أحدث الأخبار مع #لجنةتخطيطالمدينة


الشرق الأوسط
٠١-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الشرق الأوسط
كوبولا «الأوسكاري» مسرور بنيله جائزة أسوأ مُخرج
أبدى المخرج الأميركي فرنسيس فورد كوبولا «سروره» بقبول جائزة «راتزي» لأسوأ مخرج هذا العام، مُنتقداً بشدّة عدم تقبّل هوليوود أي «مخاطرة». واستثمر المخرج الحائز جوائز «أوسكار»، صاحب كثير من الأفلام الناجحة، من بينها خصوصاً «العرَّاب» و«أبوكاليبس ناو»، 120 مليون دولار من ماله الخاص، وباع بعض الكروم التي يملكها في كاليفورنيا، لإنتاج «ميغالوبوليس»؛ وهو فيلم ملحمي ضخم انقسم النقاد عند عرضه العام الماضي. ولا يبدو أنّ نيل جائزة «راتزي» الساخرة المُعاكسة لـ«الأوسكار» عن هذا الفيلم قد أحبطه، فنقلت عنه «وكالة الصحافة الفرنسية» قوله -عبر وسائل التواصل الاجتماعي- إنه «مسرور» بقبول هذه الجائزة التي عادة ما يتجاهلها الحائزون عليها: «بينما قلة من الناس يتمتّعون بالشجاعة لمعارضة الاتجاهات السائدة في السينما المعاصرة». وأسِفَ كوبولا؛ لأنَّ الفنَّ أصبح «يُقيَّم كما لو كان مصارعة محترفين»، منتقداً تردُّد هوليوود: «وهي صناعة تخشى المخاطرة إلى الحدّ الذي قد يجعلها -رغم الخزان الهائل من المواهب الشابة المتاحة تحت تصرّفها- غير قادرة على صنع صور مثيرة للاهتمام وحيوية بعد 50 عاماً». وأضاف: «يا له من شرف أن أكون إلى جانب مخرج عظيم وشجاع مثل جاك تاتي الذي أفقر نفسه تماماً، ليصنع أحد أكثر الأفلام الفاشلة تقديراً في تاريخ السينما (بلايتايم)!». وأثار فيلم «ميغالوبوليس» الذي عُرض في مهرجان «كان» في مايو (أيار)، ردود فعل متباينة؛ إذ وصفه بعض النقاد بأنه «تحفة فنية حديثة حقيقية»، في حين وصفه آخرون بأنه «كارثة». وتدور أحداثه في «نيو روما»، وهي مدينة ضخمة متخيَّلة تقع عند تقاطع نيويورك وروما القديمة وغوثام سيتي (مدينة «باتمان»)؛ حيث يخوض رئيس البلدية المُسنّ (جيانكارلو إسبوزيتو)، معركة مع رئيس لجنة تخطيط المدينة (آدم درايفر)، والراغب في إعادة بناء المدينة بمادة ثورية. ومن بين الفائزين الآخرين بجوائز «راتزي» هذا العام، حصلت داكوتا جونسون على لقب أسوأ ممثلة، عن دورها في فيلم الأبطال الخارقين «مدام ويب» الذي فاز أيضاً بجائزة أسوأ فيلم لهذا العام، وأسوأ سيناريو. كما حصل جيري ساينفيلد على جائزة أسوأ ممثل، عن دوره في فيلم «أنفروستد»، وهي قصة سريالية عن فطائر «بوب تارتس». كذلك اختير خواكين فينيكس وليدي غاغا أسوأ ثنائي تمثيلي عن فيلم «جوكر: فولي آ دو». وأنشئت جوائز «راتزي» في عام 1981 للسخرية من ثقافة المكافآت الذاتية في هوليوود. وتُمنح سنوياً قبل ساعات من حفل توزيع جوائز «الأوسكار».


