أحدث الأخبار مع #لسانالفيب
مصراوي
٠١-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- مصراوي
تحذير للمدخنين في رمضان.. كيف ندمر السجائر الإلكترونية صحة فمك؟
بالرغم من أن السجائر الإلكترونية "الفيب" تبدو أقل ضررا عن التدخين، إلا أن الاستخدام المفرط لها قد يسبب ظاهرة "لسان الفيب"، والتي تؤثر سلبا على الصحة الفموية مثل فقدان حاسة التذوق ورائحة فم كريهة. وكشفت طبيبة الأسنان البريطانية سمِيتا مهرا أن تأثيرات التدخين الإلكتروني لا تقتصر على الأضرار التي تلحق بالرئتين والقلب والجلد، بل تمتد أيضا إلى صحة الفم، محذرة من الإصابة بـ "لسان الفيب" عند الإفراط في تناول النيكوتين"، وفق لصحيفة "ذا صن" البريطانية. وأضافت: "يمكن أن يؤثر استخدام السجائر الإلكترونية سلبا على صحة الفم، حيث يسبب جفاف الفم ويضعف حاسة التذوق". وتابعت: " وللتخفيف من هذه الآثار، ينصح بتقليل استخدام السجائر الإلكترونية، والاهتمام بنظافة الفم، وتنظيف اللسان، وشرب كميات كافية من الماء". الأضرار الأخرى لـ التدخين بشراهة: 1. فقدان الأسنان تؤثر المواد الكيميائية في السجائر الإلكترونية بشكل سلبي على صحة الفم، حيث تلحق الضرر باللثة والعظم الداعم للأسنان، مما قد يؤدي إلى فقدان الأسنان. كما تتسبب هذه المواد في تراكم مادة لزجة في الفم، مما يزيد من البكتيريا الضارة ويسبب مشاكل مثل تسوس الأسنان وأمراض اللثة. 2. الإصابة بسرطان الفم التدخين يزيد من احتمالات الإصابة بسرطان الرئة، كما أن السجائر الإلكترونية قد تسهم في زيادة خطر الإصابة بسرطان الفم. وشرحت أن المواد الكيميائية الضارة الموجودة في السجائر الإلكترونية قد تؤدي إلى تضرر الخلايا في الفم، ما يسبب مشاكل صحية خطيرة مثل التشوه، فقدان الأسنان، وحتى الوفاة في بعض الحالات. كما أن المواد الكيميائية في السجائر الإلكترونية أقل ضرراً من السجائر التبغية، لكنها لم تجد حتى الآن أدلة كافية تثبت أنها تسبب السرطان. 3. جفاف الفم وحساسية الأسنان تتسبب السجائر الإلكترونية في جفاف الفم بسبب تقليل إفراز اللعاب الذي يعتبر مهماً للمساعدة في تنظيف الفم من البكتيريا ويحافظ على توازن الأحماض في الفم. ويؤدي تقليل إفراز اللعاب إلى تراكم البكتيريا وزيادة خطر تسوس الأسنان، والحد من قدرة الفم على تحطيم الأحماض، مما يجعل الأسنان أكثر حساسية. 4. رائحة فم كريهة جفاف الفم، الذي يسببه استخدام السجائر الإلكترونية، يُعد من الأسباب الرئيسية لرائحة الفم الكريهة. 5. تقليل الدفاعات الطبيعية للفم جفاف الفم الناتج عن استخدام السجائر الإلكترونية يمكن أن يؤثر سلباً على الدفاعات البكتيرية الطبيعية في الفم. كما أن اللعاب يعد من أهم وسائل الحماية في الفم ضد البكتيريا التي تنتج عن الطعام والشراب، وعندما يقل إنتاجه، يصبح الفم أكثر عرضة للإصابة بالعدوى وأمراض اللثة. حذر فزر| القطة السوداء.. لماذا يتخيلها البعض 'عفريت'؟
خبرني
٠١-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- خبرني
تحذير للمدخنين من الإصابة بـ لسان الفيب
خبرني - على الرغم من أن الفيب يبدو أقل ضرراً عن التدخين، إلا أن الاستخدام المفرط له قد يسبّب ظاهرة "لسان الفيب"، والتي تؤثر سلباً على الصحة الفموية مثل فقدان حاسة التذوق ورائحة فم كريهة. في حديث نقلته صحيفة "ذا صن" البريطانية، أكدت طبيبة الأسنان سمِيتا مهرا أن تأثيرات التدخين الإلكتروني لا تقتصر على الأضرار التي تلحق بالرئتين والقلب والجلد، بل تمتد أيضاً إلى صحة الفم، محذرة من الإصابة بـ "لسان الفيب" عند الإفراط في تناول النيكوتين. وشرحت أن "لسان الفيب" تؤثر على النظافة الفموية، إذ تصيب بجفاف الفم، مما يؤدي إلى تقليل قدرة الشخص على التذوق بشكل طبيعي. وأضافت أنه عند الإصابة بهذه الحالة، من الضروري تقليل استخدام