logo
#

أحدث الأخبار مع #لعبةنيوتن،

بـ«إطلالة العروس الثانية».. مايان السيد تتألق في أحدث ظهور لها
بـ«إطلالة العروس الثانية».. مايان السيد تتألق في أحدث ظهور لها

بلدنا اليوم

timeمنذ 13 ساعات

  • ترفيه
  • بلدنا اليوم

بـ«إطلالة العروس الثانية».. مايان السيد تتألق في أحدث ظهور لها

شاركت الفنانة المصرية مايان السيد متابعيها لحظة أنيقة وناعمة على موقع "إنستجرام" بمجموعة من الصور الجديدة، ظهرت فيها بفستان أبيض بسيط، لكنها استطاعت من خلاله أن تحصد اهتمام متابعيها وإعجابهم. وعلقت بطريقة مرحة: "في عصر أخت العروسة"، وهي عبارة عفوية كانت كافية لإثارة موجة من التفاعل. تفاصيل الإطلالة: جاء الفستان الأبيض بتصميم أنثوي ناعم، خالٍ من الزخارف المبالغ بها، لكنه اعتمد على القصّة التي تبرز جمال القوام، ما منحه طابع أنيق ومحتشم في آن واحد. واختارت مايان تسريحة شعر بسيطة، حيث تركت خصلاتها تنساب بحرية على كتفيها، بينما اعتمدت مكياج خفيف ارتكز على الألوان النيود، بما يعكس ملامحها الهادئة وملامحها الطفولية التي لطالما أحبها الجمهور. تفاعل الجمهور: انهالت التعليقات من متابعي مايان فور نشر الصور، حيث عبّر العديد منهم عن إعجابهم بـ"رقتها" و"طلتها غير المتكلفة"، ووصفها البعض بأنها "تشبه العروس حتى دون فستان زفاف"، فيما كتب آخرون: "دي مش أخت العروسة، دي العروسة نفسها"، وهو ما يعكس مدى القرب الذي باتت تتمتع به مايان من جمهورها، خاصة الفتيات من الجيل الجديد. أسلوب خاص في اختيار الإطلالات: ليست هذه المرة الأولى التي تخطف فيها مايان الأنظار بإطلالات بسيطة وناعمة، حيث أصبحت تعرف بأسلوبها الخاص الذي يمزج بين البساطة والجرأة الهادئة، ما يجعلها من أكثر الفنانات الشابات متابعة على منصات التواصل الاجتماعي، ووجها محببًا لدى كثير من دور الأزياء الشبابية. بالرغْم من صغر سنها، استطاعت مايان أن ترسم لنفسها مسارًا مميزًا يجمع بين النجاح الفني والحضور الجمالي اللافت. وفي الوقت الذي تشارك فيه في أعمال درامية حظيت بإشادات نقدية، مثل مشاركتها في "إلا أنا" و"لعبة نيوتن"، فإنها أيضًا باتت من أيقونات الموضة الشابات في مصر والعالم العربي. ولدت مايان السيد عام 1997، ودرست المسرح والتمثيل في الجامعة الأمريكية بالقاهرة. بدأت حياتها المهنية في الإعلانات، قبل أن تنتقل إلى التمثيل حيث جذبت الأنظار بسرعة بفضل موهبتها وتلقائيتها. وقد ظهرت في عدد من الأعمال الدرامية المهمة التي شكلت قفزات في مسيرتها، بينها: لعبة نيوتن، حكايات بنات، إلا أنا، قصة حلم حياتي، وتعد حاليًا من أبرز نجمات الجيل الجديد اللاتي يملكن مستقبل واعد على الشاشتين الصغيرة والكبيرة. بإطلالة ناعمة، وتعليق بسيط، أثبتت مايان السيد مرة أخرى أنها ليست فقط ممثلة موهوبة، بل شخصية محبوبة ومؤثرة لدى جمهورها، تعرف كيف تكون قريبة منهم، وفي ذات الوقت تحتفظ بخصوصيتها الفنية وأناقتها البسيطة.

بعد عقد قرانها.. رسالة مؤثرة من أمل رزق لابنتها
بعد عقد قرانها.. رسالة مؤثرة من أمل رزق لابنتها

