logo
#

أحدث الأخبار مع #للإنسولين

فهم أعمق لتطور النوع الأول من السكري
فهم أعمق لتطور النوع الأول من السكري

صحيفة مكة

timeمنذ 10 ساعات

  • صحة
  • صحيفة مكة

فهم أعمق لتطور النوع الأول من السكري

يُعد السكري من النوع الأول أحد أكثر الاضطرابات المناعية الذاتية تعقيدًا، حيث يهاجم الجهاز المناعي خلايا "بيتا" المنتجة للإنسولين في البنكرياس، مما يؤدي إلى نقص أو انعدام هذا الهرمون الحيوي. وتختلف وتيرة تدمير هذه الخلايا بين المرضى اختلافًا كبيرًا، وفق ما يوضحه ، د. رائد الدهش، استشاري ورئيس قسم الغدد والسكري بالحرس الوطني، الذي يسلّط الضوء على أبرز العوامل المؤثرة في تطور المرض، والدور الحاسم للتشخيص المبكر في تحسين النتائج الصحية. وفي الحديث الذي أجرته صحيفة مكة مع د. الدهش، فإن معدل تدمير خلايا بيتا لا يتبع نمطًا موحدًا لدى جميع المرضى، بل يتأثر بعدة عوامل منها العمر، والجينات، والمحيط البيئي. فعند الأطفال، يكون التدهور أسرع بكثير مقارنة بالبالغين، الذين عادة ما تتطور لديهم الحالة بشكل أبطأ. وتلعب الطفرات الجينية ومستوى المناعة الشخصية دورًا رئيسيًا في تحديد مدى سرعة هذا التدهور، مما يفسّر التنوع الكبير في مسارات تطور المرض بين الأفراد. ومن أبرز المخاطر التي قد تصاحب بدايات الإصابة بالمرض، ظهور الحماض الكيتوني السكري (DKA)، وهي حالة خطرة تنشأ عندما يعاني الجسم من نقص حاد في الإنسولين، ما يدفعه إلى استخدام الدهون كمصدر بديل للطاقة. هذا التحوّل يؤدي إلى إنتاج كيتونات حمضية تتراكم في الدم وتؤدي إلى الحموضة، وهي حالة تتطلب تدخلًا طبيًا عاجلًا. وغالبًا ما يكون السبب وراء هذه الحالة هو التأخر في تشخيص الأعراض الأولية للسكري من النوع الأول، والتي قد تكون خفية في مراحلها المبكرة. وفيما يتعلق بالأسباب المحتملة لتطوّر المرض، يوضح د. الدهش أن العدوى الفيروسية تُعدّ من أكثر المحفزات التي تناولتها الدراسات الحديثة. بعض الفيروسات، بسبب تشابه بروتيناتها مع تلك الموجودة في خلايا بيتا، قد تؤدي إلى تفعيل غير دقيق للجهاز المناعي، فيهاجم هذه الخلايا على أنها أجسام غريبة. كما أن بعض هذه الفيروسات قد تسبب تلفًا مباشرًا في البنكرياس، ما يزيد من احتمالية الإصابة لدى الأشخاص الذين لديهم استعداد وراثي للمرض. أما عن أهمية التدخل قبل ظهور الأعراض، فيؤكد د. الدهش أن تحديد المرض في مراحله المبكرة يفتح المجال لتطبيق أساليب وقائية وعلاجية قد تُؤخّر تطوّره أو تُقلل من حدّته. ويُعدُّ العلاج المناعي أو الانضمام إلى التجارب السريرية الواعدة، من بين هذه الأساليب المهمة في التعاطي مع المرض، إلى جانب التثقيف الصحي للأسرة والمريض، ما يساعدهم في التعامل مع المرض بثقةٍ ووعي. كما أن الكشف المبكر يمكن أن يحول دون تطوّر المضاعفات الحادة مثل الحماض الكيتوني، ويُحسّن من جودة الحياة ونتائج العلاج على المدى البعيد. وفي سياق تطور المرض بعد التشخيص، أوضح د. الدهش، ما يُعرف بـ "شهر العسل" لدى بعض المرضى، وهي فترة مؤقتة تبدأ بعد بدء العلاج، حيث تتحسن وظائف خلايا بيتا جزئيًا، مما يؤدي إلى انخفاض احتياج المريض للإنسولين، وتتطلب هذه المرحلة مراقبة دقيقة للحالة. وتُعد هذه الفترة فرصةً مهمةً للتوعية المكثفة للمريض وأسرته بكيفية إدارة المرض، وقد تُتيح مجالًا لتطبيق علاجات تهدف إلى إطالة بقاء ما تبقى من خلايا بيتا ووظيفتها.

