logo
#

أحدث الأخبار مع #لعبةالبادل

هل بدأ ديلور يُخطّط للاعتزال وممارسة هذه الرياضة؟
هل بدأ ديلور يُخطّط للاعتزال وممارسة هذه الرياضة؟

الشروق

time١١-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الشروق

هل بدأ ديلور يُخطّط للاعتزال وممارسة هذه الرياضة؟

لم يُسجّل اللاعب الدولي السابق أندي ديلور أي هدف منذ نحو 5 أشهر خلت، رغم أنه ينشط في منصب مهاجم. ولجأ ديلور (33 سنة) في أواخر جانفي الماضي إلى قرار ترك نادي مولودية الجزائر، والانضمام إلى فريق مونبلييه الفرنسي بِصيغة الإعارة. لكن العقم التهديفي استمرّ. ويُمارس ديلور هذه الأيام لعبة البادل وهي رياضة تُشبه التنس، وأحرز ميدالية ذهبية في إحدى الدورات بِفرنسا. وقالت أحدث تقارير الصحافة الفرنسية، إن ديلور مارس هذه الرياضة، مستغلا فترة الفراغ بِسبب المرض! ويبقى هذا التفسير غامضا، على اعتبار أن المرض المُشار إليه يمنع ديلور من خوض المقابلات الكروية مع نادي مونبلييه، ويسمح له بالمشاركة في دورة لِرياضة البادل!

مركز شباب أبو حماد يستعد لافتتاح أول ملعب بادل في الشرقية
مركز شباب أبو حماد يستعد لافتتاح أول ملعب بادل في الشرقية

الأسبوع

time٠٦-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الأسبوع

مركز شباب أبو حماد يستعد لافتتاح أول ملعب بادل في الشرقية

ملعب بادل في الشرقية محمود الوروارى أعلن المهندس عمرو عبد السلام، رئيس مجلس إدارة مركز شباب أبوحماد بمحافظة الشرقية، عن افتتاح أول ملعب بادل بمحافظة الشرقية وذلك على أرض ملعب مركز شباب أبوحماد وبجهود مخلصة من النائب ثروت سويلم عضو مجلس النواب وقيادات مديرية الشباب والرياضة بالشرقية. وأضاف رئيس مجلس إدارة مركز شباب أبوحماد: في الآونة الأخيرة باتت لعبة البادل ذات انتشار كبير بين الشباب، وذلك بعد دعم الدولة ممثلة في وزارة الشباب والرياضة في نشر اللعبة والاهتمام بإنشاء ملاعب لها، حيث استضافت مصر بطولة العالم بالتعاون مع الاتحاد العالمي للتبادل في أكتوبر ٢٠٢٤، وسيتم افتتاح الملعب قريبًا. وأشار عبد السلام إلي أن البادل هي رياضة تربط بين ثلاثة ألعاب وهى الإسكواش والتنس والراكت ولكن تختلف في جوهرها من حيث القواعد التي تحكمها، وأسلوب اللعب كما تتكون اللعبة من أربعة أفراد، اثنان ضد اثنان، داخل ملعب مربع الشكل، له سور حديدي محاط بزجاج، به شبكة في منتصف الملعب، وتتطلب ممارستها استخدام مضارب صلبة لا تحتوى على أوتار على أرض ملعب أصغر حجمًا من ملعب التنس العادي، وهى من الألعاب الرياضية التي يسهل على أي فرد فى الأسرة ممارستها، فهي تصلح لان تكون رياضة مجتمعية، وقد بدأت في أسبانيا في ستنيات القرن الماضي وانتشرت في دول العالم في التسعينات.

الأنشطة الرياضية خلال ليالي رمضان في عسير.. تنافسٌ وإبداعٌ وتنمية مجتمعية
الأنشطة الرياضية خلال ليالي رمضان في عسير.. تنافسٌ وإبداعٌ وتنمية مجتمعية

