logo
#

أحدث الأخبار مع #لحزبالصهيونية

الصليب الأحمر يوقع وثائق تسليم اثنين من المحتجزين الإسرائيليين
الصليب الأحمر يوقع وثائق تسليم اثنين من المحتجزين الإسرائيليين

مصرس

time٢٢-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • مصرس

الصليب الأحمر يوقع وثائق تسليم اثنين من المحتجزين الإسرائيليين

جاء ذلك وفقا لما أذاعته فضائية القاهرة الاخبارية في خبر عاجل لها منذ قليل . تقدم « بوابة اخبار اليوم » بثا مباشرا لاستعدادات بقطاع غزة لإطلاق سراح 6 محتجزين إسرائيليين.اقرأ أيضا|الأمن الأمريكي: ترحيل 37660 مهاجرًا غير نظامي في الشهر الأول لولاية ترامبمن ناحية اخرى أكد ديمتري دلياني، عضو المجلس الثوري والمتحدث باسم تيار الإصلاح الديمقراطي في حركة فتح، أن مماطلة دولة الاحتلال الإسرائيلي في بدء المرحلة الثانية من مفاوضات اتفاق تبادل الأسرى تكشف نواياها الحقيقية في عرقلة أي جهود تهدف إلى إنقاذ ما تبقى من أرواح في قطاع غزة، واستمرارها في استغلال المشهد السياسي لتمرير مخططاتها الاستعمارية.اقرأ أيضا: نادي الأسير: إسرائيل ستفرج السبت عن 602 من المعتقلين الفلسطينيينوأضاف دلياني، في تصريحات ل"بوابة أخبار اليوم"، أن دولة الاحتلال لم تبدأ فعليًا المفاوضات حول المرحلة الثانية من الاتفاق، رغم الضغوط الدولية المتزايدة، وذلك بسبب الحسابات السياسية الضيقة لرئيس حكومتها بنيامين نتنياهو، الذي يعاني من حالة تهديدات سياسية داخلية بفض الائتلاف الحكومي تجعله رهينة لابتزاز أعضاء حكومته المتطرفة، هذه المكونات من حكومة نتنياهو، وعلى رأسها الفاشي بتسلئيل سموتريتش، يرفضون أي تهدئة ويطالبون بمواصلة حرب الإبادة الجماعية ضد الشعب الفلسطيني.وأوضح القيادي الفتحاوي أن التعهد الذي قدمه نتنياهو لحزب "الصهيونية الدينية" بعدم الانتقال إلى المرحلة الثانية من الاتفاق، حفاظًا على ائتلافه الحكومي، هو دليل قاطع على أن دولة الاحتلال لا تفاوض من منطلق سياسي أو إنساني، وإنما تخضع لإملاءات أيديولوجية داخلية تُمعن في التحريض على القتل والدمار.وأشار دلياني إلى أن المرحلة المقبلة من الاتفاق ستكون أكثر تعقيدًا، بسبب الشروط التعجيزية التي تفرضها دولة الاحتلال، والتي تتجاوز مسألة تبادل الأسرى لتتدخل بشكل سافر في الشؤون الفلسطينية الداخلية، خاصة فيما يتعلق بمستقبل إدارة قطاع غزة بعد انتهاء عدوانها الغاشم.وأكد أن هذه المحاولات تكشف الوجه الحقيقي لهذا الكيان، الذي لم يتوقف يومًا عن ممارسة الاستعمار بأشكال جديدة ومختلفة، وهو الآن يستخدم المفاوضات كأداة لفرض هيمنته بدلاً من الالتزام باستحقاقات وقف حرب الإبادة والانسحاب من غزة.وحول دور الوسطاء، شدد دلياني على أن الوساطة التي تقوم بها مصر وقطر والولايات المتحدة لعبت دورًا أساسيًا في الوصول إلى المرحلة الأولى من الاتفاق، التي أسفرت عن إطلاق سراح 19 أسيرًا إسرائيليًا مقابل أكثر من 1100 معتقل فلسطيني، في عملية تبادل أسبوعية.وأشار إلى أن هذه الجهود تواجه اليوم عراقيل ممنهجة من قبل دولة الاحتلال، التي تُمعن في تعطيل المفاوضات، وتتعمد إطالة أمد معاناة الأسرى من أبناء الشعب الفلسطيني في سجونها، وتستخدم ورقة الأسرى كأداة ابتزاز سياسي بعيدًا عن أي اعتبارات إنسانية أو قانونية.وفي ختام حديثه، شدد دلياني على أن المرحلة الثانية من الاتفاق لن تُكتب لها الحياة إلا إذا توقفت دولة الاحتلال عن المراوغة والمماطلة، وأذعنت للضغوط الدولية، والتزمت بتنفيذ الاتفاق دون شروط مسبقة، مضيفًا: "نحن أمام احتلال يُثبت مرة بعد أخرى أنه لا يحترم الاتفاقات ولا يُقيم وزنًا للالتزامات الدولية. وعلى المجتمع الدولي، إن كان جادًا في إنهاء هذه المأساة الإنسانية، أن يتحرك فورًا للضغط على هذا الكيان الإرهابي، وفرض واقع يُجبره على الالتزام بوقف حرب الابادة الجماعية، ورفع الحصار، وإطلاق سراح جميع أسرانا".

