أحدث الأخبار مع #لدورىأبطالأوروبا
بوابة الأهرام
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- بوابة الأهرام
فى مباراة مثيرة.. إنتر ميلان يهزم برشلونة 4/3 ويتأهل لنهائى أبطال أوروبا
تأهل إنتر ميلان الإيطالى إلى المباراة النهائية لدورى أبطال أوروبا لكرة القدم عقب فوزه المثير مساء أمس 4/3 على برشلونة الإسبانى فى لقاء الإياب الذى أقيم بينهما بمدينة ميلان الإيطالية ليتاهل بمجموع المباراتين 7/6، وينتظر الفائز من مباراة اليوم بين باريس سان جيرمان والأرسنال، حيث يقام النهائى فى 21 مايو بألمانيا. انتهى الشوط الأول بين إنتر ميلان وبرشلونة بتقدم بطل إيطاليا بهدفين نظيفين رغم أن البداية الهجومية كانت للفريق الإسبانى الذى هاجم عن طريق الأطراف بانطلاقات يامين يامال من الجبهة اليمنى التى شكلت خطورة كبيرة على دفاعات الإنتر، ولكن لم تسفر تلك الهجمات خلال 15 دقيقة عن أى أهداف وسط دفاع محكم من جانب الطليان، وتشجيع جنونى من الجماهير الإيطالية وحاول الإنتر الاعتماد على الهجمات المرتدة باستغلال أخطاء برشلونة الدفاعية وينجح مارتينيز فى الدقيقة 21 بالتقدم بهدف من تمريرة رائعة لم يجد صعوبة فى إحراز الهدف الأول، وحاول برشلونة تحقيق التعادل، ولكن يحتسب حكم المباراة ضربة جزاء للانتر فى الدقيقة الأخيرة بعد الرجوع إلى الفار، أحرزها هاكن كالها نجولو ليضيف الهدف الثانى لفريقه، وينتهى الشوط بتقدم أصحاب الأرض بهدفين نظيفين. وفى الشوط الثانى حاول برشلونة تقليص الفارق حيث واصل هجماته على مرمى الإنتر وينجح جارسيا فى إحراز الهدف الأول ليقلص الفارق فى الدقيقة 54، وواصل هجماته لتحقيق التعادل وينجح حارس الإنتر فى إبعاد كرة خطيرة ويأتى الهدف الثانى فى الدقيقة 59 عن طريق دانى أولمو لتشتعل المباراة وسط تغييرات من مدربى الإنتر وبرشلونة من أجل إحراز هدف التأهل للنهائى ويتألق يامال فى أكثر من كرة، وفى الدقيقة 87 ينجح رافينيا فى إحراز الهدف الثالث لبرشلونة ويحاول الإنتر العودة للمباراة من جديد، و فى الوقت المحتسب بدلا من الضائع يحرز فرانشيسكو أتشيربى الهدف الثالث للإنتر لتنتهى المباراة بالتعادل 3-3 ليحتكما إلى وقت إضافى على شوطين، يحسمهما الإنتر لصالحه بهدف قاتل لفرانيسيس فى الوقت الإضافى الأول.
بوابة الأهرام
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- بوابة الأهرام
أموريم: لابد من المجازفة من أجل الدورى الأوروبى
قال البرتغالى روبين أموريم، المدير الفنى لفريق مانشستر يونايتد، إن تغيير تشكيلة الفريق فى مواجهة برينتفورد اليوم فى الدورى الإنجليزى يعد مخاطرة، لكنه شدد على ضرورة منح الأولوية لبطولة الدورى الأوروبى. وخطا مانشستر يونايتد خطوة هائلة نحو نهائى الدورى الأوروبى بعدما فاز 3/صفر على أتلتيك بلباو فى ذهاب الدور قبل النهائى فى ملعب «سان ماميس» والذى يستضيف النهائى يوم 21 مايو الحالى. وسيقدم الفوز بالدورى الأوروبى فرصة تحقيق بطولة والتأهل لدورى أبطال أوروبا لمانشستر يونايتد الذى قدم أسوأ موسم له فى الدورى الإنجليزى، حيث يحتل المركز الرابع عشر برصيد 39 نقطة مع تبقى أربع مباريات على نهاية الموسم. وقال أموريم: نعلم أننا فى الوقت الحالى لدينا مسئولية كبيرة لكن علينا المجازفة، هناك العديد من المراكز التى لا نمتلك فيها لاعبين آخرين، على سبيل المثال نصير مزراوى لا يمكنه اللعب، إنه قريب من التعرض للإصابة لذلك سنتعامل مع ذلك ونستعد لمباراة أمام فريق تغلب على نوتنجهام فورست ويمر بمرحلة جيدة.