صحيفة الخليج
٠١-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- صحيفة الخليج
فرانسيس كوبولا مسرور بجائزة أسوأ مخرج
أبدى المخرج الأمريكي فرانسيس فورد كوبولا، الجمعة، سروره بقبول جائزة «راتزي» لأسوأ مخرج هذا العام، منتقداً بشدة عدم تقبّل «هوليوود» لأي «مخاطرة». واستثمر المخرج الحائز جوائز أوسكار، صاحب الكثير من الأفلام الناجحة بينها خصوصاً «ذي غادفاذر» و«أبوكاليبس ناو»، 120 مليون دولار من ماله الخاص وباع بعض ممتلكاته في كاليفورنيا لإنتاج «ميغالوبوليس»، وهو فيلم ملحمي ضخم انقسم النقاد عند عرضه العام الماضي. ولا يبدو أن نيل جائزة «راتزي» الساخرة المعاكسة للأوسكار عن هذا الفيلم قد أحبط كوبولا. ومن بين الفائزين الآخرين بجوائز راتزي هذا العام، حصلت داكوتا جونسون على لقب أسوأ ممثلة عن دورها في فيلم الأبطال الخارقين «مدام ويب»، والذي فاز أيضاً بجائزة أسوأ فيلم لهذا العام وأسوأ سيناريو. كما حصل جيري ساينفيلد على جائزة أسوأ ممثل عن دوره في فيلم «أنفروستد»، وهي قصة سريالية عن فطائر «بوب تارتس»، واختير خواكين فينيكس وليدي غاغا أسوأ ثنائي تمثيلي عن فيلم «جوكر: فولي آ دو». وقال فرانسيس فورد كوبولا على وسائل التواصل الاجتماعي إنه مسرور بقبول الجائزة التي عادة ما يتجاهلها الحائزون عليها، «فيما قلة من الناس يتمتعون بالشجاعة لمعارضة الاتجاهات السائدة في السينما المعاصرة». وأعرب كوبولا عن أسفه لأن الفن أصبح «يُقيّم كما لو كان مصارعة محترفة»، منتقداً تردد هوليوود، «وهي صناعة تخشى المخاطرة إلى الحد الذي قد يجعلها، على الرغم من الخزان الهائل من المواهب الشابة المتاحة تحت تصرفها، غير قادرة على صنع صور مثيرة للاهتمام وحيوية بعد خمسين عاماً». وأثار فيلم «ميغالوبوليس» الذي عُرض في مهرجان كان في مايو 2024، ردود فعل متباينة؛ إذ وصفه بعض النقاد بأنه «تحفة فنية حديثة حقيقية»، في حين وصفه آخرون بأنه «كارثة». وتدور أحداث الفيلم في نيو روما، وهي مدينة ضخمة متخيلة تقع عند تقاطع نيويورك وروما القديمة وغوثام سيتي مدينة «باتمان»، حيث يخوض رئيس البلدية المسن الذي يؤدي دوره جيانكارلو إسبوزيتو، معركة مع رئيس لجنة تخطيط المدينة الذي يؤدي دوره آدم درايفر والراغب في إعادة بناء المدينة بمادة ثورية. وأنشئت جوائز راتزي في عام 1981 للسخرية من ثقافة المكافآت الذاتية في هوليوود. وتُمنح هذه الجوائز سنوياً قبل حفلة توزيع جوائز الأوسكار.


النهار
٠١-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- النهار
كوبولا يحتفي بجائزة "أسوأ مخرج" عن فيلمه "ميغالوبوليس"
أبدى المخرج الأميركي فرانسيس فورد كوبولا الجمعة "سروره" بقبول جائزة "راتزي" لأسوأ مخرج هذا العام، منتقداً بشدّة عدم تقبّل هوليوود لأيّ "مخاطرة". استثمر المخرج الحائز جوائز "أوسكار"، صاحب الكثير من الأفلام الناجحة بينها خصوصا "ذي غادفاذر" و"أبوكاليبس ناو"، 120 مليون دولار من ماله الخاص وباع بعض الكروم التي يملكها في كاليفورنيا لإنتاج "ميغالوبوليس"، وهو فيلم ملحمي ضخم انقسم النقاد عند عرضه العام الماضي. ولا يبدو أنّ نيل جائزة "راتزي" الساخرة المعاكسة للأوسكار عن هذا الفيلم قد أحبط كوبولا. فقد قال المخرج على وسائل التواصل الاجتماعي إنّه "مسرور" بقبول هذه الجائزة التي عادة ما يتجاهلها الحائزون عليها، "فيما قلة من الناس يتمتعون بالشجاعة لمعارضة الاتجاهات السائدة في السينما المعاصرة". وقد أعرب كوبولا عن أسفه لأنّ الفن أصبح "يُقيّم كما لو كان مصارعة محترفة"، منتقداً تردّد هوليوود، "وهي صناعة تخشى المخاطرة إلى الحدّ الذي قد يجعلها، على الرغم من الخزان الهائل من المواهب الشابة المتاحة تحت تصرفها، غير قادرة على صنع صور مثيرة للاهتمام وحيوية بعد خمسين عاماً". وأضاف: "يا له من شرف أن أكون إلى جانب مخرج عظيم وشجاع مثل جاك تاتي الذي أفقر نفسه بالكامل ليصنع أحد أكثر الأفلام الفاشلة تقديراً في تاريخ السينما +بلايتايم+ PLAYTIME!". أثار فيلم "ميغالوبوليس" الذي عُرض في مهرجان كانّ في أيار/مايو، ردود فعل متباينة، إذ وصفه بعض النقاد بأنه "تحفة فنية حديثة حقيقية"، في حين وصفه آخرون بأنه "كارثة". وتدور أحداث الفيلم في نيو روما، وهي مدينة ضخمة متخيلة تقع عند تقاطع نيويورك وروما القديمة وغوثام سيتي (مدينة "باتمان")، حيث يخوض رئيس البلدية المسنّ الذي يؤدّي دوره جيانكارلو إسبوزيتو، معركة مع رئيس لجنة تخطيط المدينة الذي يؤدّي دوره آدم درايفر والراغب في إعادة بناء المدينة بمادة ثورية. ومن بين الفائزين الآخرين بجوائز "راتزي" هذا العام، حصلت داكوتا جونسون على لقب أسوأ ممثلة عن دورها في فيلم الأبطال الخارقين "مدام ويب"، والذي فاز أيضاً بجائزة أسوأ فيلم لهذا العام وأسوأ سيناريو. كما حصل جيري ساينفيلد على جائزة أسوأ ممثل عن دوره في فيلم "أنفروستد"، وهي قصة سريالية عن فطائر "بوب تارتس". كذلك، اختير خواكين فينيكس وليدي غاغا أسوأ ثنائي تمثيلي عن فيلم "جوكر: فولي آ دو". وقد أنشئت جوائز "راتزي" في عام 1981 للسخرية من ثقافة المكافآت الذاتية في هوليوود. وتُمنح هذه الجوائز سنويّاً قبل ساعات من حفلة توزيع جوائز الأوسكار.