سكر الدم المرتفع في المراهقة يتلف القلب
سكر الدم المرتفع في المراهقة يتلف القلب

الشرق الأوسط

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الشرق الأوسط

سكر الدم المرتفع في المراهقة يتلف القلب

كشفت دراسة دولية عن تأثيرات سكر الدم المرتفع على صحة القلب في مرحلة المراهقة، إذ أظهرت أن المستويات المرتفعة المستمرة للسكر والمقاومة للإنسولين تؤدي إلى تلف هيكلي ووظيفي في القلب. وأوضح الباحثون، بقيادة جامعة شرق فنلندا، أن نمط الحياة والعادات الغذائية في مرحلة المراهقة لهما دور كبير في الوقاية من هذه المشكلات الصحية، ونُشرت النتائج، الاثنين، في دورية «Diabetes Care». ويشير ارتفاع سكر الدم في مرحلة المراهقة إلى وجود مستويات غير طبيعية من الغلوكوز في الدم، وهو أمر قد يحدث نتيجة عوامل عدّة، منها التغيرات الهرمونية المصاحبة للبلوغ، التي تؤثر على استجابة الجسم للإنسولين، ما يؤدي إلى مقاومة الإنسولين وارتفاع مستويات السكر. كما تسهم العادات الغذائية غير الصحية، مثل الإكثار من تناول الأطعمة الغنية بالسكريات والدهون، إلى جانب قلَّة النشاط البدني في تفاقم المشكلة. وتلعب السمنة دوراً رئيسياً؛ حيث تضاعف الدهون الزائدة من خطر تطور مقاومة الإنسولين. ونُفذت الدراسة بالتعاون بين مؤسسات أكاديمية عدّة بارزة، بما في ذلك كلية بايلور للطب في الولايات المتحدة، وجامعة برن في سويسرا، ومعهد مردوخ لبحوث الأطفال في أستراليا، وجامعتا بريستول وإكستر في المملكة المتحدة، إلى جانب جامعة شرق فنلندا. وتابع الباحثون 1595 مراهقاً من مجموعة «أطفال التسعينات» التابعة لجامعة بريستول، من عمر 17 حتى 24 عاماً. وتبيَّن أن نحو 6.2 في المائة من المراهقين في سن 17 عاماً كانوا يعانون من مستوى سكر دم صائم يفوق 5.6 مليمول/لتر، ما يشير إلى الإصابة بمقدمات السكري، في حين ارتفعت هذه النسبة بشكل ملحوظ إلى 26.9 في المائة عند سن 24 عاماً. وزادت نسبة تضخم القلب (تضخم البطين الأيسر) ثلاثة أضعاف، من 2.4 في المائة عند سن 17 عاماً إلى 7.1 في المائة عند سن 24 عاماً لدى مَن يعانون من ارتفاع في سكر الدم. في حين ارتفعت نسبة تدهور وظيفة القلب من 9.2 في المائة خلال المراهقة إلى 15.8 في المائة في مرحلة الشباب. وأظهرت النتائج أن استمرار ارتفاع مستوى سكر الدم من سن 17 إلى 24 عاماً كان مرتبطاً بزيادة خطر تضخم البطين الأيسر بنسبة 46 في المائة، وتضاعف هذا الخطر ثلاث مرات عند استمرار ارتفاع مستويات السكر. وأشارت الدراسة إلى أن الإناث تأثرن بشكل أكبر؛ إذ أسهمت المستويات المرتفعة من السكر بالدم في زيادة معدل تضخم القلب لديهن مقارنة بالذكور. وأكد الباحثون أن النتائج تشير إلى أهمية تحسين أنماط الحياة والعادات الغذائية خلال فترة المراهقة؛ إذ قد يكون تدهور صحة القلب في هذه المرحلة مؤشراً مبكراً على تطور أمراض مزمنة في المستقبل.