اليوم السابع
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- اليوم السابع
انقسام حول استمرار إنزو ماريسكا فى تدريب تشيلسى
كشفت تقارير صحفية عن اقتراب رحيل إنزو ماريسكا ، من تدريب تشيلسى الإنجليزى مع نهاية الموسم الكروى الحالى 2024-2025. وذكر موقع "caught offside" البريطانى، أنه لم يعد منصب إنزو ماريسكا مدرب لتشيلسي آمنًا، مع اقتراب نهاية موسمه الأول على رأس الجهاز الفني في ستامفورد بريدج. وأضاف الموقع أن هناك نوعًا من الانقسامات بين كبار المسئولين في تشيلسي بشأن استمرار ماريسكا في منصبه من عدمه. تولى المدرب الإيطالي مهمة تدريب تشيلسي الصيف الماضي بعد أن ترك ليستر سيتي ليحل محل ماوريسيو بوتشيتينو في قيادة الفريق. وعلى الرغم من توقيعه عقدًا لمدة خمس سنوات، يبدو الآن أن وقت ماريسكا مع تشيلسي قد ينتهي في وقت مبكر، حيث ينتظر النادي لمعرفة كيفية انتهاء الموسم الجارى. وأشار الموقع إلى أنه قد يساعد التأهل لدورى أبطال أوروبا والفوز بدوري المؤتمرات الأوروبي ماريسكا، لكن هناك تحفظات جدية بشأن أسلوب لعبه. وحقق تشيلسي مؤخرا فوزًا قاتلاً على مضيفه فولهام بنتيجة 2-1 في المباراة التي جمعتهما على ملعب "كرافين كوتاج"، ضمن منافسات الجولة الـ33 من مسابقة الدوري الإنجليزي. بهذه النتيجة يرفع فريق تشيلسي رصيده للنقطة 57 في المركز السادس بجدول ترتيب الدوري الإنجليزي، فيما يتجمد رصيد فولهام عند النقطة 48 في المركز التاسع.
مصرس
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- مصرس
جوائز الدورى الإنجليزى
** «صناعة كرة القدم».. كم مرة سمعت أو قرأت هذا الوصف للعبة الشعبية الأولى؟ وكم مرة شعرت بأنها حقًا صناعة كبيرة ومهمة فى مصر؟ ** البطولات تساوى أموالًا. والنقاط تساوى جوائز. والفرق فى عالم اللعبة الاحترافى أصبحت تجرى نحو البطولة، وتسعى إلى جمع النقاط، للفوز بعوائد مالية ضخمة تساهم فى حجم الإنفاق الهائل على اللعبة، سواء عقود اللاعبين والمدربين أو الصفقات الشتوية والصيفية التى باتت توصف بأنها نافذة الشتاء ونافذة الصيف، التى تطل منها الأندية على أصحاب المهارات وفقا للاحتياجات الفعلية، ففى الغرب حيث الاحتراف الحقيقى والحساب الحقيقى يعمل المدير الرياضى على توفير احتياجات المدير الفنى بما يتوافق الاستراتيجية المالية للملاك أو لأعضاء الإدارة، فالصفقات هناك ليست مثل تلك الصفقات التى تجرى أحيانا فى ملاعبنا توزن بالكيلو.