المدينة

time٢٧-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • المدينة

الأنشطة الرياضية خلال ليالي رمضان في عسير.. تنافسٌ وإبداعٌ وتنمية مجتمعية

منذ أكثر من 60 عامًا كانت الألعاب الشعبية القديمة مثل "المساراة" و"النصعة" و "المقطار"، من أبرز الألعاب الرياضية التي يمارسها الشباب في منطقة عسير خلال أيام وليالي شهر رمضان، فـ"المساراة" لعبة تمارَس عادة في ليالي السهر سواء في رمضان أو غيره من الأشهر، وتعتمد على القوة البدنية والمهارة والمراوغة وخفة الحركة، وتُلعب في الأراضي الواسعة، وذلك بواسطة فريقين من أصحاب القوة الجسدية والسرعة. أما "النصعة" فهي لعبة التدرب على دقة الرماية، وتهدف إلى إكساب الفرد القدرة على إصابة الهدف وتُلعب عادة في الأودية بعد صلاة العصر. وفي"المقطار" التي يلعبها شخصان فقط، تظهر سرعة البديهة والذكاء لدى اللاعبين، حيث تبرز مهارة اللاعب في وضع ثلاثة أحجار في خط مستقيم داخل مربعات مرسومة في التراب، وفي هذه الحالة يأخذ حجرًا من أحجار اللاعب الثاني ويصبح من رصيده، فإذا انتهت أحجار أحدهما أو عجز عن وضع ما بقي معه في خط مستقيم أو صف واحد، فإنه يعد مهزومًا والآخر هو الفائز.ومع انتشار الألعاب الرياضية العالمية في المجتمع السعودي ومنه منطقة عسير، مثل كرة القدم والكرة الطائرة، تميزت ليالي شهر رمضان بما اصطُلح عليها "الدورات الرمضانية" التي تجمع فرقًا رياضية من الهواة، وبمشاركة بعض المحترفين في بعض الأحيان، حيث شهدت الأسبوعان الأولان من الشهر الكريم، تنافسًا كبيرًا بين الفرق المشاركة وحضورًا لافتًا من الجماهير التي تقضي أوقاتًا ماتعة، فلم تعد تلك الدروات الرمضانية مجرد منافسات رياضية، بل أصبحت ظاهرة اجتماعية مهمة، تجمع الشباب في أجواء تنافسية مليئة بالحماس والمتعة. وأسهمت الأجواء الدافئة ليلًا في محافظة محايل - 80 كلم شمال غرب مدينة أبها - في إقبال الشباب من مختلف محافظات منطقة عسير على المشاركة والتفاعل مع عدد من الدورات الرمضانية التي تقام في محايل منذ عدة سنوات في مجال كرة القدم، مثل دورة"قنا" ودورة "المتحد" في سحر آل عاصم، ودورة "الشلال"، وجميعها تنشط في النصف الأول من شهر رمضان وتُختتم بتتويج الفرق الفائزة في أجواء احتفالية تعكس أهمية هذه الفعاليات في المجتمع. كذلك برزت خلال شهر رمضان ألعاب جديدة مثل لعبة"البادل" وهي نوع من رياضات كرة المضرب، وعادة ما تُلعب بشكلٍ زوجي في ملعب مُغلق وتكمن الاختلافات الرئيسية في أنَّ ملعب البادل يحوي جدرانًا زجاجية، ويمكن لعب الكرات عليها كما في لعبة الإسكواش. وتأتي الفعاليات الرياضية الرمضانية المقامة في منطقة عسير في إطار مبادرة "أجاويد 3" التي أطلق موسمها الثالث سمو أمير منطقة عسير مطلع شهر رمضان الجاري، وذلك تحت شعار تعزيز الانتماء والتسامح، والانضباط بين الشباب والمجتمع الرياضي. ويشرف على معظم الدورات الرمضانية المعروفة في منطقة عسير فرع وزارة الرياضة، وتجذب رعايات تجارية من القطاع الخاص في المنطقة، إضافة إلى التغطيات الإعلامية المميزة، بصفتها مقصدًا كبيرًا لأعداد كبيرة من الشباب ومحبي رياضة كرة القدم من داخل منطقة وخارجها. وأكد القائمون على تنظيم الدورات الرمضانية في منطقة عسير أهميتها في توفير بيئة آمنة وممتعة للشباب لقضاء أوقاتهم وتعزيز القيم الاجتماعية التي تهدف لها المسابقات الرياضية مثل التعاون والتسامح وتبادل الخبرات، حيث عززت من الروح الرياضية والانتماء المجتمعي، وشجعت على التنافس الشريف، كما أسهمت في الحد من الظواهر السلبية من خلال توجيه طاقات الشباب نحو أنشطة بنّاءة تعزز التعاون والأخلاق الرياضية. وأوجدت الدورات الرياضية المقامة في شهر رمضان فرصًا مهمة للأسر المنتجة وأصحاب المقاهي والمتاجر والألعاب الإلكترونية، حيث أصبحت مواقع المباريات أماكن تجمع تجذب الجماهير التي تنعش الحركة التجارية، فوجدت الأسر المنتجة في هذه الفعاليات فرصة لعرض منتجاتها من المأكولات والمشروبات، في حين استفاد رواد الأعمال من الشباب من تقديم خدماتهم، سواء في بيع المستلزمات الرياضية أو توفير أماكن ترفيهية للأطفال والشباب.