مجلة سيدتي

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مجلة سيدتي

بعد عقد قرانها.. رسالة مؤثرة من أمل رزق لابنتها

بعد احتفال الفنانة أمل رزق بعقد قران ابنتها هيا كتكت على المهندس آدم مصطفى العربي، حرَصت على توجيه رسالة مؤثرة لها، وذلك من خلال حسابها الشخصي على موقع الصور والفيديوهات "إنستغرام". وكانت أمل رزق قد احتفلت بعقد قران ابنتها في جوٍّ عائلي اقتصر على وجود الأهل والأصدقاء المقرّبين، وعدد من نجوم الفن، أبرزهم: هاني رمزي، مايان السيد، عبير منير، إيناس عزالدين وآخرون، وقد عقد القران الداعية مصطفى حسني. هذه رسالة أمل رزق لابنتها بعد عقد قرانها بكلمات مؤثرة حرَصت الفنانة أمل رزق على تهنئة ابنتها هيا إسماعيل كتكت، ابنة المنتج الراحل إسماعيل كتكت، بعقد قرانها؛ حيث نشرت مقطع فيديو من عقد القران عبْر حسابها على "إنستغرام"، وعلّقت عليه قائلة: "نور عين أمها كبرت وبقت عروسة، مش قادرة أصدق، يا رب يسعدك كمان وكمان ويبعد عنك كل حاجة وحشة، ودايماً تشرفوا اسم اسماعيل كتكت ويفضل اسمه مرفوع بكم وبأعماله العظيمة". كما وجهت رسالة لزوجها الراحل المنتج إسماعيل كتكت؛ قائلة: "افرح يا إسماعيل في الجنة ونعيمها، ربنا نصر بنتك نصرة قوية، اطمّن. اللهم لك الحمد حتى ترضى". View this post on Instagram A post shared by Amal Rizk (@amalrizk33) من هي هيا كتكت؟ هيا كتكت مخرجة ومصورة أردنية، والدها المنتج الأردني الراحل إسماعيل كتكت، ووالدتها الفنانة المصرية أمل رزق. شاركت هيا بالتصوير في أكثر من عمل فني، نذكر منها: مسلسل "نسر الصعيد" عام 2018، ومسلسل "عائلة الحاج نعمان ج1 وج2". كما عملت مع النجمة منى زكي في مسلسلي: "لعبة نيوتن، وتحت الوصاية". وكان آخر أعمالها التي قامت بتصويرها، كان مسلسل "ظلم المصطبة"، الذي عُرض خلال شهر رمضان 2025، وهو من بطولة: إياد نصار، وريهام عبد الغفور، وفتحي عبد الوهاب، وبسمة، وأحمد عزمي، ومحمد علي رزق، وفاتن سعيد. إضافة إلى ضيفي الشرف: دياب، وأحمد فهيم. وعلى مستوى السينما، كان آخر أعمالها: فيلم "عصابة الماكس"، الذي قام ببطولته الفنان أحمد فهمي برفقة عدد من النجوم، أبرزهم: لبلبة، روبي، أوس أوس، حاتم صلاح، محمد لطفي، أحمد فهيم، مصطفى بسيط. وعدد من ضيوف الشرف، منهم: أحمد السقا وهشام ماجد. والفيلم من تأليف أمجد الشرقاوي، وفادي أبو السعود. وإخراج حسام سليمان في أولى تجارِبه الإخراجية وإنتاج هشام عبد الخالق. يمكنكِ قراءة لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي ». وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي ». ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن ».

"قلبي ومفتاحه".. صدام العوالم والرهانات الصعبة لتامر محسن
"قلبي ومفتاحه".. صدام العوالم والرهانات الصعبة لتامر محسن

الشرق السعودية

time٢٢-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الشرق السعودية

"قلبي ومفتاحه".. صدام العوالم والرهانات الصعبة لتامر محسن

قبل 4 أعوام، وخلال الموسم الرمضاني 2021، أجرى كاتب هذه السطور حواراً مع المخرج تامر محسن تلمسنا فيه ملامح شغفه بمسألة الصدام بين العوالم المختلفة، منذ أن قدّم أولى تجاربه مع الراحل الكبير وحيد حامد في مسلسل "بدون ذكر أسماء" عام 2013، ثم فيلم "قط وفأر" عام 2015، ثم بعد أن بدأ يعمل بقلمه كتابة وتأليفاً كما في مسلسله الأشهر "هذا المساء" عام 2017، حيث تتجلى في كل تجربة فكرة الصدام العنيف بين عالمين مختلفين، ويكاد يكونا متنافرين. وأخذت المسألة خطوة أوسع في مسلسل "لعبة نيوتن" عام 2021، حيث بدأ مشروعه الدرامي بدائرة صدام العوالم من خلال أشخاص، ثم تطور إلى طبقات اجتماعية، ثم على مستوى الحضارات، كما رأينا في مشهد المحاكمة التي تُلقي فيها شخصية "هنا" منى زكي، مرافعتها حول الاختلاف ما بين تصورها عن علاقتها بابنها في مصر، وعلاقتها به في أميركا، كدليل على اتساع مساحة الصدامية وطموحها بالنسبة لمحسن كبيئة نفسية وشعرية تنمو فيها حكاياته عن البشر والعلاقات. هذا الموسم يقدم محسن تجربته الجديدة "قلبي ومفتاحه" مع الكاتبة نفسها التي قدّم معها "لعبة نيوتن" قبل 4 أعوام مها الوزير، دون أن يبتعد عن غواية الصدام بين العوالم المتنافرة، وتيمة الخروج من البيئة الآمنة إلى "دنيا" مختلفة بصورة جذرية، وهو الخروج الذي يحرك خياله وهمومه الإبداعية. نماذج بشرية في تجاربه السابقة، شاهدنا الشاب الخجول المنطوي الكرتوني، وهو يدخل عالم وزير الداخلية المستبد لكي يستعيد جثمان أمه الخادمة التي توفت في فرح بنت الوزير "قط وفأر". وشاهدنا الزوج رجل الأعمال الناجح المتزوج من امرأة أرستقراطية شامخة الأصل والملامح، وهو يقع في حب صاحبة المسمط التي تحول له منزلها المتواضع إلى حرملك مفتقد قبل أن تعلن له أن نتيجة دخوله عالمها الصغير هي ثمرة تتشكل في أحشائها الجافة منذ زيجتها الأولى البائسة، "هذا المساء". وهناك بالطبع الزوجة المصرية التي أرادت أن تمنح ابنها القادم مستقبل أكثر نضارة حسب نظرتها الضيقة، فتسافر إلى أميركا، كي تمنحه الجنسية، فتسلبها إياه القوانين المغايرة لعالم آخر لا يشبه الزاوية المحدودة التي جاءت منها، كما في "لعبة نيوتن". بالمناسبة يبدو "محمد عزت" بطل -أو لا بطل- "قلبي ومفتاحه" هو الوجه الذكوري لشخصية "هنا" في "لعبة نيوتن"، هناك قدراً من التشابه بين "هنا" في بداية تجربتها في أميركا بهذا القدر من البراءة والطيبة -حتى لزوجها "مؤنس" عن بعد- وبين الطيبة والنقاء والخفوت الشخصي الذي يتسم به "عزت"، والذي لا نراه تقريباً يرفض طلباً لأحد خلال أكثر من نصف الحلقات، بما فيهم الطلبات المتطرفة كعرض الزواج من الزبونة الجميلة الخشنة، ثم طلب الطلاق في الليلة نفسها، ثم الزواج ثم الطلاق -في لعبة "قط وفأر" يبدو لـ"ميار" اليد العليا فيها- أو حتى على مستوى انصياعه لرغبة خاله "الشناوي" أن يعمل مع "أسعد" الشرير الرائع، وإقناع "أسعد" له أن يمضي على نفسه شيك بمليون جنيه ضماناً وسيطرة. يبدو "عزت" وكأنه تم تحويل "هنا" إلى رجل ومد خط الاستجابة على استقامته، مما أدى إلى دخوله لعالم "أسعد" و"ميار" أو لنقل إلى أحراش شارع "اللبيني" في محافظة الجيزة، كما تصورها كاميرا الدرون في لقطة متكررة تبدأ من أعلى الأفق المفتوح نزولاً إلى أسفل وسط العمارات والمنطقة الشعبية، والتي تختلف بشكلٍ كبير عن الحي العتيق الأصيل، رمز عالمه الدافئ المغلق، الذي يعيش فيه "عزت" مع والدته. خروج "عزت" أصلاً للعمل كسائق تطبيق نقل، هو في حد ذاته خروج غير آمن من عالمه المحدود إلى الشوارع الواسعة، فهو قضى فترة دراسته في معامل الفيزياء المغلقة تحت وطأة أم متسلطة بحنانها الزائد، ثم تعرض للاحتيال من قبل شريكه السابق، ولم يوافق على أن يقاضيه؛ لأنه يكره الأذى. شخصية خطيرة على مستوى البناء، يعتبر "عزت" شخصية خطيرة على أي صراع درامي، لأن أفعاله محدودة وأغلبها هو ردود فعل وليست قرارات، وبالتالي يظل تطور الصراع لمستوى أعلى مرهون بقرارات شخصيات أخرى، على رأسهم بالطبع (أسعد/دياب)، الذي التف حوله جل اهتمام المشاهد ليس فقط لقوة بناء الشخصية ولا لمتانة الأداء. وتمكن دياب من القبض على كل جمرها المشتعل، ولكن لأن "أسعد" درامياً، ومن بعده "ميار" بالطبع، هما اللاعبان الأساسيان اللذان تعتمد