** الميزانيات والإيرادات هناك واضحة ومعلنة. ففى الموسم الماضى، حصد كل فريق من فرق الدورى الإنجليزى الممتاز ما بين 175.9 مليون جنيه إسترلينى و109.7 مليون جنيه إسترلينى لمشاركته فى ما يُسمى أقوى دورى فى العالم. وهذه الإيرادات تحسب وتوزع وفقا لكل شىء بدءًا من مركز الفريق فى الدورى، وعدد المباريات التى تُبث على التلفزيون، والإيرادات التجارية، بالإضافة إلى عوامل أخرى. مثل إيرادات التذاكر والانتقالات وصفقات الرعاية. وفى الموسم الماضى، جمع مانشستر سيتى 56.4 مليون جنيه إسترلينى كجوائز مالية صافية، بالإضافة إلى 86.9 مليون جنيه إسترلينى كمدفوعات متساوية من حقوق البث المحلية والدولية. كما أُضيف مبلغ 24.4 مليون جنيه إسترلينى إلى رصيد مانشستر سيتى من عائدات البث بناءً على عدد المباريات التى بثّها فى المملكة المتحدة على مدار الموسم (يُطلق الدورى الإنجليزى الممتاز على هذه المبالغ «رسوم المرافق»). وبلغت حصة مانشستر سيتى من الإيرادات التجارية الرئيسية للدورى 8.2 مليون جنيه إسترلينى، ليصل إجمالى مدفوعاته إلى 175.9 مليون جنيه إسترلينى، متفوقًا على أى فريق آخر فى الدورى. كما أن الفوز باللقب يمنحه فرصة التأهل إلى دورى أبطال أوروبا فى الموسم التالى، مع تأهل بقيمة 15.7 مليون جنيه إسترلينى، قبل احتساب 1.8 مليون جنيه إسترلينى لكل فوز فى مرحلة الدورى.** قيمة البطولات الكبيرة، يمكن اختصارها فى الجملة التالية: «إذا لم تكن الأول، فأنت الأخير». إلا إذا أنهيت الدورى فى المراكز المؤهلة لدورى أبطال أوروبا (من الأول إلى الرابع، أو الخامس حسب تصنيفات الاتحاد الأوروبى لكرة القدم)، ففى هذه الحالة ستحصل على مكافأة جيدة جدًا. لكن المراكز فى البريميرليج تساوى الكثير من المال أيضا، ففى الموسم الماضى، حصل أرسنال على ما يسمى «رسوم المرافق» أكثر من مانشستر سيتى الموسم الماضى - 26.9 مليون جنيه إسترلينى، حقق آرسنال أرباحًا أقل بمقدار 0.4 مليون جنيه إسترلينى فقط (175.5 مليون جنيه إسترلينى إجمالًا) من أبطال الدورى. كما حصل ليفربول، صاحب المركز الثالث (25.2 مليون جنيه إسترلينى)، على «رسوم مرافق» أكثر من مانشستر سيتى؛ حيث جمع 171 مليون جنيه إسترلينى إجمالًا.** دعكم من المراكز الأولى والمتوسطة، فالمراكز المتأخرة تربح أيضا الكثير من المال، ففى الموسم الماضى، حصل شيفيلد يونايتد على 109.7 مليون جنيه إسترلينى لاحتلاله المركز الأخير. وحصل بيرنلى على 110.1 مليون جنيه إسترلينى.** هل تصدقون هذه الأرقام؟ كيف تحصل الفرق على تلك المبالغ؟** حقوق البث الجماعية تحقق للأندية ما يقرب من 6 مليارات دولار فى ثلاث سنوات، بخلاف الحقوق التجارية لكل نادٍ. فالدورى الإنجليزى يبث فى أكثر من 200 دولة وشعبية الفريق باتت عالمية، والأمر نفسه فى الدورى الإسبانى؛ حيث كشفت الرابطة أن البطولة حققت إيرادات عامة اقتربت من 5 مليارات يورو. بجانب حقوق تجارية وصلت إلى مليار يورو، وهذا الإعلان عن جوائز وإيرادات الأندية الإنجليزية أو إيرادات رابطة الدورى الإسبانى تكشف أن الصناعة هناك قوية وعادلة ومربحة للغاية..
