أحدث الأخبار مع #للأكاديميةالأمريكيةلطبالأطفال


نافذة على العالم
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- نافذة على العالم
صحة وطب : السمنة والوجبات السريعة أبرز أسباب ارتفاع ضغط الدم لدى الأطفال
الاثنين 12 مايو 2025 02:45 مساءً نافذة على العالم - يعد ارتفاع ضغط الدم من الأمراض المزمنة الشائعة مع التقدم في العمر، ولكن توجد مؤشرات حديثة تشير إلى أن الأطفال أيضا أصبحوا من الفئات المعرضة للإصابة بهذا المرض، نتيجة مجموعة من العوامل المختلفة. وبحسب موقع "Web MD" تلعب مجموعة من التغيرات في أنماط الحياة حاليا دورا في إصابة الأطفال بارتفاع ضغط الدم ، وعلى رأسها السمنة والطعام غير الصحى. إحصائيات مثيرة للقلق وفقًا للأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال (AAP)، يصاب ما يصل إلى 5% من الأطفال والمراهقين الأمريكيين دون سن 18 عامًا بارتفاع ضغط الدم، ما يعنى أن ما يصل إلى 3.6 مليون طفل يعانون من حالة خطيرة كانت تُصيب كبار السن في السابق، كما أن 10% إضافية، أي 7.3 مليون طفل، قد بارتفاع ضغط الدم أعلى من المعدل الطبيعي، ولكنه أقل من المعدلات المرضية، وتعد هذه الإحصائيات أعلى بأربع مرات مما كانت عليه قبل حوالى 30 عامًا. أسباب ارتفاع ضغط الدم لدى الأطفال يوجد عدد من الأسباب لتلك الظاهرة، على رأسها ارتفاع معدلات السمنة لدى الأطفال من 5% في أواخر سبعينيات القرن الماضي، إلى 19.7% في عام 2020، وفقًا لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها، وهو ما يعد عامل خطر رئيسي لارتفاع ضغط الدم، بالإضافة إلى سوء التغذية، ونمط الحياة الخامل، والإفراط في تناول الصوديوم، وقلة النوم، ومشروبات الطاقة المليئة بالسكر والكافيين، والعوامل الوراثية. في مارس 2023، نشرت جمعية القلب الأمريكية، (AHA) بيانًا علميًا يصف ارتفاع ضغط الدم عند الأطفال بأنه حالة غير معترف بها، وينبه العاملين في المجال الطبي والآباء إلى مدى شيوعه وكيفية تشخيصه وعلاجه بدقة. ترى الدكتورة بونيتا فالكنر، التي قادت فريق الخبراء الذين صاغوا بيان جمعية القلب الأمريكية، والتي درست ارتفاع ضغط الدم لدى الأطفال لمدة 20 عامًا، أن الأمر يدعو للقلق، لأنه في الأساس، يمتلك العديد من هؤلاء الأطفال سجلًا طبيًا مشابهًا لأجدادهم. مخاطر ارتفاع ضغط الدم لدى الأطفال تكمن مشكلة الأطفال الذين يعانون من ارتفاع ضغط الدم غير المُعالج، أنه يشكل ضغطا على أجهزتهم القلبية الوعائية وكليتيهم لفترة أطول بكثير، حيث يظهر هؤلاء الأطفال بالفعل علامات شيخوخة الأوعية الدموية، ما يعني أن أوعيتهم الدموية أصبحت أكثر تصلبًا وعضلات قلوبهم أصبحت أكبر حجمًا. الوقاية من ارتفاع ضغط الدم لدى الأطفال يمكن السيطرة على ارتفاع ضغط الدم، بل وحتى عكس مساره، من خلال تغييرات في نمط الحياة، بما في ذلك تحسين التغذية، وزيادة التمارين الرياضية، وفقدان الوزن، وتناول الأدوية عند الحاجة، ويتطلب هذا أولًا الوعي بالمشكلة، ثم الكشف المبكر والدقيق، وهما عاملان تُشير الأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال إلى نقصهما.