عليهما الدراما لتصعيد الصدام وخلق شحنات التوتر، بينما تأتي استجابة "عزت" كشخصية منقادة -درامياً- هي المكمل، لكي تعود الذروة مرة أخرى إلى "أسعد" أو "ميار" طوال الحلقات تقريباً. ربما بسبب وضع شخصية "عزت" الدرامي، اتهم جماهيرياً بأنه شخصية ضعيفة و"غلبان" بالتعبير الشعبي الدارج، صحيح أنه في لحظة ما يواجه "ميار" ويدافع عن نفسه في مشهد السيارة الشهير، وكأنه يشرح موقفه للجمهور، ولكن سر الاتهام تحديداً على المستوى الدرامي سببه كما أشرنا ليس لأنه شخص طيب ونقي "مش عارف ليه حد يكذب أصلاً" على حد تعبيره الراقي عن استغرابه من فعل الكذب الذي يمارسه البشر بشكلٍ مجاني وسهل. ولكن لأن البناء الدرامي بالأساس سحب من "عزت" منذ البداية العديد من العناصر التي تؤهله، لكن يثقل في ميزان التوحد أو الارتباط به على عكس "أسعد" الذي رغم كل شروره، إلا أن نشاطه الدرامي وتناقضاته الواقعية والملموسة في المجتمع من حولنا، ودأبه كخصم على أن يسير دون هوادة باتجاه تحقيق أهدافه دون انتظار ردود فعل الآخرين -بل هو صاحب الفعل، ورد الفعل كما شاهدنا في الحلقات الأخيرة- وصولاً إلى النهاية نصف الشعرية، نصف البوليسية التي أودت به، والتي لا تليق على مستويات كثيرة بشرير رائع مثله. سردية العوالم المتصادمة على ما يبدو أن صُنّاع العمل اختاروا طريق الرهانات الصعبة فيما يتعلق بسردية العوالم المتصادمة، خصوصاً فيما يتعلق بشخصيات "عزت" و"ميار" -التي يظل تاريخها غائماً وغير يقيني- ربما أكثر من "أسعد" الذي سريعاً ما نعرف الكثير عن خلفياته وحياته وحاضره، بينما يبدو كل من "عزت" و"ميار" سابحين في غموض يغلف تاريخهما الذي يتكشف ببطء عبر الحلقات. الرهان المقصود هنا، هو الرهان على صبر الجمهور لكي يتخذ موقفاً منهم، خصوصاً "عزت"، على مستوى سيكولوجية التلقي لا يستطيع المتفرج أن يكوّن موقفاً واعياً أو غير واعٍ، متوحد أو نافر من أي شخصية في أي عمل قبل أن يتعرف على جانب كبير من تاريخ الشخصية، لكي يطمئن وجدانه إلى أن الموقف الذي تشكل بداخله، هو الموقف الصحيح للانسجام أو تحقيق الإيهام اللازم لكي يقتنع بدوافع الصراع ونتائجه، وصولاً إلى الذروة وتحقق الفرضية. رهان الثنائي تامر محسن ومها الوزير، على هذا الصبر تاركين "أسعد" يصول ويجول بقرارته، و"ميار" تعيد إنتاجها في سياق علاقتها بـ"عزت" الذي سريعاً ما يستجيب لكل ما يُطلب منه، صحيح أن هذه الاستجابة تحقق للصراع فكرة تورط الشخصية في عالم ليس لها ومن الصعب عليها فك شفرته، وهو ما يزيد من تورطه في رمال عالم "اللبيني" المتحركة، ورمال علاقته بميار التي تتحول إلى غرام شديد يحيط بكل حواسه. صحيح أن هذا ربما يحقق جانباً من الفرضية التي يمكن اعتبارها سؤالاً يبدأ بماذا لو أن شخصاً بريئاً نقياً عفيف اللسان طيب الأخلاق هادئ الطباع مستجيب ومنقاد يدخل أو يهبط -حسب حركة الكاميرا المشار إليها- إلى عالم سفلي ملوث بالكذب والدكتاتورية والتجبر وفرض النفوذ والتحكم الذي يصل إلى حد الشعور بألوهية كاذبة، يكاد "أسعد" في بعض الأحيان أن ينطق بالآية الشهيرة للملك النمرود "أنا أحيي وأميت". هذا السؤال المفترض لصدام عالمين يأتي عبر بوابة قصة الحب الغريبة بين غريبين، وهو ما يقودنا للحديث عن النوع الذي اختاره الصنّاع من أجل أن يصبغ تأويلات الإجابة، الإثارة الرومانسية المغلفة بخاتم الجريمة "Romantic Thriller Crime"، وهو ما انعكس بشكلٍ كبير من خلال اختيارات عناوين الحلقات من أشهر أسماء الأفلام في السينما المصرية، التي قدمت هذا الخليط من الأنواع، ولكن مع غلبة الرومانسية عليها بما فيها حتى الكوميدي، مثل "إشاعة حب" أو "يوم من عمري"، بالإضافة إلى اختيار عناوين تخص العلاقة الثلاثية الشهيرة الزوج والزوجة والحبيب مثل "طائر على الطريق" و"موعد على العشاء" و"أنا وأنت وساعات السفر" أو العلاقات الثلاثية بشكلٍ عام مثل "السفيرة عزيزة" الزوج والزوجة والأخ الشرير، أو "سلام يا صاحبي" الزوج والزوجة والعاشق المحروم، أو الحبيب والحبيبة والعلاقة المستحيلة كما في "يوم من عمري"، أو الفوارق الطبقية أو الاجتماعية مثل "المتوحشة" أو الحبيب والحبيبة والمجتمع الذي يحول بينهما مثل "الحب فوق هضبة الهرم"، وصولاً إلى أقصى تجليات العلاقة الثلاثية في مستواها النفسي المعقد، كما يأتي عنوان حلقة "زوجتي والكلب"، وهو فيلم يتحدث عن زوج خائن تعذبه خيالات خيانة زوجته مع مساعده الشاب الذي يرسله بخطاب لها، بينما هو منعزل في فنار