يعرض الآن على #MBCMASR الثلاثاء - الخميس الساعة 10:00 مساءً بتوقيت القاهرة مجاناً على شاهد — يحدث في مصر (@YahdothFiMasr) May 22, 2025


الدستور
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- سيارات
- الدستور
أزمة شواحن السيارات الكهربائية الصينية في مصر.. ما القصة؟
تشهد سوق السيارات الكهربائية في مصر بعض الجدل، وذلك عقب قرار صادر عن جهاز تنظيم مرفق الكهرباء وحماية المستهلك يُلزم محطات الشحن باعتماد بروتوكول الشحن الأوروبي (CCS2) كمواصفة فنية رسمية، مع التوقف عن استخدام البروتوكول الصيني (GB/T) المعتمد لدى غالبية السيارات الكهربائية الصينية المنتشرة في السوق المحلي. القرار الذي أثار ذلك الجدل، يسلط الضوء على التحديات الفنية التي تواجه سوق السيارات الكهربائية في مصر، لا سيما في ظل التنوع الكبير في أنواع السيارات المستوردة واختلاف أنظمة الشحن الخاصة بها، ويأتي ذلك في وقت يشهد فيه السوق المصري تناميًا ملحوظًا في استخدام السيارات الكهربائية كخيار مستدام واقتصادي يتماشى مع التوجهات البيئية العالمية. الجذور التقنية للمشكلة بحسب ما قاله أحمد زين، رئيس لجنة الطاقة النظيفة بشعبة السيارات باتحاد الغرف التجارية في تصريحات تليفزيونية، أن الأزمة الحالية ترتبط ببداية دخول مصر لسوق السيارات الكهربائية في عام 2018، حيث تم حينها اعتماد المواصفات الأوروبية لمحطات الشحن، وأنه لم تكن السيارات الصينية قد دخلت السوق بقوة في تلك الفترة، ما دفع الشركات العاملة إلى تصميم البنية التحتية على أساس البروتوكول الأوروبي المستخدم في أوروبا وبعض دول الخليج مثل السعودية والإمارات. لكن ابتداءً من عام 2021، بدأت السيارات الكهربائية الصينية في الانتشار بشكل واسع داخل مصر وحول العالم، حيث أصبحت تشكل ما يقرب من 80% من السوق المحلي، ويضيف زين أن هناك نوعين من السيارات الصينية في مصر: سيارات مستوردة عبر وكلاء رسميين تم تعديلها لتتناسب مع النظام الأوروبي، وأخرى جرى استيرادها بشكل فردي من قبل تجار أو أفراد دون تعديل بروتوكول الشحن، وهو ما تسبب في الإشكالية الحالية. القرار التنظيمي وتداعياته في عام 2023، قررت إحدى الشركات المشغلة لمحطات الشحن أن تكتفي باستخدام الفيشة الصينية فقط في محطاتها السريعة، ما لاقى استحسانًا لدى مالكي السيارات الصينية، لكن لاحقًا، صدر تعميم رسمي من الجهة التنظيمية يُلزم جميع الشركات المشغلة بالالتزام حصريًا باستخدام الفيشة الأوروبية، مع عدم تجديد التراخيص للمحطات التي تستخدم بروتوكولات أخرى. هذا القرار دفع العديد من ملاك السيارات الكهربائية الصينية إلى الاعتماد على الشحن المنزلي أو اللجوء إلى استخدام محولات (Adapters) تربط بين البروتوكولين، كحل مؤقت أثناء التنقل والسفر.، إلا أن استخدام هذه المحولات يثير مخاوف فنية لدى البعض، لكونها ليست أصلية، وقد تؤثر على أداء البطارية على المدى الطويل. انعكاسات اقتصادية وقانونية أحمد عزت، محامي عدد من ملاك السيارات المتضررة، أكد في تصريحات إعلامية أن القرار أثر على قدرة بعض المواطنين على استخدام سياراتهم، خاصة أولئك المقيمين في مدن بعيدة كالغردقة ومرسى مطروح. وقد تواصل المتضررون مع شركات الشحن ليُفاجأوا بتعليق الخدمات عن سياراتهم، ما دفعهم إلى التفكير في رفع دعاوى قضائية، كما تم توجيه مناشدات إلى القيادة السياسية ورئاسة الوزراء للنظر في الأمر من زاوية المصلحة العامة وتخفيف الأعباء على المواطنين. وأشار عزت إلى أن تكلفة محول البروتوكول تتراوح بين 50 إلى 300 ألف جنيه، وهي كلفة مرتفعة تضاف إلى سعر السيارة الذي قد يصل إلى مليون جنيه، ما يجعل الحلول المطروحة حاليًا غير عملية أو مُيسّرة للجميع،وأضاف أن المتضررين يسعون لإيجاد آلية توافقية تضمن استمرار الخدمة دون الإضرار بالمنظومة العامة أو بسلامة المركبات. مساعٍ تشاورية لحل الأزمة في محاولة للوصول إلى حلول مرضية لجميع الأطراف، بادرت لجنة الطاقة بمجلس النواب بعقد لقاءات مع الجهات المعنية، من ضمنها ممثلون عن الشركات والمستثمرين والمستهلكين، بهدف دراسة الملف من كافة جوانبه الفنية والاقتصادية. ويؤكد زين أن الغرفة التجارية تتابع تطورات الملف وتُجري حوارات مستمرة مع الجهاز التنظيمي للوصول إلى رؤية متكاملة تضمن توافق السوق المحلي مع المعايير الفنية دون الإضرار بمصالح المواطنين أو المستثمرين. وتعكس هذه الأزمة أهمية العمل على تطوير استراتيجية وطنية واضحة لسوق السيارات الكهربائية، تراعي تنوع أنظمة الشحن عالميًا، وتعمل على وضع حلول تقنية قابلة للتنفيذ، مثل توفير محطات شحن متعددة البروتوكولات أو تقديم محفزات للشركات لتوسيع نطاق تغطية الشحن السريع، ويأمل المهتمون بالسوق في أن تسهم هذه الأزمة في تسريع وتيرة النقاشات المؤسسية لتطوير البنية التحتية وتنظيم السوق على نحو يواكب التطورات التكنولوجية العالمية، بما يحقق التوازن بين الاعتبارات التنظيمية والفنية واحتياجات المستخدمين.