#أحدث الأخبار مع #لغلاسنر،WinWin١٧-٠٥-٢٠٢٥رياضةWinWinبيب غوارديولا عاد لأسوأ عاداته في المباريات الحاسمةفاز كريستال بالاس بأول لقب كبير له على الإطلاق -وتأهل إلى الدوري الأوروبي- بفوزه على مانشستر سيتي (1-0) في نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي على ملعب ويمبلي بفضل هدف سجله إيبيريتشي إيزي لفريق المدرب أوليفر غلاسنر، ليحقق فريق بيب غوارديولا موسماً أبيضَ. أهدر مانشستر سيتي فرصًا بالجملة، بما في ذلك ركلة جزاء من عمر مرموش تصدى لها دين هندرسون في الشوط الأول، لكن في الأخير نجحت المباراة التكتيكية لغلاسنر، ونجح في تفصيلة تُعتبر النقطة الأكثر ضعفًا لدى غوارديولا هذا الموسم وهو في هشاشة الفريق في التعامل مع المرتدات. تعرّض كريستال بالاس لضغط خانق من مانشستر سيتي، الذي استحوذ على الكرة بنسبة 88%، لكن الفريق اللندني كان جيدًا في امتصاص الضغط وانتظار اللحظة المناسبة للهجوم، وجاء الهدف بتسع لمسات فقط في 13 ثانية حيث شق الهجمة من طرف الملعب إلى الطرف الآخر. بيب غوارديولا عاد لأسوأ عادته في المباريات الحاسمة عقب فوز مانشستر سيتي (5-2) على كريستال بالاس في البريميرليغ الشهر الماضي، تخلى غوارديولا عن أسلوبه المعروف في فكرة الظهير المقلوب من خلال الدفع به لداخل الملعب خلال الاستحواذ، بل جعله يلعب على الخط دائمًا هجومًا ودفاعًا، ومنح هذا التغيير السيتي المزيد من الحيوية والديناميكية في الهجوم في تلك المباراة، ولكن بدون تأمين دفاعي حقيقي للدفاع والوسط، بدا الفريق أكثر عرضة للهجمات المرتدة. ورغم الفوز الساحق للسيتي خرج غلاسنر عقب تلك المباراة وقال تحذيرًا مهمًا :"أخبرت بيب بعد المباراة أنه لا يستطيع اللعب بهذه الخطة مرة أخرى، لأننا سنهزمه". وبالفعل استجاب غوارديولا لتحذير غلاسنر، وعاد لأسلوبه التقليدي بجعل الظهير يدخل لعمق الملعب خلال الاستحواذ لمزيد من التأمين الدفاعي، وبالفعل كان الظهير الأسر نيكو أوريلي يدخل إلى خط الوسط عندما كان السيتي مستحوذًا على الكرة، وكان بجانب برناردو سيلفا أو كيفين دي بروين. قدّم برناردو سيلفا ودي بروين إبداعًا وتحكمًا بالكرة في أثناء الاستحواذ، لكنهما لم يُقدّما الكثير من حيث سرعة استعادة الكرة أو الجهد الدفاعي، وبدا التهديد في الهجمات المرتدة نقطة ضعف واضحة منذ البداية للسيتي، هذا ما ثبت في الهدف الذي سجله كريستال بالاس. استجاب غوارديولا لتحذيرات نظيره في كريستال بالاس، لكنه أفقد الفريق توازنه لأنه لم يلعب بلاعب وسط دفاعي. وهذا هو أسوأ شيء في المدرب الإسباني، أنه يلجأ إلى أفكار غريبة في المباريات الحاسمة ويجعل فريقه مكشوفًا للخصم في المرتدات. اختياره عدم اللعب بدون لاعب خط وسط دفاعي يُذكّرنا بنهائي دوري أبطال أوروبا 2021، عندما استبعد فرناندينيو وخسر (0-1) أمام تشيلسي، قد أقدم على كثير من الأفكار والتكتيكات المجازفة كثيرًا من قبل وفشل في الرهان عليها. حارس كريستال بالاس يكشف سر تصديه لركلة جزاء عمر مرموش اقرأ المزيد استحوذ مانشستر سيتي على الكرة بنسبة 76.7% في هذه المباراة، وهي النسبة الأعلى في سجلات شبكة "أوبتا" (منذ عام 2014) في نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي. في الواقع، أكمل المدافع روبن دياز تمريرات أكثر (129) مما أكمله كريستال بالاس كفريق كامل (126). وكان عدد تسديدات مانشستر سيتي الإجمالية (23 تسديدة) هو الأعلى على الإطلاق (منذ عام 2014) لفريق فشل في التسجيل في نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي. وقد جاء هدف الفوز لكريستال بالاس عن طريق إيبيريتشي إيزي في الدقيقة (16) من أول تسديدة للنسور ومن أول لمسة لهم داخل منطقة جزاء مانشستر سيتي طوال المباراة. وأصبح إيزي أول لاعب يسجل في خمس مباريات متتالية مع كريستال بالاس منذ أن سجل دارين أمبروز في ست مباريات متتالية في نوفمبر 2009. وبهذه الهزيمة يكون مانشستر سيتي قد خسر 16 مباراة في جميع المسابقات هذا الموسم، وهو أكبر عدد له في موسم واحد منذ موسم 2008-2009 (23 هزيمة في ذلك الموسم).