بعيد، بل يبدو عنوان الحلقة وكأنه على لسان شخصية "أسعد" حين يكتشف العلاقة/ الزيجة بين "أسعد وميار". اختيارات ذكية تعكس ثقافة سينمائية واعية، وتحية واجبة لمخزون من تاريخ السينما المصرية العريقة، وتأطير لطبيعة النوع الغالب على التجربة ككل، وإن كانت النهاية للأسف انحازت إلى لون الجريمة، وتحولت إلى ذروة بوليسية، وتاهت التفاصيل التي تخص قصة الحب التي تتعرض لاختبار عنيف عبر مؤامرة "أسعد" بتصوير "ميار، وعزت" في غرفة الفندق، ومحاولة بث الشك في قلبها بأن "عزت" هو من ارتكب هذا، وهي أزمة عنيفة كانت تتطلب أكثر من مجرد اقتناع "ميار" المطلق، ودون أن يبدو عليها الشك حتى في أن "أسعد" هو من وراء الفيديو! ومن قبل حتى أن يعلن "عزت" من سجنه أن "ميار" زوجته، وبالتالي ينفي عن نفسه تهمة تصويرها في لحظاتهما الحميمية. حيل ساذجة مشكلة ذروة العمل أن انحيازها لنوعية الجريمة وتلفيق تهمة القتل عبر حيلة ساذجة، مثل وضع جثمان متعفن في سيارة "عزت" -وهي حيلة فتحت أبواب الجحيم على أسعد نفسه بمنتهى الغباء- المشكلة هي أن الجريمة أيّاً كان توظيفها تظل وضع استثنائي على مستوى المشاعر والانفعالات والتفاصيل، وتستدعي التعاطف مع الشخصية البريئة المتهمة مهما كانت الخصومة العاطفية -كما رأينا ميار وهي تجزم لعزت أنها لا تشك فيه، وأنها تعلم أن أسعد وراء الفيديو- في حين أن اللون الرومانسي يكسب المشاعر والعلاقات عمقاً أكبر، خصوصاً أنه متراكم بصورة وجدانية كبيرة عبر عشرات التفاصيل خلال الحلقات. بداية من الأغاني، ومشهد الرقصة، والمقابلات الجسدية، وحالة الاحتفاء بالنظرات الرقيقة، ليس فقط بين "عزت وميار" ولكن حتى على مستوى الشخصيات الفرعية، مثل العلاقة الثلاثية الأخرى بين "عم نصر" بائع الطعمية، و"شناوي خال عزت" و"مهجة أم أسعد"، أو العلاقة الثلاثية الأخرى والأقل حضوراً والأكثر خفوتاً وركاكة، وهي علاقة "أخت أسعد"، و"أحمد الذي يعمل عنده"، و"ابنة خالة عزت" التي أرادت أن تنتقم لكرامتها من رفض "عزت" لها. هناك أيضاً رهاناً آخر، لكنه غير موفق نسبياً بأن يحافظ النص على جاذبيته حتى النهاية عبر الجريمة، وليست عبر الإثارة العاطفية، وهو ما جعل الحلقة الأخيرة أقرب لانتكاسة ما بعد الذروة، لأن الذروة العاطفية تحققت بلم الشمل العاطفي والمادي بين "عزت" و"ميار" بهروبها معه أم القبض على "أسعد" بسبب الجثة المدفونة عنده في المخزن، فهو تحصيل بوليسي حاصل ومتحقق في خيال الجمهور من البداية، ولم يكن هناك ما يستدعي انتظاره أو التفاجئ بحدوثه، بل أن استسلام "أسعد" وجلوسه "بالشراب" في منزله، وكأنه ينتظر الشرطة لتكتشف الجثة، وتقبض عليه بدا غير مفهوم أو مناسب لطبيعة شخصيته! والتي انهارت فجأة أبعادها الراسخة من البداية، وصارت أكثر هشاشة، ليس فقط بسبب السر الذي اكتشفه، والذي أشعل جوفه ناراً، وجعله في الحلقات الأخيرة يكثر من شرب الماء، وهي تفصيلة شعرية رائعة، ولكن بسبب أن الحلقات يجب أن تنتهي بأن ينال الشرير عقابه. رغم أن هروبه على سبيل المثال وتهديده للعلاقة بين "أسعد وميار" وإصرارهما على أن يبقوا سوياً، رغم ذلك يتناسب أكثر مع طبيعة الشخصية المرسومة من البداية، فنحن نراه محاطاً لأي أزمة مشابهة بالحصول على جنسية أجنبية تتيح له خروج آمن في أي وقت، وهي الجنسية التي لم يستغلها سوى في دخول نادي القمار غير المسموح للمصريين، كذلك طبيعة اللون الذي اختاره الصنّاع لثوب الحلقات كانت تشير إلى أن الذروة المقبلة عاطفية إنسانية أكثر منها بوليسية، ولكنهم اختاروا الحل الأسهل والأكثر طمأنة للجمهور بأن العدالة يمكن أن تتحقق أحياناً -على عكس الواقع- وأن الشرير ربما يأخذ عقابه، ولكن على الشاشة. تبقى الإشارة إلى أن "قلبي ومفتاحه" سوف يظل، رغم الرهانات الصعبة والهنات السردية، واحداً من أهم الأعمال التي عُرضت خلال النصف الأول من موسم رمضان 2025، وأن التحديات التي خاضها تامر محسن كمخرج تحديداً على مستوى توجيه الممثلين، من سيطرته على مي عز الدين التي اتسمت تجاربها الأخيرة بالهيستريا، واللون الشعبي الفاقع، وتقديمه لدياب في قمة نضجه الأدائي بعد الذروة التي بلغها سابقاً في تجربة "تحت الوصاية" قبل عامين، وإعادة إنتاج لأداء أشرف عبد الباقي الجاد، أو حتى استدعاء محمود عزب في دور ميلودرامي بعيداً عن صورته الذهنية الكوميدية القديمة، كل هذا يعني أن التجربة لا شك سوف تضاف إلى رصيد هذا المخرج صاحب المشروع المتراكم والرؤية المتجددة. * ناقد فني

