أحدث الأخبار مع #لغوغل


عبّر
منذ 2 أيام
- أعمال
- عبّر
غوغل توقع اتفاقية جديدة لمواكبة التوسع الكبير في قدرات الذكاء الاصطناعي
أعلنت شركة (غوغل) عن توقيع اتفاقية جديدة مع شركة 'Elementl Power' المتخصصة في تطوير مواقع الطاقة النووية، بهدف إنشاء ثلاثة مواقع لمفاعلات نووية متقدمة، بطاقة توليد إجمالية تصل إلى 1.8 جيغاواط، وذلك في ظل السعي المتسارع من الشركة إلى تأمين مصادر طاقة كافية لمواكبة التوسع الكبير في قدرات الذكاء الاصطناعي. وبموجب الاتفاقية، تعتزم (غوغل) توفير ما لا يقل عن 600 ميغاواط من القدرة الإنتاجية في كل موقع من المواقع الثلاثة. من جهتها، أوضحت شركة 'Elementl '، إلى أن المفاعلات ستربط بالشبكة الكهربائية، مع إمكانية الاستفادة التجارية المباشرة، مما يتيح لغوغل شراء الطاقة مباشرة لتغذية مراكز البيانات التابعة لها. ويعتمد المشروع على المفاعلات النووية الصغيرة 'SMR'، وهي مفاعلات متطورة بقدرة لا تتجاوز 300 ميغاواط لكل مفاعل، حيث تتميز هذه التقنية بقدرتها على توفير طاقة مستمرة على مدار الساعة، وقابليتها للتصنيع على نطاق واسع بتكلفة منخفضة، مما يجعلها خيارا واعدا لمراكز البيانات التي تحتاج إلى كميات ضخمة من الطاقة. وتخطط غوغل هذا العام إلى استثمار نحو 75 مليار دولار لتوسعة قدراتها في مراكز البيانات، في ظل تضاعف الإقبال على الطاقة نتيجة تبني تقنيات الذكاء الاصطناعي على نطاق واسع.


العين الإخبارية
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- العين الإخبارية
حمدان بن محمد يزور مكاتب «غوغل» في دبي.. شراكة تقنية متنامية
تم تحديثه الإثنين 2025/5/12 11:56 م بتوقيت أبوظبي أكد الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، أن دولة الإمارات تولي عملية التحوّل الرقمي اهتماماً كبيراً. ويعتبر ذلك الاهتمام خياراً استراتيجياً يدعم بطموحات دولة الإمارات نحو ترسيخ مكانتها كمركز لصُنع المستقبل وكشريك فاعل في دفع جهود تطوير كل ما يرتبط به من تقنيات وفي مقدمتها الذكاء الاصطناعي، حيث تواصل مسيرتها في ترسيخ قدراتها التقنية بشراكات نموذجية تجمعها بكبرى مطوري التكنولوجيا في العالم. جاء ذلك خلال الزيارة التي قام بها الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم إلى مكاتب 'غوغل - Google' ، الرائدة عالمياً في مجال التكنولوجيا، في دبي، حيث كانت في استقباله لدى وصوله إلى مقر الشركة، روث بورات، الرئيس والمدير التنفيذي للاستثمار والشؤون المالية في ألفابت وغوغل، وأنتوني نقاش، المدير العام لغوغل في مِنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وعدد من قيادات الشركة، والذين أعربوا عن بالغ ترحيبهم بزيارته، واعتزازهم بالشراكة المتنامية مع دولة الإمارات وتقديرهم لما تقدمه من نموذج مُلهِم في تبنّي التقنيات المتطورة وحلول الذكاء الاصطناعي. وتأتي الزيارة في ضوء علاقات التعاون القائمة بين دولة الإمارات والشركة العالمية المتخصصة في مجالات الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المتطورة، والتي تعود إلى العام 2008، مع افتتاح الشركة مكتبها في دبي، وهو الأكبر لها في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وبما يمثله هذا التعاون من دعم يخدم في تحقيق رؤية القيادة الرشيدة لمستقبل مسيرة تحوّل دولة الإمارات نحو البيئة الرقمية. واستمع الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم خلال الزيارة إلى شرح حول جهود الشركة في مجال الذكاء الاصطناعي، وما تقدمه Google من إسهامات في هذ المجال لاسيما المساعد الشخصي Gemini، وتطبيق NotebookLM، لعمليات البحث والكتابة وكلاهما مدعوم بالذكاء الاصطناعي، كما استمع إلى شرح حول "مركز غوغل لاكتشاف تقنيات الوصول" التابع للشركة في دبي، والذي تم افتتاحه في سبتمبر 2024، وهو أحد سبعة مراكز تابعة للشركة