13 ألف شخص يمارسون «البادل» في الإمارات.. والملاعب زادت بنسبة 100%
13 ألف شخص يمارسون «البادل» في الإمارات.. والملاعب زادت بنسبة 100%

الإمارات اليوم

time٢٦-٠٣-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الإمارات اليوم

13 ألف شخص يمارسون «البادل» في الإمارات.. والملاعب زادت بنسبة 100%

شهدت رياضة البادل في الإمارات نمواً ملحوظاً خلال السنوات الأخيرة، حيث أصبحت من الرياضات التي تحظى بشعبية واسعة بين مختلف فئات المجتمع. ويعود هذا الانتشار إلى الدعم الكبير من الجهات الرسمية والهيئات الرياضية، إضافة إلى الاستثمارات المتزايدة في إنشاء المرافق والبنية التحتية المخصصة لهذه الرياضة. ووفقاً لإحصاءات زودها اتحاد البادل، لـ«الإمارات اليوم»، فإن عدد الملاعب الموجودة في الإمارات تضاعف بنسبة 100% خلال آخر ثلاث سنوات، إذ يبلغ حالياً 600 ملعب، قياساً بـ300 ملعب في عام 2022. وغطت تلك الملاعب الإقبال المتزايد من الشباب والعائلات سواء من المقيمين أو الوافدين في الإمارات، على تلك الرياضة نظراً لسهولة ممارستها ومساهمتها في تعزيز الروابط الاجتماعية. وقد شجع هذا التنامي الكبير العديد من المستثمرين على إنشاء ملاعب وأندية جديدة، خصوصاً مع الطلب المتزايد عليها. وتُقام على هذه الملاعب 300 بطولة محلية يُشرف عليها اتحاد اللعبة، بخلاف 20 بطولة دولية تقام على مدار العام. ويستفيد من تلك الملاعب قرابة 200 نادٍ من بينها 150 نادياً مُسجلة بشكل رسمي في سجلات الاتحاد. وذكر اتحاد البادل أن عدد اللاعبين الذين يسجلون نشاطاً سنوياً على مستوى اللعبة قد اقترب من 13 ألف شخص، يشاركون في أنشطة ترفيهية وفي بطولات ينظمها اتحاد اللعبة، في وقت بلغ فيه عدد اللاعبين المُسجلين في كشوفات الاتحاد 4000 لاعب ولاعبة. من جانبه، أكد الأمين العام لاتحاد الإمارات للبادل، سعيد المري، أن لعبة البادل بدأت في الانتشار والتوسع سواء في الإمارات أو في المنطقة بشكل عام من خلال دورة ند الشبا، والتي بدأت منافساتها من خلال فئتين أو ثلاث على أقصى تقدير، واليوم مع بلوغ دورة ند الشبا نسختها الـ12 وصلت المنافسات إلى سبع فئات مختلفة تشهد مشاركة الرياضيين من كل الفئات العمرية في الإمارات والخليج، بجانب وجود المحترفين والأبطال الدوليين. وقال لـ«الإمارات اليوم»: «بطولة ند الشبا ساعدت الاتحاد في البداية على اكتشاف العديد من المواهب التي برزت بعد ذلك، ومع توسع عدد البطولات في الدولة تزايد عدد المهتمين والمحبين للعبة البادل وهذا الأمر كنا نطمح إليه، ولولا دعم القيادة الرشيدة لتلك الرياضة ما تحقق لها هذا الانتشار والنجاح السريعان، خصوصاً سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، الذي يُعد الداعم الأقوى لتلك اللعبة منذ انطلاقتها وحتى اليوم». وأضاف: «البادل من الألعاب الرياضية التي يسهل على أي شخص من أفراد الأسرة ممارستها، ومع اتجاه مدينة دبي إلى الرياضة، وتعزيز مفهوم الرياضة أسلوب حياة لكل المقيمين فيها، فقد جذبت البادل الأغلبية إليها لأن لديها سمات مختلفة، فهي تصلح أن تكون رياضة مجتمعية، وأيضاً رياضة تنافسية تحمي الأفراد من السمنة». وكشف الأمين العام لاتحاد الإمارات للبادل عن فتح قنوات اتصالات دائمة مع الاتحاد الدولي للعبة، سعياً إلى تحقيق المزيد من الانتشار والتطوّر على مستوى تلك الرياضة. وقال: «نعمل مع الاتحاد الدولي بشكل مكثف على انتشار لعبة البادل بشكل أكبر ووفق مستوى متطوّر سواء في الإمارات أو في المنطقة بشكل عام، ووفقاً للأرقام والإحصاءات فإن لعبة البادل تنتشر بشكل سريع». وأضاف: «سياستنا الأساسية في اتحاد البادل قائمة على استقطاب البطولات العالمية، وتكوين دوري قوي يكون الأفضل في المنطقة، مع الاهتمام الأكبر باللاعبين الدوليين العالميين واستقطابهم إلى مدينة دبي، للانخراط في معسكرات مفتوحة وإقامة منافسات بينهم هنا مع توافر الملاعب والبنية التحتية المميزة، الأمر الذي سينعكس إيجاباً على مستوى لاعبينا جراء الاحتكاك بهم». وحول خطط اتحاد البادل للحفاظ على إنجازات اللعبة على الصعيد الدولي، أوضح المري: «هدف الاتحاد الأكبر هو الحفاظ على فريق (الصفوة)، بالتعاون مع أكاديمية ند الشبا، فلدينا أكاديمية للصفوة فيها ما يقرب من 40 لاعباً لتدعيم المنتخب الأول في السنوات المقبلة، ليتسمر منتخبنا في المنافسة العالمية». وتابع: «اليوم الإمارات الخامسة عالمياً في البادل، وإذا لم تكن لدينا استدامة ورؤية واستراتيجية يتم إعدادها للاعبين الشبان وفق أحدث الأساليب سيضيع علينا هذا الإنجاز، وهذا بشكل عام ما نركز عليه بالنسبة للفريق الوطني، إضافة إلى الاهتمام بالأمور الأخرى التي تحدثت عنها، ومنها المنافسات المجتمعية والبطولات الدولية والمحلية». . 600 ملعب لرياضة البادل منتشرة في الإمارات. . 300 بطولة محلية و20 دولية تُقام في الإمارات خلال العام.