السجائر الإلكترونية، والاهتمام بنظافة الفم الجيدة وتنظيف اللسان للوقاية من المشاكل الصحية المرتبطة بها، كما أوصت بشرب الماء للمساعدة في الترطيب والتقليل من الجفاف الذي يسبب هذه المشكلة. واستعرضت الأضرار الأخرى التي تلحق المدخنين بشراهة، ومن أبرزها: 1. فقدان الأسنان تؤثر المواد الكيميائية في السجائر الإلكترونية بشكل سلبي على صحة الفم، حيث تلحق الضرر باللثة والعظم الداعم للأسنان، مما قد يؤدي إلى فقدان الأسنان. كما تتسبّب هذه المواد في تراكم مادة لزجة في الفم، مما يزيد من البكتيريا الضارة ويسبب مشاكل مثل تسوس الأسنان وأمراض اللثة. 2. الإصابة بسرطان الفم بينما يعرف الكثيرون أن التدخين يزيد من احتمالات الإصابة بسرطان الرئة، حذرت مهرا من أن السجائر الإلكترونية قد تساهم في زيادة خطر الإصابة بسرطان الفم. وشرحت أن المواد الكيميائية الضارة الموجودة في السجائر الإلكترونية قد تؤدي إلى تضرر الخلايا في الفم، ما يسبب مشاكل صحية خطيرة مثل التشوه، فقدان الأسنان، وحتى الوفاة في بعض الحالات. من جهة أخرى، أكدت "بحوث السرطان في المملكة المتحدة" أن المواد الكيميائية في السجائر الإلكترونية أقل ضرراً من السجائر التبغية، لكنها لم تجد حتى الآن أدلة كافية تثبت أنها تسبب السرطان. 3. جفاف الفم وحساسية الأسنان تتسبب السجائر الإلكترونية في جفاف الفم بسبب تقليل إفراز اللعاب الذي يعتبر مهماً للمساعدة في تنظيف الفم من البكتيريا ويحافظ على توازن الأحماض في الفم. ويؤدي تقليل إفراز اللعاب إلى تراكم البكتيريا وزيادة خطر تسوس الأسنان، والحد من قدرة الفم على تحطيم الأحماض، مما يجعل الأسنان أكثر حساسية. 4. رائحة فم كريهة جفاف الفم، الذي يسببه استخدام السجائر الإلكترونية، يُعد من الأسباب الرئيسية لرائحة الفم الكريهة. ورغم أن السجائر الإلكترونية تضيف نكهات فاكهية أو نعناعية للتغطية على الرائحة، إلا أنها لا تعالج المشكلة الأساسية بل تزيد من تفاقم مشكلة الرائحة الكريهة. وتدهور صحة الفم بشكل عام. 5. تقليل الدفاعات الطبيعية للفم حذرت الدكتورة سمِيتا مهرا من أن جفاف الفم الناتج عن استخدام السجائر الإلكترونية يمكن أن يؤثر سلباً على الدفاعات البكتيرية الطبيعية في الفم. وأكدت أن اللعاب يعد من أهم وسائل الحماية في الفم ضد البكتيريا التي تنتج عن الطعام والشراب. وعندما يقل إنتاجه، يصبح الفم أكثر عرضة للإصابة بالعدوى وأمراض اللثة.
ليبانون 24
١٠-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- ليبانون 24
احذر.. التدخين الإلكتروني يتسبب في فقدان إحدى حواسك!
حذر أحد الخبراء من تأثير جانبي غير معروف للتدخين الالكتروني (الفيب) يُعرف باسم "لسان الفيب"، والذي يمكن أن يتسبب في فقدان حاسة التذوق. وشارك الدكتور ستيوارت بيغز، طبيب أسنان تجميلي وترميمي، فيديو على منصة تيك توك، شرح فيه أن التدخين المفرط، خصوصًا باستخدام السجائر الإلكترونية التي تأتي بنكهات مختلفة، يؤدي إلى تراكم النيكوتين وجفاف الفم؛ ما يؤثر في حاسة التذوق. وأكد أن "لسان الفيب" في تزايد بسبب شعبية السجائر الإلكترونية، التي يستخدمها الكثير من الأشخاص، خاصة الشباب. ومن التأثيرات الجانبية الشائعة للتدخين الإلكتروني التهيج في الحلق والفم، والصداع، والغثيان، وحالة تسمى EVALI (إصابة الرئة المرتبطة باستخدام منتجات السجائر الإلكترونية أو الفيب)، والتي تؤدي إلى ضيق التنفس والسعال. وأعاد الدكتور بيغز طمأنة المستخدمين بأن حاسة التذوق ستعود بمجرد تقليل أو التوقف عن التدخين الإلكتروني، مقترحًا علاجات، مثل: شرب الماء، والحفاظ على الترطيب، وتنظيف اللسان، وتنظيف الأسنان بالخيط. وأوصى بأن تقليل التدخين الإلكتروني هو أفضل طريقة لتجنب "لسان الفيب" والحفاظ على القدرة على تذوق الطعام. (روسيا اليوم)