السر الكامن وراء الوزن الزائد كيف تكتشفي وتتخلصي من مقاومة الإنسولين
السر الكامن وراء الوزن الزائد كيف تكتشفي وتتخلصي من مقاومة الإنسولين

الكنانة

time٠١-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الكنانة

السر الكامن وراء الوزن الزائد كيف تكتشفي وتتخلصي من مقاومة الإنسولين

بقلم / عبير عبده في عالم الصحة العامة، تُعتبر مقاومة الإنسولين أحد الأسباب الرئيسية للعديد من الأمراض المزمنة، مثل مرض السكري وأمراض القلب. ولكن ما هي مقاومة الإنسولين؟ وكيف يمكنك التعامل معها؟ في هذا المقال، سنستعرض كل ما تحتاجين إلى معرفته حول مقاومة الإنسولين، من تعريفها وأسبابها وأعراضها إلى كيفية التعامل معها. 1. ما هي مقاومة الإنسولين؟ مقاومة الإنسولين هي حالة بيبقى فيها جسمك مش قادر يستجيب للإنسولين زي الأول. الإنسولين هو الهرمون اللي بيساعد السكر اللي في الدم (الجلوكوز) يدخل الخلايا ليتم استخدامها كمصدر للطاقة. لكن في حالة مقاومة الإنسولين، الخلايا مش قادره تستقبل السكر زي ما المفروض. 2. أسباب مقاومة الإنسولين هناك العديد من الأسباب التي يمكن أن تؤدي إلى مقاومة الإنسولين، ومنها: – *النظام الغذائي*: لما تأكلي أكتر من اللازم من الأطعمة اللي بتتحول لسكريات (زي الخبز، المعجنات، الأطعمة الغنية بالكربوهيدرات)، جسمك بيضطر يفرز إنسولين بشكل مفرط عشان يعالج السكر الزياده ده. – *الدهون الحشوية*: الدهون اللي بتتراكم في منطقة البطن تؤثر على قدرة الجسم على استخدام الإنسولين بشكل صحيح. – *الضغط النفسي*: التوتر والضغط العصبي بيزودوا إفراز هرمون الكورتيزول، وهو هرمون التوتر. – *قلة النشاط البدني*: الجلوس لفترات طويلة وعدم ممارسة الرياضة بيقلل من قدرة الجسم على استخدام الإنسولين بشكل فعال. 3. أعراض مقاومة الإنسولين قد تكون الأعراض غير واضحة في البداية، لكن لو بدأتِ تلاحظين بعض من هذه العلامات، ممكن تكون مقاومة الإنسولين هي السبب: – *زيادة الوزن خصوصًا في منطقة البطن*. – *شعور متكرر بالإرهاق والتعب*. – *صعوبة في فقدان الوزن رغم المحاولات*. – *ارتفاع مستوى السكر في الدم أو وجود تاريخ عائلي من مرض السكري*. – *تقلبات في المزاج وزيادة التوتر*. – *علامات في البشرة مثل البقع الداكنة حول الرقبة والإبطين*. 4. تأثير مقاومة الإنسولين على الجسم والصحة العامة عند زيادة مقاومة الإنسولين، بيزيد الخطر بشكل كبير للإصابة بمشاكل صحية خطيرة زي: – *مرض السكري من النوع الثاني*: الإنسولين في الجسم بيحاول يوازن السكر في الدم لدرجة إن الجسم في النهاية ممكن يفقد القدرة على إنتاج الإنسولين بشكل كافي. – *أمراض القلب*: مقاومة الإنسولين تساهم في ارتفاع ضغط الدم، زيادة الدهون في الدم، وبالتالي زيادة خطر الإصابة بأمراض القلب. – *التهابات*: وجود مقاومة للإنسولين بيزيد من الالتهابات في الجسم، وهي أحد الأسباب الرئيسية للعديد من الأمراض المزمنة. 5. كيف تتحكمين في مقاومة الإنسولين؟ هناك عدة طرق يمكنك من خلالها التحكم في مقاومة الإنسولين: – *النظام الغذائي الصحي*: قللي من تناول الكربوهيدرات والنشويات المعالجة، وزودي استهلاكك للبروتين والدهون الصحية. – ممارسة الرياضة: ممارسة الرياضة بانتظام تساعد على تحسين استجابة الجسم للإنسولين. – التعامل مع التوتر: التوتر المستمر بيزود من تراكم الدهون في الجسم

تأثير تناول الوجبات السريعة لمدة خمسة أيام فقط على صحة الدماغ والوظائف الإدراكية
تأثير تناول الوجبات السريعة لمدة خمسة أيام فقط على صحة الدماغ والوظائف الإدراكية

المغرب اليوم

time١٥-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • المغرب اليوم

تأثير تناول الوجبات السريعة لمدة خمسة أيام فقط على صحة الدماغ والوظائف الإدراكية

بعد يوم عمل طويل ومجهد، أو عند ضيق الوقت، قد يكون تناول وجبة خفيفة سريعة ومشبعة - مثل رقائق البطاطس أو لوح الشوكولاته - حلاً لذيذاً ومرضياً.تُظهر الأبحاث أن هذه الأطعمة شديدة المعالجة وعالية السعرات الحرارية تلعب دوراً مهماً في تطور السمنة، إلا أن آثارها الدائمة على الدماغ لم تكن واضحة حتى الآن، وفقاً لموقع «ساينس ديلي». ومن المثير للدهشة أنه حتى الاستهلاك قصير المدى للأطعمة غير الصحية عالية المعالجة قد يقلل بشكل كبير من حساسية الإنسولين في أدمغة الأشخاص الأصحاء. يستمر هذا التأثير حتى بعد العودة إلى نظام غذائي طبيعي، كما هو موضح في دراسة حديثة أجرتها ستيفاني كولمان، أستاذة التصوير العصبي من جامعة توبنغن الألمانية تُبرز الدور المهم للدماغ في تطور السمنة. يرتبط التوزيع غير الصحي للدهون وزيادة الوزن المستمرة باستجابة الدماغ للإنسولين. لدى الشخص السليم، يساعد الإنسولين على التحكم في الشهية بالدماغ. ومع ذلك، لدى الأشخاص المصابين بالسمنة، يفقد الإنسولين قدرته على تنظيم عادات الأكل، مما يؤدي إلى مقاومة الإنسولين. يلعب الإنسولين أدواراً عديدة في الجسم، بما في ذلك مساعدة السكر، أو الغلوكوز، على الوصول إلى خلايا العضلات لاستخدامه مصدراً للطاقة بعد تناول الطعام. وفي الدماغ، يُرسل الإنسولين إشارات للجسم لتناول كميات أقل من الطعام. الاستجابة تختلف من شخص لآخر تختلف استجابة الدماغ للإنسولين من شخص لآخر. يعاني كثير من الناس من ضعف أو انعدام استجابة الإنسولين في الدماغ، وهو ما يُعرف بـ«مقاومة الإنسولين في الدماغ». يعاني الأشخاص المصابون بمقاومة الإنسولين في الدماغ من اشتهاء أكبر للطعام، وتتراكم لديهم دهون أكثر في البطن. يمكن أن تُعزز الدهون السمنة، وبالتالي تُسهم بشكل كبير في مقاومة الإنسولين. كلما زادت الخلايا الدهنية، خصوصاً في البطن، قلّت فعالية الإنسولين. تُطلِق الدهون مواد تُعزز مقاومة الإنسولين. ومع ذلك، يُمكن ملاحظة علامات انخفاض حساسية الإنسولين في الدماغ قبل الحديث عن السمنة بكثير، التي تُعرَّف بأنها مؤشر كتلة الجسم (BMI) الذي يتجاوز 30. وبعد 5 أيام فقط من تناول 1500 سعرة حرارية إضافية من ألواح الشوكولاته ورقائق البطاطس، انخفضت حساسية الإنسولين في أدمغة المشاركين في الدراسة بشكل كبير. حتى بعد أسبوع واحد من استئناف النظام الغذائي الطبيعي، أظهرت فحوصات الرنين المغناطيسي انخفاضاً مستمراً في حساسية الإنسولين في الدماغ. ورغم عدم ملاحظة زيادة ملحوظة في الوزن، فإن هذه الفترة القصيرة كانت كافية لارتفاع دهون الكبد بشكل ملحوظ. يبدو أن السمنة لا تقتصر على سوء التغذية وقلة التمارين الرياضية، بل لها علاقة وثيقة بتكيف استجابة الدماغ للإنسولين مع التغيرات قصيرة المدى في النظام الغذائي قبل أي زيادة في الوزن. ولكن هل مقاومة الإنسولين في الدماغ مشكلة دائمة؟ في الماضي، ثبت أن ممارسة الرياضة بانتظام لفترة زمنية محددة تُعيد حساسية الدماغ للإنسولين لدى الأشخاص الذين يعانون من زيادة الوزن والسمنة. ويمكن افتراض أن هذا ينطبق أيضاً على الأشخاص ذوي الوزن الطبيعي.

في أي عمر يبدأ تفكيرك بالتدهور؟
في أي عمر يبدأ تفكيرك بالتدهور؟

الصحراء

time١٣-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • الصحراء

في أي عمر يبدأ تفكيرك بالتدهور؟

حدَّدت دراسة جديدة السنَّ المحددة التي تُظهر فيها خلايا أدمغتنا أولى علامات الانحدار. وبحسب موقع «ساينس آليرت» العلمي، فقد استندت الدراسة إلى عمليات مسح للدماغ، واختبارات شملت أكثر من 19 ألف فرد، ووجدت أن أولى علامات التنكس والانحدار في التفكير تبدأ في عمر 44 عاماً في المتوسط. كما أظهرت النتائج أن هذا الانحدار يصل إلى أسرع معدل له في سن 67 عاماً. وبحلول الوقت الذي نصل فيه إلى سن 90 عاماً، تستقر سرعة شيخوخة الدماغ. وتمكَّن الفريق الذي يقف وراء الدراسة الجديدة، المنتمي لجامعة ستوني بروك في الولايات المتحدة، أيضاً من تحديد المحرك الرئيسي المحتمل لهذا التدهور: وهو مقاومة الإنسولين للخلايا العصبية. وتشير النتائج إلى أنه مع تقدم أدمغتنا في السن، يكون للإنسولين تأثير أقل على الخلايا العصبية، وهذا يعني أن كمية أقل من الغلوكوز يتم امتصاصها كطاقة، الأمر الذي يؤثر بالسلب في إشارات الدماغ. وأكد الفريق في الدراسة، التي نُشرت في مجلة الأكاديمية الوطنية للعلوم، أن هذه النتائج قد تكون مفيدةً في معرفة طرق تعزيز صحة الدماغ بشكل أفضل خلال المراحل اللاحقة من الحياة. نقلا عن الشرق الأوسط

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store