#أحدث الأخبار مع #لجوهانسونالبلاد البحرينيةمنذ 19 ساعاتترفيهالبلاد البحرينيةأولى تجارب سكارليت جوهانسون الإخراجية تثير الجدلشهد مهرجان كان السينمائي لعام 2025 العرض الأول لفيلم "إليانور العظيمة" (Eleanor the Great)، الذي يمثل أول تجربة إخراجية للنجمة سكارليت جوهانسون. الفيلم، الذي عُرض ضمن قسم "نظرة ما" (Un Certain Regard)، أثار ردود فعل متباينة بين النقاد والجمهور. تدور أحداث الفيلم حول إليانور مورغنشتاين، أرملة يهودية تبلغ من العمر 94 عامًا، تجسدها الممثلة المخضرمة جون سكويب. بعد وفاة صديقتها المقرّبة، تنتقل إليانور من فلوريدا إلى نيويورك بحثًا عن بداية جديدة. في محاولة للعثور على الرفقة، تنضم إلى مجموعة دعم مخصصة للناجين من الهولوكوست، وتدّعي أنها إحدى الناجيات، مستندة إلى قصص صديقتها الراحلة. تتطور الأحداث عندما تُكشف كذبتها، مما يؤدي إلى تداعيات عاطفية واجتماعية. حظي الفيلم بتصفيق حار لمدة خمس دقائق خلال عرضه في المهرجان، وأشاد بعض النقاد بأداء سكويب المؤثر وباللمسة الإخراجية الحساسة لجوهانسون. ومع ذلك، انتقد آخرون معالجة الفيلم للمواضيع الحساسة، معتبرين أنه يفتقر إلى العمق في تناول قضايا مثل الصدمة النفسية ورعاية المسنين. يُعد "إليانور العظيمة" خطوة جريئة لجوهانسون في مجال الإخراج، حيث تستكشف من خلاله موضوعات الشيخوخة، والوحدة، والهوية، والبحث عن الذات، مما يضيف بُعدًا جديدًا لمسيرتها الفنية. تنبه صحيفة البلاد مختلف المنصات الإخبارية الإلكترونية الربحية، لضرورة توخي الحيطة بما ينص عليه القانون المعني بحماية حق الملكية الفكرية، من عدم قانونية نقل أو اقتباس محتوى هذه المادة الصحفية، حتى لو تمت الإشارة للمصدر.
البلاد البحرينيةمنذ 19 ساعاتترفيهالبلاد البحرينيةأولى تجارب سكارليت جوهانسون الإخراجية تثير الجدلشهد مهرجان كان السينمائي لعام 2025 العرض الأول لفيلم "إليانور العظيمة" (Eleanor the Great)، الذي يمثل أول تجربة إخراجية للنجمة سكارليت جوهانسون. الفيلم، الذي عُرض ضمن قسم "نظرة ما" (Un Certain Regard)، أثار ردود فعل متباينة بين النقاد والجمهور. تدور أحداث الفيلم حول إليانور مورغنشتاين، أرملة يهودية تبلغ من العمر 94 عامًا، تجسدها الممثلة المخضرمة جون سكويب. بعد وفاة صديقتها المقرّبة، تنتقل إليانور من فلوريدا إلى نيويورك بحثًا عن بداية جديدة. في محاولة للعثور على الرفقة، تنضم إلى مجموعة دعم مخصصة للناجين من الهولوكوست، وتدّعي أنها إحدى الناجيات، مستندة إلى قصص صديقتها الراحلة. تتطور الأحداث عندما تُكشف كذبتها، مما يؤدي إلى تداعيات عاطفية واجتماعية. حظي الفيلم بتصفيق حار لمدة خمس دقائق خلال عرضه في المهرجان، وأشاد بعض النقاد بأداء سكويب المؤثر وباللمسة الإخراجية الحساسة لجوهانسون. ومع ذلك، انتقد آخرون معالجة الفيلم للمواضيع الحساسة، معتبرين أنه يفتقر إلى العمق في تناول قضايا مثل الصدمة النفسية ورعاية المسنين. يُعد "إليانور العظيمة" خطوة جريئة لجوهانسون في مجال الإخراج، حيث تستكشف من خلاله موضوعات الشيخوخة، والوحدة، والهوية، والبحث عن الذات، مما يضيف بُعدًا جديدًا لمسيرتها الفنية. تنبه صحيفة البلاد مختلف المنصات الإخبارية الإلكترونية الربحية، لضرورة توخي الحيطة بما ينص عليه القانون المعني بحماية حق الملكية الفكرية، من عدم قانونية نقل أو اقتباس محتوى هذه المادة الصحفية، حتى لو تمت الإشارة للمصدر.