تفاعل معها مجتمع الباحة.. «البادل» تجمع بين اللياقة والمتعة
تفاعل معها مجتمع الباحة.. «البادل» تجمع بين اللياقة والمتعة

عكاظ

time١٨-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • عكاظ

تفاعل معها مجتمع الباحة.. «البادل» تجمع بين اللياقة والمتعة

يبحث الكثيرون خلال شهر رمضان في منطقة الباحة عن أنشطة تجمع بين المتعة والفائدة البدنية، خصوصاً في الأوقات التي تسبق الإفطار أو بعده، ما يجعل الإقبال متزايداً على ممارسة لعبة البادل كواحدة من الرياضات المفضلة، التي تجمع بين الحماس الرياضي والجو الاجتماعي. وأوضح عبدالملك بن محمد الغامدي (أحد ممارسي لعبة البادل) أنها تجمع بين التنس والإسكواش وتُلعب عادة بشكل زوجي في ملعب مغلق محاط بجدران زجاجية وشبكية، بمساحة 10×20 متراً، أي نحو ثلث حجم ملعب التنس التقليدي، والمضرب المستخدم فيها قصير ومصنوع من مواد خفيفة مثل الألياف الزجاجية أو الكربونية، بينما تتشابه الكرة مع كرة التنس لكن بضغط أقل، ما يجعلها مناسبة للمساحة المحدودة والارتدادات المتعددة عن الجدران. وبيّن أحمد بن يعن الله الغامدي أن ما يميز البادل هو سهولة تعلمها، إذ يمكن للمبتدئين الاستمتاع بها من المباراة الأولى، بينما تتطلب من اللاعبين المحترفين إستراتيجيات دقيقة تعتمد على الذكاء التكتيكي أكثر من القوة البدنية، وهذه الخاصية جعلتها تناسب جميع الأعمار والمستويات، وهو ما يزيد من جاذبيتها في رمضان. أخبار ذات صلة وعدّ لعبة البادل خياراً مثالياً في رمضان لأنها لا تتطلب مجهوداً بدنياً مكثفاً مثل التنس التقليدي، ما يجعلها مناسبة للصائمين الذين يرغبون في الحفاظ على لياقتهم دون إرهاق، وتساعد اللعبة على تحسين اللياقة القلبية، تعزيز المرونة، وحرق السعرات الحرارية، إضافة إلى تنشيط الدورة الدموية بعد ساعات الصيام الطويلة، كما أن الجانب الذهني للعبة، الذي يعتمد على التركيز والتخطيط، يضيف بُعداً ترفيهياً يخفف من ضغوط اليوم. ويفضل الكثيرون ممارستها بعد الإفطار أو في ساعات الليل المتأخرة، عندما تكون درجات الحرارة أقل والجسم قد استعاد طاقته، إضافة إلى الطبيعة الاجتماعية للعبة، التي تُلعب في فرق زوجية، تجعلها فرصة للتجمعات العائلية ولقاء الأصدقاء في الشهر الفضيل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store