#أحدث الأخبار مع #لعليبنطالباليمن الآنمنذ يوم واحدسياسةاليمن الآنإيران الأكثر من الهزيمة هو العار الذي لن يمحىسعيد الجعفري الأكبر من الضربات الاسرائيلية المدمرة التي الحقت الأضرار الجسمية بإيران وقادتها وعلمائها، هو حالة العجز التام عن التصدي لتلك الضربات، وبدت الطائرات الإسرائيلية في الساعات الأولى من الهجوم وكأنها في حالة نزهة، قتلت الصف الأول من الجيش الإيراني دون مقاومة تذكر، او حتى لحظة أسى على من قتلتهم، ولا ردة فعل تتناسب مع حجم الخسائر التي طالت كل شيء، ولا شيء يظهر أن إيران قوية في خوض المعركة التي خسرتها مسبقا بسقوط الأذرعة العسكرية لها في لبنان وسوريا، لان إيران اعلنت الاستسلام لحظتها، حين تخلت عن مصادر قوتها الشريرة، وسقطت شعارتها عن محو الكيان الصهيوني في الوحل، وحصدت العار والخزي، وأظهرت عجزها عن الدخول في الحرب مع إسرائيل، وكشفت ضعفها وبات ما يحدث الآن مجرد تحصيل حاصل لإيران التي اعلنت الاستسلام في وقت مبكر من انطلاق المعركة في واحدية الساحات المنهارة، وكما وقفت تتفرج على عزة تذبخ هاهي تنحى رقبتها لأن تذبح بنفس السكين .. ويوم تخلت عن الشرف الذي ظلت تدعيه زورا آن لها أن تساق عروسة بلا مهر للكيان الصهويني كي يفعل بها ما يحلو له كي تدفع الثمن للاستثمار في زعزعة أمن الشعوب. وحريا بمن روج بخرافة الولاية لعلي بن طالب كي يكون وليًا من بعده تحت وهم الخرافة أن يتذكر جليا الآن مقولة علي كرم الله وجهه ذل قومًا غُزي في عقر دارهم. وفي حين أن الأمة العربية والإسلامية التي ظلت تواجه مخاطر إيران وإسرائيل معا . فلن يكون حالها أسوأ مما كان وقد ازال كيان خطر إسرائيل .. الخطر الأخر الأكثر ضرارا على هذه الآمة وما فعلته إيران المسلمة ليس قليلا في شعوب المنطقة، وهاهي تدفع الثمن باهظا جراء مشروع تصدير الثورة في الاستثمار بتصدير العنف، وتقويض استقرار الدول بدعم ميليشيات ظلت تعبث بامن واستقرار المنطقة في خدمة مشروع دموي ربما قتل أضعاف ما قتلتهم إسرائيل في كل حروبها تعليقات الفيس بوك
اليمن الآنمنذ يوم واحدسياسةاليمن الآنإيران الأكثر من الهزيمة هو العار الذي لن يمحىسعيد الجعفري الأكبر من الضربات الاسرائيلية المدمرة التي الحقت الأضرار الجسمية بإيران وقادتها وعلمائها، هو حالة العجز التام عن التصدي لتلك الضربات، وبدت الطائرات الإسرائيلية في الساعات الأولى من الهجوم وكأنها في حالة نزهة، قتلت الصف الأول من الجيش الإيراني دون مقاومة تذكر، او حتى لحظة أسى على من قتلتهم، ولا ردة فعل تتناسب مع حجم الخسائر التي طالت كل شيء، ولا شيء يظهر أن إيران قوية في خوض المعركة التي خسرتها مسبقا بسقوط الأذرعة العسكرية لها في لبنان وسوريا، لان إيران اعلنت الاستسلام لحظتها، حين تخلت عن مصادر قوتها الشريرة، وسقطت شعارتها عن محو الكيان الصهيوني في الوحل، وحصدت العار والخزي، وأظهرت عجزها عن الدخول في الحرب مع إسرائيل، وكشفت ضعفها وبات ما يحدث الآن مجرد تحصيل حاصل لإيران التي اعلنت الاستسلام في وقت مبكر من انطلاق المعركة في واحدية الساحات المنهارة، وكما وقفت تتفرج على عزة تذبخ هاهي تنحى رقبتها لأن تذبح بنفس السكين .. ويوم تخلت عن الشرف الذي ظلت تدعيه زورا آن لها أن تساق عروسة بلا مهر للكيان الصهويني كي يفعل بها ما يحلو له كي تدفع الثمن للاستثمار في زعزعة أمن الشعوب. وحريا بمن روج بخرافة الولاية لعلي بن طالب كي يكون وليًا من بعده تحت وهم الخرافة أن يتذكر جليا الآن مقولة علي كرم الله وجهه ذل قومًا غُزي في عقر دارهم. وفي حين أن الأمة العربية والإسلامية التي ظلت تواجه مخاطر إيران وإسرائيل معا . فلن يكون حالها أسوأ مما كان وقد ازال كيان خطر إسرائيل .. الخطر الأخر الأكثر ضرارا على هذه الآمة وما فعلته إيران المسلمة ليس قليلا في شعوب المنطقة، وهاهي تدفع الثمن باهظا جراء مشروع تصدير الثورة في الاستثمار بتصدير العنف، وتقويض استقرار الدول بدعم ميليشيات ظلت تعبث بامن واستقرار المنطقة في خدمة مشروع دموي ربما قتل أضعاف ما قتلتهم إسرائيل في كل حروبها تعليقات الفيس بوك