#أحدث الأخبار مع #للأممالمتحدةاعتراضاتأخبار مصر٣٠-٠٤-٢٠٢٥سياسةأخبار مصرقمة quot;بريكسquot; البرزيل: انقسام في المجموعة بعد اعتراض الأعضاء الجدد على اتفاقات سابقةقمة quot;بريكسquot; البرزيل: انقسام في المجموعة بعد اعتراض الأعضاء الجدد على اتفاقات سابقة بعد وقتٍ قصير من الترحيب بأعضاء جدد في النادي، بدأت مجموعة دول 'بريكس' تعاني من المشكلة ذاتها التي تواجه المؤسسات متعددة الأطراف حول العالم: عدم قدرة أعضائها على الاتفاق بشأن القضايا الأساسية.فقد رفض وزراء خارجية دولتين من الاقتصادات الكبرى الصاعدة توقيع بيان توافقي في ختام اجتماع استمر يومين في مدينة ريو دي جانيرو، وذلك بعد أن عارض الأعضاء الجدد أجزاءً من خطة سابقة أُقرت لإصلاح مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة.اعتراضات مصرية إثيوبيةوفقاً لبيان صدر عن البرازيل يوم الثلاثاء، فقد اعترضت كل من:وكانت دول 'بريكس' قد اتفقت خلال محادثات عُقدت في جوهانسبرغ عام 2023 على دعم ترشيح البرازيل والهند وجنوب أفريقيا للحصول على مقاعد في مجلس الأمن، في إطار جهودها لجعل الأمم المتحدة أكثر ديمقراطية وتمثيلاً لما يُعرف باسم 'الجنوب العالمي'.وقال وزير الخارجية البرازيلي ماورو فييرا في مؤتمر صحفي عقب صدور البيان إن المجموعة تسعى لتجاوز هذه الخلافات، وقد تتمكن من التوصل إلى توافق خلال قمة القادة المقررة في يوليو.طموحات 'بريكس' مهددةلكن هذا الخلاف الأولي يُعد مؤشراً سلبياً لطموحات المجموعة في توسيع نفوذها على الساحة الدولية، وسد الفراغ الذي تركته المؤسسات متعددة الأطراف التقليدية والتي تعاني منذ زمن طويل من غياب التوافق والشلل في اتخاذ القرارات.الصين تتعهد بالثبات على موقفها وتدعو 'بريكس' لمقاومة تنمر ترمب.. المزيد هناحتى قبل التوسع، كثيراً ما واجهت دول 'بريكس' صعوبة في الاتفاق على الأهداف النهائية للمجموعة التي تشكّلت قبل نحو عقدين. ومع ذلك، فقد شكّلت الحاجة إلى إصلاح مجلس الأمن وغيره من المؤسسات الدولية الكبرى…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه
أخبار مصر٣٠-٠٤-٢٠٢٥سياسةأخبار مصرقمة quot;بريكسquot; البرزيل: انقسام في المجموعة بعد اعتراض الأعضاء الجدد على اتفاقات سابقةقمة quot;بريكسquot; البرزيل: انقسام في المجموعة بعد اعتراض الأعضاء الجدد على اتفاقات سابقة بعد وقتٍ قصير من الترحيب بأعضاء جدد في النادي، بدأت مجموعة دول 'بريكس' تعاني من المشكلة ذاتها التي تواجه المؤسسات متعددة الأطراف حول العالم: عدم قدرة أعضائها على الاتفاق بشأن القضايا الأساسية.فقد رفض وزراء خارجية دولتين من الاقتصادات الكبرى الصاعدة توقيع بيان توافقي في ختام اجتماع استمر يومين في مدينة ريو دي جانيرو، وذلك بعد أن عارض الأعضاء الجدد أجزاءً من خطة سابقة أُقرت لإصلاح مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة.اعتراضات مصرية إثيوبيةوفقاً لبيان صدر عن البرازيل يوم الثلاثاء، فقد اعترضت كل من:وكانت دول 'بريكس' قد اتفقت خلال محادثات عُقدت في جوهانسبرغ عام 2023 على دعم ترشيح البرازيل والهند وجنوب أفريقيا للحصول على مقاعد في مجلس الأمن، في إطار جهودها لجعل الأمم المتحدة أكثر ديمقراطية وتمثيلاً لما يُعرف باسم 'الجنوب العالمي'.وقال وزير الخارجية البرازيلي ماورو فييرا في مؤتمر صحفي عقب صدور البيان إن المجموعة تسعى لتجاوز هذه الخلافات، وقد تتمكن من التوصل إلى توافق خلال قمة القادة المقررة في يوليو.طموحات 'بريكس' مهددةلكن هذا الخلاف الأولي يُعد مؤشراً سلبياً لطموحات المجموعة في توسيع نفوذها على الساحة الدولية، وسد الفراغ الذي تركته المؤسسات متعددة الأطراف التقليدية والتي تعاني منذ زمن طويل من غياب التوافق والشلل في اتخاذ القرارات.الصين تتعهد بالثبات على موقفها وتدعو 'بريكس' لمقاومة تنمر ترمب.. المزيد هناحتى قبل التوسع، كثيراً ما واجهت دول 'بريكس' صعوبة في الاتفاق على الأهداف النهائية للمجموعة التي تشكّلت قبل نحو عقدين. ومع ذلك، فقد شكّلت الحاجة إلى إصلاح مجلس الأمن وغيره من المؤسسات الدولية الكبرى…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه