#أحدث الأخبار مع #لريانالشروقمنذ 10 ساعاترياضةالشروقهل ضيّعت الجزائر لاعبا كبيرا ؟أخيرا حقق أحسن لاعب في الدوري الفرنسي ريان شرقي، حلم حياته، بعد دعوته من الناخب الفرنسي ديديي ديشون، لأجل مباراتي جوان، ضمن الدوري الأوروبي للمنتخبات، في مواجهة أولى في نصف نهائي المنافسة أمام منتخب إسبانيا وفي حالة التأهل سيلعب الديكة مباراة نهائية لإحراز اللقب، ومن المستبعد في هذه الحالة إشراك النجم ريان شرقي، لأن المنتخب الفرنسي يمتلك لاعبين جاهزين من المستوى العالي جدا ومنهم مبابي نجم ريال مدريد المرشح للكرة الذهبية والجناحان توران وديمبيلي المتأهلان لنهائي رابطة أبطال أوربا، إضافة إلى أوليس نجم بيارن ميونيخ. ولا يمتلك ريان شرقي فرصة اللعب إلا في حالة خسارة فرنسا مباراة النصف نهائي أمام فرنسا، حيث سيصبح لعب المباراة الترتيبية غير مهم بالنسبة لهؤلاء النجوم ومهم بالنسبة لريان شرقي في محاولة إثبات نفسه. لا أحد بإمكانه التكهن بمسار شرقي في المنتخب الفرنسي، فاللاعب نجم كبير وله من المهارات ما سيدخله العالمية خاصة أن صفة دولي فرنسي ستجعل نادي ليفربول يبصم على استقدامه، كما حدث مع أوليس الذي طار إلى بيارن ميونيخ وهو أيضا مهاجم قوي قد يغلق أبواب اللعب كأساسي في وجه شرقي على الأقل في الفترة الحالية، فقد يلقى مصير كريم بن زيمة أو حسام عوار أو نبيل فقير أو سمير ناصري، وقد يلقى مصير زين الدين زيدان إذا زاد من تألقه خطوات تزهر في انتزاعه البطولات، لأن ما يوجد في يد المدرب ديشون، قد يجعل ريان شرقي لسنوات طويلة حبيس مقاعد الاحتياط وقد لا توجه له الدعوة أصلا في المستقبل القريب، حيث إن هناك في فرنسا من أقرّوا بأن المدرب ديشون الذي يدرب منتخب فرنسي بـ 95 بالمئة من اللاعبين من أصول غير فرنسية ومن السُمر، وقع تحت ضغوط اتهامه بالعنصرية، وهو نفسه في الندوة الصحفية قال بصريح العبارة بأنه عند دعوته لريان شرقي لم يفكر في قطع الطريق على منتخب آخر. والنيران لا يمكنها أن تكون من دون فتيل كما يقول المثل الفرنسي الشائع. الخضر سيطوون ملف شرقي كما فعلوا مع ملف أوليز، لم يبق سوى نجم موناكو أكليوش وقضيته مختلفة تماما عن شرقي، لأن أكليوش من أب وأم جزائريين وهو لا يشبه شرقي الذي هو من أب إيطالي وفرنسي وحتى أمه من مواليد فرنسا ولا تكاد تكون لها أية علاقة بالجزائر. تمكنت الجزائر من الحصول بقانون البهاماس على بعض النجوم من فيغولي ومحرز ومغني وبلحاج وغلام ووناس باجتهاد من الحاج روراوة، كما حصلت مؤخرا على آيت نوري وشايبي وعوار وغويري باجتهاد من جمال بلماضي، ولم تحقق في الفترة الأخيرة سوى استقدام لاعب واحد، هو إبراهيم مازا الذي أمامه الطريق للبرهنة على مواهبه. الخضر عليهم أن يرسموا الآن من تعدادهم الحالي، التشكيلة الأساسية ليخوضوا بها منافسة كأس أمم إفريقيا وبعدها كأس العالم، حيث تتوفر السن المناسبة للمنافسة وبقوة مع استثناءات لن تؤثر في صورة الثنائي رياض محرز وعيسى ماندي، وبعد المونديال سيكون للمقام مقال وللحديث شجون.