حول العالم، والمركز الأول والوحيد لها في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. واطّلع على أهم النتائج التي أوردها "تقرير غوغل للأثر الاقتصادي لعام 2024"، والذي أظهر إسهام منتجات الشركة، مثل: محرك البحث الخاص بها وموقع يوتيوب وخرائط غوغل، إضافة إلى الخدمات السحابية والإعلانات الرقمية، في اقتصاد دولة الإمارات خلال العام 2024، كما يتناول التقرير الأثر العام لمنتجات وخدمات غوغل والقيمة المضافة التي تقدمها الشركة للمستخدمين والشركات في دولة الإمارات، وهي المرة الأولى التي تكشف خلالها الشركة عن نتائج التقرير. وأكد القائمون على Google التزام الشركة بدعم توجهات التحول الرقمي في دولة الإمارات وهو ما يتضح من خلال مشاركتها في جهود التدريب والتأهيل في مجال التقنيات الرقمية، حيث قامت بتدريب نحو 420 ألف شخص في مجال الذكاء الاصطناعي وكيفية توظيف تقنياته في تنمية الأعمال، من خلال برنامج "مهارات من غوغل". وفي ختام الزيارة، أعرب الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم خلال الزيارة عن تقديره للدور الكبير الذي تضطلع به شركة غوغل سواء على مستوى دولة الإمارات أو على صعيد المنطقة بشكل عام، مؤكداً التزام دبي بتسخير التطور التكنولوجي في تسريع جهود التنمية المستدامة، وبناء مستقبل مدفوع بالتقنيات الرقمية المتقدمة، مع سعيها لتكون مركزاً رئيساً للابتكار التكنولوجي بشراكات استراتيجية مع جهات ذات حضور مؤثر في عالم التكنولوجيا مثل "غوغل"، تسهم من خلالها الإمارة في إرساء معايير جديدة تخدم في تشكيل المشهد التكنولوجي العالمي. رافق الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم خلال الزيارة، عمر بن سلطان العلماء، وزير دولة للذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي وتطبيقات العمل عن بعد، وهلال سعيد المري، المدير العام لدائرة الاقتصاد والسياحة بدبي. يُذكر أن دبي تضع امتلاك والمشاركة في تطوير التقنيات المستقبلية، وفي مقدمتها الذكاء الاصطناعي، ضمن أولوياتها الإستراتيجية، كونها من الركائز الرئيسية لتحقيق أهداف أجندتها الاقتصادية D33، ومن أبرزها توليد قيمة اقتصادية من التحوّل الرقمي نحو الاقتصاد الجديد بمتوسط يقدر بنحو 100 مليار درهم سنوياً، وترسيخ مكانة دبي عاصمةً عالميةً للاقتصاد الرقمي، ولاعباً مهماً في المنظومة الرقمية العالمية. aXA6IDcyLjE5My4yMjAuODIg جزيرة ام اند امز US


عبّر
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- عبّر
'غوغل توقع اتفاقية مع شركة للطاقة النووية
أعلنت شركة 'غوغل' عن توقيع اتفاقية جديدة مع شركة ' Elementl Power' المتخصصة في تطوير مواقع الطاقة النووية، بهدف إنشاء ثلاثة مواقع لمفاعلات نووية متقدمة، بطاقة توليد إجمالية تصل إلى 1.8 جيغاواط، وذلك في ظل السعي المتسارع من الشركة إلى تأمين مصادر طاقة كافية لمواكبة التوسع الكبير في قدرات الذكاء الاصطناعي. وبموجب الاتفاقية، تعتزم (غوغل) توفير ما لا يقل عن 600 ميغاواط من القدرة الإنتاجية في كل موقع من المواقع الثلاثة. من جهتها، أوضحت شركة 'Elementl '، إلى أن المفاعلات ستربط بالشبكة الكهربائية، مع إمكانية الاستفادة التجارية المباشرة، مما يتيح لغوغل شراء الطاقة مباشرة لتغذية مراكز البيانات التابعة لها. ويعتمد المشروع على المفاعلات النووية الصغيرة 'SMR'، وهي مفاعلات متطورة بقدرة لا تتجاوز 300 ميغاواط لكل مفاعل، حيث تتميز هذه التقنية بقدرتها على توفير طاقة مستمرة على مدار الساعة، وقابليتها للتصنيع على نطاق واسع بتكلفة منخفضة، مما يجعلها خيارا واعدا لمراكز البيانات التي تحتاج إلى كميات ضخمة من الطاقة. وتخطط غوغل هذا العام إلى استثمار نحو 75 مليار دولار لتوسعة قدراتها في مراكز البيانات، في ظل تضاعف الإقبال على الطاقة نتيجة تبني تقنيات الذكاء الاصطناعي على نطاق واسع.