خالد محمود يكتب : « قلبى و مفتاحه » .. رومانسية تدوم أكثر
خالد محمود يكتب : « قلبى و مفتاحه » .. رومانسية تدوم أكثر

مصرس

time١٢-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مصرس

خالد محمود يكتب : « قلبى و مفتاحه » .. رومانسية تدوم أكثر

أثبت الإلتفاف حول مسلسل "قلبي ومفتاحه"، وما أحاط به من إشادات وإعجاب، أن وعي الجمهور بحالة صحية جيدة، وأنه مازال يملك القدرة على التفاعل مع الأعمال الفنية الجميلة وتذوقها، ولم تنل منه أفكار ومضمون وصورة تلك النوعية إياها من الأعمال الدرامية التي تجتمع بها أشكال من القبح، ربما تأثر بها بعض الوقت، لكنها لم تكن ذو تأثير كبير. وبالعودة إلى المسلسل الرائع "قلبي ومفتاحه"، أقول أنها بحق مخاطرة محسوبة من صناعه وأبطاله، كونه يعزف في منطقة مختلفة، والحقيقة - وكما قال المخرج الكبير فرانسيس فورد كوبولا: "أنه لا يمكنك صنع الفن المميز دون مخاطرة، تمامًا كما لا يمكنك إنجاب الأطفال دون ممارسة الحب".وبمناسبة الحب، فإننا هنا أمام قصة حب مختلفة وعلاقات رومانسية مختلفة وغير مألوفة في أجوائها، ولا توقعات مسارها، وربما يعود الفضل في هذا الطرح للمخرج تامر محسن الذي يعزف دائما في منطقة درامية متفردة، وربما وجوده كان كفيلاً بأن يتابعه جمهور كبير، لا سيما وقد ارتبط بأعمال درامية مهمة من بينها مسلسلات "هذا المساء، لعبة نيوتن، بدون ذكر أسماء"، وقد كتب قصة "قلبي ومفتاحه" بمشاركة الكاتبة مها الوزير.أراد تامر أن يحقق معادلة في تشابك العلاقات وفق نظريته، حيث البعض يلعب دور كبير في تيسير قدره، والبعض لا، وينتظر بما تلقي به الحياة.في المسلسل، وللوهلة الأولى، تدرك أن الخط العام يتناول مسألة المحلل، تلك التي شاهدناها في أكثر من عمل سينمائي ودرامي،لكنها كانت مجرد مدخل فقط لسيناريو أعمق بشخصياته، التفاصيل التي يقدمها السيناريو والمخرج تامر محسن للشخصيات غير التقليدية، وهو ما يمنح المسلسل تفرد حيث يلعب على الخصوصية وبراعة التفاصيل، والتي مهد لها المؤلف بوضع عنوان لكل حلقة من عناوين أفلام مصرية شهيرة تتلامس في أحداثها مع مضمون الفيلم، فهناك "السفيرة عزيزة، المتوحشة، إشاعة حب، خطيب ماما، سوبر ماركت، الحب فوق هضبة الهرم"، وكأن ذلك مؤشر لحالات المسلسل الإبداعية بكون المقارنة حاضرة دوما بالماضي، الذي يعيش راسخا في الحاضر.على وقع أغنية "قلبي ومفتاحه" للفنان الراحل فريد الأطرش، تدور أحداث المسلسل الذي يحمل ملامح قصة حب رومانسية، فيما تتردد أغنية عبد الحليم حافظ "كنتي فين وأنا فين"، لتعكس مشاعر البطل بعد أن عثر على الحب الذي ظل يبحث عنه طويلاً في مصادفة غريبة.نحن أمام ثنائي رومانسي جديد لم يكن التوافق بين قلبيهما سهلا، "ميار" - تؤدي دورها الفنانة مي عز الدين - مطلقة 3 مرات من زوجها التاجر الثري "أسعد"، أو الفنان دياب، ولديها طفل منه، تعيش "ميار" وطفلها في شقة بمنزل طليقها، لكنه يصر على استعادتها ويحملها أسباب ما وصلوا إليه، ويمنحها مهلة أسبوع لكي تتزوج وتنفصل ثم تعود إليه، وإلا يحرمها من طفلها.. تلك هي المحطة الأولى التي غلفها أداء دياب المدهش والمتمكن في شخصية تتمتع بثراء وجبروت، وهو شخصية سريعة الانفعال إلى حد التهور يخشاه الجميع، كما تحمل شخصيته كثيراً من التناقضات، فهو يدعي تدينه وخوفه من الله، فرغم أنه يحب زوجته "ميار"، إلا أنه يتعامل معها مثل ملكية خاصة، ورغم أنه يبحث عن طريقة لا تخالف الشرع، ويسأل عن حدود الله، حتى لا يغضبه، إلا أن ما يفعله أقرب الى العبودية الحديثة، والتهديد الصريح، وحالة الفزع والرهاب التي تعيشها الزوجة، ولا يتورع عن ضرب عامل صغير "علقة موت"، كما يقوم بالإتجار في العملة بشكل غير قانوني.وفي محطة أخرى، تلتقي "ميار" بالصدفة مع "محمد عزت"، الذي يجسده الفنان آسر ياسين، خريج كلية العلوم، الذي بلغ الأربعين ولم يتزوج لأنه لم يعثر على عروس تعجب أمه، ويعمل سائقاً لسيارته عبر تطبيقات النقل الذكي، تلفت "ميار" نظره برقتها وجمالها، ورغم تصادمهما في البداية فإنها تعرض عليه الزواج حلاً لأزمتها، ودون أن تكشف له عن دافعها الحقيقي للزواج منه، ويقبل دون أن يعرف عنها شيئاً، وفي مشهد رائع وملهم لحديث القلوب التي لم تفكر في طريقها وماذا سيكون، بالفعل يتزوجا عُرفياً، ثم تطلب منه الانفصال، وينفصلا في اليوم نفسه، وتتقاطع طرق بين "ميار" و"محمد عزت"، حيث يتغير مسار حياته بطريقة غير متوقعة، كما يفتح المؤلف الباب لقصص أخرى في تلك التيمة التي تدور في فلك الزوج الذي يخافه الجميع، زوجته التي تبحث عن محلل، وأخته التي تخفي عنه علاقتها العاطفية، وحبها للرقص، ويخافه أيضا "نصر الطعمجي" و"شناوي" الذي تورط في الزواج من الأم، حيث نرى في تفاصيل المشهد العام شقيقة الزوج، وحكايتها مع رجل يعمل عند أخيها، بل هو ذراعه اليمنى، وهو أيضا ديكتاتور صغير، يحب الفتاة، لكن يريد أن تفعل ما يريد، بينما يبدو خائفا من شقيقها، والحكاية الثانية عن والدة الزوج، التي يحبها "نصر الطعمجي"، لكنها تتزوج من شخص آخر، بمهزلة عبثية.كان أداء مي عز الدين متزنا ومتوازنا متوافقا مع الزمن في دور صعب ملئ بالتفاصيل والانفعالات، حيث نلحظ تغير مشاعرها في علاقتها تجاه "عزت" الذى جسده بسلاسة وتلقائية ولمسة واقعية الفنان آسر ياسين، بل ويعد أحد أجمل أدواره على شاشة الدراما.أيضا كان المخرج تامر محسن موفقا في زوايا تصويره وتوثيقه لشوارع القاهرة، وطرحه المشكلات المعاصرة للطبقة الوسطى ومنها الشاب خريج الجامعة الذي يعمل سائق لسيارة.وكان أيضا موفقا في اختياره للفنان أشرف عبد الباقي في دور إنساني جاد "شناوي"، عبر إطلالة مختلفة لممثل راسخ، وكذلك محمود عزب العائد بشخصية "نصر"، وعايدة رياض "مهجة"، وأسامة أبو العطا في شخصية "شعبان"، وأحمد خالد صالح في شخصية "إسماعيل".تميز السيناريو الذي يعد أحد أجمل سيناريوهات دراما هذا العام، بالسرد المحكم وهو يتنقل بين عوالم عدد محدد من الشخصيات، وأيضا بدء قصته من حكاية البحث عن محلل والانتقال من الفكرة بسلاسة ونعومة لما هو أعمق، بإعادة تأمل لتفكيك علاقات الحب في مجتمع ذكوري."قلبي ومفتاحه"، الذي طرح قضية اجتماعية حساسة بأسلوب راقٍ، ورومانسية قدرية، سوف تدوم أكثر.اقرأ أيضا: هل ينهي «المحلل» قصة حب ميار وعزت؟ 3 سيناريوهات للحلقة 12 من «قلبي ومفتاحه»