الدستور
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الدستور
هل يجب أن يمر الرضيع بمرحلة الحبو قبل المشي؟
من الأسئلة الشائعة التي تطرحها الأمهات الجدد: هل يجب أن يمر كل رضيع بمرحلة الحبو قبل أن يبدأ المشي؟ وهل تخطي هذه المرحلة أمر مقلق؟ في الواقع، تختلف مراحل تطور الحركة لدى الأطفال من طفل لآخر، ولا توجد قاعدة واحدة تنطبق على الجميع. خلال السطور التالية نوضح أهمية مرحلة الحبو، وما إذا كانت ضرورية، وكيف يمكن للأهل دعم تطور حركة طفلهم بطريقة صحية، وذلك وفقًا لما جاء في الأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال. ما هي مرحلة الحبو؟ الحبو هو نوع من الزحف يستخدمه الرضيع للتنقل، ويبدأ غالبًا بين عمر 6 إلى 10 أشهر، تختلف أنماط الحبو من طفل لآخر، فقد يحبو على اليدين والركبتين، أو بطريقة الزحف على البطن، أو حتى بالدفع للخلف. هل الحبو ضروري للمشي؟ وفقًا للأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال (AAP)، ليس من الضروري أن يمر كل طفل بمرحلة الحبو قبل أن يبدأ في المشي، بعض الأطفال يتخطون هذه المرحلة تمامًا ويبدأون في الوقوف والمشي مباشرة، دون أن يؤثر ذلك سلبًا على نموهم الجسدي أو الذهني. ما الذي يحدد مسار تطور الحركة عند الطفل؟ تتعدد العوامل التي تؤثر على تطور مهارات الطفل الحركية، مثل: - الوراثة - مستوى التحفيز البيئي - فرص اللعب على الأرض - صحة العضلات والمفاصل - التغذية - مدى تفاعل الأهل مع الطفل وتشجيعه على الحركة متى يصبح تخطي الحبو مقلقًا؟ تخطي الحبو لا يعد مشكلة بحد ذاته، لكن إذا لاحظ الأهل ما يلي، يفضل مراجعة الطبيب: - عدم القدرة على الجلوس بدون دعم بعد عمر 9 أشهر - عدم القدرة على استخدام الذراعين والساقين بالتساوي - تيبس في العضلات أو ارتخاء مفرط - عدم محاولة الوقوف حتى عمر 12 شهرًا كيف يمكن دعم تطور الحركة عند الطفل؟ - تهيئة بيئة آمنة على الأرض - تشجيع الطفل على اللعب على البطن (Tummy Time) - عدم الاعتماد الكلي على الكراسي أو المشايات - التفاعل الدائم مع الطفل وتحفيزه بالحركات والألعاب - التحلي بالصبر، فكل طفل يتطور وفق طبيعته الخاصة


الدستور
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الدستور
أعراض نوبات التشنجات لدى الأطفال.. متى تكون خطيرة؟
تعد نوبات التشنجات من أكثر الأعراض العصبية التي تسبب القلق لدى الأهل، خاصة عند حدوثها للمرة الأولى، وقد تكون هذه النوبات مؤقتة ولا تدعو للذعر، كما في حالات التشنجات الحرارية، إلا أنها أحيانًا قد تكون مؤشرًا على مشكلة صحية أعمق تحتاج إلى تدخل طبي سريع. في هذا التقرير نسلط الضوء على أبرز أعراض نوبات التشنجات لدى الأطفال، وأسبابها، ومتى تعتبر خطيرة تستدعي التوجه الفوري للطبيب، وذلك وفقًا للأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال. ما هي نوبات التشنجات؟ نوبات التشنج هي نشاط كهربائي غير طبيعي في الدماغ يؤدي إلى تغيرات مفاجئة في الحركة، أو الوعي، أو السلوك، وتختلف أنواع التشنجات من حيث الشكل والمدة، وقد تكون عامة تشمل الجسم كله، أو جزئية تؤثر فقط على جزء من الجسم. أسباب التشنجات لدى الأطفال - الحمى العالية (التشنجات الحرارية): وهي من أكثر الأسباب شيوعًا لدى الأطفال من عمر 6 أشهر حتى 5 سنوات، وتحدث نتيجة ارتفاع درجة الحرارة بشكل مفاجئ. - الصرع: مرض عصبي مزمن يتسبب في نوبات متكررة من التشنج. - العدوى في الجهاز العصبي المركزي: مثل التهاب السحايا أو التهاب الدماغ. - نقص الأوكسجين أو نقص السكر في الدم: قد تؤدي إلى نوبات مؤقتة، خاصة لدى حديثي الولادة. - إصابات الرأس: نتيجة السقوط أو الحوادث. - اضطرابات وراثية: قد تكون السبب في بعض أنواع التشنجات المستمرة أو المزمنة. أعراض نوبات التشنجات لدى الأطفال - فقدان مفاجئ للوعي - حركات لا إرادية متكررة في الأطراف - تيبس أو ارتخاء في الجسم - انحراف العينين أو تباعدهما - خروج رغوة من الفم - تغير لون الجلد إلى الأزرق أو الشحوب - صعوبة في التنفس - التبول أو التبرز اللاإرادي أثناء النوبة - نعاس شديد أو تشوش بعد النوبة متى تكون نوبات التشنج خطيرة؟ ينبغي التوجه فورًا إلى الطوارئ في الحالات التالية: - إذا استمرت النوبة أكثر من 5 دقائق - إذا تكررت النوبة أكثر من مرة خلال 24 ساعة - إذا كانت النوبة الأولى في حياة الطفل - إذا صاحب النوبة ارتفاع في درجة الحرارة أو طفح جلدي - إذا لم يستعد الطفل وعيه الكامل بعد انتهاء النوبة - إذا حدثت النوبة بعد إصابة في الرأس


نافذة على العالم
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- نافذة على العالم
صحة وطب : أعراض إجهاد العين "الرقمى" عند الأطفال.. وطرق الوقاية
الثلاثاء 8 أبريل 2025 12:00 صباحاً نافذة على العالم - أصبح إجهاد العين الرقمي لدى الأطفال مصدر قلق متزايد، إذ يقضون وقتًا أطول على الأجهزة الرقمية، مثل الموبايل والتليفزيون واللاب توب وألعاب الفيديو وغيرها، ويؤدي التعرض الطويل للشاشات إلى انزعاج في العين ومشاكل صحية محتملة، وهو ما يوضحه تقرير موقع "تايمز أوف انديا". فيما يلى.. الأعراض الشائعة التي تظهر على الأطفال نتيجة إجهاد العين الرقمي: ألم في العينين. الشعور بالتعب أو الألم في العين. الجفاف أو احمرار العين وتهيجها. الصداع وعدم وضوح الرؤية. آلام الرقبة أو الكتف أو الظهر. صعوبة في التركيز. زيادة الحساسية للضوء. ويؤثر التعرض المستمر للشاشات الرقمية على الصحة البدنية ونمو الطفل، وقد يُسبب التعب وانخفاض الإنتاجية، واضطرابات النوم، وتأخرًا في تطور اللغة، وضعفًا في مدى الانتباه والتركيز، وانخفاضًا في المهارات الاجتماعية، وضعفًا في القدرة على القراءة، وعدوانية في السلوك، وزيادة في حدة الطبع، والتوتر، والإدمان، وغيرها، بل وقد يؤدي أحيانًا إلى حالات صحية خطيرة مثل القلق والاكتئاب. ويُعد الأطفال أكثر عرضة من البالغين للإصابة بإجهاد العين الرقمي، نظرًا لأن عيونهم لا تزال في طور النمو، وهي أكثر حساسية للضوء الأزرق المنبعث من الشاشات، مما قد يؤدي إلى إجهاد وانزعاج أكبر من البالغين، حيث يميل الأطفال الصغار إلى التركيز المفرط على الأشياء القريبة، مما قد يؤدي إلى شد عضلات العين، وما يترتب على ذلك من تطور مبكر لقصر النظر، وتطور أسرع له، وعدم وضوح الرؤية، والصداع. كما يميل الأطفال إلى الرمش بشكل أقل من البالغين، مما يؤدي إلى جفاف العين والشعور بعدم الراحة بشكل عام. ووفقًا للأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال (AAP).. توصى بمجموعة من الإجراءات يجب اتباعها بشأن وقت الشاشة المسموح به لمختلف الفئات العمرية.. على النحو التالى: بالنسبة للرضع (0-18 شهرًا): لا وقت للشاشة. الأطفال الصغار (18-24 شهرًا): حدد وقت الشاشة إلى أقل من ساعة واحدة يوميًا من المحتوى التعليمي. مرحلة ما قبل المدرسة (2-5 سنوات): حدد وقت الشاشة إلى ساعة واحدة يوميًا من المحتوى عالي الجودة. الأطفال في سن المدرسة (6-12 عامًا): حدد وقت الشاشة الترفيهي إلى حوالي 1-2 ساعة يوميًا، وتأكد من أن المحتوى مناسب للعمر. بالنسبة للمراهقين (13 عامًا فأكثر): اسمح بالمرونة، ولكن ضع حدودًا واضحة لتشجيع التوازن. فيما يلى.. بعض النصائح المفيدة لتجنب إجهاد العين الرقمي عند الأطفال: قاعدة 20-20-20: شجع الأطفال على أخذ استراحة كل 20 دقيقة من خلال النظر إلى شيء يبعد 20 قدمًا لمدة 20 ثانية على الأقل، ويساعد هذا في استرخاء العضلات وتقليل إجهاد العينين. ضبط إعدادات الشاشة: قم بتقليل السطوع، وضبط التباين، وزيادة حجم النص لجعله أكثر راحة. يجب ألا تكون الإضاءة المحيطة منخفضة جدًا أو عالية جدًا: كما يجب ضبط سطوع الشاشة لتجنب الانعكاسات وإجهاد العينين، وتجنب استخدام الشاشة الرقمية في الظلام، وخاصة قبل النوم. وضع الشاشة المناسب: يجب أن تكون الشاشة على مسافة ذراع تقريبًا، مع جعل الجزء العلوي من الشاشة على مستوى عيني الطفل. استخدم نظارات مزودة بمرشحات الضوء الأزرق أو قم بدمج هذه المرشحات في شاشات الجهاز. رمش العينين بشكل متكرر لتجنب تبخر الدموع والجفاف. شجع طفلك على أخذ فترات راحة منتظمة لاسترخاء عضلات العين. إعطاء الأولوية للمحتوى التعليمي المناسب للعمر. تشجيع المزيد من النشاط البدني. يوصى بإجراء فحوصات منتظمة للعين لدى طبيب العيون لضمان التطور الطبيعي للعينين واستبعاد أي مشاكل أو علاجها في مرحلة مبكرة. من المفيد تشجيع الأطفال على المشاركة في أنشطة غير رقمية، مثل حل الألغاز، وقراءة القصص وروايتها، والرسم، والتلوين، وألعاب المكعبات، وألعاب الذاكرة، وألعاب الطاولة، والأعمال اليدوية، وغيرها، مما يُسهم في نموهم المعرفي والبصري، ويُقلل من احتمالية ظهور أعراض إجهاد العين الرقمي.


المغرب اليوم
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- المغرب اليوم
أعراض إجهاد العين "الرقمي" عند الأطفال وطرق الوقاية
القاهرة ـ المغرب اليوم أصبح الرقمي لدى الأطفال مصدر قلق متزايد، إذ يقضون وقتًا أطول على الأجهزة الرقمية ، مثل الموبايل والتليفزيون واللاب توب وألعاب الفيديو وغيرها، ويؤدي التعرض الطويل للشاشات إلى انزعاج في العين ومشاكل صحية محتملة، وهو ما يوضحه تقرير موقع "تايمز أوف انديا". فيما يلى.. الأعراض الشائعة التي تظهر على الأطفال نتيجة إجهاد العين الرقمي: ألم في العينين. الشعور بالتعب أو الألم في العين. الجفاف أو احمرار العين وتهيجها. الصداع وعدم وضوح الرؤية. آلام الرقبة أو الكتف أو الظهر. صعوبة في التركيز. زيادة الحساسية للضوء. ويؤثر التعرض المستمر للشاشات الرقمية على الصحة البدنية ونمو الطفل، وقد يُسبب التعب وانخفاض الإنتاجية، واضطرابات