العرب اليوم
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- العرب اليوم
جوائز الدورى الإنجليزى
** «صناعة كرة القدم».. كم مرة سمعت أو قرأت هذا الوصف للعبة الشعبية الأولى؟ وكم مرة شعرت بأنها حقًا صناعة كبيرة ومهمة فى مصر؟ ** البطولات تساوى أموالًا. والنقاط تساوى جوائز. والفرق فى عالم اللعبة الاحترافى أصبحت تجرى نحو البطولة، وتسعى إلى جمع النقاط، للفوز بعوائد مالية ضخمة تساهم فى حجم الإنفاق الهائل على اللعبة، سواء عقود اللاعبين والمدربين أو الصفقات الشتوية والصيفية التى باتت توصف بأنها نافذة الشتاء ونافذة الصيف، التى تطل منها الأندية على أصحاب المهارات وفقا للاحتياجات الفعلية، ففى الغرب حيث الاحتراف الحقيقى والحساب الحقيقى يعمل المدير الرياضى على توفير احتياجات المدير الفنى بما يتوافق الاستراتيجية المالية للملاك أو لأعضاء الإدارة، فالصفقات هناك ليست مثل تلك الصفقات التى تجرى أحيانا فى ملاعبنا توزن بالكيلو. ** الميزانيات والإيرادات هناك واضحة ومعلنة. ففى الموسم الماضى، حصد كل فريق من فرق الدورى الإنجليزى الممتاز ما بين 175.9 مليون جنيه إسترلينى و109.7 مليون جنيه إسترلينى لمشاركته فى ما يُسمى أقوى دورى فى العالم. وهذه الإيرادات تحسب وتوزع وفقا لكل شىء بدءًا من مركز الفريق فى الدورى، وعدد المباريات التى تُبث على التلفزيون، والإيرادات التجارية، بالإضافة إلى عوامل أخرى. مثل إيرادات التذاكر والانتقالات وصفقات الرعاية. وفى الموسم الماضى، جمع مانشستر سيتى 56.4 مليون جنيه إسترلينى كجوائز مالية صافية، بالإضافة إلى 86.9 مليون جنيه إسترلينى كمدفوعات متساوية من حقوق البث المحلية والدولية. كما أُضيف مبلغ 24.4 مليون جنيه إسترلينى إلى رصيد مانشستر سيتى من عائدات البث بناءً على عدد المباريات التى بثّها فى المملكة المتحدة على مدار الموسم (يُطلق الدورى الإنجليزى الممتاز على هذه المبالغ «رسوم المرافق»). وبلغت حصة مانشستر سيتى من الإيرادات التجارية الرئيسية للدورى 8.2 مليون جنيه إسترلينى، ليصل إجمالى مدفوعاته إلى 175.9 مليون جنيه إسترلينى، متفوقًا على أى فريق آخر فى الدورى. كما أن الفوز باللقب يمنحه فرصة التأهل إلى دورى أبطال أوروبا فى الموسم التالى، مع تأهل بقيمة 15.7 مليون جنيه إسترلينى، قبل احتساب 1.8 مليون جنيه إسترلينى لكل فوز فى مرحلة الدورى. ** قيمة البطولات الكبيرة، يمكن اختصارها فى الجملة التالية: «إذا لم تكن الأول، فأنت الأخير». إلا إذا أنهيت الدورى فى المراكز المؤهلة لدورى أبطال أوروبا (من الأول إلى الرابع، أو الخامس حسب تصنيفات الاتحاد الأوروبى لكرة القدم)، ففى هذه الحالة ستحصل على مكافأة جيدة جدًا. لكن المراكز فى البريميرليج تساوى الكثير من المال أيضا، ففى الموسم الماضى، حصل أرسنال على ما يسمى «رسوم المرافق» أكثر من مانشستر سيتى الموسم الماضى - 26.9 مليون جنيه إسترلينى، حقق آرسنال أرباحًا أقل بمقدار 0.4 مليون جنيه إسترلينى فقط (175.5 مليون جنيه إسترلينى إجمالًا) من أبطال الدورى. كما حصل ليفربول، صاحب المركز الثالث (25.2 مليون جنيه إسترلينى)، على «رسوم مرافق» أكثر من مانشستر سيتى؛ حيث جمع 171 مليون جنيه إسترلينى إجمالًا. ** دعكم من المراكز الأولى والمتوسطة، فالمراكز المتأخرة تربح أيضا الكثير من المال، ففى الموسم الماضى، حصل شيفيلد يونايتد على 109.7 مليون جنيه إسترلينى لاحتلاله المركز الأخير. وحصل بيرنلى على 110.1 مليون جنيه إسترلينى. ** هل تصدقون هذه الأرقام؟ كيف تحصل الفرق على تلك المبالغ؟ ** حقوق البث الجماعية تحقق للأندية ما يقرب من 6 مليارات دولار فى ثلاث سنوات، بخلاف الحقوق التجارية لكل نادٍ. فالدورى الإنجليزى يبث فى أكثر من 200 دولة وشعبية الفريق باتت عالمية، والأمر نفسه فى الدورى الإسبانى؛ حيث كشفت الرابطة أن البطولة حققت إيرادات عامة اقتربت من 5 مليارات يورو. بجانب حقوق تجارية وصلت إلى مليار يورو، وهذا الإعلان عن جوائز وإيرادات الأندية الإنجليزية أو إيرادات رابطة الدورى الإسبانى تكشف أن الصناعة هناك قوية وعادلة ومربحة للغاية..