أجواء الرومانسية تسيطر عليه.. طرح البوستر الرسمي لمسلسل قلبي ومفتاحه
أجواء الرومانسية تسيطر عليه.. طرح البوستر الرسمي لمسلسل قلبي ومفتاحه

مجلة سيدتي

time٢١-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مجلة سيدتي

أجواء الرومانسية تسيطر عليه.. طرح البوستر الرسمي لمسلسل قلبي ومفتاحه

شارك المخرج تامر محسن من خلال حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"؛ البوستر الرسمي لمسلسل "قلبي ومفتاحه"، والمقرر عرضه خلال المارثون الرمضاني المقبل 2025. البوستر الرسمي لمسلسل "قلبي ومفتاحه" نشر المخرج تامر محسن عبر حسابه على "فيسبوك"، البوستر الرسمي لمسلسل "قلبي ومفتاحه"، والذي ظهر من خلاله بطلا العمل النجمة مي عز الدين والنجم آسر ياسين وهما ممسكان بيد بعضهما في حالة إنسجام ورومانسية . وقد انهالت تعليقات الجمهور على البوستر التي أشادت بأعمال المخرج تامر محسن؛ متمنين النجاح للعمل ومتوقعين له مسلسلاً مشوقاً وممتعاً. أطلعوا على عبير صبري ومي عز الدين تلجآن للمحلل الشرعي في رمضان 2025 مسلسل "قلبي ومفتاحه" يتقابل الثنائي مي عز الدين و آسر ياسين للمرة الأولى في مسلسل يحمل اسم "قلبي ومفتاحه"، والمأخوذ اسمه من أغنية الفنان الكبير فريد الأطرش "قلبي ومفتاحه"، والتي تم غناؤها في فيلم "رسالة من امرأة مجهولة" إنتاج عام 1962، والأغنية من تأليف فتحي قورة وألحان فريد الأطرش. وتظهر مي عز الدين ، في دَور "ميار" مطلّقة 3 مرات من زوجها "سعد"، وتلتقي بـ"عزت" الذي يعمل سائقاً على إحدى سيارات الأجرة، والذي يشعر بجاذبية شديدة ناحيتها، وتشهد علاقتهما تطوُّراً كبيراً على مدار الأحداث. وخلال الأحداث، تشعر "ميار" بقلق من تصرفات طليقها "سعد"، وخوفها من قيامه بالاعتداء عليها أو أن يأخذ ابنهما منها، وفي المقابل تلجأ مي عز الدين إلى حيلة لقطع كلّ السبل أمام طليقها؛ لتُفاجئ "عزت" بطلبها الزواج منه. فهل تُكلل علاقتهما بالزواج أم تنشأ صراعات جديدة تُحبط هدفهما؟ والمسلسل ينتمي لنوعية أعمال الـ15 حلقة. ومن بطولة: آسر ياسين ، مي عز الدين ، دياب، أشرف عبد الباقي، أحمد خالد صالح، حازم سمير، عايدة رياض، وعدد آخر من الفنانين. وهو تأليف وإخراج تامر محسن. وإنتاج شركة media hub سعدي- جوهر. ويسجل المسلسل عودة المخرج تامر محسن إلى دراما رمضان بعد غياب، وتحديداً منذ تقديمه "لعبة نيوتن"، بطولة منى زكي في عام 2021. View this post on Instagram A post shared by ON E (@on.e) وتعود مي عز الدين إلى دراما رمضان 2025 بعد غيابها عن منافسات العام الماضي، حيث كان آخر تواجد لها خلال مسلسل "سوق الكانتو" الذي قدمته بمشاركة الفنان أمير كرارة والفنان فتحي عبد الوهاب، وتأليف هاني سرحان وإخراج حسين المنباوي، وإنتاج شركة سينرجي وتم عرضه في شهر رمضان من عام 2023. لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي ». وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي ». ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن ».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store