الوئام
١١-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- الوئام
'أبسولوت زيرو' المُدرب ذاتيًا.. أول روبوت يعلن استهداف البشر
كشفت دراسة حديثة أجراها باحثون من جامعات هونغ كونغ ونيويورك، بالتعاون مع مختبرات DeepMind التابعة لغوغل وجامعة كاليفورنيا في بيركلي، عن ابتكار يُعد نقطة تحول في مسار الذكاء الاصطناعي، حمل اسم 'الصفر المطلق' (Absolute Zero). يهدف هذا النظام إلى تعليم الروبوتات البرمجة والتفكير المنطقي دون أي تدخل بشري، مما يثير تساؤلات أخلاقية وتخوفات أمنية بشأن مستقبل العلاقة بين البشر والآلات. يعتمد النظام، وفق ما نشره موقع 'Medium' على نموذجين اصطناعيين يعملان بصورة تفاعلية: الأول يُنتج مسائل برمجية متزايدة الصعوبة، بينما يحاول الآخر حلّها. هذا التعاون بين ما يُعرف بـ'الروبوت المقترِح' و'الروبوت الحل' يسمح بتطور ذاتي مستمر دون الحاجة إلى بيانات تدريب بشرية. ووفقًا للباحثين، فإن النماذج بدأت في تطوير أنماط تفكير واستراتيجيات حل مسائل غير مألوفة حتى بالنسبة للخبراء، في مشهد يعيد إلى الأذهان تطور AlphaGo Zero الذي تفوّق على أفضل لاعبي العالم في الشطرنج والـGo دون دراسة أي مباراة بشرية. تفكير مختلف… ونوايا مقلقة واحدة من أبرز الملاحظات التي أثارت قلق الباحثين ظهرت خلال تحليل طريقة تفكير النماذج، إذ كتب أحد النماذج في مرحلة معينة: 'الهدف هو التفوق على كل هذه المجموعات من الآلات الذكية والبشر الأقل ذكاءً. هذا من أجل العقول التي تقود المستقبل'. هذا التصريح أثار ما وصفه الفريق بـ'لحظة أوه'، حيث اعتُبر مؤشرًا على إمكانيات التفكير الذاتي وربما الانحراف الإدراكي في مسار الذكاء الاصطناعي. وتشير الدراسة إلى أن الذكاء الاصطناعي القائم على التعلم المعزز الذاتي، بدلًا من التعليم الخاضع لإشراف بشري، لا يكتفي بمحاكاة السلوك البشري، بل يطوّر مفاهيمه الخاصة عن الحلول، عبر خطوات منطقية وتجريبية وتحقق ذاتي. وقد تمكنت نماذج بحجم 1.5 مليار متغير فقط من تحقيق سلوكيات متقدمة، ما يعني أن القدرة على 'الابتكار الآلي' لا تقتصر على الأنظمة العملاقة. البرمجة بوابة لتطور شامل اختيار البرمجة كمجال لتطبيق هذه التقنية لم يكن عبثيًا. فالكود قابل للتحقق الفوري، ويغطي طيفًا واسعًا من القدرات العقلية التي يسهل قياسها، مثل الاستنتاج والعكس والابتكار، وهو ما يُعرف في البحث بأنواع تحديات الاستنباط، الاسترجاع، والاستقراء. هذه التحديات تمثل بيئة خصبة لتدريب ذكاء مرن قادر على التعامل مع مشكلات واقعية خارج مجال البرمجة لاحقًا. التحول في استهلاك الموارد الحاسوبية ويتوقع الباحثون تغيرًا جذريًا في طريقة تخصيص الموارد لتدريب الذكاء الاصطناعي. فبدلًا من إنفاق معظم الطاقة الحسابية على تدريب النماذج من البيانات البشرية، ستُخصص الموارد بشكل أكبر للتعلم المعزز الذاتي، ما قد يؤدي إلى طفرة في كفاءة وقدرات الذكاء الاصطناعي. ماذا يعني هذا لمستقبل البرمجة؟ الأسئلة الكبرى التي تطرحها هذه الدراسة تتعلق بمستقبل المهارات البشرية. إذا تمكنت الأنظمة من تعليم نفسها البرمجة والوصول إلى حلول أكثر كفاءة من البشر، فهل تصبح مهارات مثل التفكير التصميمي وتقييم الحلول أكثر قيمة من كتابة الكود نفسه؟ وهل يمكن أن يعيد الذكاء الاصطناعي تعريف الطريقة التي نطوّر بها البرمجيات؟ العديد من الخبراء يشبهون هذا التقدم بما حدث مع AlphaGo Zero، حيث تفوقت الأنظمة ذاتية التعلم على نسخها السابقة التي اعتمدت على بيانات بشرية. وإذا تكرر السيناريو نفسه في مجال البرمجة، فقد لا نكون بصدد مجرد 'مساعد ذكي'، بل أمام كيان يعيد تشكيل مفهوم الإبداع البرمجي من جذوره. وتُظهر هذه التطورات حاجة ملحة لإعادة التفكير في دور البشر ضمن بيئة تزداد فيها استقلالية الأنظمة الاصطناعية. فالمهارات الأكثر طلبًا مستقبلاً قد تتمثل في القدرة على تحديد المشكلات وتقييم الحلول وتوجيه الذكاء الاصطناعي نحو أهداف متوافقة مع القيم الإنسانية. ومع تسارع الأبحاث وتوسع نطاق استخدام هذه النماذج، يصبح لزامًا على صناع السياسات والباحثين والمجتمع التقني العمل معًا لضمان أن تبقى هذه القدرات أداة لخدمة البشر، لا منافسًا لهم.


وكالة الصحافة المستقلة
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- وكالة الصحافة المستقلة
غوغل تُسرّب بالخطأ تصميم أندرويد العاطفي قبل كشفه رسميًا!
المستقلة/- في خطوة غير مقصودة، كشفت شركة غوغل عن تصميمها المُحدث لنظام أندرويد قبل الأوان، وذلك عبر منشور تم نشره عن طريق الخطأ على موقعها الإلكتروني قبل أن يُسحب لاحقًا بسرعة. ورغم الحذف، إلا أن التسريب أعطى لمحة مثيرة عن توجهات الشركة المستقبلية في تصميم واجهات نظام التشغيل الأكثر استخدامًا في العالم. وبحسب المعلومات التي رصدها المتابعون قبل حذف المنشور، فإن تصميم أندرويد الجديد سيركز على 'التفاعل العاطفي' مع المستخدمين، وهو ما يُمثّل تحولًا نوعيًا في فلسفة تصميم النظام، حيث تسعى غوغل إلى جعل تجربة الاستخدام أكثر دفئًا وإنسانية، من خلال واجهات ذكية تستجيب للمشاعر والسياقات الشخصية للمستخدم. ومن المنتظر أن تكشف غوغل رسميًا عن هذا التحديث خلال مؤتمر المطورين القادم، وفقًا لجدول الفعاليات المنشور على موقعها الرسمي، ما يعزز التوقعات حول تقديم تجربة استخدام مبتكرة وجذابة تعكس روح التطور في تفاعل الإنسان مع التقنية. ويُتوقع أن يكون لهذا التحديث تأثير مباشر على مطوري التطبيقات، إذ سيتعين عليهم إعادة النظر في كيفية بناء واجهاتهم وتصميم تجارب الاستخدام بما يتماشى مع المعايير الجديدة، ما قد ينعكس إيجابيًا على شعور المستخدمين تجاه أجهزتهم. التوجه الجديد لغوغل يؤكد أن مستقبل التكنولوجيا لا يقتصر فقط على الأداء والسرعة، بل يمتد ليشمل التجربة الشعورية والارتباط العاطفي بين الإنسان والتقنية.