WinWin١٧-٠٥-٢٠٢٥رياضةWinWinبيب غوارديولا عاد لأسوأ عاداته في المباريات الحاسمةفاز كريستال بالاس بأول لقب كبير له على الإطلاق -وتأهل إلى الدوري الأوروبي- بفوزه على مانشستر سيتي (1-0) في نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي على ملعب ويمبلي بفضل هدف سجله إيبيريتشي إيزي لفريق المدرب أوليفر غلاسنر، ليحقق فريق بيب غوارديولا موسماً أبيضَ. أهدر مانشستر سيتي فرصًا بالجملة، بما في ذلك ركلة جزاء من عمر مرموش تصدى لها دين هندرسون في الشوط الأول، لكن في الأخير نجحت المباراة التكتيكية لغلاسنر، ونجح في تفصيلة تُعتبر النقطة الأكثر ضعفًا لدى غوارديولا هذا الموسم وهو في هشاشة الفريق في التعامل مع المرتدات. تعرّض كريستال بالاس لضغط خانق من مانشستر سيتي، الذي استحوذ على الكرة بنسبة 88%، لكن الفريق اللندني كان جيدًا في امتصاص الضغط وانتظار اللحظة المناسبة للهجوم، وجاء الهدف بتسع لمسات فقط في 13 ثانية حيث شق الهجمة من طرف الملعب إلى الطرف الآخر. بيب غوارديولا عاد لأسوأ عادته في المباريات الحاسمة عقب فوز مانشستر سيتي (5-2) على كريستال بالاس في البريميرليغ الشهر الماضي، تخلى غوارديولا عن أسلوبه المعروف في فكرة الظهير المقلوب من خلال الدفع به لداخل الملعب خلال الاستحواذ، بل جعله يلعب على الخط دائمًا هجومًا ودفاعًا، ومنح هذا التغيير السيتي المزيد من الحيوية والديناميكية في الهجوم في تلك المباراة، ولكن بدون تأمين دفاعي حقيقي للدفاع والوسط، بدا الفريق أكثر عرضة للهجمات المرتدة. ورغم الفوز الساحق للسيتي خرج غلاسنر عقب تلك المباراة وقال تحذيرًا مهمًا :"أخبرت بيب بعد المباراة أنه لا يستطيع اللعب بهذه الخطة مرة أخرى، لأننا سنهزمه". وبالفعل استجاب غوارديولا لتحذير غلاسنر، وعاد لأسلوبه التقليدي بجعل الظهير يدخل لعمق الملعب خلال الاستحواذ لمزيد من التأمين الدفاعي، وبالفعل كان الظهير الأسر نيكو أوريلي يدخل إلى خط الوسط عندما كان السيتي مستحوذًا على الكرة، وكان بجانب برناردو سيلفا أو كيفين دي بروين. قدّم برناردو سيلفا ودي بروين إبداعًا وتحكمًا بالكرة في أثناء الاستحواذ، لكنهما لم يُقدّما الكثير من حيث سرعة استعادة الكرة أو الجهد الدفاعي، وبدا التهديد في الهجمات المرتدة نقطة ضعف واضحة منذ البداية للسيتي، هذا ما ثبت في الهدف الذي سجله كريستال بالاس. استجاب غوارديولا لتحذيرات نظيره في كريستال بالاس، لكنه أفقد الفريق توازنه لأنه لم يلعب بلاعب وسط دفاعي. وهذا هو أسوأ شيء في المدرب الإسباني، أنه يلجأ إلى أفكار غريبة في المباريات الحاسمة ويجعل فريقه مكشوفًا للخصم في المرتدات. اختياره عدم اللعب بدون لاعب خط وسط دفاعي يُذكّرنا بنهائي دوري أبطال أوروبا 2021، عندما استبعد فرناندينيو وخسر (0-1) أمام تشيلسي، قد أقدم على كثير من الأفكار والتكتيكات المجازفة كثيرًا من قبل وفشل في الرهان عليها. حارس كريستال بالاس يكشف سر تصديه لركلة جزاء عمر مرموش اقرأ المزيد استحوذ مانشستر سيتي على الكرة بنسبة 76.7% في هذه المباراة، وهي النسبة الأعلى في سجلات شبكة "أوبتا" (منذ عام 2014) في نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي. في الواقع، أكمل المدافع روبن دياز تمريرات أكثر (129) مما أكمله كريستال بالاس كفريق كامل (126). وكان عدد تسديدات مانشستر سيتي الإجمالية (23 تسديدة) هو الأعلى على الإطلاق (منذ عام 2014) لفريق فشل في التسجيل في نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي. وقد جاء هدف الفوز لكريستال بالاس عن طريق إيبيريتشي إيزي في الدقيقة (16) من أول تسديدة للنسور ومن أول لمسة لهم داخل منطقة جزاء مانشستر سيتي طوال المباراة. وأصبح إيزي أول لاعب يسجل في خمس مباريات متتالية مع كريستال بالاس منذ أن سجل دارين أمبروز في ست مباريات متتالية في نوفمبر 2009. وبهذه الهزيمة يكون مانشستر سيتي قد خسر 16 مباراة في جميع المسابقات هذا الموسم، وهو أكبر عدد له في موسم واحد منذ موسم 2008-2009 (23 هزيمة في ذلك الموسم).