الشروقمنذ 10 ساعاترياضةالشروقهل ضيّعت الجزائر لاعبا كبيرا ؟أخيرا حقق أحسن لاعب في الدوري الفرنسي ريان شرقي، حلم حياته، بعد دعوته من الناخب الفرنسي ديديي ديشون، لأجل مباراتي جوان، ضمن الدوري الأوروبي للمنتخبات، في مواجهة أولى في نصف نهائي المنافسة أمام منتخب إسبانيا وفي حالة التأهل سيلعب الديكة مباراة نهائية لإحراز اللقب، ومن المستبعد في هذه الحالة إشراك النجم ريان شرقي، لأن المنتخب الفرنسي يمتلك لاعبين جاهزين من المستوى العالي جدا ومنهم مبابي نجم ريال مدريد المرشح للكرة الذهبية والجناحان توران وديمبيلي المتأهلان لنهائي رابطة أبطال أوربا، إضافة إلى أوليس نجم بيارن ميونيخ. ولا يمتلك ريان شرقي فرصة اللعب إلا في حالة خسارة فرنسا مباراة النصف نهائي أمام فرنسا، حيث سيصبح لعب المباراة الترتيبية غير مهم بالنسبة لهؤلاء النجوم ومهم بالنسبة لريان شرقي في محاولة إثبات نفسه. لا أحد بإمكانه التكهن بمسار شرقي في المنتخب الفرنسي، فاللاعب نجم كبير وله من المهارات ما سيدخله العالمية خاصة أن صفة دولي فرنسي ستجعل نادي ليفربول يبصم على استقدامه، كما حدث مع أوليس الذي طار إلى بيارن ميونيخ وهو أيضا مهاجم قوي قد يغلق أبواب اللعب كأساسي في وجه شرقي على الأقل في الفترة الحالية، فقد يلقى مصير كريم بن زيمة أو حسام عوار أو نبيل فقير أو سمير ناصري، وقد يلقى مصير زين الدين زيدان إذا زاد من تألقه خطوات تزهر في انتزاعه البطولات، لأن ما يوجد في يد المدرب ديشون، قد يجعل ريان شرقي لسنوات طويلة حبيس مقاعد الاحتياط وقد لا توجه له الدعوة أصلا في المستقبل القريب، حيث إن هناك في فرنسا من أقرّوا بأن المدرب ديشون الذي يدرب منتخب فرنسي بـ 95 بالمئة من اللاعبين من أصول غير فرنسية ومن السُمر، وقع تحت ضغوط اتهامه بالعنصرية، وهو نفسه في الندوة الصحفية قال بصريح العبارة بأنه عند دعوته لريان شرقي لم يفكر في قطع الطريق على منتخب آخر. والنيران لا يمكنها أن تكون من دون فتيل كما يقول المثل الفرنسي الشائع. الخضر سيطوون ملف شرقي كما فعلوا مع ملف أوليز، لم يبق سوى نجم موناكو أكليوش وقضيته مختلفة تماما عن شرقي، لأن أكليوش من أب وأم جزائريين وهو لا يشبه شرقي الذي هو من أب إيطالي وفرنسي وحتى أمه من مواليد فرنسا ولا تكاد تكون لها أية علاقة بالجزائر. تمكنت الجزائر من الحصول بقانون البهاماس على بعض النجوم من فيغولي ومحرز ومغني وبلحاج وغلام ووناس باجتهاد من الحاج روراوة، كما حصلت مؤخرا على آيت نوري وشايبي وعوار وغويري باجتهاد من جمال بلماضي، ولم تحقق في الفترة الأخيرة سوى استقدام لاعب واحد، هو إبراهيم مازا الذي أمامه الطريق للبرهنة على مواهبه. الخضر عليهم أن يرسموا الآن من تعدادهم الحالي، التشكيلة الأساسية ليخوضوا بها منافسة كأس أمم إفريقيا وبعدها كأس العالم، حيث تتوفر السن المناسبة للمنافسة وبقوة مع استثناءات لن تؤثر في صورة الثنائي رياض محرز وعيسى ماندي، وبعد المونديال سيكون للمقام مقال وللحديث شجون.