استعدادات في غزة لإطلاق سراح 6 محتجزين إسرائيليين
استعدادات في غزة لإطلاق سراح 6 محتجزين إسرائيليين

أخبار اليوم المصرية

time٢٢-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • أخبار اليوم المصرية

استعدادات في غزة لإطلاق سراح 6 محتجزين إسرائيليين

تقدم « بوابة اخبار اليوم » بثا مباشرا لاستعدادات ب قطاع غزة لإطلاق سراح 6 محتجزين إسرائيليين. من ناحية اخرى أكد ديمتري دلياني، عضو المجلس الثوري والمتحدث باسم تيار الإصلاح الديمقراطي في حركة فتح ، أن مماطلة دولة الاحتلال الإسرائيلي في بدء المرحلة الثانية من مفاوضات اتفاق تبادل الأسرى تكشف نواياها الحقيقية في عرقلة أي جهود تهدف إلى إنقاذ ما تبقى من أرواح في قطاع غزة، واستمرارها في استغلال المشهد السياسي لتمرير مخططاتها الاستعمارية. وأضاف دلياني، في تصريحات لـ"بوابة أخبار اليوم"، أن دولة الاحتلال لم تبدأ فعليًا المفاوضات حول المرحلة الثانية من الاتفاق، رغم الضغوط الدولية المتزايدة، وذلك بسبب الحسابات السياسية الضيقة لرئيس حكومتها بنيامين نتنياهو، الذي يعاني من حالة تهديدات سياسية داخلية بفض الائتلاف الحكومي تجعله رهينة لابتزاز أعضاء حكومته المتطرفة، هذه المكونات من حكومة نتنياهو، وعلى رأسها الفاشي بتسلئيل سموتريتش، يرفضون أي تهدئة ويطالبون بمواصلة حرب الإبادة الجماعية ضد الشعب الفلسطيني. وأوضح القيادي الفتحاوي أن التعهد الذي قدمه نتنياهو لحزب "الصهيونية الدينية" بعدم الانتقال إلى المرحلة الثانية من الاتفاق، حفاظًا على ائتلافه الحكومي، هو دليل قاطع على أن دولة الاحتلال لا تفاوض من منطلق سياسي أو إنساني، وإنما تخضع لإملاءات أيديولوجية داخلية تُمعن في التحريض على القتل والدمار. وأشار دلياني إلى أن المرحلة المقبلة من الاتفاق ستكون أكثر تعقيدًا، بسبب الشروط التعجيزية التي تفرضها دولة الاحتلال، والتي تتجاوز مسألة تبادل الأسرى لتتدخل بشكل سافر في الشؤون الفلسطينية الداخلية، خاصة فيما يتعلق بمستقبل إدارة قطاع غزة بعد انتهاء عدوانها الغاشم. وأكد أن هذه المحاولات تكشف الوجه الحقيقي لهذا الكيان، الذي لم يتوقف يومًا عن ممارسة الاستعمار بأشكال جديدة ومختلفة، وهو الآن يستخدم المفاوضات كأداة لفرض هيمنته بدلاً من الالتزام باستحقاقات وقف حرب الإبادة والانسحاب من غزة. وحول دور الوسطاء، شدد دلياني على أن الوساطة التي تقوم بها مصر وقطر والولايات المتحدة لعبت دورًا أساسيًا في الوصول إلى المرحلة الأولى من الاتفاق، التي أسفرت عن إطلاق سراح 19 أسيرًا إسرائيليًا مقابل أكثر من 1100 معتقل فلسطيني، في عملية تبادل أسبوعية. وأشار إلى أن هذه الجهود تواجه اليوم عراقيل ممنهجة من قبل دولة الاحتلال، التي تُمعن في تعطيل المفاوضات، وتتعمد إطالة أمد معاناة الأسرى من أبناء الشعب الفلسطيني في سجونها، وتستخدم ورقة الأسرى كأداة ابتزاز سياسي بعيدًا عن أي اعتبارات إنسانية أو قانونية. وفي ختام حديثه، شدد دلياني على أن المرحلة الثانية من الاتفاق لن تُكتب لها الحياة إلا إذا توقفت دولة الاحتلال عن المراوغة والمماطلة، وأذعنت للضغوط الدولية، والتزمت بتنفيذ الاتفاق دون شروط مسبقة، مضيفًا: "نحن أمام احتلال يُثبت مرة بعد أخرى أنه لا يحترم الاتفاقات ولا يُقيم وزنًا للالتزامات الدولية. وعلى المجتمع الدولي، إن كان جادًا في إنهاء هذه المأساة الإنسانية، أن يتحرك فورًا للضغط على هذا الكيان الإرهابي، وفرض واقع يُجبره على الالتزام بوقف حرب الابادة الجماعية، ورفع الحصار، وإطلاق سراح جميع أسرانا".