النوم، وتأخرًا في تطور اللغة، وضعفًا في مدى الانتباه والتركيز، وانخفاضًا في المهارات الاجتماعية، وضعفًا في القدرة على القراءة، وعدوانية في السلوك، وزيادة في حدة الطبع، والتوتر، والإدمان، وغيرها، بل وقد يؤدي أحيانًا إلى حالات صحية خطيرة مثل القلق والاكتئاب. ويُعد الأطفال أكثر عرضة من البالغين للإصابة بإجهاد العين الرقمي، نظرًا لأن عيونهم لا تزال في طور النمو، وهي أكثر حساسية للضوء الأزرق المنبعث من الشاشات، مما قد يؤدي إلى إجهاد وانزعاج أكبر من البالغين، حيث يميل الأطفال الصغار إلى التركيز المفرط على الأشياء القريبة، مما قد يؤدي إلى شد عضلات العين، وما يترتب على ذلك من تطور مبكر لقصر النظر، وتطور أسرع له، وعدم وضوح الرؤية، والصداع. كما يميل الأطفال إلى الرمش بشكل أقل من البالغين، مما يؤدي إلى جفاف العين والشعور بعدم الراحة بشكل عام. ووفقًا للأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال (AAP).. توصى بمجموعة من الإجراءات يجب اتباعها بشأن وقت الشاشة المسموح به لمختلف الفئات العمرية.. على النحو التالى: بالنسبة للرضع (0-18 شهرًا): لا وقت للشاشة. الأطفال الصغار (18-24 شهرًا): حدد وقت الشاشة إلى أقل من ساعة واحدة يوميًا من المحتوى التعليمي. مرحلة ما قبل المدرسة (2-5 سنوات): حدد وقت الشاشة إلى ساعة واحدة يوميًا من المحتوى عالي الجودة. الأطفال في سن المدرسة (6-12 عامًا): حدد وقت الشاشة الترفيهي إلى حوالي 1-2 ساعة يوميًا، وتأكد من أن المحتوى مناسب للعمر. بالنسبة للمراهقين (13 عامًا فأكثر): اسمح بالمرونة، ولكن ضع حدودًا واضحة لتشجيع التوازن. فيما يلى.. بعض النصائح المفيدة لتجنب إجهاد العين الرقمي عند الأطفال: قاعدة 20-20-20: شجع الأطفال على أخذ استراحة كل 20 دقيقة من خلال النظر إلى شيء يبعد 20 قدمًا لمدة 20 ثانية على الأقل، ويساعد هذا في استرخاء العضلات وتقليل إجهاد العينين. ضبط إعدادات الشاشة: قم بتقليل السطوع، وضبط التباين، وزيادة حجم النص لجعله أكثر راحة. يجب ألا تكون الإضاءة المحيطة منخفضة جدًا أو عالية جدًا: كما يجب ضبط سطوع الشاشة لتجنب الانعكاسات وإجهاد العينين، وتجنب استخدام الشاشة الرقمية في الظلام، وخاصة قبل النوم. وضع الشاشة المناسب: يجب أن تكون الشاشة على مسافة ذراع تقريبًا، مع جعل الجزء العلوي من الشاشة على مستوى عيني الطفل. استخدم نظارات مزودة بمرشحات الضوء الأزرق أو قم بدمج هذه المرشحات في شاشات الجهاز. رمش العينين بشكل متكرر لتجنب تبخر الدموع والجفاف. شجع طفلك على أخذ فترات راحة منتظمة لاسترخاء عضلات العين. إعطاء الأولوية للمحتوى التعليمي المناسب للعمر. تشجيع المزيد من النشاط البدني. يوصى بإجراء فحوصات منتظمة للعين لدى طبيب العيون لضمان التطور الطبيعي للعينين واستبعاد أي مشاكل أو علاجها في مرحلة مبكرة. من المفيد تشجيع الأطفال على المشاركة في أنشطة غير رقمية، مثل حل الألغاز، وقراءة القصص وروايتها، والرسم، والتلوين، وألعاب المكعبات، وألعاب الذاكرة، وألعاب الطاولة، والأعمال اليدوية، وغيرها، مما يُسهم في نموهم المعرفي والبصري، ويُقلل من احتمالية ظهور أعراض إجهاد العين الرقمي. قد يهمك أيضـــــــا