استعدادات في غزة لإطلاق سراح 6 محتجزين إسرائيليين
استعدادات في غزة لإطلاق سراح 6 محتجزين إسرائيليين

مصرس

time٢٢-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • مصرس

استعدادات في غزة لإطلاق سراح 6 محتجزين إسرائيليين

تقدم « بوابة اخبار اليوم » بثا مباشرا لاستعدادات بقطاع غزة لإطلاق سراح 6 محتجزين إسرائيليين. اقرأ أيضا|الأمن الأمريكي: ترحيل 37660 مهاجرًا غير نظامي في الشهر الأول لولاية ترامبمن ناحية اخرى أكد ديمتري دلياني، عضو المجلس الثوري والمتحدث باسم تيار الإصلاح الديمقراطي في حركة فتح، أن مماطلة دولة الاحتلال الإسرائيلي في بدء المرحلة الثانية من مفاوضات اتفاق تبادل الأسرى تكشف نواياها الحقيقية في عرقلة أي جهود تهدف إلى إنقاذ ما تبقى من أرواح في قطاع غزة، واستمرارها في استغلال المشهد السياسي لتمرير مخططاتها الاستعمارية.اقرأ أيضا: نادي الأسير: إسرائيل ستفرج السبت عن 602 من المعتقلين الفلسطينيينوأضاف دلياني، في تصريحات ل"بوابة أخبار اليوم"، أن دولة الاحتلال لم تبدأ فعليًا المفاوضات حول المرحلة الثانية من الاتفاق، رغم الضغوط الدولية المتزايدة، وذلك بسبب الحسابات السياسية الضيقة لرئيس حكومتها بنيامين نتنياهو، الذي يعاني من حالة تهديدات سياسية داخلية بفض الائتلاف الحكومي تجعله رهينة لابتزاز أعضاء حكومته المتطرفة، هذه المكونات من حكومة نتنياهو، وعلى رأسها الفاشي بتسلئيل سموتريتش، يرفضون أي تهدئة ويطالبون بمواصلة حرب الإبادة الجماعية ضد الشعب الفلسطيني.وأوضح القيادي الفتحاوي أن التعهد الذي قدمه نتنياهو لحزب "الصهيونية الدينية" بعدم الانتقال إلى المرحلة الثانية من الاتفاق، حفاظًا على ائتلافه الحكومي، هو دليل قاطع على أن دولة الاحتلال لا تفاوض من منطلق سياسي أو إنساني، وإنما تخضع لإملاءات أيديولوجية داخلية تُمعن في التحريض على القتل والدمار.وأشار دلياني إلى أن المرحلة المقبلة من الاتفاق ستكون أكثر تعقيدًا، بسبب الشروط التعجيزية التي تفرضها دولة الاحتلال، والتي تتجاوز مسألة تبادل الأسرى لتتدخل بشكل سافر في الشؤون الفلسطينية الداخلية، خاصة فيما يتعلق بمستقبل إدارة قطاع غزة بعد انتهاء عدوانها الغاشم.وأكد أن هذه المحاولات تكشف الوجه الحقيقي لهذا الكيان، الذي لم يتوقف يومًا عن ممارسة الاستعمار بأشكال جديدة ومختلفة، وهو الآن يستخدم المفاوضات كأداة لفرض هيمنته بدلاً من الالتزام باستحقاقات وقف حرب الإبادة والانسحاب من غزة.وحول دور الوسطاء، شدد دلياني على أن الوساطة التي تقوم بها مصر وقطر والولايات المتحدة لعبت دورًا أساسيًا في الوصول إلى المرحلة الأولى من الاتفاق، التي أسفرت عن إطلاق سراح 19 أسيرًا إسرائيليًا مقابل أكثر من 1100 معتقل فلسطيني، في عملية تبادل أسبوعية.وأشار إلى أن هذه الجهود تواجه اليوم عراقيل ممنهجة من قبل دولة الاحتلال، التي تُمعن في تعطيل المفاوضات، وتتعمد إطالة أمد معاناة الأسرى من أبناء الشعب الفلسطيني في سجونها، وتستخدم ورقة الأسرى كأداة ابتزاز سياسي بعيدًا عن أي اعتبارات إنسانية أو قانونية.وفي ختام حديثه، شدد دلياني على أن المرحلة الثانية من الاتفاق لن تُكتب لها الحياة إلا إذا توقفت دولة الاحتلال عن المراوغة والمماطلة، وأذعنت للضغوط الدولية، والتزمت بتنفيذ الاتفاق دون شروط مسبقة، مضيفًا: "نحن أمام احتلال يُثبت مرة بعد أخرى أنه لا يحترم الاتفاقات ولا يُقيم وزنًا للالتزامات الدولية. وعلى المجتمع الدولي، إن كان جادًا في إنهاء هذه المأساة الإنسانية، أن يتحرك فورًا للضغط على هذا الكيان الإرهابي، وفرض واقع يُجبره على الالتزام بوقف حرب الابادة الجماعية، ورفع الحصار، وإطلاق سراح جميع أسرانا".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store